أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي حسين - البحرين - الفنانة الكبيرة مريم زيمان.. والفنون الشعبية البحرينية أيام زمان!















المزيد.....

الفنانة الكبيرة مريم زيمان.. والفنون الشعبية البحرينية أيام زمان!


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7123 - 2021 / 12 / 31 - 13:37
المحور: الادب والفن
    


يا حبيبي... سوف أحكي لك عن ليل «المحرق»

السبت 26 فبراير 2011

«يا حبيبي...سوف أحكي لك عن ليل المحرق... حين يخلو، من جموع تنزوي في كل مفرق... تقطع الوقت بأوهام وأحلام وتطرق كل باب للدعابات وأشجان الحديث... سوف أحكي لك عن ليل المحرق... حينما يخلو من الناي المؤرق... في الليالي المقمرات... يسكب اللحن العراقي الحزين... طارقاً كل الحواري والجهات... ليبكي قلب عذراء سجين... تزرع الآه وأصداء الأنين... في أعالي حصنها الداجي الحصين».

«سوف أحكي لك عن ليل المحرق... حين يغرق... في متاهات الظلام... وطيور الليل حيرى لا تنام... ترصد الساحات قفراً من زحام... من ضجيج... يا أساطير الخليج... لي فيك عبرة عند الختام... عن جزاء الصبر للقلب المحرق».

(ليل المحرق)... قصيدة رائعة للشاعر البحريني الرائع علي عبدالله خليفة ثابتة في جذورها كثبات جذور أهل البحرين في بلادهم، وبصوتها البحريني المليء بالعاطفة والحنين والصدق والحب، صدحت حنجرة الفنانة البحرينية المتألقة هدى عبدالله لتجعل من هذه القصيدة ماثلة في قلوب كل من سمعها أو من يسمعها لأول مرة.

ليتني أمتلك تلك الهالة الشعورية الإبداعية المتوهجة الأخاذة التي أخرجت من صدر (علي عبدالله خليفة)هذا النص الفريد، وأخرجت من حنجرة (هدى عبدالله) هذا الإحساس المتدفق، لتحدثتُ كثيراً عن (ليل المنامة)! ليس لرمزية الليل أو لأنها العاصمة فحسب، بل لأنها قلب البحرين الذي تمتد شرايينه إلى كل شبر من أرض البلاد... يا حبيبي، سوف أحكي لك عن ليل المنامة... ذلك الليل الذي ما عاد فيه القلب نائم... هو ليل الـ (لا ظلام)... هو ليل للكرامة... هكذا ليل عظيم أفرح الأحرار في كل العواصم... بدماء الشهداء... ترتوي البحرين من نهر الشهامة.

ليل المنامة، من أول شفقه إلى مطلع غسقه وغلسه، هو ليل جديد في كل البحرين، والفضل فيه لله سبحانه وتعالى ولدماء الشهداء الأبرار ولهذا الشعب الكريم الوفي الذي سطر أروع صور التلاحم والقوة في مرحلة من أكثر مراحل البلاد حرجاً وصعوبةً... هذا الليل الذي يجتمع الناس فيه بمساجدهم ومآتمهم... بمجالسهم الشعبية... مقاهيهم... ملتقياتهم... ما تيسر من سواحل... في المزارع والاستراحات... في الأسواق... حول القهوة البحرينية... تتجه فيه الأنظار إلى دوار اللؤلؤة، حيث القلوب التي تمتلئ بالأمل، فتلك القلوب، تحمل همّ كل البحرينيين فلهم منا ومنكم كل التحية والتقدير والإجلال والإكبار.

بقلم سعيد محمد

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
http://www.alwasatnews.com/news/529253.html

فيديو.. الفنانة مريم زيمان تقدم - سهرة ايقاعات - انتاج تلفزيون البحرين والزمن الجمييل - 1994
https://www.youtube.com/watch?v=yltGRCXltHM


( النهام ) حنجرة البحر الشجية التي ألهمت الغواصين وشحذت همة العمل

19 يوليو 2020

المنامة في 19 يوليو / بنا / قديما، كان لا يمكن أن تكتمل رحلات الغوص لصيد اللؤلؤ في مياه الخليج العربي دون أن يرافقها " النهام" ، بل وكان يتحرى أهل الغوص في مملكة البحرين ذلك الصوت الشجي الرنان ـ الفريد من نوعه ـ الذي يتعين أن يكون ركنا أساسيا في رحلتهم، والتي تمتد في العادة قرابة الأربعة أشهر.

يتساءل كثيرون، سيما من أبناء هذا العصر، ما حاجة "سفن " غوص لا تضم سوى بحَّارة متخصصون إلى "نهام" يطربهم ليل نهار، وما الدور الذي يمكن أن يوكل لفرد لا يملك سوى طبقة صوت تتسم بالثقل والأصالة والرصانة معا، وهم يذهبون بعيدا إلى أعماق مناطق صيد اللؤلؤ "الهيرات".كونه محركا رئيسيا من محركات العمل على ظهر السفينة .

بدت الحاجة للاستعانة بـ "النهام" وصوته الرخيم كأنيس يشد من أزر أهل الغوص وعضدهم في أيامهم الموحشة، حيث كانوا يتركون ذويهم أياما وليال ليخوضوا وحدهم دون معين أهوال البحر وأخطاره ، ويتقوون به على عمل مضنٍ يضطرون فيه لمنازلة قيعان البحار بمعدات بسيطة بدائية لجمع المحار.

لكن الحاجة الأكبر لـ "النهام" تمثلت في هذه القدرة العجيبة التي كان يمتلكها المميزون منهم لحشد العاملين على متن سفن الغوص وبث الحماس فيهم وشحذ هممهم ، وذلك لبذل مزيد من الجهد وأداء مهام العمل الجماعية الجسيمة المطلوبة منهم على ظهر السفن.

وتبدأ هذه الأعمال التي يشارك فيها الجميع في منظومة متكاملة بدءا من " اليرار" أو سحب السفينة إلى البحر وغمرها بالماء " تطبيعها " بعد توقف دام أشهرا، وتمر هذه الأعمال الشاقة والممتعة في آن بـ "الخطفة" التي تشير لعملية رفع أو "خطف" الشراع وتثبيته في عاموده الخشبي الكبير أو "الفرمن" والإبحار به، ثم الانتقال من "هير" أو مغاص لآخر لجمع المحار، وجر المجاديف، ثم إلقاء المرساة للوقوف في مكان ما أو ما يعرف باسم "الطرحة"، وثم سحب حبل المرساة، واخيرا إعلان "القفال" مع عودة السفينة لليابسة واستقبال الأهالي لمن كانوا على متنها.

إن جملة هذه الأعمال المرهقة لم تكن لتتم أو لتُنجز بالشكل وبالسرعة المطلوبين دون موال أو أهزوجة أو ترنيمة غنية بالدلالات والإشارات ينشدها " النهام" ويرددها البحارة من حوله.

وما يصدح به " النهامون" عندما تجود بها قريحتهم من مواويل أو زهيريات ، تبدأ في العادة بذكر الله عز وجل والصلاة على النبي في دعاء روحاني ندر أن يوجد مثله في الفنون الشعبية الأخرى، طلبا للعون من الله سبحانه على رحلة الغوص الشاقة، آملين أن تكلل هذه الرحلة بوفرة الصيد التي يعتمدون عليه في كسب رزقهم ومعيشتهم والعودة الآمنة للأهل والأحباب بعد طول الغياب ، اهازيج الغوص لا تحفز البحارة فحسب، وتعينهم على قضاء الوقت وأداء العمل، وإنما تدفعهم دفعا إلى السماء في حالة وجدانية رائعة، إذ تدب في أوصالهم العزيمة وروح الأخوة والمودة التي يتغلبون بها على مصاعب أيامهم ومشاعر الشوق الى الاهل والاولاد وهم في غياهب البحر بحثا عن الرزق ولقمة العيش.

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.bna.bh/news?cms=q8FmFJgiscL2fwIzON1%2BDoJ1J0cAJPF91WOfGkczEgo%3D

فيديو.. الفنانة مريم زيمان - أغنية لا نستطيع
https://www.youtube.com/watch?v=g8tgCNXRe38


فن (النهمة)... ثقافة خليجية واحدة رغم اختلاف الأداء

الكويت - كونا

12 مايو 2017

فن (النهمة) أحد الفنون الشعبية البحرية القديمة كان مقتصرا على البحر والبحارة في سواحل الخليج ما بين البصرة وسلطنة عمان وتغنى به الاجداد حينما كانوا يجوبون بسفنهم البحار للغوص أو التجارة سعيا وراء قوتهم والنهمة (بتسكين الهاء) تعني بلوغ الهمة أو الصوت الزجر وقد تحولت بمرور الزمن من لهو بحري لتشجيع البحارة على القيام بأعمالهم إلى فن بحري خالص له قواعد ثابتة بالأداء والى لون من الغناء الفلكلوري يصاحب اهل البحر منذ بدء رحلتهم.

غنى بهذا الفن الاجداد (الهولو) وصدحوا ب(اليامال) متأثرين بخليط من الفنون العدنية والخليجية والهندية والإفريقية نتيجة اتصالهم بتلك الشعوب مستلهمين من أصوات الموج وهدير البحر وصرير الصواري في تشكيل غنائهم البحري.

وأطلقت المؤسسة القطرية العامة للحي الثقافي (كتارا) في ابريل الماضي جائزة كتارا لفن النهمة (نهام الخليج) التي فاز فيها النهام القطري علي المري بجائزة (نهام الخليج) تلاه الكويتي سالم مسيعيد ثم البحريني أحمد عبدالله جمعة.

وهذا التنوع الخليجي في المشاركة بهذه الجائزة يعكس حجم التشابه في الثقافات والفنون في دول الخليج لاسيما في فن (النهمة) الا ان هناك بعض الاختلافات التي رصدت في تناول هذا الفن بين الكويت والبحرين وقطر.

وفي هذا الاطار قال الباحث والفنان فتحي الصقر في لقاء مع وكالة الانباء الكويتية (كونا) اليوم الجمعة (12 مايو/ أيار 2017)، ان "فن النهمة متشابه في الخليج لا اختلافات فيه إلا في التنازيل (أي الاغنية) أو الشيلات إذ تكثر الشيلات في قطر والبحرين والامارات وعمان مقارنة بالكويت".

وأشار الصقر الى ان "الاختلاف أيضا في السرعات وفي أداء الغناء (المد) ونوعية الغناء مسترشدا بالاختلاف بين فن (الدواري) في البحرين والكويت".

وذكر ان الاختلاف يكون أيضا في طريقة العزف وفي أداء (الخطفة) (وهي من الاغاني التى تؤدى أثناء رفع الأشرعة أو خطف الشراع) فرغم انها من نفس الميزان إلا انها تختلف في الأداء إذ ان أهل البحرين أسرع في أدائها كما يعرف عنهم أنهم يمدون في غنائها أما أهل الكويت فإنهم يأخذون الطابع الثقيل والسهل الممتنع في أداء الفنون البحرية ولا تغلب عليهم السرعة في أداء الأغاني البحرية بل إن سرعتهم تعد متوسطة.

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
http://www.alwasatnews.com/news/1239702.html

فيديو.. أغنية جروح قلبي وتر – الفنان البحريني القدير خالد الشيخ
https://www.youtube.com/watch?v=hBz18_vS4nY


رحلة الغوص

كتبت/ فاطمة العالي

الشمس فوق السور تشرق مثل قنديل كبير
تهدي خطانا مثلما كنا على ضوء النجوم
في الليل تسري عبرها تلك البحار
ايام كنت أعيش في الاعماق..
أبحث عن محار
لقلادةٍ.. لسوار حسناء أثرية
في الهند.. في باريس.. في الارض القصية
أيام كنت بلا مدينة
بلا يدٍ تحنو عليّ ولا خدينة

أنواع السفن
تمثل صناعة السفن إحدى الحرف التراثية العريقة في البحرين، ذات الماضي الموغل في القدم، حيث هيأ لها موقعها الجغرافي المتميز أن تكون مركزاً تجارياً هاماً، يرى المؤرخون أن تبوأ البحرين مركز الصدارة في صناعة اللؤلؤ في الخليج العربي وعلاقتها بالهند لعب دوراً هاماً في وضع أسس هذه الصناعة المتجذرة في التاريخ، يؤكد المؤرخون بإن سفن البحرين كانت متشابهة وان تباينت من حيث أحجامها وأجزاءها المختلفة، يذكر النبهاني في تحفته أن أنواع السفن الموجودة قبل القرن الحالي كانت تشمل البغلة والبوم والبقارة غير أن السنبوب والجلبوت هما أهم طرازين أُستخدما في بداية القرن العشرين، لقد تنوعت السفن البحرينية وتعددت مسمياتها الشوعي والبانوش والفطية والدنقية والبلم والبوري والبتيل والزاروقي والهوري وغيرها.
كان أهالي البحرين يستخدمون الحبال في بناء السفينة قبل أن يتم صنع المسمار الحديدي، فقد كانوا يجهزون الألواح التي يحتاجونها حتى تلائم هيكل السفينة، ثم يخيطونها بإبرة ضخمة وحبل متين يتخذونه كأداة لشد الألواح ببعضها البعض.
رغم تلك الطريقة البدائية الا إن السفن كانت قادرة على تحمل الرياح العاتية، التي كانت تهب على الخليج العربي والمحيط الهندي.

صناعة السفن
تركزت صناعة السفن في مدينتي المحرق والمنامة اللتين كان يوجد فيهما أكثر من حوض، أو مجدف بحري كما يطلق عليه محلياً، حيث كانت تصنع السفن اضافةً إلى النعيم ورأس رمان، كانت صناعة السفن في المحرق تتركز أساساً في المنطقة الساحلية المقابلة للمدينة.
حيث كان يقوم على تلك الصناعة المتميزة، عمال مهرة ويُطلق عليهم ” القلاليف“ فقد كانوا يتقنون هذه المهنة أيما إتقان، تقوم هذه الصناعة على الاخشاب المستوردة من الهند، وهي ألواح خاصة من خشب الساج و الصنوبر المقاوم للرطوبة، اضافة إلى نوع خاص من فتيل القطن والمسامير وبعض الزيوت كالصل المستخرج من جوف أسماك الدلافين الكبيرة لتكون بمثابة عازل يمنع تسرب الماء للسفينة، يتم بناء الهيكل الرئيسي للسفينة بتثبيت البيس وهو العمود الفقري الذي يحفظ للسفينة توازنها قبل أن تثبت عليه الاضلاع التي تسمى ”شلامين“، بعد الانتهاء من صناعة الهيكل يبدأ القلافون في تثبيت الألواح الخارجية بمسامير ذات أطوال مناسبة، بعد ذلك يتم تركيب الفنة وهي السطح العلوي للسفينة ويبدأ من المقدمة الميل إلى التفر وهي مؤخرة السفينة، ثم يتم تركيب الصاري الذي يسمى الدقل لتثبيت الشراع عليه وطيه ورفعه عند الحاجة، عندما ينتهي القلافون من بناء السفينة يتم انزالها إلى البحر، حيث يعلم الجميع بموعد الإنزال، ففي يوم جميل ومشهود لأهل المنطقة تسحب السفينة الجديدة على ألواحٍ خشبيةٍ دائرية مع ترديد أغاني البحر العريقة، مثل اليامال والهولو في الوقت الذي يتم فيه أيضاً تقديم أضحيةٍ بهذه المناسبة السعيدة، وعلى أصوات اليامال العريقة المتميزة، في اليوم الموعود، يركب القلافون والمالك السفينة فيما يتولى خاصتهم تثبيت الأدوات على جانبي السفينة، قبل جرها إلى البحر في رحلة قصيرة لتدشينها، وإبداء الملاحظات حول مدى جودة ادائها، تتفاوت اسعار السفن حسب نوعها وحجمها، فكلما كبر حجمها أرتفع سعرها.

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.alfanrbh.com/2021/10/divingtrip.html

فيديو.. سهرة فنية – مع فرقة اسماعيل دواس - 22-7-2021
https://www.youtube.com/watch?v=INBc6yveW-U



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تبدد أحلام المهاجرين.. غرقاً في البحار أو الموت في المخيمات! ...
- تبدد أحلام المهاجرين.. غرقاً في البحار أوالموت في حرائق المخ ...
- استمرار نضال المرأة الايرانية.. من أجل الحرية والكرامة
- وفاة المناضل ديزموند توتو رفيق مانديلا.. ومناصر المحرومين في ...
- حسن ايرلو وأمير عبد اللهيان.. خرجا من مستنقع حرس الملالي!؟
- الصديق الراحل محمود درويش وذكريات الماضي الجميل
- تصريحات المسؤولين الأميركيين حول نووي الزمرة الخمينية والعصا ...
- البحرين تبهر العالم بانجازاتها العلمية والطبية!
- الزمرة الخمينية.. تفتك بأمن الدول العربية والأفريقية!؟
- الأديبة والكاتبة مي زيادة.. عبقرية انتهت بمأساة مروعة!؟
- معاناة ومآسي أطفال اليمن المريرة.. من جرائم الحوثيين عملاء ا ...
- ماذا حدث للأحزاب والجمعيات السياسية.. في الدول الخليجية!؟
- بصاروخ سعيود وهدف براهيمي التاريخي.. الجزائر تتوج بكأس العرب ...
- الميزانية للحرس وعصابات الملالي.. والفقر والجوع للشعب الايرا ...
- الميزانية للحرس وعصابات الملالي.. والفقر والجوع للشعب الايرا ...
- مملكة البحرين.. تسجيل براءة اختراع للقاح جديد ضد فيروس كورون ...
- وفاة الإصلاحي المزيف محتشمي.. أحد مؤسسي حزب الشيطان اللبناني ...
- عصابات الجلاد خامنئي.. تعتدي على المعلمين وعائلة الشهيد بهشت ...
- ويبقى الطبيب صاحب رسالة إنسانية لا ممارس مهنة!
- الاتحاد البحريني والمدرب البرتغالي.. يتحملان مسؤولية فشل الم ...


المزيد.....




- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي حسين - البحرين - الفنانة الكبيرة مريم زيمان.. والفنون الشعبية البحرينية أيام زمان!