أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - هل هناك أوجه الشبه بين جو بايدن الأهبل وجوزيف ستالين؟















المزيد.....

هل هناك أوجه الشبه بين جو بايدن الأهبل وجوزيف ستالين؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7145 - 2022 / 1 / 25 - 12:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خبراء: إدارة بايدن تكرر أخطاء أوباما والشعب اليمني يدفع الثمن

الإثنين 3 مايو 2021

ينا محمود (لندن) - في وقت يواصل فيه المبعوث الأميركي لليمن تيموثي ليندركينج جولاته في المنطقة، لبحث سبل وضع حد للاقتتال الذي يعصف بهذا البلد منذ أكثر من ست سنوات، حمّل خبراء غربيون إدارة الرئيس جو بايدن، جانباً لا يُستهان به من المسؤولية، عن إمعان ميليشيا «الحوثي» في تصعيدها العسكري الراهن.

وبالتوازي مع مباحثات ليندركينج في الرياض ومسقط، بشأن كيفية ضمان وصول السلع والمساعدات الإنسانية إلى مختلف أنحاء اليمن بانتظام ودون عوائق، والتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار وإطلاق عملية سياسية تشمل مختلف الأطراف، يواصل «الحوثيون» محاولاتهم المستميتة للاستيلاء على محافظة مأرب ذات الأهمية الاستراتيجية، جنباً إلى جنب مع شن هجمات بالصواريخ والطائرات المُسيّرة، على منشآت مدنية ونفطية في المملكة العربية السعودية.

واعتبر الخبراء أن هذا التصعيد الإجرامي، يمثل نتيجة مباشرة لقرار إدارة بايدن خلال الأسابيع الأولى لها في السلطة، العدول عن وضع الإدارة الجمهورية السابقة ميليشيا «الحوثي» على قائمة التنظيمات المُصنّفة إرهابية في الولايات المتحدة.

وفي تصريحات نشرتها مجلة «ذا بليتز» الأميركية الأسبوعية، قال الخبراء الأميركيون: إن حذف «الحوثيين» من القائمة يندرج في سياق تكرار إدارة الرئيس الديمقراطي لـ«الأخطاء الفادحة»، التي ارتُكِبَت في حقبة باراك أوباما على صعيد السياسة الخارجية، وهو ما يكشف عن تجاهل أركان الإدارة الحالية لـ«الإخفاقات السابقة» التي وقعت فيها الولايات المتحدة، وما ترتب عليها من أزمات سواء لها أو لحلفائها.

وافترض المخططون السياسيون في واشنطن أن حذف «الحوثيين» الذين يقاتلون الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً منذ استيلائهم على صنعاء في سبتمبر 2014، من القائمة الأميركية للدول والمنظمات الداعمة للإرهاب، سيتيح الفرصة لمواجهة أكثر كفاءة للأزمة الإنسانية المتفاقمة في اليمن، ولكن النتيجة جاءت على العكس من ذلك تماماً، بعدما استغلت ميليشيا «الحوثي» والأطراف الداعمة لها هذه الخطوة لـ«تكثيف هجماتها، خاصة ضد السعودية».

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.alittihad.ae/news/%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A-%D9%88%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A/4185837/%D8%AE%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%A1--%D8%A5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D8%AF%D9%86-%D8%AA%D9%83%D8%B1%D8%B1-%D8%A3%D8%AE%D8%B7%D8%A7%D8%A1-%D8%A3%D9%88%D8%A8%D8%A7%D9%85%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D8%AF%D9%81%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%85

فيديو.. سياسية بايدن تجاه إيران ما بين الدبلوماسية والضغط – 5 مارس 2021
https://www.youtube.com/watch?v=Ia_29CvxfNY


قائد الاتحاد السوفيتي.. هاجم وطنه الأم وجعله كومة خراب

الاثنين 24 يناير 2022

وتسبب في مقتل أكثر من 20 مليون شخص توفي جلّهم إما بسبب المجاعة أو بسبب الإرهاق بمراكز العمل القسري أو عن طريق الإعدامات

جوزيف ستالين ولد بمدينة غوري بجورجيا يوم 18 ديسمبر عام 1878 لعائلة عانت من ويلات الفقر وأب مدمن للكحول، على حسب العديد من المؤرخين، تصنّف فترة حكم جوزيف ستالين للاتحاد السوفيتي، التي استمرت لنحو ربع قرن وانتهت بوفاته عام 1953، كواحدة من أكثر الفترات الدموية بالتاريخ الإنساني. فطيلة السنوات التي أحكم خلالها قبضته على الاتحاد السوفيتي، تسبب ستالين في مقتل أكثر من 20 مليون شخص، توفي جلّهم إما بسبب المجاعة أو بسبب الإرهاق بمراكز العمل القسري أو عن طريق الإعدامات.

وقبل حصوله على مقاليد الحكم المطلق بالاتحاد السوفيتي، لم يتردد هذا القائد والمسؤول الهام بالحزب الشيوعي في تحويل موطنه الأم جورجيا، الذي ولد به وتحديدا بمدينة غوري (Gori) يوم 18 ديسمبر 1878، لكومة من الخراب.

غضب شعبي بجورجيا

وتعود وقائع هذه الحادثة للفترة التي تلت نجاح الثورة البلشفية. فمع دخولهم للعاصمة الجورجية تبليسي ونجاحهم في طرد الحكومة منها، أعلن البلشفيون قيام جمهورية جورجيا الاشتراكية السوفيتية التي أصبحت جزءا من الاتحاد السوفيتي يوم 25 شباط/فبراير 1921.

إلى ذلك، لقي هذا الأمر معارضة من قبل أغلبية الجورجيين الذين فضّلوا الحفاظ على استقلالهم والابتعاد عن سلطة موسكو. وبينما صنّف حزب العمال الاشتراكي الديمقراطي الجورجي، ذو التوجهات الماركسية، كأكبر حزب بالبلاد بفضل امتلاكه لما يزيد عن 60 ألف عضو، لم يوافق سوى 10 آلاف فقط منهم على مساندة قضية البلشفيين بموسكو.

من ناحية أخرى، أسفرت السياسة التي قادها أنصار فلاديمير لينين في تزايد الغضب الشعبي بجورجيا. فخلال فترة وجيزة، تفشت الكوليرا والمجاعة بالبلاد، تزامنا مع بداية اعتماد سياسة الزراعة الجماعية والمشتركة. فضلا عن ذلك، اتجه البلشفيون للتفريط في بعض من أراض جورجيا لصالح كل من أذربيجان وأرمينيا وتركيا، مثيرين بذلك غضب الجورجيين، خاصة أولئك المنتمين للطبقة العاملة، الذين باشروا بتنظيم أنفسهم ضمن حركات ثورية مناهضة للبلشفيين. ومع ملاحظتها لتزايد حدّة التوتر بجورجيا، لم تتردد السلطات السوفيتية بموسكو في إرسال مزيد من أفراد الشرطة السرية، المعروفة حينها بالتشيكا (Cheka)، نحو هذه المنطقة لتصعّد بذلك حملات الاعتقال ضد أفراد المعارضة الذين سرعان ما أعدموا رميا بالرصاص أمام العامة.
سحق الثورة على يد ستالين

أمام هذا الوضع، أعلنت لجنة استقلال جورجيا، التي تشكلت خلال شهر أيار/مايو 1922 وضمت في صفوفها أفرادا من الأحزاب السابقة الرافضة للهيمنة السوفيتية والمطالبة بعودة دولة جورجيا المستقلة، العصيان والثورة على موسكو يوم 28 آب/أغسطس 1924.

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.alarabiya.net/last-page/2022/01/24/%D9%82%D8%A7%D8%A6%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%81%D9%8A%D8%AA%D9%8A-%D9%87%D8%A7%D8%AC%D9%85-%D9%88%D8%B7%D9%86%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85-%D9%88%D8%AC%D8%B9%D9%84%D9%87-%D9%83%D9%88%D9%85%D8%A9-%D8%AE%D8%B1%D8%A7%D8%A8


نعته بـ"ابن الساقطة".. شاهد بايدن يهين ويشتم صحافيا

الثلاثاء 25 يناير 2022

بايدن اتصل بالإعلامي بعد انتشار الفيديو "ودعاه إلى تنقية الأجواء"

ضاق صدر رئيس أكبر دولة بالعالم أمس الاثنين من سؤال طرحه عليه مراسل في البيت الأبيض لشبكة Fox News التلفزيونية الأميركية، بعد جلسة عقدها لمناقشة سبل خفض الأسعار للعائلات الأميركية، فنال منه الغضب إلى درجة لم ينتبه معها إلى أن "المايكروفون" شغال أمامه على الطاولة، وليس مغلقا، لذلك نسمعه في الفيديو المعروض أدناه، يهين الإعلامي Peter Doocy بأبشع شتيمة.

سأله "دوسي" عما إذا كان يعتقد بإمكانية أن يتحول التضخم في الولايات المتحدة إلى "عبء سياسي" على حزبه في الانتخابات التشريعية المقررة في نوفمبر المقبل، فأجاب جو بايدن على السؤال بأن "التضخم نسبته رائعة" ثم لاذ بالصمت لثوان معدودات، وبعدها قال عن الإعلامي بصوت خافت بعض الشيء: "غبي، ابن ساقطة" تلاها بابتسامة صفراء.

وكان بايدن تحدث في الغرفة الشرقية قليلا إلى الصحافيين، واشتكى في إحدى اللحظات من أن كل أسئلتهم كانت عن الأزمة في أوكرانيا، وفقا لما تلخص "العربية.نت" ما قرأته عن إهانته وشتيمته للإعلامي في مواقع وسائل إعلامية محلية عدة. إلا أن الإعلامي بيتر دوسي، ظهر على شاشة محطته فيما بعد وقال: "لا، لست ابن ساقطة. هذا غير صحيح" ولم يضف إليها شيئا.

بعدها ذكرت "فوكس نيوز" أن الرئيس الأميركي اتصل بالإعلامي "ودعاه إلى تنقية الأجواء" وأخبره أن ما قاله كان تعليقا "مجردا من أسباب شخصية" وشجعه على مواصلة السؤال حول مواضيع مختلفة عن بقية الصحافيين.

لمشاهدة الفيديو والصور أرجو فتح الرابط
https://www.alarabiya.net/last-page/2022/01/25/%D8%B4%D8%A7%D9%87%D8%AF-%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D8%AF%D9%86-%D9%8A%D9%87%D9%8A%D9%86-%D9%88%D9%8A%D8%B4%D8%AA%D9%85-%D8%B5%D8%AD%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%A7-%D9%84%D8%A3%D9%86%D9%87-%D8%B7%D8%B1%D8%AD-%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87-%D8%B3%D8%A4%D8%A7%D9%84%D8%A7-%D9%84%D9%85-%D9%8A%D8%B9%D8%AC%D8%A8%D9%87-

فيديو.. نعته بـ"ابن الساقطة".. شاهد بايدن يهين ويشتم صحافيا - بالانجليزية
https://www.youtube.com/watch?v=FGs1IzsevxA


أوجه شبه بين ترامب وبايدن في التخلي عن الحلفاء

التحالفات القديمة تتحطم مع حدوث تغيرات بارزة في طريقة سير العالم

12 نوفمبر 2021

لم تكن الظاهرة "الترمبية" (نسبة إلى دونالد ترمب) كما بدت عليه بالنسبة لباقي العالم في ما يتعلق بما تقدم عليه أميركا على خلاف أقواله. فلطالما كانت النبرة عدائية بيد أن ترمب فعل كل ما في وسعه لعدم شن أي حرب. أما في ما يتعلق بشعار "أميركا أولاً" (America First) فلم يكن الأمر مرتبطاً بولايات متحدة انعزالية بل كان يدور أكثر في فلك تصرفها بشكل أحادي في ما رأى ترمب أنه يصب في مصلحتها.

ولا تبدو "البايدينية" (نسبة إلى الرئيس الحالي جو بايدن) أكثر اختلافاً عن الترمبية. فقد نفذ جو بايدن الصفقة القاسية التي أبرمها دونالد ترمب مع "طالبان" بحذافيرها وصادق في فبراير (شباط) 2020 على التخلي عن الحكومة الأفغانية التي كانت مستثناة من المفاوضات التي تتعلق بتحديد مصيرها. ولم يعرف حلفاء الولايات المتحدة الأوروبيون سوى القليل عن خطة الانسحاب الأميركية من مطار كابول على الرغم من أنها كانت قيد التحضير والتنفيذ.

واليوم، تابع بايدن سياسته الأحادية في أفغانستان مع إعلانه المفاجئ عن اتفاق أميركا إلى جانب بريطانيا يقضي بمساعدة أستراليا على بناء غواصات تعمل بالطاقة النووية لنشرها في مواجهة الصين في السنوات المقبلة. ومن خلال الاستغناء بشكل تعسفي عن فرنسا في الصفقة التي تبلغ قيمتها 66 مليار دولار، والتي تهدف إلى تزويد أستراليا بغواصات تعمل على الديزل، تصرف بايدن على طريقة ترمب الفعلية وتسبب في إهانة عارمة لحليف تفوق ما كان ليسببه لأي عدو محتمل.

بالطبع اتسم رد الصين على تحالفٍ موجه بشكل واضح ضدها بالغضب ولكنه موقف معتدل مقارنة بالصدمة في أوساط كبار القادة الفرنسيين جراء الذل العلني الذي تعرضوا له. وفي هذا السياق، قال وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان: "يذكرني هذا القرار القاسي والأحادي وغير المتوقع بما كان ترمب يقوم به. أشعر بالغضب والمرارة. هذا أمر لا يحدث بين الحلفاء. إنه فعلاً طعنة في الظهر".

لعل الأمر أشبه بالخيانة، بيد أن الفرنسيين أظهروا بعض السذاجة فضلاً عن شيء من قلة الذكاء وتجلى ذلك في عدم توقعهم بأن ذلك سيحدث يوماً ما. فعندما يتعلق الأمر بطعن حليف في الظهر، لا بد من الإشارة إلى ما حدث، أخيراً، في أفغانستان وما حصل قبل سنوات قليلة عندما صدم ترمب السعوديين الذين كانت تربطه بهم علاقة وثيقة للغاية حين فشل في الرد على هجوم صاروخي مدمر على منشآت نفطية سعودية في سبتمبر (أيلول) 2019، بدا واضحاً أن إيران تقف خلفه آنذاك.

وشعرت الدول الخليجية بقلق بالغ إبان اكتشافها أن المظلة الأميركية التي تحميها والتي كانت توليها ثقتها في ما مضى هي خلاف ما تبدو عليه. واتضح أن تلك المظلة لا تشمل خيار أن يخوض الحليف أي حرب بالنيابة عنهم، وهي خلاصة عززتها الصدمة الأفغانية وتعيد تحديد السياسات الإقليمية بشكل جذري.

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://aliwaa.com.lb/%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA/%D8%A3%D8%B1%D8%B4%D9%8A%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA/%D8%A3%D9%88%D8%AC%D9%87-%D8%B4%D8%A8%D9%87-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A8-%D9%88%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D8%AF%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AE%D9%84%D9%8A-%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%A1/

فيديو.. طالبان تتوسع.. ما خيارات بايدن لوقفها؟ - 1 يوليو 2021
https://www.youtube.com/watch?v=dn3Ja80uicc



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جرائم الطاغية أردوغان.. في تركيا وفي كل مكان!؟
- معصومة ابتكار.. من تسلّق سور السفارة إلى نائبة روحاني في شؤو ...
- الفنان الكبير فايز المالكي (مناحي).. بطل المسلسلات والأفلام ...
- أوجه التشابه بين الاتفاقية الروسية والصينية.. مع عصابات الزم ...
- ايران.. التاريخ والحضارة العريقة
- تمرد عائلة مرادخاني.. على المرشد المزيف خامنئي!؟
- أفلام.. الموت قبل بزوغ الفجر - الأموات الأحياء
- الميليشيات التابعة لحكام ايران.. تسيطر على العراق واليمن وسو ...
- الفنان الراحل سلمان زيمان.. وذكريات يا بوالفعايل والطائر اله ...
- الأطفال والمراهقين ضحايا السوشيال ميديا والتنمر الإلكتروني!؟
- العائلة الشرقاوية البحرينية.. أيقونة أدبية وفنية!
- حكاية ريم حيدر اللبنانية .. مع عباءة حسن زميرة!؟
- ارتفاع درجة التأهب أمام أوميكرون.. وعصابات الملالي تواصل الك ...
- سمكة تونة الفقراء.. تباع بسعر خيالي على الأغبياء!؟
- الكاتب بكتاش آبتين الضحية الجديدة.. لقمع عصابات الملالي والز ...
- الذكرى ال86 لتحرير المرأة الايرانية من الحجاب!
- استمرار مسرحية الطائرة الأوكرانية.. في أروقة الحرس والزمرة ا ...
- واتساپ الجاسوس الخطير.. يغسل مخ الغني والفقير!؟
- نصر اللات يحارب الطواحين.. يهدد ويدمر حياة اللبنانيين!؟
- الفنانة الكبيرة گوگوش.. أسطورة الغناء الايراني


المزيد.....




- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...
- مقتل عراقية مشهورة على -تيك توك- بالرصاص في بغداد
- الصين تستضيف -حماس- و-فتح- لعقد محادثات مصالحة
- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - هل هناك أوجه الشبه بين جو بايدن الأهبل وجوزيف ستالين؟