أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - سلام إبراهيم - آوراق حراك تشرين 2019الحلقة 14















المزيد.....

آوراق حراك تشرين 2019الحلقة 14


سلام إبراهيم
روائي

(Salam Ibrahim)


الحوار المتمدن-العدد: 7100 - 2021 / 12 / 8 - 17:12
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


هوس الأرشفه
في أوج عيشي مع ثوار تشرين في ساحة التحرير وساحات الوطن داهمتني ظروف صحية قاهرة
بعد تسعة أشهر و عبور الأزمة ككل مرة مثل قطٍ بعدد لا يحصى من الأرواح بدأت بمراجعة تلك المواكبة والأرشفة والكتابة مع الثوار ساعة بساعة وجدت تحت يدي مادة مهمة تحتاج لجهد وقليلا من الصحة وكم سنة سيكون كتاب أرشف لتراجيديا وبطولة الثوار وكيف تجلت روح العراقي الثائر من أجل الحق في حياة كريمة
كلام "هدى" ثورية عراقية من جيل يكاد يكون من أحفادي
نص ما كنّا نحارب به بمواجهة حشود سلطة الطوائف الالكترونية:
(جمهورية ساحة التحرير جمهورية التنوع الفكري والمساواة بين الرجل والمرأة
يوميات ثائرة عراقية
هدى عادل مزهر
ل
‫(مثل هذا اليوم قبل شهر..
‫أول مرة أشوف ناس تبچي بس ما اعرف السبب هل من مشاعرهم أو من دخان القنابل المسيّلة للدموع،‬
‫أول مرة أشوف ضرب فوگ راسنا طبيعي وأول مرة أشوف قنبلة صوتيّة تتطاير فوگ رأسنا،‬
‫أول مرة يدخل لصدري نوعية دخان مخلوط بغاز جديد علىٰ رئتيني خلاني أحس بأهمية الاوكسجين وأحتاج أتنفس،‬
‫أول مرة أشوف أصدقائي شلون حاميني ويمشون وخايفين علية هيج‬..
أول مرة أختلط واحچي مع ناس مكنت أتصور بيوم رح أشوفهم واسمع وجهات نظرهم إلي تختلف عني تماماً وأُشبع بنقاشي وياهم فضولي، عرفت شنو يعني شباب "مدينة الثورة" وأيقنت أنو هم فعلاً شباب مدينة #ثورة ، شفت عراق مُصغّر بيه كل أشكال وألوان وطبقات الناس، والأهم أنهم علىٰ وفاق وتلاحم و"تقبُل لبعضهم"..
مستحيل أنسىٰ هالشعور، عرفت يعني شنو وطنية، إلي حسيته هو الوطنية بعينها، الوطنية الي نخجل نحچي عنها حتىٰ لا يجي واحد سخيف يتسخف علينا، نعم أحنا وطنيين.. احنا نحب الوطن بلا منحچي وبلا شعارات وبلا منريد منه شي، بقينا بالوطن "بلا ولا شي" يصاحبنا حنين الرجعة حتىٰ بسفراتنا الي طالعين نغير جوّ بيها، بلا سبب نحب هاي الرقعة ونشعر بالانتماء الها.. احنا مريضين ببغداد بدون منحس أو نعلن عن مرضّنا، لأن بكل صراحة احنا شعب خجول جداً، وعدنا كبرياء قوي بالبوح بمشاعرنا تجاه الأشياء إلي نحبها ومن عدها مشاعر حُب هذا "الوطن)
٢٦-١١-٢٠١٩)
٢٦-١١-٢٠١٩
أخبار الحلة
سلطة القناصة والمافيات تصعد القمع
وصلتني هذه الرسالة قبل لحظة من ثائر من مدينة الحلة
(حاولنا التصعيد قليلا بقطع الجسور وحرق الاطارات ردا على قتل وابادت اخواننا في ذي قار تم قطع جسر . الثورة الرابط بين كربلاء وبابل وقطع جسر بته الرابط بين المحافظات الجنوبية المارة ببابل الى بغداد لنتفاجئ حينها بفتح النيران علينا من كل جانب من قبل الشغب اصبحت الاجواء خاليه من الاوكسجين. بعد تصاعد الغازات المسيلة للدموع فسقط من سقط ونجى من نجى هذه الابادة الممنهجة تمارسها حكومة اللاعادل تجاه شعبنا بمعية ايران وازلامها وللاسف صمت دولي رهيب)
٢٦-١١-٢٠١٩
أخبار الديوانية
الآن
١- غلق جسر نجف - ديوانية
٢- قوات "سوات" تراقب الوضع متوتر.
٣- حكومة القناصة تحاول تصعيد وتيرة القمع.
مقال مهم
ثورة؟ لمَ لا
د. حيدر سعيد
نستغرق، دائمًا، في مناقشة الحدود التي تفصل بين "الثورة"، و"الانتفاضة"، و"الوثبة"، و"الهبّة"، وما إلى ذلك من كلمات تحاول توصيف حركات اجتماعية كبرى، منها الحراك القائم في العراق منذ مطلع تشرين الأول/ أكتوبر 2019.
وإذا كانت هذه المفاهيم لم تُصنَع داخل مختبرات أكاديمية، بل بدأت في الخطاب السياسي أولًا، فإنها خضعت إلى جهد أكاديمي ونظري مكثّف، لتمييز كل منها، وضبط حدود دقيقة فاصلة بينها. ومع ذلك، لم نستطع يومًا الوصول إلى رسم حدود قاسية بين هذه المفاهيم، لا على مستوى الخطاب السياسي، ولا على المستوى الأكاديمي والنظري، الذي ظلت فيه هذه الحدودُ حدودًا مختبرية، تحاول تصنيف الحركات الاجتماعية، التي تشهد - على الأرض - تداخلًا وسيولة كبيرين بينها، فضلًا عن تنوع أشكالها على نحو ثرّ.
وُضعت هذه المفاهيم في تراتبية، فأعلاها هو الأكثر جذرية في إحداث قطيعة في البنية السياسية و/ أو الاجتماعية القائمة. وأتحدث، هنا، عن مفهوم "الثورة"، الذي - بسبب من هذا - بدا مفهومًا جذّابًا وَذَا شحنة انفعالية، فبدأ يُستعمَل في خطابات سياسية، تمجيدًا لحركات اجتماعية بعينها. وقد شهدنا في العقود الماضية سجالات كبيرة على حركات ولحظات قطع سياسي مهمة في تاريخنا، هل هي "ثورات" أم لا، كالسجال على "ثورتي" 1952 و1958 في مصر والعراق، أو حتى بعض السجال على الربيع العربي. ودائمًا، كان الدفاعُ عن توصيف هذه الأحداث بأنها "ثورات" دفاعًا تمجيديًا، منتميًا لها أو لما أفرزته وفتحته من معانٍ، وكان يبدو التشكيك في كونها "ثورات" مُغرِضًا.
ولذلك، ومع ادعاء الأطر الأكاديمية والنظرية لهذه المفاهيم وحدودها، كان جزء غير قليل من النقاش نقاشًا غير أكاديمي، بل نقاش مسيّس، ورغبوي، وغير محايد. و، دعني أقل، كان الاستعمالُ السياسي الأول لهذه المفاهيم، الذي أكسبها شحنة قيمية انفعالية، يتنقّل داخلَ المختبرات الأكاديمية، وهي تحاول التنظير لها.
غير أن ما أحاوله، هنا، في طرح سؤال "الثورة" وصفتِها على الاحتجاجات العراقية الراهنة ليس نقاشًا أكاديميًا، ولا أريد ذلك، وليس محاولة تمجيدية، مع أن عواطفي - أعترف - ليست محايدة تجاه الاحتجاجات، فليست هذه الكلمات - في النهاية - سوى خطوط يرسمها مَن يبصر ظلالَه هناك، ولكنه يفتقدها، في الساحات التي تصدح فيها مطالبُ العدالة والكرامة.
ما أسعى إليه، من خلال محاولة فهم الاحتجاجات الراهنة بوضعها في إطار التصنيفات القائمة، هو محاولة لفهم ماهيتها، وقد يكون فهمها لنفسها. وأنا أدرك أن السرديات التي تُنتَج (ونُنتجها، بل ينبغي أن ننتجها) عن الحركة الاحتجاجية لن تكون مفصولة عنها، حيث تختلط اللغة والخطاب بالوقائع، وتكون جزءًا منها، وتُنتجها، وترسم صورتَها، تمامًا، كما الشعارات والهتافات.
انهمكتُ، كثيرًا، بمتابعة الحركات الاحتجاجية في العراق ما بعد الغزو الأميركيللبلاد وسقوط نظام صدام حسين في عام 2003، والتي تصاعدت منذ عام 2009، متخذة وتيرة محددة: أنها تظاهرات مطلبية، يحرّكها تردي الخدمات وقصور الدولة وأجهزتها عن الوفاء بالتزاماتها في هذا المجال. وقد كان آخر هذه الاحتجاجات انتفاضة البصرة في صيف 2018. أستثني من هذا الحكم حركةَ الاحتجاج التي انطلقت في شباط/ فبراير 2011، بتأثير مباشر من الربيع العربي، وتزعمها مثقفون وناشطون يساريون، وكانت المطالَب الديمقراطية فيها واضحة، وحركةَ الاحتجاج في المحافظات السُنّية (2012-2013)، التي كانت ذاتَ طابع هوياتي.
كنت أفترض، دائمًا، أن هذه الاحتجاجات المطلبية جزء من الظاهرة الريعية وثقافتها الدولتية، أي الإيمان بأن الدولة هي الناظم الأول والأخير للمجتمع. ومن ثم، كانت الاحتجاجاتُ، بمعنى ما، مطالَبة بالدولة، إلى الحد الذي نستطيع أن نتحدث فيه عن معادلة (أظن أنه يمكن تعميمها لفهم سائر الحركات الاحتجاجية في البلدان الريعية): أنه كلما ضعفت الدولة، نشطت الحركة الاحتجاجية، وكلما قويت الدولة واستطاعت الوفاء بالتزاماتها، ضعفت الحركة الاحتجاجية وخمدت.
وهذا التحليلُ (والفهم) يصدق على الحركة الاحتجاجية الراهنة في مبتدئها: أنها ابتدأت في إطار مطلبي، ينتظر جوابًا من الدولة.
غير أن هذه الحركة، في ديناميكتها وتطورها، ما بين مطلع تشرين الأول/ أكتوبروخواتيمه، شهدت تفاعلات وتطورات كبيرة، جعلت منها نقطةَ تحول نوعي في سياق الحركات الاحتجاجية ما بعد 2003، فالاحتجاجُ (الذي بدأ مطلبيَ الطابع) تحول إلى "ثورة".
حين أكتب هذا السطر، يهمّني أن أستدرك بأنني لم تحركني عواطفي المنحازة للحركة الاحتجاجية، ولسائر الحركات الاحتجاجية، وهو موقف لا معنى لـ "المثقف" من دونه، بل إنني أكتب بمعرفتي (غير المكتملة، بالتأكيد) بالأطر النظرية لمعنى "الثورة".
لماذا ثورة؟
لأن الحركة الاحتجاجية، حتى وإن بدأت على يد فئات اجتماعية محددة، فإنها انفتحت لتُشرك فيها سائرَ فئات المجتمع. ولأنها خرجت من المطالَب المباشرة، لينبني - بالتدريج - إيمان بأن هذا النظام، بوضعه هذا، غير قادر على الوفاء بالمطالب، وغير قابل للإصلاح، ومن ثم، ينبغي تغيير النظام، وإعادة صياغته بشكل جذري، لينبني نظام بديل، قادر على استيعاب المطالَب.
قد تكون هذه الفكرة (أن هذا النظام غير قابل للإصلاح) موجودة من قبل، هنا أو هناك، غير أن المهم الآن أنها أصبحت عامة، فبدأ يشترك في الثورة كل من يحس بعيوب النظام، أوسعَ بكثير من المطالَب المباشرة التي انطلقت منها الحركةُ الاحتجاجية، فالذين نهش الفسادُ كرامتَهم، والذين أجبرتهم الدولةُ على البقاء تحت نير شظفٍ لا يعرف أيَّ معنى للإنسانية، والذين قيل لهم: اقبلوا بالفتات، فالعمر رحلة قصيرة وتنقضي، والذين وأدت سيطرةُ أحزاب السلطة كفاءاتهم لصالح منتسبيها، والذين أُذلّوا بسبب استهتار الطبقة السياسية بالمال العام، والذين نُكّل بفرصهم وطموحاتهم في الحياة تحت شعارات إيديولوجية ترفعها الأحزابُ المسيطرة، والذين افتقدوا الأمنَ تحت حراب السلاح المنفلت، والذين سفحت أهواءُ الخارج وإملاءاتُه كرامةَ وطنهم، هؤلاء كلُّهم بدأوا يحسّون أن الثورة تجسيد لهم.
وهكذا، تخلّق "فضاء ثوري" (جسّدته ساحةُ التحرير في بغداد، برمزيتها العالية)، تصب فيه كل فئات المجتمع، الموجودة داخله أو خارجه، إسهاماتها في الثورة، دعمًا، وعواطف، ومطالب، وتصورات، وآمالًا، ورهانات، فضاء ثوري تتكثف فيه رؤية تغيير النظام، نحو نظام أكثر عدالة.
ما الثورة، إذن، إن لم تكن تحركًا جماهيريًّا عامًا، تحركه رؤية بتغيير النظام، وإقامة نظام بديل، يلبي طموحاتها ومطالبها وتوقها نحو العدالة؟
وأكثر من ذلك، أظن أن الصورة التي أرسمها، هنا، لا عهد سابقًا للعراق بها، وكأن العراق الذي انتفض مرات ومرات، على احتلال أجنبي، أو سلطات ظالمة، لم يعرف معنى اجتماع فئات مجتمعه كلّها، على مطلب تغيير النظام، وتحركها على وفق هذه الرؤية، إلا الآن.
هل أقول إن ثورة تشرين الأول/ أكتوبر 2019 هي الثورة الأولى التي يشهدها العراق الذي عرفناه؟
أكاد، نعم.
٢٦-١١-٢٠١٩
قلت أكثر من مرة
أن سلطة الأحزاب الدينية وميلشياتها فاقت إجرام الدكتاتور المقبور
شاهدوا ماذا فعلوا بالناشط المدني "حسن البناء " من كربلاء عثروا عليه محبوساً في براد بعد 8 ساعات من خطفه من قبل المليشيات القذرة، مرتدي الأقنعة والبدلة السوداء، ومطلقي الرصاص الحي على المتظاهرين.
تشييع شهيد
رسل أحمد
هذهِ أيام عُمر سعدون، كان صديقاً على الفيسبوك فقط من غير اي معرفة...
لم أر عُمر سوى، مرتين في حياتي في نفس اليوم وكان ذلك في بداية الاحتجاجات، حيثُ كُنت أقوم بتحضير حقيبتي، وجاء إلى خيمة صفاء...
تنهّد في البداية عندما دخل علينا، ومن ثم عم المكان بضحكتهِ وكوميديتهِ، وكان مُلفتاً، حيثُ ضحك الجميع على ضحكاتهِ، حينها سألت الجالسين ( يا جماعة هذا منو يشبه ضحكة صديقنا عمار خضير) .. فرد أحدهم :
"اي هذا عُمر وهم من الناصرية "... فسمع عُمر الحديث وقال : "اي هههههه احنا نحب نضحك"
وتعارفنا على بعض، ( اهلاً وسهلاً عُمر انت صديقي على الفيسبوك، هسه اتذكرت )...
وبعدها شاهدتهُ، في نفق التحرير، كان يصور، ولوحنا على بعض بأيدينا...
هذه اللقطة من فيديو تشييعة في التحرير، لم اشاهد مثل هذا التشييع والمسيرة في حياتي كُلها، حيث جلبنا الصور والحناء وانطلقنا إلى جميع الجسور، منظر اكثر من مريب النسوة تركت ما تعمل من طعام، والرجال والصبيان، تركوا كلّ شيء واخذوا يمشون وراءنا وينشدون النشيد الوطني...
( إنه لن يُنسى، سيبقى في الذاكرة بعينيه السوداء، زاهية وجميلة وابتسامتهِ المثالية) هذه الابتسامة، والعينان ستُلاحق الارهابي جميل الشمري، وزبانية النظام العراقي، والصامتين عليه ،ما بقي روح عُمر ورفاقهُ ترفرف حول ساحات الاحتجاج...
استمتع ببداية جديدة يا عُمر، لقد ربحت بكونك الولد الأكثر كمالاً، والأحلى والأقوى، على الإطلاق..
وعُمر فارق الحياة، لكنهُ سرق القلوب، بجمالهِ وقوتهِ ووطنيتهِ...
واحنا نحب نضحك .
كُنت معك ذات يوم.. ولا زلت ، أنا رُسل أحمد...
٢٦-١١-٢٠٢١
——————
نص هدى بكرا لم يراجع
١- هدى في الساحة



#سلام_إبراهيم (هاشتاغ)       Salam_Ibrahim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أوراق حراك تشرين 2019 الحلقة 13 من أشعار شباب الثورة
- وراق حراك تشرين 2019 الحلقة 12
- أوراق حراك تشرين 2019 الحلقة 11
- وراق حراك تشرين 2019 الحلقة العاشرة
- أوراق حراك تشرين 2019 الحلقة الثامنة
- من أوراق حراك تشرين 2019 الحلقة السابعة
- أوراق حراك تشرين 2019 الحلقة السادسة
- من أوراق حراك تشرين 2019 الحلقة الخامسة
- من أوراق حراك تشرين 2019 مقالات لا تصلح للصحافة
- من أوراق حراك تشرين 2019 الحلقة الثالثة
- أوراق تشرين 2019 - الحلقة الثانية - شعراء ثوار
- أوراق حراك تشرين 2019 -نريد وطن-
- المحجر مجموعة محمد خضير القصصية الجديدة
- حوار: سلام إبراهيم: جعلت من ذاتي الموشور الذي كشف المحيط وال ...
- بمناسبة صدور روايتي -كل شيء ضدي-
- بمناسبة عيد العمال العالمي حوار حول اليسار العراقي
- فردوسي المفقود
- لا تدر
- أفكار حول الرواية العراقية
- الوعي المزيف


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - سلام إبراهيم - آوراق حراك تشرين 2019الحلقة 14