أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سرسبيندار السندي - ** أخطر قَات المسلمين ... صلو عالنبي ولو كان من قتلة وسفلة ومجرمين **














المزيد.....

** أخطر قَات المسلمين ... صلو عالنبي ولو كان من قتلة وسفلة ومجرمين **


سرسبيندار السندي

الحوار المتمدن-العدد: 7101 - 2021 / 12 / 9 - 07:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


* المقدّمة
يقول أستاذ الشريعة في جامعة الازهر (د. محمد رحومة) الذي ترك الاسلام من عشرين عام ( من الذي يحتاج للصلاة العبد أم ألله ، وهل يعقل إنسان خاطئ يصلي على خير خلق ألله ؟


* المَدْخَل والمَوضُوع
1:بالحقيقة قوانة (صلي أو صلو عالنبي) ليست بأكثر من قَاتٍ تعود عليه معظم المُسلمين دون فهم منهم أو إدراك لمعناه بدليل تساءل الدكتور رحومة أعلاه ؟


فكثيراً ما نسمع هذه المقولة من مسلمين كثيرين خاصّة عند لقائهم بشخص أخر وقع في ورطة أو مشكلة أو مصيبة فيقولون له أو (صلي عالنبي) فيجيبهم ألف الصلاة والسلام عليه ، وهنالك من يضيف (وعلى أَلِهِ الطيّبين) ؟

2: هل يعقل أن يتساوى ألله الطاهر القدوس مع الانسان الخاطئ والفاسد والديوس بالصلاة على نبيه ، وهو حسب إدعائهم خير فخر البرية (رغم أن الحقائق والوقائع تكذبهم وتعريهم وبشهادة السيرة والقران) ؟

والحقيقة لا ألله سيستجيب لهم بالصلاة عليه ولا الانسان الخاطئ بقادر على الصلاة لغيره (فهى ليست بأكثر من قوانة إعتاد عليها المسلمين منذ الصغر دون فحص لمعناها أو تحليل كما غيرها من الكوارث ؟

فالمفروض وحسب معتقد اليهود والمسيحيين أن الانبياء والأولياء الصالحين والقديسين هم من يصلون ويتشفعون للناس الأحياء وليس العكس ؟

والطامة الاكبر قول بعض الشيوخ التبريريين (المنافقين) أن الصلاة هنا تعني المباركة ؟

لنفترض أن قولهم هذا صحيح بأن ألله يبارك خير خلقة (ولا أدري كيف يكون خير خلقة ويتركه يتعفن في قبره) ؟

طيب كيف يفسرون لنا صلاة المجرم والفاسق والفاسد على نبيه المختار والمصطفى (الحقيقة تبرير أقبح من تفسير) ؟

3: وأخيراً ...؟
كارثة كوارث المسلمين اليوم ليست فقط في صلو على النبي ، بل في تزايد عدد المنقلبين على الشيخين الكبيرين (مسلم والبخاري) والذين كانا حتّى ألأمس القريب عكازة الاسلام الثانية بعد القرأن حسب قول شيخ مشايخ الازهر د. أحمد الطيب ، الذي إنقلب هو ألأخر عليهم لابل وناسفاً ليس فقط معظم أحاديثهم بل وحتى سيرة نبيّه العطرة {ولا أدري إن لم تكن عطرة كيف سيكون حال المسلمين ) ؟
وهو الذي كان يكفر كل من يقترب منهم ويشكك في أحاديثهم ، ولقد رأى الكل كيف كفر وأخرس عميد جامعة القاهرة وفي حضرة السيسي عندما طلب منه تجديد الخطاب الديني من خلال ترك السيرة الغير عطرة والاحاديث الإرهابية ؟

* ويقول المثل الشائع (لو عرف السبب بطل العجب) ؟
والحقيقة السبب واضح وضوح شمس الظهيرة وهو خوفه من إنقطاع التمويل السعودي عنه وعن وكره ألإرهابي ؟

* ومسك الختام قُول الفيلسوف فولتير
عندما يكون حديث الناس عن المال فاعلم أن دين الجميع واحد ، سلام ؟



#سرسبيندار_السندي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ** وأخيراً ... ذيول الملالي بين ألإنصياع طوعاً أو كرهاً **
- ** مأزق ملالي إيران الخطير ... بعد فشلهم في إغتال السيد الكا ...
- ** مَن للبنان من ... فساد عون وصهره وبلطجة كَلْب الضاحية **
- ** د. عبدألله القصيمي ... من رَسُول الوهابية إلى ألإلحاد وال ...
- ** وأخيراً ... برناردشو يُسَلم على يدٍ شيْخ ألأزهر وفي حضرة ...
- ** مَن قَتَلَ شَبابُ الشِيعةِ فَي كَمِين الطيونة ... إلَيْكُ ...
- ** لماذا ورّط السيد حسن نصرألله ... بري وحركته وشيعته في غزو ...
- ** هَل مَّا يُحدث فَي ألعراق ولبنان ... مقدّمة للثورة فَي إي ...
- ** وانتهت مهزلة ألإنتخابات ... وعادت حليمة مَع ذيولها لعادته ...
- ** الأنتخابات العراقيّة ... وإعادة تدوير النفايات الإيرانية ...
- ** كَيْف دمر قاتُ الدّين ... عقول ملايين المسلمين **
- ** عاجل/ ترامب سيعود قريباًً ... بعد إستكمال الجيش التحقيق ف ...
- ** مقولة إنكحوا ما طاب لكم ... لا يقولها حتى مجرم فاسق **
- ** لغز السلاح المتروك ... بين طالبان وألامريكان **
- ** هَل مِن علاقة لملالي ايران ... بتفجيرات أفغانستان **
- ** خدعوكَ فقالوا ... أفغانستان دولة فقيرة **
- ** نصيحة للأمريكان ... أقيلوا رئيسكم قبل فوات الاوان **
- ** سر الانسحاب السريع من أفغانستان ... لا يعلم به سوى ألأمري ...
- ** ما مَصير الملالي وذيولهم ... بعد إصرار بايدن بعدم رفعُ ال ...
- ** مَّا مَصير ذيول إيران ... بعد لقاء بايدن والكاظمي **


المزيد.....




- الطلاب اليهود والمسلمون هم الأكثر تعرضًا للتمييز
- الجزيرة نت ترصد آراء السوريين بشأن احتجاجات الطائفة العلوية ...
- -القوة الناعمة- للدين ـ مدلولات زيارة بابا الكنيسة الكاثوليك ...
- أردوغان وبابا الفاتيكان يبحثان الخميس ملفات إقليمية ودولية
- حاكم تكساس يشنّ حرباً على الشريعة الإسلامية
- مستشار ترامب: تصنيف جماعة الإخوان كمنظمة إرهابية ليس مرتبطًا ...
- توقيت استراتيجي.. ما دوافع ترامب لحظر الإخوان؟
- إسرائيل.. اعتقال يهوديين من الحريديم إثر صدامات مع الشرطة
- بابا الفاتيكان يزور لبنان وتركيا في أول زيارة خارجية له.. إل ...
- -ترامب يستهدف جماعة الإخوان بحكمة، ويفكك أذرعها الإرهابية قط ...


المزيد.....

- رسالة السلوان لمواطن سعودي مجهول (من وحي رسالة الغفران لأبي ... / سامي الذيب
- الفقه الوعظى : الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- نشوء الظاهرة الإسلاموية / فارس إيغو
- كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان / تاج السر عثمان
- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سرسبيندار السندي - ** أخطر قَات المسلمين ... صلو عالنبي ولو كان من قتلة وسفلة ومجرمين **