أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالله مطلق القحطاني - الْفِكْرُ الْوَهَابِيُّ وَسَطِيٌّ أَمْ إِرْهَابِيٌّ ؟















المزيد.....

الْفِكْرُ الْوَهَابِيُّ وَسَطِيٌّ أَمْ إِرْهَابِيٌّ ؟


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 7083 - 2021 / 11 / 21 - 14:57
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بِدَايَةً وَلِلْأَسَفِ أُوُكِّدُ لَكُمْ يَا سَادَةْ لَدَيْنَا مُشْكِلَةٌ عَوِيصَةٌ وَمُزْمِنَةٌ فِعْلًا
وَيَظْهَرُ لَنْ نَتَخَلّصَ مِنْهَا أبَدَاً

يَظْهَرُ أَنَّ صَانِعَ الْقَرَارِ وَاَلَّذِي اِعْتَرَفَ بِنَفْسِهِ أَنَّهُ تَمَّ خَطْفُ الْمُجْتَمَعِ لِثَلَاثَةِ عُقُودٍ مُظْلِمَةٍ وَمُتَخَلِّفَةٍ تَحْتَ شَمّاعَةِ الصَّحوَةِ (( الْغَفْوَةِ )) غَيْرُ مُقْتَنِعٍ أَصْلَاً بِسَبَبِ الدَّاءِ الرَّئِيسْ !

يَظْهَرُ أَنَّنَا رَجَعْنَا لِلْمُرَبَّعِ الْأَوَّلِ وَنُقْطَةِ الصِّفْرِ مُجَدَّدًا !

وَكَأَنَّ مَا حَصَلَ مِنْ مُتَغَيِّرَاتٍ مُجْتَمَعِيَّةٍ وَاِجْتِماعِيَّةٍ سَرِيعَةٍ وَجَرِيئَةٍ
وَاِنْفِتَاحٍ لَمْ يَكُنْ ؟

لِمَاذَا إِذَنْ تُقَلِّصُ مَوَادَّ الدِّينِ الْكَثِيرَةِ الْقَائمَةِ عَلَى فِكْرٍ وَاحِدٍ مُتَطَرِّفٍ وَمُتَزَمِّتٍ وَمُتَشَدِّدٍ عِمَادُهُ الرَّئِيسُ التَّكْفِيرُ
وَرَمْيُ الْآخَرَ الْمُخَالِفُ لَهُ فِي الْمَذْهَبِ مِنْ الْمُسْلِمِينَ بِالشِّرْكِ
نَاهِيك عَنِ الْمُخَالِفِ غَيْرِ الْمُسْلِمِ !

وَلِمَاذَا تَعْتَرِفُ عَلَانِيَةً أَنَّ الْفِكْرَ الْوَهَّابِيَّ كَانَ مَطِيَّةً لِلتَّنْظِيمَاتِ الْإِسْلَامِيَّةِ الْجِهَادِيَّةِ الْمُسَلَّحَةِ

وَذَكَرْتَ إحْدَاهَا صَرَاحَةً وَهُوَ تَنْظِيمُ الْقَاعِدَةِ الْإِرْهابِيِّ ؟

وَطَبْعًا مُؤَسِّسُ التَّنْظِيمِ وُلِدَ وَدَرَسَ وَتَلَقَّى تَعْلِيمَهُ الدِّينِيّ بِحَسَبِ الْفِكْرِ الْوَهَّابِيِّ عَبْرَ كُتُبِ التَّوْحِيدِ وَالْعَقِيدَةِ وَالْفِقْهِ وَأُصُولِ الْفِقْهِ وَالتَّفْسِيرِ وَالْحَدِيثِ
فِي الْمَدَارِسِ الحُكُومِيَّةِ السَّعُودِيَّةِ

وَلَيْسَ فِي كُهوفِ جِبَالِ تُوُرَا بُورَا !

وَفِي حَلَقَاتِ تَحْفِيظِ القُرْآنِ وَالْمَرَاكِزِ الصَّيْفِيَّةِ الطُّلَابِيَّةِ السَّعُودِيَّةْ
وَكَذَلِك لَاحِقًا عَلَى يَدِ مَشَايِخِ الدَّعْوَةِ السَّلَفِيَّةِ النّجْدِيّةِ النَّاجِيَةِ فِي السَّعُودِيَّةْ !

وَلَم يَدْرُسْ فِي غَيْرِهَا طِوَالَ سَنَوَاتِ طُفُولَتِهِ وَمُرَاهَقَتِهِ وَشَبَابِهِ
ثُمّ مَرْحَلَةِ رُجُولَتِهِ الْمُبَكِّرَةِ وَقَبْلَ خُرُوجِهِ نِهائِيّاً مِنْ الْبَلَدِ بِحِصَّتِهِ وَنَصِيبِ إرْثِهِ مِنْ ثَرْوَةِ أَبِيهِ الضَّخْمَةِ الَّتِي حَصَلَ عَلَيْهَا مِنْ خِلَالِ عُقُودٍ وَصَفَقَاتِ مُقَاوَلَاتٍ مِلْيَارِيَّةٍ مَع الْحُكُومَةِ فِي مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ
ثُمَّ بَقِيَّةِ مُدُنِ السَّعُودِيَّةِ الْكُبْرَى
مِنْ أَوَاخِرِ السِّتِينَاتِ الْمِيلَادِيَّةِ حَتَّى مُنْتَصَفِ الثَّمَانِيَّاتِ مِنْ الْقَرْنِ الْمَاضِيْ
وَكَانَ عَقْدُ السَّبْعِينَاتِ بِالنِّسْبَةِ لَهُ الدَّجَاجَةَ الذَّهَبِيَّةَ بِحَقّ !

كَيْفَ تَتَبَرَّأْ مِنْ فِكْرٍ مُتَطَرِّفٍ

ثُمَّ بَعْدَ ذَلِكَ وَعَبْرَ مِنْبَرِ الْحَرَمِ الْمَكِّيِّ تُثْنِيَ عَلَيْهِ وَعَلَى صَاحِبِهِ عَلَانِيَةً
عَلَى لِسَانِ إمَامِ وَخَطِيبِ صَلَاةِ الْجُمُعَةِ
وَالشَّخْصِ الْأَوَّلِ مَرْتَبَةً وَمَنْصِبًا فِي إدَارَةِ شُؤُونِ الْمَسْجِدَيْن الْحَرَمَيْنِ فِي مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ ؟

هَل نَحْنُ نَلْعَبْ
أَمْ نَتَخَبَّطْ
أَمْ مَاذَا حَصَلْ ؟ !

أَم عُدْنَا مِنْ جَدِيدٍ لِلتَّوْظِيفْ ؟

السَّبَبُ لَمْ يَعُدْ يَعْنِينَا

لَكِنْ التَّرْوِيجُ لِلتَّطَرُّفِ وَلِفِكْرٍ أَحَادِيّ إِقْصَائِيٍ أَصْبَحَ مِنْ الْمَاضِي هُنَا لَدَيّ مُشْكِلَةٌ بِحَقّ

وَتَذَكَّرْ يَا صَانِعَ الْقَرَارِ أَنَّ كُتُبَ وَمُؤَلَّفَاتِ وَكَلَامَ اِبْنِ عَبْدِالوَهّابِ الْمُقَرَّرَةِ فِي مَنَاهِجِ التَّعْلِيمِ عِنْدَنَا مِنْ الرَّوْضَةِ حَتَّى الْجَامِعَةِ
كَان تَنْظِيمُ دَاعِشَ الْإِرْهَابِيِّ الْمُجْرِمِ يَفْرِضُ دِرَاسَتَهَا وبِحَذَافِيرِهَا
عَبْرَ مَنْظُومَتِهِ التَّعْلِيمِيَّةِ الْفَاسِدَةِ فِي دَارِ خِلَافَتِهِ الْمَزْعُومَةِ
إلَى أَنْ تَمَكَّنَتْ قُوَى الْخَيْرِ وَالنُّورِ وَالْحَيَاةِ مِن اِجْتِثَاثِ خُرَافَتِهِ
وَاَلَّتِي لَمْ تَعِشْ إلَّا عَامَيْنِ
عَرَفَ الْعَالَمُ حِينِهَا فِعْلًا مَاهِيَّةَ الْفِكْرِ الْوَهَابِيِّ وَحَقِيقَتِهِ وَسَمَاحَةِ وَاعْتِدَالِ مُؤَسِّسِه !

تَذَكَّرْ أَنَّ تَنْظِيمَ دَاعِشَ الْإرْهَابِيِّ أَسَّسَ الْمَعْهَدَ الشَّرْعِيّ الْمَرْكَزِيَّ أُسْوَةً بِالْمَعَاهِدِ الْعِلْمِيَّةِ الدِّينِيَّةِ التَّابِعَةِ لِجَامِعَةِه الْإِمَامِ مُحَمَّدٍ بْنِ سُعُودٍ الْإِسْلَامِيَّةِ ( لِمَاذَا إسْلَامِيَّةٌ يَعْنِي غَيْرُهَا لَيْسَت إسْلَامِيَّةً )
مَاعَلينَا
تَنْظِيمُ دَاعِشَ طَبَعَ كِتَابًا مَدْرَسِيَّاً بِعِنْوَانْ
الْوَاجِبَاتُ الْمُتَحَتِّمَاتُ الْمُعَرِّفَةِ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ وَمُسْلِمَةٍ
مِنْ كَلَامِ الشَّيْخِ مُحَمَّدٍ بْنِ عَبْدِالْوَهَّابْ
وَكِتَابَ ابْنِ عَبْدِالْوَهّابِ الشَّهِيرْ
كِتَابُ التَّوْحِيدِ
الَّذِي هُوَ حَقُّ اللَّهِ عَلَى الْعَبِيدِ
وَهَذِه لازالت فِي مَنْاهَج الدِّرَاسَة عِنْدَنَا

وصَبَاحُ الْخَيْر يَا حُكُومَةْ

مَسَاءُ الْخَيْرِ يَا طَاهِرَةْ . .

يَا صَانِعَ الْقَرَارِ

وَاقِعًا

عَمَلِيًّا

خِطَابَة

دِرَاسَةً

نَحْنُ نُرَوِّجُ وَنُثْنِي عَلَى الْفِكْرِ الدَّاعِشِيِّ الْإِرهَابِيِّ وَمِنْ خِلَال مِنْبَرِ أَقْدَسِ مَسْجِدٍ يُقَدِّسُهُ الْمُسْلِمِونَ وَتُنْقَلُ خُطْبَتُهُ وَصَلَاتُهُ لِلْعَالَمِ كُلِّهِ بِوَسَاطَةِ التَّلْفَزَةِ الحُكُومِيَّةِ الرَّسْمِيّةْ

وَعَلَى لِسَانِ بَابَا الْحَرَمَيْنِ الشَّرِيفَيْنِ وَالْإِمَام الدِّينِيِّ الْأَوَّلِ لَهُمَا . . . . . .

ابن عبدالوهاب هل كان مجددا أم مبتدعا ؟!
عبدالله مطلق القحطاني

2014 / 8 / 14

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=428320

ابن عبدالوهاب ضال مُكَفِّرٌ بشهادة أخيه وداعش !
عبدالله مطلق القحطاني

2014 / 8 / 10

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=427674

المعاهد العلمية مفرخة لدواعش السعودية !!
عبدالله مطلق القحطاني

2014 / 7 / 27

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=425875

السعودية بين مفارخ الدواعش وشعبية الإسلاميين !
عبدالله مطلق القحطاني

2016 / 5 / 8

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=516254


داعش والفكر المتشدد وثقافة قطع الرؤوس !
عبدالله مطلق القحطاني

2014 / 8 / 24

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=429758

أيتام ابن عبدالوهاب والدواعش ملتقون فكريا !
عبدالله مطلق القحطاني

2014 / 9 / 12

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=432435

الخيار المر والبراءة من فكر ابن عبدالوهاب !
عبدالله مطلق القحطاني

2014 / 8 / 25

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=429945

لنجتث فكر داعش وابني تيمية وعبدالوهاب من السعودية!
عبدالله مطلق القحطاني

2014 / 8 / 1

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=426450



#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نِقَاشُ الْأَدَبِ وَالسِّيَاسَةِ بَيْنَ الْأُسْتَاذِ وَتَلَا ...
- تَغْرِيدَاتُ يَوْمِ الْجُمُعَةِ الْمَجْنُونَةُ ! 4
- الْحَرَمَانِ بَيْنَ الْفَتْكَنَةِ والتَّدْوِيلِ وَالسِّيَادَ ...
- مَنِ الصَّادِقُ قُرْآنُكَ أَوْ حُكُومَتُكَ يَا عَبْدَاللَّهِ ...
- نِقَاشُ الْأَدَبِ وَالسِّيَاسَةِ بَيْنَ الْأُسْتَاذِ وَتَلَا ...
- إلَهُ الْإِسْلَامِ الْعَارِيْ وَالْحُكُومَةُ الْحَنُونَةُ !
- نَعَمْ أَنَا كَافِرٌ بِالْإِسْلَام !!!
- الْإِلْحَادُ وَالْأَدَبُ فِي النَّقْدِ الدِّينِيِّ وَأَفْنَا ...
- تَنْبِيهٌ أَنَا مَعَاكِ يَا حُكُومَة يَا طَاهِرَةْ
- الحِوَارُ المُتَمَدِّنُ وَوَاشُنْطُنُ وَسِيَاسَةُ الْعَيْنِ ...
- يَا عَبْدَ الجَبّارِ أَنَا نَقَدْتُ الْإِسْلَامَ مِنْ تَحْتِ ...
- لَوْلَا الْمَرْأَةُ لَمْ تَقُمْ لِلْإِسْلَامِ قَائِمَةٌ وَلَ ...
- مَمْلَكَةُ رَايِةِ الصَّلِيبِ الْمُنَافِقَةُ عَنْ أَيِّ شَرِ ...
- دوَلِيَّاً تَجْرِيمُ تَطْبِيقِ الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّة ...
- أنا أفَكِّر إذنْ أنا إرهابيٌّ في السعودية !
- رِوَائِيَّاً أَفْنَانُ الْقَاسِمْ يُشَاغِبُ الْإِلَهَ وَالْح ...
- الْعَرَبُ وَالتَّنْوِيرُ ثُمَّ الْعَصْرُ الْإِسْلَامِيُّ الْ ...
- لَيشْ يَاحَكُومَةْ النَّيكْ بَرَّا والتَّرْوِيشْ عِنْدَنَا ؟
- الحرامَ فِي حِضنِ اللَّه،الفواحشَ فِي الْقُرْآنِ
- أَسْئِلَةٌ مُحَرَّمَةٌ فِي السَّعُودِيَّةْ ! (( 1 ))


المزيد.....




- العراق.. المقاومة الإسلامية تستهدف هدفاً حيوياً في حيفا
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالله مطلق القحطاني - الْفِكْرُ الْوَهَابِيُّ وَسَطِيٌّ أَمْ إِرْهَابِيٌّ ؟