أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - بيان- اللاارضوية- العراقي اللاعراقي*/1















المزيد.....

بيان- اللاارضوية- العراقي اللاعراقي*/1


عبدالامير الركابي

الحوار المتمدن-العدد: 7117 - 2021 / 12 / 25 - 12:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


على رغم ضخامة المنجز الغربي الحديث، وماقد حققه على صuيد إزاحة النقاب عن المنطويات الغائبة على الصعد المختلفة، في الطبيعه والوجود، الا انه لم يكن ليتعدى كونه بالأحرى محطة اعقالية غير نهائية، وانها من منظور المسارات التصيرية العامة، لاتخلو من القصور الفادح في حال مقايستها على المبتغى الاعقالي العقلي المنشود، وقد يكون اهم وابرز مناحي التوقف دون المطلوب، والتدني في الرؤية لهذه الجهه، ماقد لحق بهذه المناسبة بالنظرة الى الكائن البشري المعروف اعتباطا ب "الانسان"، بالاخص لجهة تكريس احاديته الجسدية، واعتمادها لتشمل المجتمعات، فتسبغ عليها، هي الأخرى خاصية وصفة الأحادية الارضوية.
وعلى الرغم من المنجز الاستثنائي الذي حققه "دارون" في مجال نشوئية الكائن الحي، الا ان ما قد توصل اليه جاء اوليا، ولم يتسن له الاكتمال الضروري، والحاسم لجهة اكتشاف ازدواجية الكائن الحي، كما من ناحية "عقلية نشوئيته" من الجهة الأخرى، ماكان مفترضا ان يلغي أحادية الكائن البشري الجسدية، بالنظر الى تاريخه النشوئي الحيواني أولا و"الانسايواني" الحالي، على انه مرحلة أولى تمتاز بالتغلب الجسدي شبة التام، هي مرحلة الحيوانية، تعقبها مرحله أخرى اكثر أهمية، هي التي يصير العقل فيها حاضرا ومساويا للجسدية، فيظهر عندها الكائن البشري المزدوح ( عقل / جسد)، بعد ان يتحول الحيوان الى كائن منتصب على قائمتين، يستعمل اليدين، والذي هو : "الانسايوان" السائر الى "الانسان" بمعنى ان ظهور الازدواج الجسدو/ عقلي، هو حالة ومرحلة متجهه الى العقلية كهدف نهائي، والى تحرر العقل من اخر متبقيات الجسدية المستمرةعالقة به.
وكما كان لفترة النشوئية الحيوانيه، وغلبة الجسدية المطلقة اشتراطاتها التحولية، فان استمرارية النشوئية العقلية، وتصيرها اللاحق الصاعد، لها اشتراطاتها، والاليات التي تناسبها كما تكفلت الطبيعة بتهيئتها، فكانت المجتمعية وظهورها، المحطة الفاصلة والأخيرة في تصير العقل النهائي، يتحقق بنهياتها بحيث كان على الكائن الازدواجي "الانسايوان" ان يعرف لحظتين حاسمتين تعينان مساره، وعملية ذهابه الى الطور الأعلى، الأولى تلك التي تبلورت مع ظهور الكائن المنتصب الذي يستعمل يديه، والثانيه الفاصلة والنهائية، التي تعقب طور " الصيد واللقاط" وظهور مايعرف بالمجتمعيات، والظاهرة المجتمعية، وبالذات وتحديدا بما هي حالة ازدواج نوعي، مطابق للكينونة البشرية "الانسايوانيه" الازدواجية بالتقابل وتناظرا.
ويمكننا ان نتخيل حجم الضلالة التي كانت لحقت بمفهوم المجتمعية، بظل سطوة مفهوم الأحادية أولا جسديا، ومن ثم مجتمعيا، فلم يلحظ من ظاهرة المجتمعات كما يطلق عليها الا مايعرف ب ( التجمع + انتاج الغذاء) في حين اعتبرت واحدة واحادية بالاطلاق، هي ذاتها بنية وكينونة، ومن ثم فعالية تصيريّة، لتلحق كل العملية التاريخيه بناء عليه، بما يلائم مثل هذه النظرة القصورية الفادحة، والغريبة عن الحقيقة، وعن واقع المجتمعات وبنيتها، وهو ماقد لحق بمجمل المسلك البشري ومستهدفاته المفترضة، ودلالات سلوكه، واجمالي حركته، الامر الذي قد يعزى الى تدني القدرة الاعقالية البشرية الابتدائية، وافتقارها للأسباب الضرورية التي تؤهلها لسبر غور الظاهرة المجتمعية، والكشف عن منطوياتها والمودع بين تضاعيفها، الامر الذي ظل قائما لالاف السنين، لحين ان جاءت النهضة الغربية الحديثة، فقاربت وان بعيد، هذه الناحية الاساس، عند منتصف القرن التاسع عشرا أخيرا، وان هي ظلت برانيه ومن دون أي نجاح يذكر.
اذا اطرحنا منظورات الغرب على هذا الصعيد، واعتمدنا مبدا "الازدواج" و"التحوّل" فان اول مايتوجب التساؤل حوله، هو هل ان علاقة العقل بالجسد اندماجية، وهل هو "عضو" من بين أعضاء مثل العين او الارجل، ام انه يتمتع بقدر ما من الاستقلالية النوعيه " الذاتية"، ومن ثم الوجودية اللازمه والضرورية له، ولنوع ادائه دوره، واضطلاعه بمهامه ضمن الازدواج الجسدي، ونحن كما نرى لانعطي الجسدية مثل هذا الموقع الحاسم، ولا الممكن لاجل سيرورة الحياة، بحسب طبيعتها المستجده، كما نميز "كينونة " و"طبيعه" بين المكونين الرئيسيين، وحين ننظر لتاريخهما معا، وتاريخ علاقتهما ببعضهما، بديناميتها النشوئية مع اعتبار نوعها، فاننا لانجد مايحعلنا نعتقد بانتظامهما ضمن حالة من الأحادية، بل بالازدواج وبتقدم واسا سية الصيرورة العقلية، لابل كونها هي المقصود والمستهدف المضمر في العملية النشوئية برمتها، فالنشوئية والترقي، هما بالأحرى عملية عقلية لاحيوانيه كما راى دارون خطئا، والطور، او الفصل الحيواني منها، عقلي انتهى بتحرر العقل الجزئي والهام، الذي حول الحيوانيه الى "انسايوانيه"، بانتظار الخطوة الأعلى الابعد والنهائية في عالم الملموس، حيث " الانسان/ العقل".
فهل يمكن بناء عليه والحالة هذه، الاعتقاد بان الحياة المجتمعية هي حياة "جسدية" أحادية صرفة، بمعنى "حيوانيه" ماقبل مجتمعية، ام ان الكائن الفرد الذي منه تتشكل المجتمعا، والمزدوج كينونة، لايمكن الا ان يكون مزدوجا مجتمعيا، وان هذا الازدواج مجسد حتما في الظاهرة المجتمعية، ومع تشكلها الأول، بما يذكر بحالة الازدواج الأساس الجسدي/ العقلي الأول، فانبثاق الكائن المزدوج ( عقل / جسد) ابتداء، يقابله اليوم انبثاق المجتمعية (الارضوية/ اللاارضوية)، اللاارضوية منها هي المسرب العقلي المحكوم رغما عنه، وخلافا لطبيعته، باشتراطات الجسدية، والموكل بالتحرر من وطاتها ضمن الصيرورة التفاعليه المجتمعية التاريخيه.
تنشا المجتمعات اذن لاارضوية، تتحول الى "ازدواجية" من نوعين، الارضوي/ اللاارضوي، وذلك ماكان حدث في ارض مابين النهرين مع ابتداء تبلور الظاهرة المجتمعية، وقد هيات الطبيعه اللازم من الاشتراطات الضرورية، لجعل هذا الموضع مختصا بالازدواج المجتمعي، فتحتل موقع بؤرته بيئيا، وبحكم الطبيعة، ونوع علاقة النهرين العظيمين بالمنتجين، واليد العاملة بالأرض، باعتبارهما النهران الأكثر عتوا وتدميرا، عدا مجال الإحاطة الجغرافي البشري التي تقع ارض السواد في اسفلها، بين جبال وصحارى جرداء، تصب نحو ارض الخصب، سلالات وامم وامبراطوريات غازية بلا توقف.، مايجعل هذه النقطة من المعمورة، محكومة نشاة وكينونه وبنيه، باشتراطات "العيش على حافة الفناء" الطاردة، مع ماتولده من نوع ونمط نزوع مجتمعي لاارضوي، متطلع الى السماوية، مثلما العقل داخل الجسد، وميله المضمر كينونة للتحرر من الجسدية.
ولم يكن مثل هذا الحال اذا قورن بحاله قربيه مثل المصرية النيلية، حيث الطبيعة مؤاتيه، وفي خدمه العاملين فيها، وتحت مايأملون، تفيض في الوقت المناسب بحسب الدورة الزراعيه عكس الفرات ودجله اللذان يفيضان بخلافها، وبايقاع لم يكن له الاان يجسد المجتمع في دولة وفي نظام احادي ارضوي سكوني، قابله في ارض الرافدين نظام ازدواج، قاعدته الأساس ومرتكزه الأسبق بنية وكينونه، "المجتمعية اللاارضوية"، تركب فوقها مجتمعية ارضوية نازله من الأعلى، سرعان ماتتحور فتنتقص احاديتها، لتعذر بسط سلطتها على الموضع اللاارضوي غير القابل للخضوع لغير ذاته واحكامها، المتعدية طبيعة للاحادية ومفهومها في التنظيم الإنتاجي والسلطة، والتي هي هنا من نوع "لادولة"، لاتنتج تمايزات من داخلها، لتنشا من يومها حال اصطراعية ضمن الوحدة، بين مجالين مجتمعيين، يستقل بفعلها الطرف الأعلى في مدينه، مضطرة لان تكون محصنه امنع تحصين واتقنه، معسكرة من داخلها، وسلالية، لتاخذ مسارا امبراطوريا، ولتكون " مدينة دولة امبراطورية/ بابل، وبغداد" تعوض الريع المتعذر احتلابه داخليا، بالانكفاء خارج الحدود، بينما تذهب اللاارضوية هي الأخرى الى التعبير بعد ركام من التجارب الاصطراعية عن ذاتها، خارج ارضها، وبما يمكن اعتباره امبراطورية موازية، سماوية تعتمد قانون " الوعد خارج ارضه".
وهكذا تكون من اهم خاصيات هذه البقعة من المعمورة، كونها كيانيه متعدية للكيانيه المحلوية لا " ذاتيه" لها بذاتها فلاتتجلى " وطنيا"، بل ك" ضد وطنيه"، محمولها الأساس وتعبيريتها حاجة متفقة مع الكينونه المجتمعية على مستوى الكوكب الأرضي ككل، تخضع لقانون الدورات والانقطاعات، النهوض والغياب، تعرف ابتداء دورة تاسيسية انتكاسية أولى، يتعذر ابانها التحول الذي يكون وقتها بعيدا، تنقصه وقتها الوسائل المادية الضرورية للتحول، كما على مستوى الاعقال والاحاطة، هي السومرية البابلية الابراهيميه، ودورة ثانيه تنتهي بإعلان نهاية الطور النبوي الابراهيمي،الالهامي الحدسي من اللاارضوية وتعبيريتها، هي العباسية القرمطية الانتظارية، وصولا الى الدورة الحالية الثالثة التي تبدا مع القرن السادس عشر، لتستمر الى الان، وهي دورات ليست "عراقية" صرفة، ولاتتعلق بالكيانيه العراقية المتعدية للكيانيه، والكونية الشامله لعموم المجتمعات على مستوى المعمورة، متطابقة مع حاجة المجتمعت البشرية، واهم ضرورات استمرارها، واكتمال مقومات وجودها كظواهر ازدواجية كينونة متفاعله وخاضعه لقانون التصيّر التحولي ومنتهياته السائره الى انتهاء امد الجسدية والمجتمعية نحو العقل الاعلى.
هكذا تكون المجتمعات عموما " ازدواجية" كما مادتها وخليتها التكوينيه "الانسايوان" عاجزه عن التعبير عن ازدواجيتها بفعل احاديتها النمطية وارضويتها الا بحدود المعروف من تعبيرية ( الشعر والفنون والاداب والفنون والموسيقى التي تخلق عالما مفارقا للارضوية محدودا بحدوده) ينما تظل التعبيرية الازدواجية العليا الشاملة المكتملة القوام والكونية من اختصاص موضع بعينه على مستوى المعمورة هو المختص بها وببلورة قوامها ونشرها مع عمل قانون " الانصباب الأحادي الشرقي الغربي في البؤرة الشرق متوسطية" حيت الإمبراطورية الرومانيه والفارسية ب محكومتان بالاتيان الى ارض الازدواج حتى يتم اختراقهما ليكتملا كينونة، وصولا الى الصين شرقا، واوربا غرب البحر المتوسط
من هنا قد يحق لنا القول بلا أي تردد، بان فرنسا هي بالاحرى ( فرنسو/عراقيه) وانها لاكمال لها بنية وكينونة الا بازدواجها، وان المانيا وبريطانيا، واوربا كلها، مثلها، كماروسيا، كذلك الامر تحديدا بالنسبة لامريكا، وايران شرقا، وصولا الى الصين، الوحيدة التي لم تتجل داخلها، ولم تخترق الابراهيمية السماوية اللاارضوية، بفعل بنيتها الأحادية المتكلسه وحيث الجسدية اكثر حضورا منها في بقية المجتمعات، كشذوذ يثبت القاعدة التي تقول بان المجتمعات ازدواجية "لاارضوية"، وانها محكومة بالسير كمنتهى وغاية الى اللاارضوية، والى مغادرة الكوكب الأرضي عقليا، وان الافتتاح المستقبلي والبؤرة الحاضرة، نشات ابتداء في ارض سومر جنوب ارض السواد، ومابين النهرين، لتنبثق حالة تصيّر تفاعلي كوني، وسط الغلبة المؤقتة للارضوية واحاديتها الشاملة، قبل ان تتمكن ارض الازدواج واللاارضوية الرافدينه، من اختراق البنى الأحادية اللاارضوية تباعا، من جهة بانصباب الارضويات الإمبراطورية في الشرق المتوسطي من الشرق والغرب طلبا للاكتمال البنيوي، وصولا ختراقهما، بالمسيحية التي اخترقت روما، ابتداء، وبالاسلام الى الشرق لاحقا، ليكتمل الازدواج المجتمعي على مستوى المعمورة، بغض النظر عن متبقيات الارضوية، وحضورها المجافي، وطردها للابراهيمة النبوية نحو عوالم اللامحتمعية،و"للدين"، نفيا، واتباعا لاحكام الاحادوية الارضوية، وحدودها الاعقاليية.
(التوقيع/ الداعية اللاارضوي)
ـ يتبع ـ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• مستل من مقدمة "قرآن العراق المنتظر منذ سبعة الاف عام" قيد الاعداد.

ـ



#عبدالامير_الركابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثورة تشرين ووطاة حثالات -الويرلنديه-؟؟؟/2
- الثورة التشرينيه ووطاة حثالات -الويرلندية-؟؟؟/1
- ثورة تشرين اللاارضوية و -قران العراق-؟
- ثورة على -النهضوية الحداثية الزائفه-/2
- ثوره على -النهضوية الحداثية الزائفه-؟/1
- امريكا الموشكه على الانفجار؟/ 2
- اميركا: عراقية هي ام اوربيه!!؟/1
- العراق الويرلندي والعراق العراقي والعالم؟!
- هل من عراق قبل -النطقية الثالثه-؟
- عراق النطقية الثالثه؟
- (1258) ومروية الانحطاط الحداثوية الزائفة/2
- (1258) ومروية الانحطاطية الحداثوية الزائفة/1
- انحلال الحزب الشيوعي العراقي/9
- انحلال الحزب الشيوعي العراقي/8
- انحلال الحزب الشيوعي العراقي/7
- انحلال الحزب الشيوعي العراقي/ 6
- انحلال الحزب الشيوعي العراقي/ 5
- انحلال الحزب الشيوعي العراقي/4
- انحلال الحزب الشيوعي العراقي / 3
- انحلال الحزب الشيوعي العراقي/2


المزيد.....




- فيديو رائع يرصد ثوران بركان أمام الشفق القطبي في آيسلندا
- ما هو ترتيب الدول العربية الأكثر والأقل أمانًا للنساء؟
- بالأسماء.. 13 أميرا عن مناطق السعودية يلتقون محمد بن سلمان
- طائرة إماراتية تتعرض لحادث في مطار موسكو (صور)
- وكالة: صور تكشف بناء مهبط طائرات في سقطرى اليمنية وبجانبه عب ...
- لحظة فقدان التحكم بسفينة شحن واصطدامها بالجسر الذي انهار في ...
- لليوم الرابع على التوالي..مظاهرة حاشدة بالقرب من السفارة الإ ...
- تونس ـ -حملة قمع لتفكيك القوى المضادة- تمهيدا للانتخابات
- موسكو: نشاط -الناتو- في شرق أوروبا موجه نحو الصدام مع روسيا ...
- معارض تركي يهدد الحكومة بفضيحة إن استمرت في التجارة مع إسرائ ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - بيان- اللاارضوية- العراقي اللاعراقي*/1