أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد العاني - شرعية الانتخابات وقانون الاحزاب














المزيد.....

شرعية الانتخابات وقانون الاحزاب


خالد العاني
كاتب

(Khalid Alani)


الحوار المتمدن-العدد: 7019 - 2021 / 9 / 14 - 14:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بموجب القانون الذي أقر رسمياً في 27 أغسطس/آب 2015، فإنه يحظر امتلاك الحزب لجناح عسكريّ أو أي تشكيل مسلح أو الارتباط بأي نوع من الفصائل المسلحة. وتشترط المادة الثامنة من الفصل الثالث من قانون الأحزاب السياسية، وهو الفصل المُتعلّق بأحكام التأسيس، ألا يكون تأسيس الحزب أو التنظيم السياسي وعمله متخذاً شكل التنظيمات العسكرية أو شبه العسكرية، كما لا يجوز الارتباط بأي قوة مسلحة. وبالاستناد إلى هذه المادة وغيرها من مواد نصّ عليها القانون، تصبح كثير من الأحزاب الحالية في البرلمان وداخل العملية السياسية مخالفة ولا يحق لها المشاركة بالانتخابات المقبلة ...... ولكن ؟؟؟
احصائيات المفوضية العليا للانتخابات في العراق تشير الى ان هناك249 حزبا مجاز بشكل رسمي كما تدرس المفوضية 58 طلبا لاحزاب اخرئ والسؤال الذي يطرح نفسه هل كل حزب من هذه الاحزاب عنده منهاج يختلف عن بقية الاحزاب وهذا ما لا يعقل والمفترض القانوني والتشريعي في كل بلدان العالم ان الحزب الذي يقدم منهاج مشابه لحزب اخر يرفض طلبه ومثال على ذلك في الشأن العراقي حينما اجاز حكم الزعيم عبد الكريم قاسم حزب داود الصائغ بأسم الحزب الشيوعي العراقي ليسد الطريق على الحزب الشيوعي العراقي الاصيل .....
اعداد الميليشيات المسلحة في العراق الان تبلغ 53 ميليشيا وفق تقرير استخباري رسمي صادر بهذا الخصوص وان الكثير منها يشغل عضوية البرلمان , في تصريح للسيد النائب والقيادي في ائتلاف النصر عقيل الرديني ان 80% من القوى والاحزاب التي تشارك في الانتخابات لديها اجنحة مسلحة , وعلى سبيل المثال للحصر دولة القانون وبدر والمجلس الاعلى وعصائب اهل الحق وسريا السلام وغيرها .....
العراق في الحاضر والمستقبل المجهول مثل قارب في بحر لجي تتقاذفه الامواج ولا مستقر له ان هذه العملية السياسية الفاشلة التي مضى عليها 18 عاما تشبه قميص متهرء اكل عليه الزمن فصار لا ينفع معه الترقيع لان ترقيعه من مكان سرعان ما ينبزل من مكان اخر , اميريكا وبريطانيا وفرنسا وروسيا والصين وكل دول العالم بما فيهم الدول العربية والاسلامية شهود زور على ماجرئ ويجري في العراق وكلهم يعرفون حجم الظلم الذي وقع على الشعب العراقي الذي دمر كل شيء فيه وسرقت تراثه واثاره ومقتنياته وخيراته وتصفية النخب الوطنية من العلماء والخبراء والعساكر واجهز على كل شيء فيه ولا ضمير يتحرك من كل هؤلاء ليشجب هذا العدوان ولا ينسئ الشعب العراقي الخدمات اللوجستيه الني قدمتها ايران للغزاة كما لا ينسئ المرافقين للغزاة من الضباط والمترجمين الكويتين والحرائق التي افتعلوها من خلال القنابل الحارقة التي كانت بمعيتهم كذلك الصواريخ التي انطلقت من قطر ولا موقف عار العرب المقبور حسني النذل ولا البرادعي الحقير ولا جامعة القشامر ولا سوريا الاسد الصهور ومافاتنا ذكره من هؤلاء العبيد الذين ينطبق عليهم بيت الشعر - اسد علي وفي الحروب نعامة - ...
في الختام يصرح اريج مسجدي الحاكم العام في العراق ان ايران والعراق دولة واحدة ولاحاجه للفيزا بينهما فهل هناك من يرد عليه ويلطمه بفردة حذاء على فمه النتن ليعرف حجمه الحقيقي وليعلم هذا ومن يقوده اويتبعه ان هذا شعب العراق عصي على الغزاة شعب به امثال رجال المقاومة في الفلوجة البطلة الذين ابكوا جيش المارينز و مثل منتظر الزيدي الذي رشق بوش بحذاءه بحضرة المالكي ورهطه ورجال الحمايات , وليتذكر هذا الحاقد ان شعب العراق هو من جرع امامه الخميني كاس السم
عاش العراق وطنا موحدا وشعبا صامدا منتصرا الى الابد



#خالد_العاني (هاشتاغ)       Khalid_Alani#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دولة ايران العنطوزية
- شيوعي سابقا طائفي ذيلي حاليا
- تجارة الدين والدعاة المزيفين
- جبهة الخلاص الوطني للعراق
- لماذا الدعوة الى مقاطعة الانتخابات البرلمانية
- ما سر سكوت الامين العام للامم المتحدة عن تحركات بلاسخارت -
- العهد الملكي والعهد الجمهوري في العراق والحقائق التاريخية
- العراق ليس بحاجة الى راقص مع الثعابين
- صرخة في رواق مقبرة الاموات والاحياء دائرة التقاعد
- الطابور الخامس والسادس والسابع وووو
- التخطيط والتقحيط
- برلمان مزيف منذ تأسيس الدولة العراقية ولا ديموقراطيه بل توزي ...
- العصا لمن عصئ
- جبهتان
- ما سر سكوت الامين العام للامم المتحده عن تحركات بلاخرست
- اوقفوا نزيف شريان العراق
- الاقليم الغربي وليس الاقليم السني
- الحشد الولائي تابع لفيلق القدس الايراني ويمسك بعنق العراق
- مقتطفات من الكشكول
- دينكم ديناركم ( دولاركم )


المزيد.....




- اعترضوهم بأجسادهم.. شاهد ما حدث لمجموعة حاولت عرقلة سيارات إ ...
- هل ستسمح مصر بوصول قافلة الناشطين المتضامنين مع سكان غزة إلى ...
- ترامب: ضرب إسرائيل لإيران -محتمل للغاية-.. وأحذر من -صراع وا ...
- ما الذي تعنيه سيطرة قوات الدعم السريع على مثلث العوينات الحد ...
- تقرير خطير عن مساعي -داعش- للعودة إلى دولتين جارتين بعد سقوط ...
- مصر رفضت منذ 10 أيام.. كواليس جديدة للتواصل بين قافلة الصمود ...
- الجيش الإسرائيلي يوجه تحذيرا عاجلا لسكان عدة مناطق في غزة
- قافلة الصمود.. تحد جزائري تونسي لإسرائيل
- والد ماسك: ابني أقر بخطئه تجاه ترامب
- تقرير عبري عن سبب امتناع إسرائيل عن اغتيال قائد بارز في -حما ...


المزيد.....

- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد العاني - شرعية الانتخابات وقانون الاحزاب