أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - سلام إبراهيم - اوراق حراك تشرين 2019 الحلقة 16















المزيد.....

اوراق حراك تشرين 2019 الحلقة 16


سلام إبراهيم
روائي

(Salam Ibrahim)


الحوار المتمدن-العدد: 7115 - 2021 / 12 / 23 - 22:12
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


مراثي الشهداء -١
العمر
مواليد 2004
الاسم مقتدى
الاب و الام رفضا ان يُحمل بتابوت ، وضعوه على حجرهما مثل طفل طول الطريق الى المقبرة .
#مجزرة_الناصرية
مراثي الشهداء -٢
الهي ليتك تمزج
حبوب مانع الحمل مع المطر
لتخلص الأمهات الثكالى *
مالك عبدون
الشاعر مالك عبدون ومن قصيدة له
مراثي الشهداء -٣
هذا ابني مهدي
من الغريب انه نام
رغم ان الصوت عالٍ في المشفى !
ألم يطلب منكم اطفاء الضوء
كما يطلب مني قبل ان ينام !
مراثي الشهداء -٤
الصديق ميثم راضي يتحدث عن فاجعة العراق
هؤلاء الأولاد ماتوا جيداً ...
ماتوا بكل قوتهم
وسيستمرون هكذا .. موتى للأبد
حتى عندما تأتي القيامة : لن ينهضوا من قبورهم
عندما يُنفخ في البوق ..
وستحتار الملائكة بهم ويجربون معهم كل الطرق ليعودوا للحياة مرة أخرى ولكنهم لن يفعلوا
سيبقى هولاء الأولاد موتى للأبد ..
إلا اذا ..
عُزف لهم ببوق القيامة : النشيد الوطني
* ميثم راضي
مراثي الشهداء -٥
مؤمل اليوم ماموجود بفراشه وامه
ليليه تسويله اكل هيج وقت
لأن دائما هيج وقت جوعان
امه . ماتنام الا يجي من الاعتصام ب١٢
ليليه يروح يم جماعته
وهي ماتغمض جفن الا تتأكد امولي اجه
حته تقفل الباب ويهدء بالها
ابو مؤمل .. الليله ماكو بالبيت
وام مؤمل وحدها
لا مؤمل رجع ب١٢
ولا ابو مؤمل موجود حته ادكله أبنك تأخر
ام مؤمل الليله لوحدها
محتاره شتسوي ؟!
لا مؤملها الوحيد الها بالدنيا يمها ولا ابوه
تدرون وين؟؟
ابو مؤمل.. راح يغسل مؤمل
الي انتظره اربع سنوات
حته يصير عنده ولد وهو الوحيد عدهم
ما ادري .. شكم ملك يبجي هسه
بين السماء والارض
وي ام مؤمل ؟!
الناصريه تنزف
مراثي الشهداء -٦
الولد الذي علمته حروف الابجدية
صار اطول مني دون ان انتبه
وصار يعلمني درسا في الشجاعة
وآخر في التضحية .
هذا سيد ( مقتدى ميثم الحسيني ) وقتلوه قرب جسر الزيتون شكله مهذب لم يحرق او يرم حجارة
الشاعرة رسمية محبيس
٢٩١١٢٠٢١
أكرر ما كتبته قبل أكثر من عشر سنوات
الأحزاب الشيعية الطائفية هي وليدة المرجعيات وذراعها السياسي
لا تتخلى عنها أبدا
كل جمعة
تخفف من هول فساد وإجرام هذه الأحزاب المافيات
سلام إبراهيم
٢٩١١٢٠١٩
سرديات تشرين
من قصص ثوار الساحات
حسين گاطع ضحية الحب المفرط للعراق
حسين كل ملكيته (ستوتة) يشتغل بيها على باب الله، ومتواجد ويانه بالساحة من أو بداية نصب خيام الإعتصام ولحد لحظة مقتله
حسين بتصعيد حقل الأحدب لاحقوه الأحزاب بسياراتهم المصفحة وگلبوا ستوته فاضطر ان يتركها ويهرب
ولدنائة وخسة معتقدهم اخذوا يفرغون احقادهم بـ(الستوتة) وفلشوها تفليش.. هنا حسين اجاني مكسور وكاره الدنيا اخربيتي، گالي "محمد بيش اعيش بعد، وعلي لو كاتليني ولا مفلشين الستوتة بعدني الهسه مامسدد اقساطها"!!
اخذته گعدت وياه وطمنته ان كلشي راح يرجع تمام ورجع الدم بوجهه خطيه وطگها ضحكة مليانة وجع...
اليوم ابوعليو حدر التراب اموسد
بعد ما اغتاضت روحه وانهظمت كرامته على دوسة وطنه (الساحة) من قبل اشباه الرجال وعديمي الإنتماء الوطني، فماكان گدامه غير يركض على بطل البانزين الإحتياط الشايله وياه بـ(الستوتة) مع صيحات عالية اقشعرت لها حتى الخيام المحطمة (ولكم ليش هيچي لييييش مو هذا العراق..الله لايوفقكم.. الله ينتقم منكم) وهكذا انهى حياته بهذه الطريقة القاسية المشابهة لطفولته وأول شبابه!!!
وهل خلق الله حُباً كهذا الحب
علي يسر
عاجل
قبل ساعة تم الهجوم على المتظاهرين في ساحة الحبوبي بالناصرية من قبل الصدريين واستشهد واحد.
٢٩١١٢٠١٩
من مدينة الديوانية
وصلني الآن هذا الفلم من ثائري مدينتي الديوانية
صور كيف اعترض ثوار الديوانية جنائز شهداء الناصرية الذين سقطوا بمذبحة أمس
فانزلوا التوابيت من السيارات وقاموا بحمل الشهداء في زفة تقشعر لها الأبدان طشت فيها قطع الحلوى كما في الأعراس على وقع
لا الله إلا الله
الله وأكبر
مع هذه الرسالة
(الله يحفظك استاذ سلام
طبعا ماعرف شسولفلك على غيرة اهلنا بالديوانية الله شاهد نساء واطفال وكبار انهاروا بالبكاء
ما اعرف شلون اوصفه الك)
انتباه
رأي مهم من رفيقي "عماد درويش"
(زج الجيش العراقي وقوات سوات التابعة لوزارة الداخلية في قمع الإنتفاضة بهذه الوحشية خطوة مدروسة من أركان الدولة العميقة لتوجيه غضب الشارع العراقي نحو ما تبقى من مؤسسات في الدولة العراقية، وتاليا الظهور بمظهر المدافع عن الشعب تماما مثلما حدث مع داعش حيث تمكنت الدولة العميقة من إستخدام نوري المالكي لتسهيل سيطرة داعش على ثلث مساحة العراق توطئة لتبرير هيمنة الميليشيات التابعة لإيران على أغلب مفاصل الدولة تحت شعار مكافحة الإرهاب، والذي يحدث الآن هو إستخدام عادل عبد المهدي من قبل الدولة العميقة لإداء مهمة توجيه الغضب الشعبي ضد مؤسسة الجيش والشرطة الإتحادية تمهيدا لسيطرة الأذرع المسلحة للدولة العميقة على الشارع العراقي بحجة حماية المتظاهرين من بطش قوات الجيش والشرطة . .)
من صفحته
———————-
*عماد درويش رفيق النضال المسلح في ثمانينيات القرن الماضي كنا معًا في الجبل نقاوم الدكتاتور المقبور
النجف
هذا الخبر
ماكو قوات مجهولة غير الميلشيات وحرس الثورة الإيراني لخلق حالة من الفوضى وجر الشعب العراقي الى حرب أهلية لتطبيق خبرتها؛ الحرس الإيراني وحزب الله والعصائب وبدر، في سوريا وتمزيق العراق وبقاء هذه الأحزاب بالسلطة
أكثر من أربعين قتيل وفرقة القناصة نفسها التي قنصت متظاهري ساحة التحرير لكن هذه المرة يرتدون دشاديش بيضاء
لاحظو قوات مكافحة الشغب وسط المتظاهرين تحتمي بالأرض من كثافة نيران ميلشيات الأحزاب الشيعية العراقية وحرس الثورة
الخبر
النجف_الان
#عاجل .. قوة غير معرفة تحصر قوات سوات والمتظاهرين قرب مستشفى الحكيم واطلاق الرصاص الحي عليهم وسقوط شهداء وجرحى من قوة سوات والمتظاهرين ..



#سلام_إبراهيم (هاشتاغ)       Salam_Ibrahim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أوراق حراك تشرين 2019 الحلقة 15
- آوراق حراك تشرين 2019الحلقة 14
- أوراق حراك تشرين 2019 الحلقة 13 من أشعار شباب الثورة
- وراق حراك تشرين 2019 الحلقة 12
- أوراق حراك تشرين 2019 الحلقة 11
- وراق حراك تشرين 2019 الحلقة العاشرة
- أوراق حراك تشرين 2019 الحلقة الثامنة
- من أوراق حراك تشرين 2019 الحلقة السابعة
- أوراق حراك تشرين 2019 الحلقة السادسة
- من أوراق حراك تشرين 2019 الحلقة الخامسة
- من أوراق حراك تشرين 2019 مقالات لا تصلح للصحافة
- من أوراق حراك تشرين 2019 الحلقة الثالثة
- أوراق تشرين 2019 - الحلقة الثانية - شعراء ثوار
- أوراق حراك تشرين 2019 -نريد وطن-
- المحجر مجموعة محمد خضير القصصية الجديدة
- حوار: سلام إبراهيم: جعلت من ذاتي الموشور الذي كشف المحيط وال ...
- بمناسبة صدور روايتي -كل شيء ضدي-
- بمناسبة عيد العمال العالمي حوار حول اليسار العراقي
- فردوسي المفقود
- لا تدر


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - سلام إبراهيم - اوراق حراك تشرين 2019 الحلقة 16