أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد العاني - بدون عنوان














المزيد.....

بدون عنوان


خالد العاني
كاتب

(Khalid Alani)


الحوار المتمدن-العدد: 7063 - 2021 / 10 / 31 - 00:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


منشور منقول
------------------:
قال قائد مقر خاتم الأنبياء التابع للحرس الثوري اللواء غلام علي رشيد إن القائد السابق لفيلق القدس قاسم سليماني كان أبلغ قادة القوات المسلحة الإيرانية قبل اغتياله بـ3 أشهر أنه قام بتنظيم 6 جيوش خارج الأراضي الإيرانية، وذلك بمساعدة الجيش الإيراني والحرس الثوري
وأضاف اللواء رشيد أن سليماني أبلغهم أنه أنشأ محورا من 6 جيوش يبدأ من الحدود الإيرانية، ويصل إلى شواطئ البحر المتوسط ، وتتمركز هذه الجيوش والحشود الشعبية في مساحة تصل إلى أكثر من 1500 كيلومتر
وكان قاسم سليماني ذكر حينها "أنه في حال أراد العدو استهداف نظام الجمهورية الإسلامية في إيران، فعليه أن يواجه هذه الجيوش أولا
وأوضح قائد مقر خاتم الأنبياء أن هذه الجيوش هي حزب الله في لبنان، وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) والجهاد الإسلامي في فلسطين ، وقوات أنصار الله (الحوثيون) في اليمن، والحشد الشعبي في العراق، والجيش السوري. وقال اللواء رشيد إن هذه الجيوش هي القوة الرادعة أمام الاعتداءات على إيران
........................
انبرت اصوات من هنا وهناك للدفاع عن قرداحي لانه اتهم السعودية وبعض دول الخليج بشن حرب على الشعب اليمني ولا بأس بذلك بل يمثل ذلك قمة الدفاع عن حرية الرأي .... العراقيون الوطنيون لا ينسون مواقف اكثر دول الخليج السلبية من انظمة الحكم في العراق بل اسهموا بشكل كبير في تشجيع امريكيا وبريطانيا على غزو العراق وتدميره وما يعلنوه اليوم هو شعورهم بالخطأ الذي ارتكبوه والذي تسبب في تدمير العراق الذي كان خط الصدالاول عن بلدانهم .....
في مقدمة المقال خبر منشور بشكل واسع عن الجيوش التي عملت ايران على انشائها في الدول العربية وتلك التنظيمات او الجيوش المرادفة لجيوش بلدانهم يعلونها صراحة انهم موجدين للدفاع عن ايران وليس الدفاع عن اوطانهم وتصريحات بعض القياديين في العراق ولبنان ومنها ما صرح به حسن نصر الله قبل عدة سنوات بأن الاسلحة والاموال يتلقاها حزب الله من ايران فهل يا ترئ تدفع ايران هذا لسواد عيون نصر الله او دفاعا عن عروبة واستقلال لبنان ؟؟؟ بل وصل الامر ان الحكومة اللبنانية لا تتجرأ على ادانة حزب الله على التدمير الذي حصل في ميناء بيروت ودمر ما دمر اهذه هي الوطنية ام الطائفية العمياء التي تجاوزت حق الوطن على كل من يعيش في ارضه لماذا هذا الاندفاع من البعض الدفاع المستميت عن ايران بدل اوطانهم ؟ هل ينسئ العراقيون البعض الذي قاتل الى جانب ايران ضد اخوانهم العراقيين في حرب الثمان سنوات ليس هذا فقط بل لازال البعض يصرح علنا اذا وقعت حرب بين العراق وايران فسوف ينظم الى ايران ضد العراق ؟ هل هناك في كل اقطار العالم شبيه لمثل هؤلاء اليس هذا في العرف العالمي الخيانة العظمئ ؟؟؟ ان كل الحروب المحلية بين شعوب المنطقة وخاصة الاقطار الستة التي ذكرها الخبر ما كانت ولا تكون لولا تسلط خميني على حكم ايران والعمل على تأجيج الطائفية واحلال الفوضئ في اقطار المنطقة من اجل تحقيق النظرة التوسعية للنظام الايراني والحلم الفارسي بعودة الامبراطورية ولتكون اقطار المنطقة تحت سيطرتها نحن نشجب وبقوة كل الحروب وبشكل خاص في اقطارنا العربية وان قادة هذه الحروب يتنعمون بكل مباهج الحياة بالوقت الذي يكون عامة الناس وقود هذه الحروب وخراب البلدان والنتيجة دماء تسفك من اجل اهداف شريرة وتخلف ملايين الارامل واليتامئ والمعوقين والمهجرين وتدمير للبنية التحتية لتلك البلدان ... عجبي لتلك الاقلام لماذا لا تكتب عن ادخال ايران المخدرات الى بلداننا وسرقت خيراتنا وتخريب اقتصادنا وقطع المياه عن انهارنا وتدخلاتها في شؤون الحكم في بلداننا بل تفرض من تراه مناسبا لتفيذ سياستها في بلدننا لماذا لا تستنكر تلك الاقلام البراميل المتفجرة التي القيت على المدن السورية ولماذا لا تستنكر دعوة خامنئي للذيول بقتل العراقيين المنتفضين ضد الاوضاع السيئة ولماذا لايستنكرون الابادة الذي يمارسه الحكم الايراني على عرب الاحواز ولماذا قامت الدنيا ولم تقعد لمقتل سليماني ولم تهتز شعرة من هؤلاء على مقتل الاف الضباط والطيارين والعلماء العراقيين على يد امريكيا والموساد وذيول ايران ان كل من عمل او اساء الى بلده لم يذهب ادراج الرياح وستبقى وصمة عار في جبين اي خائن وعميل فأن لم تتمكن منه محاكم الشعب فستبقى لعنة التاريخ تلاحقهم وعوائلهم ويكونوا منبوذين في كل مكان وزمان



#خالد_العاني (هاشتاغ)       Khalid_Alani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منقول وبدون تعليق
- اوقفوا الفرهود يتعافئ العراق من جديد
- الاستفتاء على النظام في العراق بدل الانتخابات التشريعية
- شرعية الانتخابات وقانون الاحزاب
- دولة ايران العنطوزية
- شيوعي سابقا طائفي ذيلي حاليا
- تجارة الدين والدعاة المزيفين
- جبهة الخلاص الوطني للعراق
- لماذا الدعوة الى مقاطعة الانتخابات البرلمانية
- ما سر سكوت الامين العام للامم المتحدة عن تحركات بلاسخارت -
- العهد الملكي والعهد الجمهوري في العراق والحقائق التاريخية
- العراق ليس بحاجة الى راقص مع الثعابين
- صرخة في رواق مقبرة الاموات والاحياء دائرة التقاعد
- الطابور الخامس والسادس والسابع وووو
- التخطيط والتقحيط
- برلمان مزيف منذ تأسيس الدولة العراقية ولا ديموقراطيه بل توزي ...
- العصا لمن عصئ
- جبهتان
- ما سر سكوت الامين العام للامم المتحده عن تحركات بلاخرست
- اوقفوا نزيف شريان العراق


المزيد.....




- الجيش الإسرائيلي يسيطر على معبر رفح من الجانب الفلسطيني ويرف ...
- فرنسا: ارتفاع الهجمات المعادية للسامية بنسبة 300 بالمئة في ا ...
- ولي عهد السعودية يتصل برئيس الإمارات.. وهذا ما كشفته الرياض ...
- فولودين: بوتين يعد ميزة لروسيا
- الجيش الاسرائيلي: قوات اللواء 401 سيطرت على الجهة الفلسطينية ...
- في حفل ضخم.. روسيا تستعد لتنصيب بوتين رئيساً للبلاد لولاية خ ...
- ماكرون وفون دير لاين يلتقيان بالرئيس الصيني شي جينبينغ في با ...
- تغطية مستمرة| بايدن يحذر من الهجوم على رفح ومجلس الحرب الإسر ...
- فلسطينيون يشقون طريقهم وسط الدمار ويسافرون من منطقة إلى اخرى ...
- جدار بوروسيا دورتموند يقف أمام حلم باريس سان جيرمان!


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد العاني - بدون عنوان