أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - باقر الفضلي - الملف -النووي- الإيراني، خطر على من..؟!*















المزيد.....

الملف -النووي- الإيراني، خطر على من..؟!*


باقر الفضلي

الحوار المتمدن-العدد: 1659 - 2006 / 8 / 31 - 09:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بعد أن أصبحت الأمور أكثر وضوحاّ من قبل الجانب الإيراني فيما يتعلق ب "الملف النووي"، وليست ثمة ما يمكن إخفاءه من توجهات وأهداف الحكومة الإيرانية بشأن إصرارها على المضي قدما في عملية تخصيب اليورانيوم، ورفضها لقرار مجلس الأمن رقم 1697/2006 حول وقف عملية التخصيب والذي تنتهي فترة الإجابة عليه في 31/8/2006 ، أقول بعد أن أصبح ذلك جلياّ، فلم يعد أمام الدول العربية وفي مقدمتها العراق الدولة الجارة ، وكذلك الدول الخليجية وسائر الدول العربية في المنطقة، غير أن تكون مواقفها أكثر وضوحاّ في الموقف من توجهات الحكومة الإيرانية النووية، والتداعيات المحتملة لإستمرارها بعملية التخصيب، بعد أن أعلنت مؤخراّ عن إستكمال بناءها لمعمل إنتاج الماء الثقيل، تلك التداعيات التي بعد رفض قرار مجلس الأمن أعلاه، يمكن أن تجر مجمل منطقة الشرق الأوسط الى حالة من التدهور الأمني، تصبح معها غالبية دول الجوار وفي مقدمتها العراق والدول العربية الأخرى ، مثل لبنان وسوريا والسعودية وسائر دول الخليج، الى مجرد ساحات للصراع وتصفية الحسابات الدولية..! فإن كان هناك ما يخشى منه من تهديد للأمن والسلم في المنطقة، نتيجة لهذا الرفض، فإن تداعيات ذلك لا تمس الجمهورية الإيرانية الإسلامية وحدها وحسب، بل ستشمل بآثارها كافة دول المنطقة وشعوبها، حيث ليست ثمة من منجى من الكارثة..!؟
وفي مقال سابق كنت قد أشرت الى جسامة الأخطار المحتملة التي تهدد المنطقة جراء الإصرار من قبل الطرف الإيراني في مواجهة المجتمع الدولي، الذي جسد رفضه لمواصلة إيران لعملية التخصيب بقرار مجلس الأمن الأخير رقم (1697)، وحيث أن ما ورد في ذلك المقال من أفكار لا تزال تحتفظ بأهميتها حسب تقديري الشخصي، ولتعلق الأمر بسؤال الجريدة أعلاه، أدرج في أدناه مختصر من المقال المذكور، والذي في مجمله يتضمن أجابة واضحة في تقديري على السؤال..!

الملف النووي الأيراني والصمت العراقي..!

مما يسترعي أنتباه المراقبين، في مسألة الموقف من معركة ما أصطلح عليه "بالملف النووي الأيراني "، هو ذلك الصمت المطبق من الجانب العراقي وكذلك الدول العربية، وجامعتها العربية ، الذي لم تبدر منهم أية بادرة من تعليق أو أعلان موقف معين من هذه "المعركة" التي تجري على تخوم حدوده..؟! ويبدو وكأن مثل هذا الأمر البالغ ألأهمية ليس ذي شأن ولا يسترعي أي إنتباه..! فهو على أي حال "شأن داخلي" وليس من باب "الثوابت السياسية" أن تتدخل الدول في شؤون بعضها البعض..!!؟ ولعل حق "الجيرة" والدين هو الأكثر فعالية من اي حقوق أو أعراف دولية أخرى.!!؟

الجمهورية الإسلامية الإيرانية؛ البلد الجار، وصاحب أطول حدود تزيد على الألف من الكيلومترات من جهة الشرق مع العراق،- وهنا تكمن خصوصية المسألة- والذي تربطه مع العراق أواصر تأريخية ودينية بل و"مذهبية" لعقود طويلة من الزمن، ناهيك عن علاقاته مع دول الجوار العربية في الخليج؛ هذا البلد يمتلك كامل الحق في تقدير ما يناسبه أو لا يناسبه من السياسات التي تتعلق بعلاقاته مع الدول الأخرى على الصعيدين الإقليمي والدولي، كما وله كامل الحق، كدولة ذات سيادة، أن يقرر أية سياسة دفاعية يراها تتفق مع حاجاته الستراتيجية في بناء قوته العسكرية لحماية وجوده..! كما ولا جدال في أن يعقد ما تيسر له من الإتفاقيات مع أي بلد كان من أجل التزود بكل ما يساعد أهدافه في تحقيق ذلك؛ من صناعة متطورة ومن خبرة وتكنولوجية حديثة..!

ولكن وبعد كارثة الحرب العالمية الثانية، ما عاد إستخدام الدول لحقوقها المذكورة متيسراّ بهذه البساطة..! فقد جاء ميثاق الأمم المتحدة عام 1945 مقيداّ وكابحاّ للعديد من هذه الحقوق، بعد أن حدد المقاصد والمرامي من إستخدامها، وحددها فقط بالإستخدامات السلمية، بما يمنع من أن تستغل بألإتجاه الذي تصبح معه أداة، تمكن الدول من إستخدامها للأغراض العدوانية، أو لبناء ترسانة مسلحة كبيرة تهدد جيرانها وتعرض الأمن والسلم العالميين للخطر..! وقد ألزم الميثاق المذكور كافة الدول الأعضاء بالإلتزام ببنود الإتفاقيات المقررة بهذا الشأن، وفي مقدمتها " الإتفاقية الدولية لعدم نشر الأسلحة النووية واسلحة الدمار الشامل وإستخدامها"

وليس من الغرابة بمكان، أن تتعرض جميع محاولات الجمهورية الإسلامية الإيرانية لبناء "مفاعلاتها النووية"، وعلى الصعيد الدولي ومن خلال ( الوكالة الدولية للطاقة الذرية) التابعة للأمم المتحدة، الى الإنتقاد والمعارضة الشديدين، حد إتخاذ الأعضاء الخمسة الدائمين في(مجلس الأمن) قرارا بالطلب من الوكالة الدولية للطاقة الذرية بألإعداد لتقديم "الملف النووي الإيراني" الى مجلس الأمن في إجتماعها اليوم الجمعة وعلى أن يطرح للمناقشة في آذار القادم إذا لم تستجد أمور أخرى..؟!
رغم النوايا المعلنة لقادة الجمهورية الإسلامية الإيرانية من أن الهدف من "تخصيب" اليورانيم هو للأغراض السلمية ومن أجل زيادة حجم الطاقة الكهربائية في البلاد، إلا انها عجزت عن إقناع الرأي العام العالمي والوكالة الدولية للطاقة الذرية بتلك الحجج، وقد وصلت جميع المحادثات مع الفريق الأوروبي (الترويكا) الى طريق مسدود..!

ومع الإصرار المعلن من قبل الجمهورية الأيرانية وتهديدها بالقيام "وعلى شكل واسع" بتخصيب اليورانيم، وبالتحدي المعلن من قبل رئيس الجمهورية ألايرانية، بعدم الإكتراث لما قد يترتب من نتائج على إحالة الملف الإيراني الى مجلس ألأمن، " وعن رفضه للضغوط الدولية على ايران فيما يتعلق بمطامحها النووية، وإصراره على أن بلاده لن تتخلى عن حقها في تطوير برنامج ذري سلمي."(1/2/2006cnn)، تصبح الشكوك حول توجه إيران لصنع "القنبلة النووية" أكثر قبولا لدى أوساط واسعة من الرأي العام العالمي، خاصة وأن الوكالة الدولية نفسها تعزز هذه الشكوك..!

إن المهم في كل هذا هو موقف الحكومة العراقية والدول العربية من "الملف النووي الإيراني" .؟! والخصوصية في هذا التساؤل تأتي، من أن العراق بلد جار الى إيران ويرتبط معها بحدود طويلة مشتركة كما أشرنا اليه أعلاه، وهذه الرابطة والتي تبدو لأول وهلة غير ذات أهمية، الا انها على الصعيد العملي والمستقبلي، ومن وجهة نظر "السلامة العامة" على وجه الخصوص، فإن هذه الرابطة ستجعل العراق ودول الجوار الأخرى على سبيل المثال ، تحت رحمة كل إحتمالات الخطأ الفني التي "قد" تصيب المفاعلات النووية الإيرانية _لا سامح الله_ وما "قد" ينجم من أخطار تسرب "ألاشعاعات النووية "...؟؟! هذا في حالة إفتراض أن طموح إيران في تخصيب اليورانيوم منصرف الى الأغراض السلمية...؟! ولعل في ايراد ما نشرته وكالة ( (ccnللأخبار في 22/11/2004 ما يدلل على مثل ذلك الإحتمال :(( نشر علماء سويديون دراسة حديثة تبين أن 800 شخصا يعيشون في شمال السويد، ربما أصيبوا بمرض السرطان نتيجة الإشعاعات التي تسربت في تلك المنطقة، بفعل انفجار المفاعل النووي رقم 4 في منشأة نووية تابعة للاتحاد السوفيتي السابق عام 1986.))**

أما في حالة تحقق شكوك المجتمع الدولي في مصداقية ما تعلنه الجمهورية الإسلامية، وإنصرافها الى صنع "القنبلة ألذرية" وأقول أيضا _لا سامح الله_ فإن المخاطر ستكون أكبر وأعظم..؟! وسيجد العراق نفسه وكذا مجمل الدول العربية والشرق الأوسط ضمن " الدائرة النووية" إمتداداّ من إسرائيل غرباّ وباكستان والهند جنوباّ وإيران شرقا .. كما وسيصبح العراق معبراّ للتهديدات النووية والتهديدات المعاكسة بين إيران وإسرائيل..؟! وتدمير إسرائيل للمفاعل النووي العراقي عام/1981أحد المؤشرات على ذلك..؟!


أم أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية تهدف – وهذا عكس ما هو معلن_ من وراء تملكها للسلاح النووي وفقا للتكهنات الدولية، _ وهو إفتراض سابق لأوانه_ فقط الى خلق "حالة من التوازن المتكافيء مع جاراتها الهند والباكستان ومن ثم الصين والى مدى أبعد إسرائيل، والتي جميعها تمتلك هذا السلاح..!؟؟ وبالتالي فأن " توازن الرعب " الجديد هذا، لا يهدف إلا، للدفاع عن النفس و ضد الأرهاب..!؟ على حد زعم الجميع..!؟


أن رائحة النفط تفوح من كل مكان، والدب الروسي يتمطى في غفوته، فالمجمع الصناعي العسكري، يحاول الوقوف على قدميه من جديد..! وهاهو الرئيس (بوتين) يعيدنا بالذاكرة الى حالة (توازن الرعب) و(سياسة سباق التسلح) ؛ وذلك في تلميحه؛ ((بأن القوات المسلحة الروسية ستمتلك قريبا أنظمة صاروخية متطورة غير متاحة لأي دولة أخرى. وقال بوتين أمام مؤتمر لكبار المسؤولين العسكريين " نقوم بأعمال البحوث والاختبارات على أحد أكثر الأنظمة الصاروخية النووية تقدما، والذي أوقن أنه سيكون متاحا للقوات المسلحة في المستقبل القريب،" نقلا عن وكالة انتر فاكس الروسية.وأكد بوتين إن الأكثر أهمية في تلك الأنظمة هو أن "القوى النووية الأخرى في العالم لن تتمكن من الحصول على مثيلاتها خلال الأعوام القادمة))- 17/11/2004. ccn,.
وعلى صعيد التعاون الأيراني – الروسي في مجال التسلح وإرتباط ذلك بقصة "الملف النووي الإيراني" فقد (( أشارت وسائل الإعلام الروسية الجمعة إلى صفقة عسكرية ستزود بمقتضاها موسكو طهران بصواريخ وأنظمة دفاعية. ومن المتوقع أن تؤدي الصفقة، البالغ قيمتها أكثر من مليار دولار، إلى ردة فعل قوية من الولايات المتحدة.
ونقلت وكالة "إيتار تاس" و"إنترفاكس" الروسيتين عن مصادر عسكرية لم تسمها أن مسؤولين من الجانبين وقعوا الصفقة في نوفمبر/تشرين الأول الفائت لتزويد إيران بقرابة 30 من أنظمة صواريخ Tor-M1 على مدى العامين المقبلين، نقلاً عن الأسوشيتد برس. وذكرت أنترفاكس أن النظام قادر على تحديد 48 هدفاً وضرب هدفين معاً على إرتفاع 20 ألف قدم. ونفت الوكالة الحكومية الروسية لتصدير الأسلحة "روسوبورون إيكسبورت" علمها بالصفقة، فيما لم تشر وسائل الإعلام الإيرانية إلى الصفقة البتة .. ." {CNN-6-1-2006}

وحول الصفقة قال رئيس لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان الروسي، قسطنتين كوسافيك "أتوقع أن تؤدي الصفقة إلى ردة فعل سلبية من الغرب إلا أن اُسس الانتقاد ستكون سياسية أكثر من كونها قانونية ." {CNN-6-1-2006}
أن ما يهم في الأمر؛ أن "الملف النووي" الإيراني مع كل ما تقدم، ليس شأنا إيرانيا كلياّ، فأبعاده وتأثيراته السياسية والإجتماعية، تتعدى حدود الجمهورية الإيرانية..! وإن إقدام الدولة العراقية بمكوناتها السلطوية في إتخاذ موقف واضح من هذه المسألة مدفوعة بما يضمن مصالح الشعب العراقي على المدى القريب والبعيد، إنما هي مسؤولية تأريخية، ولا تمت من قريب أو بعيد الى التدخل في شؤون دولة أخرى..! ولا تسيء الى ما يربط ما بين العراق والجمهوريية الإيرانية من روابط حسن الجوار ووشائج الأخوة والروابط الدينية والمذهبية..! كما ولا يتعارض مع مباديء القانون الدولي والأعراف المتبعة..!

ففي آخر تصريح له؛ ((كتب علي لاريجاني المسؤول المكلف بالملف النووي الايراني في رسالة الى محمد البرادعي "إذا أحيل الملف الإيراني على مجلس الامن في أي شكل من الأشكال، فانه سيتم تقليص مراقبة الأنشطة النووية الإيرانية من جانب الوكالة الدولية للطاقة الذرية في شكل ملحوظ، وستستأنف إيران كل أنشطتها النووية المعلقة من دون أي قيود". وتهدد إيران أيضا بعدم تطبيق البروتوكول الإضافي لمعاهدة حظر الإنتشار النووي الذي يلحظ عمليات تفتيش سريعة ومعمقة من جانب الوكالة الدولية للطاقة الذرية)) * إيلاف- 2/2/2006
أما الرئيس الإيراني فقد كان تمسكه بالمشروع "النووي" أكثر صلابة من السابق حيث (( أكد على أن بلاده لن تتخلى "تحت أي شرط" عن برنامجها النووي وخصوصا "تخصيب اليورانيوم".)) *إيلاف- 2/2/2006

إن الإعلان عن موقف ثابت وواضح من "الملف النووي الإيراني" _ مهما كانت مقاصد هذا الملف (سلمية أو "ذرية")_ موقف يحدد المخاطر المتوقعة التي قد يتعرض لها، ليس العراق وحسب، وإنما كافة دول وشعوب المنطقة جراء الإصرار على تنفيذه، إنما هو موقف تلزمه المسؤولية الوطنية لكل بلد من هذه البلدان وبالخصوص البلدان العربية، التي من خلال منظمة (الجامعة العربية) وهو أضعف الإيمان، أن تبادر الى تبني سياسة واضحة ، تعلن من خلالها ضرورة إعتبار منطقة الشرق الأوسط ، "منطقة خالية من السلاح النووي"، وأن تعمل من خلال وجودها كمنظمة إقليمية على تفعيل " الإتفاقية الدولية لحضر نشر الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل" في المنطقة، وكذلك دفع مجلس الأمن الى تبني قرار خاص بإخضاع إسرائيل الى أحكام هذه الإتفاقية.

أما ما يقال بشأن إستخدام الطاقة النووية "للأغراض السلمية"، فإن ما تفرضه "الوكالة الدولية للطاقة الذرية" من نظم وأجراءات كفيل بحل كل الإشكالات المترتبة على ذلك، وإن كافة دول المنطقة ملزمة بكشف مؤسساتها العاملة بالطاقة النووية أمام الوكالة المذكورة...!
أن الهدف من كل ذلك هو تجنيب العالم خطر كارثة نووية محتملة، سواء عن طريق الخطأ، أو عن طريق أستخدام تلك الطاقة لأغراض العدوان أو التهديد بالعدوان..!
____________________
*- سؤال جريدة العرب اليوم الأردنية/ العدد3365 تأريخ 27/8/2006
**- الإنفجار الذي وقع في المفاعل النووي " شورنوبل" في جمهورية أوكرانيا



#باقر_الفضلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القرار (1701): إشكالية النصر والهزيمة..!
- هل يمتلك العراقيون نفطهم...؟
- ما هي الديمقراطية المطلوبة من المجتمع العربي..؟*
- الشرعية الدولية واساليب معالجة ازمة الخليج..! -5
- المليشيات المسلحة : الحاجة والضرورة والبديل..!
- ألشرعية ألدولية وأساليب معالجة أزمة ألخليج..! -4
- ألدستور: ”فدرالية ألوسط وألجنوب”..!
- ألشرعية ألدولية وأساليب معالجة أزمة ألخليج..! -3
- ألشرعية ألدولية وأساليب معالجة أزمة ألخليج..! -2
- خطاب ألسلم أم خطاب ألحرب..!
- ألشرعية ألدولية وأساليب معالجة أزمة ألخليج..! -1
- قانا..لا توقظي ألأطفال..!
- ماذا يريده لبنان من ألمجتمع ألدولي، وما يريده ألمجتمع ألدولي ...
- لبنان وصراع ألمواقف..!
- أوقفوا ألعدوان ألأسرائيلي على لبنان..!
- ألفلتان، وما بعده ألطوفان..!
- ألعلمانية: منهج أم عقيدة..؟*ألقسم ألثاني
- ألعلمانية: منهج أم عقيدة..؟* ألقسم ألأول
- ألزرقاوي: ألأسطورة وألظاهرة...! ألجزء ألثاني
- ألزرقاوي: ألأسطورة وألظاهرة...! ألجزء ألأول


المزيد.....




- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...
- حادث مروع يودي بحياة 3 ممرضات في سلطنة عمان (فيديوهات)
- تركيا.. تأجيل انطلاق -أسطول الحرية 2- إلى قطاع غزة بسبب تأخر ...
- مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريم ...
- البنتاغون: أوكرانيا ستتمكن من مهاجمة شبه جزيرة القرم بصواريخ ...
- مصادر: مصر تستأنف جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة في غزة
- عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - باقر الفضلي - الملف -النووي- الإيراني، خطر على من..؟!*