أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - سلام إبراهيم - أوراق حراك تشرين 2019 الحلقة 22















المزيد.....

أوراق حراك تشرين 2019 الحلقة 22


سلام إبراهيم
روائي

(Salam Ibrahim)


الحوار المتمدن-العدد: 7125 - 2022 / 1 / 3 - 17:17
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


-
١٦١٢٢٠١٩
الشهيد صفاء السراي يتحدث
أسمعوا نصاعة الموقف
الصراحة النقاء
يتحدث عن مهادنة المثقف للفاسدين
عن اسماء معروفة
عن الشاعر علي وجيه
والشاعر عمر السراي
والشاعر أحمد عبد الحسين
والشاعراحمد عبد السادة
والشاعر عامر عاصي
والشاعر مروان عماد حمزة
الموسيقي مصطفى زاير
عن ثوريتهم في الفيس بوك وثورياتهم الغزيرة حسب الشهيد
ويعيب عليهم هذه المهادنة
شوفو الشريط وانصتوا لتألق الكلام ووضوحه
هكذا هم الشهداء منطقهم لا يرد ابدا
فهم امسكوا جمر الحقيقة وسطوعها
تذكرت بيت "علي الشباني" صديقي الشاعر الفذ
(الموت ما يأخذ حطب لمّ
يأخذ ورد جوري ويشتم)
من رسائل الثوار إلى اخوتهم في القوات الأمنية
15-12-2019
رسالة سلام معبرة يقدمها في ساحة الاعتصام -ساحة الساعة- ثوار مدينتي الديوانية
يقدمها الفنان محمد عبد الستار
هذه الأرواح الداعية للعناق والسلام والعدالة من تغتالها قوى احزاب الطوائف ومليشياتها وفرق موتها القذرة، وعناصرها المخترقة أجهزة السلطات الأمنية
فلم قصير يشع بمعاني السلام الاجتماعي والثقافة
ضد العنف والاحتراب الذي يحاول قوى السلطة دفع الشعب لها.
من رسائل ساحة التحرير
أوقفوا الاغتيالات
أوقفوا قتل الشباب العزل
أوقفوا الخطف
أوقفوا التعذيب
على الرغم من تكثيف عمليات الإغتيال المنظم والمنسق والظاهر انه يفوق قدرة الميلشيات المتصارعة، فما يجري يشير بوضوح أن أجهزة حكومية متمرسة، مخابرات، أمن وطني، فرق موت سرية كان فعلها حاسما في الأحتراب الطائفي سنوات 2005-2007 السوداء، هذه الأجهزة التي أستقرت، أرجح أنها هي التي تقوم بتنسيق في اغتيال الناشطبن وتتبعهم
والعمليات عملية جبناء وسفلة
فهم يقتلون ناس عراة الأيدي في طريق عودتهم للراحة في بيوتهم
أجهزة أمنية بالتنسيق مع مخابرات دولية هي من تقوم بهذه الحملة المنسقة لكسر شوكة الشعب العراقي الذي خرج إلى الشارع مطالبا بحقه بالحياة
على الرغم من ذلك لنقرأ هذه الرسالة
وليعرفوا أن مثل هذه الروح لا تنكسر وستقودهم إلى المحاكم والسجون كمجرمين عاديين لا شرف لهم سراق وقتلة
( رسالة من ساحة التحرير
احنه لا عدنا اجهزة أمنية تحمي المواطن من الخطف والاغتيال ولا احنه قادرين على حماية نفسنا
الأجهزة الأمنية بكل صنوفها متعاونة مع القتلة والمجرمين وما عدها القدرة على كشف الجهات التي تقف خلف هاي العمليات وتسميتها بالاسم ومتجاهلة حالات الخطف والاغتيال تجاهل غريب ولا كأنه الموضوع يعنيهم بشي،،
كل هذه العمليات مراح تخوفنا
والحياة ما راح نعيشها بالطريقة الي تريدونها انتم
راح نعيش مثل ما نريد ونحجي مثل ما نريد
وراح نبقة نطالب بحقوقنا وما نرجع
وأنتم جبناء
#نريد_وطن
15-12-2019
حيدر ابراهيم)
أستمرار عصابات الأحزاب الطائفية أستهداف الثوار
هنا طفل مراهق وليس ناشط مدني
هذولة أصابهم الجنون
أنهم يقتلون شباب المستقبل
ليدوم الظلام والظلم والخراب
وبات من المؤكد أن مصيرهم اللعنات والسجون والمحاكم
( 15-12-2019 تعرض قبل قليل المتظاهر محمد باقر علي الزيرجاوي صاحب الخمسة عشر عاماً الى محاولة اغتيال "فاشلة "بواسطة مسدس كاتم في منطقة الصالحية وسط الناصرية عن طريق أشخاص مسلحين في سيارة نوع النترا !
علماً انه نجى من محاولتهم ولم يتعرض لإصابة
الصورة : محمد باقر وهو يحمل صورة عمه الذي استشهد على جسر الزيتون قبل أيام
سجاد العراقى)
تصاعد حمى التصفية والاغتيالات
لتلتحق أحزاب الشيعة الطائفية بالبعث المقبور عن جدارة
مسلسل منظم في كل المحافظات
هذا تنسيق مخابراتي
لو العراقية لو اطلاعات الإيرانية بالتنسيق مع الأجهزة العراقية المخترقة
شكد جبناء جاي يقتلون ناس عزل مثقفين تعبانين على نفسهم
اشلونه الإجرام والسفالة والدونية
يصير بعد
اَي سقوط ووحل تمرغت به الأحزاب الإسلامية الطائفية
لقد سقطت إلى الأبد ومصيركم مصير البعث
ملاحقات قانونية وسجون ومنع
وان الغد لناظره قريب
حملة تصفية الناشطين المدنيين تتفاقم
تصاعدت موجة الاغتيالات والتصفيات الجسدية بالناشطين المدنيين في بغداد وميسان وكربلاء
في بغداد تم تصفية الناشط المدني مصطفى الجابري بكاتم صوت مساء يوم الاربعاء
اغتيال الدكتور احمد الشريفي استاذ في كلية المنارة وسط ميسان.
هنا صورة للدكتور احمد الشريفي الذي اغتيل
17-12-2020
شباب الثورة يصيغون تاريخاً وشواهداً لفعلهم العظيم
الثورة العراقية تشرين 2019 تحفر تاريخ لها بوقت قياسي في تجارب الثوارت، فهذا الشاب اليافع الذي تنبأ بموته فأوصى بدفنه في ساحة الأعتصامات وسط "النجف" فصار محجاً للثوار الشباب يؤسس تقليداً ثوريا يتناغم مع تقاليد المدينة الدينية العاجة في الأضرحة المقدسة والمزارات، فوصيته لها دلالات تاريخية مختلفة تدمج معنى التضحية بمعاني أصحاب القبور المقدسين الذي جميعهم قتلوا.
أثير الحاتمي بوصيته يؤسس تاريخيا لمكان الثورة بالنجف ليبقى شاهداً مهما كانت النتائج على نقاء هذا الجيل العراقي الجديد وعزمه وتضحيته ووعيه ونبؤاته مما يجعلنا نعتقد بأنه جيل سيبني عراقا حضاريا جديدا يحترم فيه الإنسان ويسوده القانون والعدالة والمساواة وتصان فيه الحقوق.
طوبى لكم
هنا المادة من صفحة الصديقة العزيزة سناء الطالقاني
(#أثير الحاتمي.. شاب منتفض عراقي أوصى بدفنه في ساحة الاحتجاج.
شهدت ساحات الاحتجاج في العراق بطولات يرويها من واكب أحداثها من المتظاهرين الذين يسردون قصصا عن عشرات الشباب الذي قتلوا دفاعا عن حقوقهم.
ولعل من أبرز هذه القصص حكاية الشاب أثير رعد الحاتمي (16 عاما) من محافظة النجف جنوب بغداد الذي توفي متأثرا بجراح أصيب بها وهو يحاول مساعدة أحد زملائه الجرحى الذي سقط أثناء المواجهة مع قوات فض الشغب في المحافظة.
ويلفت رعدالحاتمي( والده) إلى أن ابنه أثير أوصى قبل مقتله بوضع قبره في ساحة الصدرين وسط النجف التي يتجمع فيها المعتصمون لكي يكون رمزا للمتظاهرين السلميين، مشيرا إلى أن "القدر شاء أن يحقق أمنية ولده، وقد وضعنا قبرا رمزيا له في ساحة الاعتصام لحين الحصول على كافة الموافقات لدفنه رسميا فيها"
أنه القبر الوحيد الموجود حاليا في ساحة الاعتصام، ويتجمع قربه الشباب يوميا لإيقاد الشموع حتى الصباح تخليدا لموقفه تجاه أصدقائه ووطنه.
من تحقيق صحفي نشرته / ايسر اليساري من النجف.
#يشار إلى أن 27 شابا قتلوا وأصيب 271 آخرون في احتجاجات النجف، وفق إحصائية رسمية. 17-12-2019)
من حوارات مع الثوار
نتجمع في سوح الإعتصام وثابتين أن شاء الله
أدخل في حوارات مكثفة مع ثوار الساحات في مختلف مدن العراق في التحرير والبصرة والناصرية والديوانية والحلة والسماوة وهي حوارات عميقة ومفيدة، أتعرف من خلالها على مجريات الأمور والأحداث وتطوراتها، نشرت بعض ما جاء بها تحت عنوان "من رسائل الثوار". واليوم 16-12-2019 في حوالي الساعة العاشرة ليلا جرى هذا الحوار في حقل التعليقات على موضوع نشرته، ولأهميته أرتأيت نشره مستقلا، هادي الخفاجي شاب خريج كلية الآداب علم الأجتماع ومرابط في ساحات الأعتصام في مدينة السماوة منذ إنطلاق ثورة تشرين العراقية 2019
Hadi Al-khafaji
أستاذ سلام إبراهيم
- سؤال مايحدث الآن وانا متأكد من جوابك سيكون كافي ووافي واحترم جوابك أكثر بكثير من علماء ناسا أصحاب العمامه هل ستنتصر الثورة وهل هناك نهاية للمعضله التي نعيشها ونصبح حالنا حال أوربا وغيرها من الدول أم هذه لعنه ستبقى تلاحق أجيالنا؟
Salam Ibrahim
عزيزي هادي الخفاجي
- ليس ثمة جواب قاطع هؤلاء لصوص وقعوا على كنز وتقاسموه وقتلوا أي صوت يعلو فالاغتيالات لم تتوقف منذ 2003 لكن هبة الشباب والأجيال الجديدة التي تطورت إلى أنتفاضة وثورة والروح التي أراقبها في الأحداث والشرائط المصورة والكلمات والرسائل التي تصلني أجدها روح مقاتلة ستصمد حتى لو قدمت المزيد من التضحيات، وصمودها وحده هو صمام الأمان للمستقبل والأجيال العراقية القادمة وهذا الصمود سيهزم هؤلاء هذا تصوري وأملي وما أكافح بالكلمة من أجله فلأول مرة منذ قرن وهو عمر الدولة العراقية الحديثة يخرج الشعب بأجمعه إلى الشارع نساء ورجالا وأطفالا، ولولا قمع السلطات الكردية وظروف المحافظات التي أحتلها داعش ومن ثم الحشد الذي يكتم الأنفاس هناك لخرج الشعب العراقي باجمعه، متفائل أنا وأي حكومة لديها شيء من الشرف وليس الشرف كله سوف تنقل العراق نقلة حضارية هائلة وبمدة قصيرة فعوامل الحضارة داخلية ومتوفرة وأنت رأيت ما فعل الشباب في قلب بغداد والعراق ساحة التحرير التي حرروها بدم الشهداء أسسوا دولة حضارية مصغرة تنظيف فنون رسم مسرح سينما تكافل اجتماعي مساواة بروز دور المرأة العراقية البطلة التي حاولوا تغيير القوانين من أجل تكريس أستعبادها ووووووووو لكل هذه الأسباب والكلام هنا مكثف جدا متفائل جدا ولا أدري تحتاج الثورة دعم من الغرب واليوم سمعت أن السفير البريطاني أشار للجيش العراقي حماية المتظاهرين في أخبار الحرة عراق
Hadi Al-khafaji
- ممتن جدا أستاذ من جوابك يريح البال وان شاء الله ننتقل إلى وضع يصبو إليه كل فرد عراقي خالص وأنا وكثير من الشباب اليوم نتجمع في سوح الإعتصام وثابتين أن شاء الله



#سلام_إبراهيم (هاشتاغ)       Salam_Ibrahim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أوراق حراك تشرين 2019 الحلقة 20
- أوراق حراك تشرين2019 الحلقة 19
- وراق حراك تشرين 2019 الحلقة 18
- اوراق حراك تشرين 2019 الحلقة 17
- اوراق حراك تشرين 2019 الحلقة 16
- أوراق حراك تشرين 2019 الحلقة 15
- آوراق حراك تشرين 2019الحلقة 14
- أوراق حراك تشرين 2019 الحلقة 13 من أشعار شباب الثورة
- وراق حراك تشرين 2019 الحلقة 12
- أوراق حراك تشرين 2019 الحلقة 11
- وراق حراك تشرين 2019 الحلقة العاشرة
- أوراق حراك تشرين 2019 الحلقة الثامنة
- من أوراق حراك تشرين 2019 الحلقة السابعة
- أوراق حراك تشرين 2019 الحلقة السادسة
- من أوراق حراك تشرين 2019 الحلقة الخامسة
- من أوراق حراك تشرين 2019 مقالات لا تصلح للصحافة
- من أوراق حراك تشرين 2019 الحلقة الثالثة
- أوراق تشرين 2019 - الحلقة الثانية - شعراء ثوار
- أوراق حراك تشرين 2019 -نريد وطن-
- المحجر مجموعة محمد خضير القصصية الجديدة


المزيد.....




- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...
- بيان تضامن مع نقابة العاملين بأندية قناة السويس


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - سلام إبراهيم - أوراق حراك تشرين 2019 الحلقة 22