أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - عبدالله مطلق القحطاني - نِقَاشُ الْأَدَبِ وَالسِّيَاسَةِ بَيْنَ الْأُسْتَاذِ وَتَلَامِيذِهْ! ج 2















المزيد.....


نِقَاشُ الْأَدَبِ وَالسِّيَاسَةِ بَيْنَ الْأُسْتَاذِ وَتَلَامِيذِهْ! ج 2


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 7082 - 2021 / 11 / 20 - 14:16
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


كَلاكِيتْ ثَانِي مَرَّةْ

عِنْدَمَا يَطْلُبُ مِنِّي الْبَعْضُ نَشْرَ مَا عَجِزَ عَنْ نَشْرِهِ فَلَا يَعْنِي نَشْرُهُ قَبُولَ مَا وَرَدَ فِيهْ

😁--- 😁--- 😁---

طَبْعَاً أَنَا قُلْتُ مَا سَبَقَ وَأَنَا كَاذِبٌ خَوْفًا مِنْ الْحُكُومَةِ الْعَطُوفَةِ
كَفَانَا اللّهُ وَآلَهَةُ قُرَيْشٍ شَرَّ عَطَايَاهَا الْقَدِيمَةْ !

وَالْآن إلَى الْجُزْءِ الثَّانِي مِنْ نِقَاشٍ جَرَى بَيْنَ مَعَالِي الْأُسْتَاذ الدُّكْتُورِ أَفْنَانَ الْقَاسِمِ وَبَعْضِ تَلامِيذِهْ .

نقاشات مفتوحة مع معالي الأستاذ الدكتور أفنان القاسم
أستاذ جامعة السوربون ومعهد العلوم السياسية في باريس
اللقاء الثاني

والآن مع لقاء العمالقة الثاني وبالفعل!
معالي الأستاذ الدكتور الفرنسي أفنان القاسم في تفاعل غير متوقع أو مرتب
تفاعل يظهر لنا حجم عقلانيته ومدى فخره بتلاميذه 👍
قال معاليه في البداية :
ما فرق بايدن عن ترامب عن أوباما عن بوش عن كلينتون كلهم هنا لإدارة الأزمات كل واحد على طريقته وفقط وفق ما تريد الدولة العميقة
الناشطة السياسية الأمريكية كيتلين جونستون تقول "رؤساء الولايات المتحدة هم دائمًا أشرار لأن الإمبريالية الأمريكية شريرة"
وتضيف: "جو بايدن خادم الإمبريالية الفاسد وهو قاتل وهو أيضًا رئيس أمريكي عادي جدًا...
...وينطبق الشيء نفسه على ترامب وينطبق الشيء نفسه على أوباما" والمثل يقول أهل مكة أدرى بشعابها!
"وبحجة إدخال الديمقراطية في العراق غزت أمريكا العراق وبدلاً من إدخال الديمقراطية...
...أوصلت أحزاب الإسلام السياسي وأتباعها إلى السلطة وكرست الفاشية!" يقول طلال الربيعي
____
فقام الصديق محمود أبو ثريا بنقل له عدة مقالات قديمة لطبيب الأسنان الكاتب والحقوقي الأمريكي الكندي الجنسية من أصول عربية من قبيلة شمر العريقة الطبيب عناد الشمري
كان الأخ عناد شن هجوما حادا ضد سياسات واشنطن !
مختصرا لكن في العظم!
وهي التالية /
١----
واشنطن الإرهابية وعميلها حفتر وليبيا
عناد الشمري
2015 / 3 / 9

ما الذي تريده واشنطن الإرهابية والمجرمة عبر ربيبها وحامل جنسيتها العميل خليفة حفتر ؟!
! هل الأمر متعلق بالنفط ؟! أم بأوروبا ؟!
وما مصلحة واشنطن الإرهابية بصوملة ولبننة ليبيا ؟!!
ما الذي تسعى لتحقيقه واشنطن من تكرار واقع صومالي جديد على الأرض الليبية ؟!!
أمر يدعو فعلا للدهشة !
وما الذي ستجنيه واشنطن من الإضرار بأوروبا إذا تحولت ليبيا للصومال آخر ؟!!
ألم تكن أوروبا وفي أوج قوة حكم طاغية ليبيا المقبور القذافي تعاني من الهجرة غير الشرعية عبر الأراضي الليبية ؟! وكان المقبور يستخدمها كورقة ضغط في أحيان كثيرة وتحذير لساسة أوروبا ؛
ومن العجيب أن واشنطن عندما تشتد المعارك من قبل أحرار وثوار ليبيا على عميلها الجنرال خليفة حفتر تحرك أطرافا إقليمية ودولية للترويج للحوار المزعوم والحل السياسي للأزمة في ليبيا بسبب عميلها وحامل جنسيتها الأمريكية الجنرال المتقاعد حفتر رغم أنه طرد ولم يتقاعد في عهد المقبور الطاغية القذافي ؛
والأعجب أن عميلها الجنرال حفتر مجرم حرب وفق القانون الدولي لاستهداف طيرانه المدنيين والمطارات المدنية ومستودعات الأدوية والمشافي ودور المواطنين الآمنين ؛
واليوم وبتوجيه واشنطن ينصب عميلها الجنرال خليفة حفتر نفسه رئيسا لما أسماه الجيش الليبي ؛
فما الذي تريده واشنطن الإرهابية من ليبيا ؟!!!
_
٢---_
واشنطن الإرهابية وإذكاء الحرب الطائفية
عناد الشمري
2015 / 3 / 4

بالأمس يثني أحد المسؤولين الأمريكان في البنتاجون على مشاركة قوات إيرانية رسمية في معركة تكريت المرتقبة بين تنظيم الدولة وقوات الحشد الشعبي والجيش الرسمي لبغداد مع القوات الإيرانية ،
وقد انساقت بتهور طهران لما أرادته واشنطن الإرهابية من إذكاء نيران حرب طائفية سنية شيعية موسعة في المنطقة ،
واشنطن سلمت تنظيم الدولة شحنات أسلحة وعن سبق قصد ولا أحد يصدق زعمها الخطأ فقد تكررت مواقع التسليح مرات ،
وأيضا سبق لواشنطن الإرهابية إذكاء حرب طائفية لعينة بتدبير عملية تفجير المرقدين في سامراء وقد أقر بذلك العديد من المحللين الأمريكان أنفسهم فهل تقع طهران بما أرادت واشنطن ؟!
الواقع الذي نراه الآن يوحي بذلك ؛ فهل الأمر في تكريت متعلق بأكثر وأكبر مما تريده واشنطن وأن وراء الأكمة ما وراءها ؟!!
الجواب وبالقطع نعم ؛
إيران يظهر أنها وقعت بالمخطط الأمريكي وعن سبق علم والسؤال : هل طهران مستعدة لحرب مفتوحة ومتعددة الجبهات مع تنظيم الدولة والتي تحاربه فعليا الآن في جبهتين وأكثر في العراق وسوريا ؟!
وماذا لو أن تنظيم الدولة نقل حربه معها في عمق إيران ؟!!
ثم هل لما يجري في اليمن من أحداث حالية علاقة بالشأن العراقي وأن من يدير اللعبة والمخطط هو نفسه من يحاول توسعة الصراع الطائفي في المنطقة ؟! ولمصلحة من ؟!
الكيان الصهيوني !! هل يضحي باستقرار منابع تدفق النفط ومصالحه الإستراتجية في المنطقة من أجل الكيان الصهيوني المغتصب لأرض فلسطين على هذا النطاق الواسع والمفزع ؟!
أم أن حرص تنظيم الدولة دوما في أماكن تواجده ونفوذه وحروبه على حقول النفط يوضح بعض الأمور ؟! ؛
لا أعتقد أن واشنطن تسعى لإذكاء صراع طائفي ومذهبي فحسب في المنطقة بل لمزيد من استنزاف ثروات الخليج وبعنوان متجدد : البعبع الإيراني ؟!
ثم ماذا عن التحالف المزعوم السني الإسرائيلي في المنطقة أمام الهلال الشيعي المزعوم هو الآخر ؟ ! هل من علاقة ؟!!
هذا ما سنعرفه لاحقا.

_
٣---_
هل سقط القناع عن وجه واشنطن الإرهابي ؟!
عناد الشمري
2015 / 2 / 11

سبقني الكثير من الزملاء الأعزاء وتناولوا تسليح واشنطن لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام ؛ وصحيح ترددت الكثير من الأقاويل والمزاعم بأن تلك المساعدات من الأسلحة والأغذية سقطت خطأ إلا أن القرائن وكثيرا من الوقائع السابقة والشواهد تنفي زعم وقوعها بالخطأ ؛
واشنطن كانت ولازالت حليفا لكل الأنظمة المستبدة والقمعية في المنطقة حتى هلاك الزعيم أو خلعه بإرادتها لاحقا أو جبرا ورغم أنفها ؛
واشنطن تجبر أنظمتها العميلة بإيداع ثروات طائلة من دخل النفط واستثمارها استثمارات بعيدة المدى في بنوكها ؛
واشنطن تجبر حلفائها الحكام العملاء بالمنطقة بعدد لايحصى من صفقات أسلحة فاسدة وتشوبها وقائع رشاوى نتة وكثيرة ؛
واشنطن تتعاون سرا وأحيانا وفي ظروف خارجة عن إرادتها مع النظام الوحيد في العالم كله الذي ومنذ 36 عاما ينعتها بالشيطان الأكبر ويزعم عدوانها ومحاربة استكبارها ؛
والنظام هو نظام ملالئ طهران القمعي والمجرم والإرهابي ؛
واشنطن هي من فجرت المرقدين في سامراء وبشهادة أمريكيين ؛ لإشعال مزيد من الاقتتال الطائفي بين العراقيين ؛
واشنطن في العراق حتى اللحظة تتعامل عبر سفارتها في بغداد مع حاكم بغداد الفعلي سفير طهران قاسم سليماني ؛
واشنطن تكرر ذات سيناريو العراق بحذافيره باليمن حاليا ؛ وقبل عقدين ونصف طبقت سيناريو مماثل في الصومال ثم أفغانستان ؛
واشنطن حاليا في أوكرانيا تحاول تطبيق ذات السيناريو لكن بعيدا عن الملف الطائفي بين الكاثوليك والأرثوذكس لتيقنها من فشلها عبره لو حاولت ؛ لهذا عمدت لعملائها والذين ربتهم كما ربت المجرم خليفة حفتر وغيره ؛
ونفس سيناريو ليبيا واشنطن المجرمة والإرهابية تطبقه بخطوات أكثر بطئ في أوكرانيا ؛
لقد أدرك المخدعون بواشنطن أنها هي من صنع وتصنع الإرهاب بمجمله في العالم ؛
ولعل تاريخها الأسود وطوال عقود من الانقلابات في كثير من دول العالم لهو أسوأ وأقبح وأشنع دليل ؛
فهل تدرك واشنطن أن وجهها القبيح قد انكشف وتعيد حساباتها أم لابد لها من الاستمرار بإرهابها وإجرامها وخداعها ؟!!.
_
٤---_
واشنطن المجرمة ونفاقها من جرائم عسكر مصر ؟!
عناد الشمري
2015 / 2 / 4

نحن ندين وبشدة ونستنكر الجريمة البشعة والتي ارتكبها تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام بحق الطيار الأردني معاذ الكساسبة والقيام بحرقه حيا بقفص ؛
ونقف بقوة مع كل استنكار وإدانة صدر ويصدر ؛
لكن واشنطن والتي استنكرت بشدة الجريمة البارحة لماذا لم تستنكر بذات القوة حرق المتظاهرين السلميين في ميدان رابعة بالعاصمة المصرية القاهرة العام قبل الماضي ؟! ؛
ألم تقدم سلطة الإنقلاب العسكري وبدموية ووحشية على حرق الميدان وأسفر عن استشهاد العشرات حرقا بالنار وعلى مرأى من العالم وتناقلت الجريمة البشعة ومباشرة على الهواء وكالات الأنباء صوتا وصورة ووثقتها ؟!! ؛
لماذا هذا الكيل بمكيالين يا واشنطن ؟! ؛
علا نحيبك وارتفع تهديدك بجريمة الكساسبة ونحن معك بذلك ؛ ولكن لم نر معشاره بحق العشرات ممن قضوا نحبهم حرقا بميداني رابعة والنهضة وسيارة الترحيلات والتي تم قتل 37 شخصا بها حرقا ومؤخرا في سيناء على أيدي أزلام السفاح عبدالفتاح السيسي !! ؛
واشنطن عليها أن تتحرر من الكيل بالمكيالين وازدواجية المعايير والمواقف وعليها أن توقف دعمها لسلطة الإنقلاب العسكري الغاشم والدموي والبربري والوحشي في مصر ؛
واشنطن قليلا من الخجل أم أن الذين اختشوا ماتوا ؟؟؟!.
__
٥---_
واشنطن الإرهابية وازدواجية معاييرها ضد السنة
عناد الشمري
2015 / 3 / 23

واشنطن الإرهابية وصانعة الإرهاب والانقلابات والاغتيالات ومن عقود طويلة في العالم كله والتي إرهابها وإجرامها لم يسبق أن مرت البشرية بمثله في العصر الحديث لديها مشكلة وعقدة من أهل السنة المسلمين ؛ الكابوي الأميركي وعمهم سام لديه عقدة غير مفهومة الأسباب مع أهل السنة ؛ وتتضح معالمها في أسوأ حالاتها عبر ازدواجية معاييرها معهم ؛ والأدلة كثيرة والبراهين وفيرة ؛
واشنطن تضع التنظيمات المتشددة والمتطرفة والإرهابية على لائحة الإرهاب والمطلوب حيا أو ميتا وهذه لا مشكلة لدي معها ؛ مشكلتي مع تجاهلها المليشيات المدعومة إيرانيا والتي لا تقل تطرفا وقتلا ووحشية وإرهابا عن تلك ؛
واشنطن المجرمة والإرهابية تجارتها الرائجة ملفات حقوق الإنسان ؛ لكنها ملفات ابتزاز وضغط واستغلال وليست ملفات مثل وقيم إنسانية واجب إنساني وقف انتهاكاتها ؛
واشنطن المجرمة والتي تعلم وبالأدلة أن جميع الاستثمارات في أميركا والأموال والعقارات والأسهم وغيرها وبكميات ضخمة والتي تخص الأسر الخليجية الحاكمة هي ثروات منهوبة ومسروقة وليست مشكلة أم الدستور والمثل والقيم ؛
وواشنطن الإرهابية تخدم من يزعم عداوتها جهارا ويرفع شعارات من قبيل الشيطان الأكبر والموت لإسرائيل والموت لأميركا ؛ نكتة !!
من يرفع مثل هذا الشعارات وخاصة في اليمن واشنطن أم الإنسانية وبشهادة منظمات حقوقية عالمية تخدمه وتسهل تقدمه وتقصف المدنيين والثوار الأحرار من رجال القبائل بذريعة القاعدة خدمة لمن يرفع مثل ذاك الشعار ؛
مسخرة واشنطن الإنسانية في هذه الألفية ولا عزاء للمغفلين
___
٦---_
الإسلام السياسي بين السنة والشيعة
عناد الشمري
2015 / 4 / 24

الإسلاميون يمتازون بالتناقضات حدا لا يمكن وصفه إلا بالحمق المطبق والمحكم ؛ وتتفاوت نسبة الذكاء عند أحدهم حسب مدرسته ومرجعيته ؛
لكن ما يلاحظ أن النقد دوما مصوب نحو الإسلاميين السنة دون الشيعة ؛
وهذا ظلم فادح وتجاهل مقصود وينم عن خبث وسوء نية ؛ فالإسلاميون السنة ليسوا سواء ؛ وأكثر الإسلاميين السنة المشتغلين في السياسة والمنخرطين بالعمل الحزبي والتنظيمي يتسمون بالاعتدال والوسطية والمرونة ؛ ويمكن وبسهولة التعامل معهم والحوار بغية التوصل لحلول مرضية وعلى أرض مشتركة من السلمية والقبول فالإنخراط في العملية الديموقراطية والعملية السياسية وفق قواعد اللعبة وتداول السلطة وفروعها من الأعلى فالأدنى ؛
أي أن سياسة التفاوض واللعب السياسي وفق قواعد اللعبة الديمقراطية يتعايشون معها وبانسجام ملحوظ ؛ لهذا من الغباء السياسي معاداتهم ودفعهم للتقوقع والإختفاء والعمل السري ؛ وحينها نحن دعاة الدولة المدنية الحقيقية من يخسر ؛
بل ونتسبب عن قصد أحيانا ومن غير قصد بأحيان أخرى بدفعهم للتشدد وخسارة أتباعهم ومؤيديهم ومحبيهم والمتعاطفين معهم بل وجر الأجيال الشابة والناشئة من هؤلاء إلى العنف والانخراط بالعمل المسلح والإرهاب والإنضمام لتنظيم الدولة وغيره والذين تفننوا في إجادة وسائل جذب الشباب لتنظيماتهم الإرهابية ؛
ففي حقيقة الأمر نحن بأيدينا وسوء سلوكنا وإقصاءنا لرموز العمل السياسي الإسلامي السني المعتدل من ساهم في تفشي ظاهرة العنف والإرهاب ؛ وبالطبع كنخبة مثقفة أغلب الأخطاء إما لجهل سياسي بحت أو لمصلحة ؛ وكأنظمة عربية قمعية لمحاولة ديمومة منظومة الاستبداد والطغيان والفساد فحسب أو للمتاجرة بملف الإرهاب غربيا ؛ ومن هنا يتضح لنا الفارق الجوهري والخطير بين السنة والشيعة في العمل السياسي بالنسبة للإسلاميين ومرجعية ومنطلقات عمل كل طرف من الجانبين ؛
فالإسلاميون السنة ليست لهم مراجع معلومة تحكمها ؛ وليست دولة ما محسوبة على أهل السنة ترعاهم وتدعمهم وتؤازرهم وتوظفهم تبعا لمصالحها السياسية وبوسائل سلمية مشروعة ؛ بل على النقيض من ذلك تماما ؛ فالعداء بين الأنظمة العربية الحاكمة القمعية والإسلاميين السنة مستديم وقديم وإقصاء ينم عن غباء وقصور نظر للواقع والعواقب خاصة في محيط كل قطر عربي ؛
ولهذا نمى الإرهاب السياسي وتفشى بمعيته الاستبداد والقمع ؛
أما الإسلاميون السياسيون الشيعة فيتسمون بالتنوع وتعدد المدارس الفقهية والمراجع أيضا السياسية ؛ لكن ومع هذا هم يتسمون بعنف أشد من أمثالهم السنة وبصمت إعلامي محكم ومدروس ومبرمج ؛ وحسن تدبير وتخطيط متقن ؛
يعملون بآليات متعددة ومختلفة ومتنوعة صحيح لكنها جميعا في النهاية تصب نحو هدف واحد هو خدمة المشروع الإيراني الاستراتيجي القريب الأهداف والبعيد منها في منطقتنا العربية ؛ وجميع الأحزاب والتنظيمات الإسلامية السياسية المحسوبة على الشيعة العرب مرتبطة بالمشروع الإيراني وغايته ؛ المعتدلة منها والمتطرفة والمسلحة أيضا ؛ وتلقى دعما ماليا وعسكرياً وتوجيهات من طهران ؛ ومن يغرد خارج سرب طهران منها يقضى عليه تماما وفورا وبشكل عاجل وسريع دون تردد ؛
وبهذا يتضح لنا الفرق الجوهري بين الإسلاميين السنة وإسلاميي الشيعة ؛ فالسنة تم ويتم إقصاءهم لأسباب كثيرة ودفع المعتدلين منهم للعنف وخسارتهم ؛
وأما إسلاميو الشيعة وأغلبهم من ذوي الفكر المتطرف ومؤمنين بالعنف والعمل المسلح ويسيرون وفق عقيدة واضحة ومعلومة ؛ فتم تدجينهم تماما لمصلحة إيران ومشروعها بالمنطقة ؛ ولهذا لا أحد لا أحد يجرؤ بالتحدث عن إرهاب الإسلاميين الشيعة وجرائمهم إما ترغيبا أو ترهيبا من نظام ملالئ طهران.
____
ثم ختم الصديق محمود تفاعل قائلا :
أبرز ما كتب تلميذك طبيب الأسنان د. عناد
ما حبيت أنقل كثيرة
تحياتي لك بروف
ولعلمك من يحكم في واشنطن هم أوباما وفريقه !
هو الحاكم الفعلي من ورا الكواليس
خذ الثقيلة
قبل نهاية ولاية بايدن سيستقيل لظروف صحية
نائبة الرئيس ستقود بقية الولاية بجدارة!!
بعدها تنتخب رئيسة في الإنتخابات الرئاسية 2024
ترمب حينها سيكون في السجن🥴
جابر عثرات الكرام
يا أخي شف الغرب الكافر المشرك الملحد
مواطن أمريكي يشرش ساسته وعسكره وينتقد سياساتهم بلغة حاده وهو في كليته أو عيادته ويرجع بيته ومزرعته عادي ينام ودون خوف من طوارق آخر الليل المباحث يتلونه ( يعتقلونه ) من علباه (قفاه) للاعتقال والتحقيق
يا أخي حرية الكفار اطهر من أي وسخ حاكم عربي

أفنان القاسم
يسلم بؤك يا جابر!!!!!!!

جابر عثرات الكرام
جاني اميل الآن بروف يظهر صديقك المتقاعد سيتفاعل معك
باقي يفطر ويمشي رياضه قبل الفطور ويرسل لك رده
ههههه استر يا اللي تستر

أفنان القاسم
يلزمه أول يراضيني وبعدين يرضيني ههههه!!!

جابر عثرات الكرام
بروف
الله بالخير طال عمرك
لو كان اعتقادك صحيح بدور واشنطن في تمكين الإسلام السياسي من السلطة فهل تمويل الثورة المضادة بالمليارات خليجيا كان سيتم لولا أمر أو على الأقل مساندة واشنطن
هل الموساد يعمل منعزلا عن واشنطن؟
بعدين طال عمرك
اليست واشنطن وبشهادة أقرب المقربين لها من مكنت وساندت الكثير من الانقلابات العسكرية في العالم ومكنت العسكر من السلطة ؟
أليس هذا تناقض؟
هل المقبور فهد ابن سعود على سبيل المثال كان سيتجرأ ولوحده بمساندة الجيش وجنرالات الجزائر على الانقلاب ضد فوز الإسلاميين في التسعينيات وقتل عشرات آلاف لولا أمر أو موافقة واشنطن؟
وكما فعل أخوه بعده المقبور عبدالله بمساندة عسكر مصر بالانقلاب على الثورة والديمقراطية
وكما يفعل الآن مبس بمساندة عسكر الخرطوم ومالي؟؟؟؟
هل أحط واضعف واقذر البشر والذين جنودهم يقتلون على الحدود ويتم اصيطيادهم كالجرابيع البرية يملكون الجرأة من تلقاء أنفسهم!
أم هم عبيد للسيد في واشنطن ويتلقون أمره؟
أفنان القاسم
كله صحيح يا جابر ألله!!!! نحن نتكلم عن وفي الحالة في العراق والمقصود هنا داعش والشيعة ومن لف لفهما

نواف بياره
ما العلاقة بين البعد الشيوعي والبعد الديني الطائفي في قيام الكيان المغتصب لأرض فلسطين!
لماذا الموساد ومن الخمسينيات أنشأ ما يسمى القضية الكردية !
وما دور حزب العمال الشيوعي بالضبط!
هل فعلا تل أبيب تسمح بقيام كيان موازي متطور بالشرق
أليست كانت ولازالت تفتعل القلاقل والحروب
مرة تحت ذريعة الطائفة
مرة تحت ذريعة القومية !
مرة تحت ذريعة الأعراق👈 وبشمال أفريقيا دورها واضح بمعية التبشير الإنجيلي المتصهين!
فعلا نحن نعيش مرحلة وعي غير مسبوقة كما قال بثقة الكاتب البدوي المجهول .
فؤاد سليم
يسلم فمك يا نواف
تعليقك المنقول أفضل رد على الدكتور طلال الربيعي واتهام واشنطن بما قال
واشنطن بحسب كلام المتقاعد اتضح لنا دورها ونتمنى على البروف أفنان نقله لزميله الدكتور طلال وينطينا جوابه عن تعليق نواف المنقول عن الأخ الكاتب البدوي المجهول

الشيخ مبروك بو خطوه
يقول المتقاعد :
معالي الدكتور أفنان القاسم يا شباب ولعقود من الزمن وقبل تقاعده مؤخرا كان أستاذا جامعيا ومحاضرا ليس في جامعة السوربون العريقة أو جامعة برلين
لا
كان أيضا محاضرا في معهد العلوم السياسية في باريس!
وما أدراك ما معهد العلوم السياسية حيث مطبخ وصنع السياسة الداخلية والخارجية الفرنسية معا ولعقود ولازال!
الدكتور يعلم دور باريس ولندن سابقا وقبل واشنطن في تمكين الإسلام السياسي الشيعي في إيران ووصول الخميني على حساب اليسار في إيران
يعلم حقيقة تمثيلية الرهائن الأمريكان السخيفة في عهد كارتر!
ظاهريا هي شجاعة لفريق الخميني المقاوم للإمبريالية الأمريكية!
واقعا ما هي إلا تمثيلية سخيفة مكررة فعلها قبله جمال عبدالناصر في الخمسينات لتمكين نفسه من السيطرة والانفراد بالحكم!
وما حرب اليمن الأخيرة التي شنها مبس إلا لتمكينه من حكم الرياض وسيطرة الحوثي على صنعاء!
أسوة بسيطرة حزب الله على لبنان بمعية ومباركة باريس من عقود وبتمويل سعودي يا مؤمن !
هنا نلاحظ أن الإسلام السياسي الشيعي مرحب به وتسعى قوى مختلفة لتمكينه!
لكن في إيران هل فعلا الشيعة أقلية اترك الجواب لكم !
الإسلام السياسي السني مختلف عليه
إسلام منبطح وتمثله السعودية في المقام الأول هو خاضع أصلا وبالتالي لا قيمة له في كلامي هذا!
الإسلام السياسي السني المستقل هو المحارب لماذا؟
هذا له بعد يمس الخرافات الدينية ولست بارعا في هذا المجال!
ما يهمنا هو أن الغرب له رؤية محددة في الفصل بين الإثنين
لماذا؟
هنا الجواب الذي يكشف الغموض!
من ابرز أجندة الموساد إيقاع الحرب الطائفية
هدفه الأسمى تاريخياً!
تل أبيب لا يهمها تطبيع ولا بطيخ كما يظهر للبعض ولا تحالف هلال سني ضد هلال شيعي!
والدليل ما يفعله الحوثي!
وما تفعله إيران في سوريا بأهل السنة
والعراق!
وسؤال المليون دولار
هل واشنطن العظمى كانت تابعة وخانعة لتل أبيب وتنفذ أجندة الموساد معقولة ؟ أليست تعلم العلاقة التاريخية مع الشيوعيين ومع الصين منذ أواخر السبعينيات؟
نعم تعلم ولم تكن في يوم من الأيام تابعة ! بل خاضعة!
ومعالي البروف أفنان يعلم الفرق بين التبعية والخضوع؟ ابن سعود نموذجاً!
كانت واشنطن إلى أشهر معدودة خاضعة وليست تابعة لضغط اليمين الإنجيلي المتطرف المتصهين والذي كان له نفوذ مالي وإعلامي وسياسي فوق العادة !
لكن أمريكا اليوم ليست أمريكا شعبيا قبل مقتل جورج فلويدعلى سبيل المثال
( لمعالي الدكتور أفنان قصيدة عنه رائعة)
المهم
إنه تغير كبير لترمب وحده الفضل وعن غير قصد في كشف الوجه القبيح للتيار اليميني المتصهين والذي يرى تفوق العرق الأبيض
كانت أحداث مقتل جورج ناقوس لا يمكن وصف أثره
أمريكا صحيح بدأت تتحرر من براثن العفن هذا لكن يلزمها وقتا طويلا لتتعافى وتتخلص من ضغط الجماعة إياهم!
ما كان يحصل للتيار الديني الصوفي على سبيل المثال من تشجيع واشنطن له ليس له أبعاد سياسية قدر ما هو بضغط من الإنجيليين إياهم !
أعتقد الآن اللعبة تغيرت!
الوعي بمخاطر الحروب الطائفية وتمكين طائفة على أخرى باتت مكشوفة لجيل الشباب
ولهذا نرى الشيعة في بغداد كيف يقتلون شباب الشيعة المتظاهر والذي بدأ مرحلة الوعي والمطالبة بحقوقهم المشروعة
وكذلك في الرياض اليوم نرى اعتقالات لمغردين غير مسبوقة
إنها مرحلة الوعي الذي تسبق سقوط أنظمة ودول تتغير وربما تمحى عن الخارطة وتزول .
مرحلة خضوع واشنطن للابتزاز العقائدي وخرافات الجماعة بدأت تتبخر!
وزوال الكيان إياه مسألة وقت.

تذكروا
إذا زال البعد الديني عن الكيان إياه سقط
وإذا سقط سقطت معاه خرافات تنسب للأديان
وزالت الكراهية الدينية من قواميسنا ولن نسمع حينها شيعي سني وهابي مسلم مسيحي بوذي
كافر ملحد ... إلخ
وعاد الشرق كأوروبا الخمسينيات قبل صعود الإسلام فوبيا وبتمويل اماراتي يا مؤمن!
تحياتي للجميع
John Adams
شوف موقف واشنطن الآن من أثيوبيا
وانت تعلم دور الموساد في إنشاء سد النهضة!
العجيب بتمويل مصري اماراتي وبامر مباشر من تل أبيب وفي تقسيم السودان بتمويل سعودي للمسيحي الانجيلي جون قرنق! تصور وهابي يمول انجيلي!
أنه التصهين العقائدي القديم الجديد
فعلا اللعبة بدأت تتغير
أعتقد نهضة ووعي الشعوب بدأت ولن تقف.
أفنان القاسم
كلام كله معقول بس أنا كنت أراهن على الفشل الأمريكي البنيوي فشل كل استراتيجيتهم في الشرق الأوسط والخطر المهدد للأمريكان في عقر دارهم فاقترحت استراتيجية جديدة ل "هنا والآن" دون أن أقصي أحدًا كعادتي، ما بدهم؟ ألف بلاش، فليحصدوا ما زرعت أيديهم، وليتحملوا النتائج..
أفنان القاسم
الجواب للمتقاعد ولجون.
John Adams
رغم أن صفحتك يتم رصد ما يكتب بها ويترجم
إلا أنني على ثقة أن ما حصل سيتم إيصاله حرفيا للبعض .

ربيع أبو كيفه
أهنئك يا دكتور
التفاعل اللي بحسابك هذا على الفيس بوك برأي المتواضع يتمنى العقرب لو تم ويتم على موقعك الفرعي عنده



#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تَغْرِيدَاتُ يَوْمِ الْجُمُعَةِ الْمَجْنُونَةُ ! 4
- الْحَرَمَانِ بَيْنَ الْفَتْكَنَةِ والتَّدْوِيلِ وَالسِّيَادَ ...
- مَنِ الصَّادِقُ قُرْآنُكَ أَوْ حُكُومَتُكَ يَا عَبْدَاللَّهِ ...
- نِقَاشُ الْأَدَبِ وَالسِّيَاسَةِ بَيْنَ الْأُسْتَاذِ وَتَلَا ...
- إلَهُ الْإِسْلَامِ الْعَارِيْ وَالْحُكُومَةُ الْحَنُونَةُ !
- نَعَمْ أَنَا كَافِرٌ بِالْإِسْلَام !!!
- الْإِلْحَادُ وَالْأَدَبُ فِي النَّقْدِ الدِّينِيِّ وَأَفْنَا ...
- تَنْبِيهٌ أَنَا مَعَاكِ يَا حُكُومَة يَا طَاهِرَةْ
- الحِوَارُ المُتَمَدِّنُ وَوَاشُنْطُنُ وَسِيَاسَةُ الْعَيْنِ ...
- يَا عَبْدَ الجَبّارِ أَنَا نَقَدْتُ الْإِسْلَامَ مِنْ تَحْتِ ...
- لَوْلَا الْمَرْأَةُ لَمْ تَقُمْ لِلْإِسْلَامِ قَائِمَةٌ وَلَ ...
- مَمْلَكَةُ رَايِةِ الصَّلِيبِ الْمُنَافِقَةُ عَنْ أَيِّ شَرِ ...
- دوَلِيَّاً تَجْرِيمُ تَطْبِيقِ الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّة ...
- أنا أفَكِّر إذنْ أنا إرهابيٌّ في السعودية !
- رِوَائِيَّاً أَفْنَانُ الْقَاسِمْ يُشَاغِبُ الْإِلَهَ وَالْح ...
- الْعَرَبُ وَالتَّنْوِيرُ ثُمَّ الْعَصْرُ الْإِسْلَامِيُّ الْ ...
- لَيشْ يَاحَكُومَةْ النَّيكْ بَرَّا والتَّرْوِيشْ عِنْدَنَا ؟
- الحرامَ فِي حِضنِ اللَّه،الفواحشَ فِي الْقُرْآنِ
- أَسْئِلَةٌ مُحَرَّمَةٌ فِي السَّعُودِيَّةْ ! (( 1 ))
- السعودية من الحكم الثيوقراطي لعقلية التنظيمات الجهادية!


المزيد.....




- رئيسة جامعة كولومبيا توجه -رسالة- إلى الطلاب المعتصمين
- أردوغان يشعل جدلا بتدوينة عن بغداد وما وصفها به خلال زيارته ...
- البرازيل تعلن مقتل أو فقدان 4 من مواطنيها المرتزقة في أوكران ...
- مباشر: 200 يوم على حرب بلا هوادة بين إسرائيل وحماس في غزة
- مجلس الشيوخ الأمريكي يقر بأغلبية ساحقة مشروع قانون مساعدات ل ...
- محكمة بريطانية تنظر في طعن يتعلق بتصدير الأسلحة لإسرائيل
- بعد 200 يوم.. تساؤلات حول قدرة إسرائيل على إخراج حماس من غزة ...
- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - عبدالله مطلق القحطاني - نِقَاشُ الْأَدَبِ وَالسِّيَاسَةِ بَيْنَ الْأُسْتَاذِ وَتَلَامِيذِهْ! ج 2