أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منير المجيد - ما صحّ عن الأثداء













المزيد.....

ما صحّ عن الأثداء


منير المجيد
(Monir Almajid)


الحوار المتمدن-العدد: 7059 - 2021 / 10 / 27 - 15:28
المحور: الادب والفن
    


هو كاعبٌ إذا كعب ثديها وبان حجمه، وناهدٌ إذا زاد ومعصرٌ إذا بلغت وعانسٌ إذا ارتفعت عن حدّ الإعصار وخودٌ إذا توسّطت الشباب.
لا بل زاد العربُ الفوالك (مُفرده فالكٌ) وهي تلك المرحلة بين الكواعب والنواهد.
إذا نَهَدَ الثدْيُ يَنْهُد بالضم نُهُوداً إِذا كَعَبَ وانتَبَرَ وأَشْرَفَ ونهدتِ المرأَةُ تَنْهُدُ وتَنْهَدُ وهي ناهِدٌ وناهِدةٌ ونَهَّدَتْ وهي مُنَهِّدٌ كلاهما نَهَدَ ثَدْيُها. قال أَبو عبيد: إِذا نَهَدَ ثَدْيُ الجارية قيل هي ناهِد، والثُّدِيُّ الفَوالِكُ دون النَّواهِدِ.
وجاء في لسان العرب: التَّفْلِيكُ، ثُمَّ النُّهودُ، ثُمَّ التَّكْعِيبُ.
وقد قال العرب: «خير الثدي ما يدفئ الضجيع ويروي الرضيع»، والضجيع هو الرجل.
ولم يخف الشعراء فسقهم إن تعلّق الأمر بالنهود. ففي كتاب ابن الجوزي «أخبار النساء» تفاصيل عن جسد المرأة، حتّى يخيل لنا رؤية لعابهم يسيل على النهود وذاك الرابط بالفروج.
في صورة فيها المبالغة أكثر من الشبق يقول الفرزدق: إذا بطحتْ فوق الأثافي رفعتها بثديينِ في نحرٍ عريضٍ وكعثبِ. فهذه المرأة لن تمسّ الأرض فيما إذا بطحت على وجهها سوى نهديها وكعثبها (فرجها المُنتفخ).
في القرآن صورة بلاغية اخرى: إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا، حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا، وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا، وَكَأْسًا دِهَاقًا، لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا كِذَّابًا، جَزَاءً مِنْ رَبِّكَ عَطَاءً حِسَابًا (سورة النبأ ٣١).
وهي واحدة من إغراءات الجنّة، فالكواعب أتراباً هنّ الفتيات النواهد التي تقول بعض التفاسير أنّهنّ جميعاً بنات ستة عشرة سنة.

وصفت القابلة الإنكليزية «جين شارب» في القرن السابع عشر حلمات الثدي على هذا النحو: «الحلمات حمراء بعد الجماع، حمراء مثل الفراولة، وهذا لونها الطبيعي، لكنها تصبح زرقاء بعد مصّها وتكبر فيما بعد لتصير سوداء».
وعلى ذكر المصّ فالمعروف أن نساء البرجوازيين الأوروبيين في فترة ما قبل العصور الحديثة كانوا يرفضون تلقيم حلماتهنّ لأطفالهنّ، حرصاً على لونها الوردي، ويستأجرن مُرضعات.
في طفولتي كان مشهد المرأة التي تدلق فردة من ثدييها مليئة بالحليب الذي لم يسعه الإنتظار فخرج من مسامات الحلمة السمراء وتجعل طفلها يتعلّق به مثل خفّاش، من أكثر المشاهد طبيعية.

الثديان، علاوة على أنّهما أجمل ما في المرأة، هما منبع وأصل الحياة، وعليه فأنّهما حظيا باهتمام واسع لدى الإنسان البدائي، مروراً بالأديان والحضارات وحتّى حصره رمزاً جنسياً ومادة لمباضع الجرّاحين لتكويرهما وشدّهما إرضاءً لغريزة الرجل. هذه الغريزة التي يربطها النفسانيّون بالطفولة في اللمس والمصّ واللعق.
الحضارات القديمة لم تفصل تماماً بين أعضاء المرأة وحقيقتها كأمّ.
في الحضارة الفرعونية تركيزٌ على إظهار دورها المهم، واعتبروها منبع الحياة ورمز الدفئ والحنان والتضحية. وتقول الأسطورة أن: السماء أمٌّ تلد الشمس كل صبح.
ولدور الأمّ في الحضارة السومرية أهمية بالغة في تربية المجتمع، ويعكس ظاهرة الترابط الأسري ومدى احترام الأبناء لوالديهم.
وهنالك لوح سومري يتحدث فيه احد المواطنين عن أمّه ويصفها على هذا النحو:
أمّي مثل الضوء المشع في السماء، ظبيةٌ في التلال المنحدرة، نجمةٌ الصباح تشرق حتى في وقت المساء، عقيقٌ أحمرٌ ثمينٌ، هي مجوهراتٌ مملوءةٌ بالجمال، هي ختمٌ اسطواني من حجر نير، هي حليةٌ مثل الشمس، هي سوارٌ من القصدير، هي كتلةٌ من ذهب لامع وفضةٌ، هي تمثالٌ من مرمر لآلهة حامية تقف على قاعدة من اللازورد، هي صولجانٌ من العاج اللامع (كتابة على الطين، إدوارد كييرا، ترجمة محمود حسين الامين. مكتبة دار المتنبي بغداد ١٩٦٤).

لم يقتصر الأمر على السومريين، بل أنّ حضارات البحر الأبيض المتوسط المُختلفة احتفلت بعيد الأمّ منذ أكثر من ألفي عام كإمتداد للتقاليد الدينية القديمة، وبتوقيت بدء فصل الربيع. التوقيت ليس مُصادفة، بل لأن الأمّ هي رمز الحياة كالربيع.
الإنسان البدائي عبد الأمّ، وفرجها على نحو دقيق، وهذا يتوضّح في سلسلة من التماثيل. أقدم هذه التماثيل المُكتشفة كان في مدينة ويلندورف (النمسا) وعمره خمس وعشرون ألف سنة، ويصوّر إمرأة حاملاً بثديين بارزين.
في الألف الثالث قبل الميلاد غاب التركيز على تفاصيل جسد المرأة ماعدا الثديين، وفي الألف الثاني برزت علامات الأنوثة الكاملة. وفي العصر الحديدي جسّدت تماثيل الطين للحوامل واضعات أياديهنّ حول بطونهنّ أو ماسكات أثدائهنّ.
لم تظهر تفاصيل وجه المرأة الحامل إلّا في الحضارة الهلينستية.
وتماثيل الرخام اليونانية والرومانية تُظهر تكويرة النهد وليس حجمه الوفير، في جسد ممتلئ قليلاً، لأن القدّ الممتشق النحيف هو من علامات القرن الأخير. المرأة في الرخاميات تضع يداً على فرجها، ربّما ليس عفّة، لأن الفرج لا يُقارن جمالياً بالنهد. إستمرّ الأمر في لوحات عصر النهضة باختلاف بسيط تمثّل برسم قماشة رقيقة صغيرة، أو شعر المرأة المسترسل الطويل (كما في لوحة بوتيچيللي المُرفقة)، تحجب منطقة العانة.
ولا غرابة أن النسوة كنّ آلهات. عشتروت لدى الفينيقيين وعنت في أوغاريت وهاثور عند الفراعنة وإينانا عند السومريين. ولدى اليونان أثينا إبنة زيوس كآلهة للحكمة وزوجته هيرا آلهة الزواج وآرتيميس كانت للصيد والولادة والعذرية بينما كانت أفروديت (صورة التمثال) آلهة الحب والشهوة والجمال، يُقابلها عند الرومان ڤينوس كآلهة الحب والجمال أيضاً. في المسيحية هي أمّ الربّ وذلك واضح أيضاً في الرسومات واللوحات والجداريات والأيقونات بدءاً من دخول أوروبا المسيحية من بوّابة روما. وفي الأحاديث النبوية «الْجَنَّةُ تَحْتَ أَقْدَامِ الأمَّهَات؛ مَن شِئن أَدْخَلْن، ومَنْ شِئن أَخْرَجْن».

نشيد الإنشاء في العهد القديم هو منظومة عبقرية في شأن الجمال والحب والجنس والشوق والشغف والإحتضان، وهو الأكثر جدلاً بين محبّ له وناكر عفيف لإباحيته. ورغم أن اللاهوت، كليهما اليهودي والمسيحي، لم يجزم في أصل واضعه، إلّا أن التاريخ يعيده إلى الكاهن عزرا وعودة اليهود من الرقّ البابلي في القرن الخامس قبل الميلاد. ولا شكّ أن النصوص على علاقة بأناشيد الحب والجماع والخصوبة لدى الحضارات السورية القديمة وكذلك الفرعونية.
والأناشيد مناجاة بوح بين الذكر والأنثى. يقول الذكر: «نهداك كخشفتي ظبية توأمين يرعيان بين السوسن». ثمّ: «ما أرشق قدميك يا بنت الأمير! فخذاك المستديرتان كجوهرتين صاغتهما يد صانع حاذق. سرتك كأس مدورة، لا تحتاج إلى خمرة ممزوجة، وبطنك كومة حنطة مسجية بالسوسن».
السرّة كناية لفظية عن الفرج، كما اتفق كثير من الباحثين.

شاع في الأدبيات القديمة، والحديثة أيضاً، تشبيه ثدي الفتاة «الكاعب» بالرمّان. فالفاكهة بتكويرها ودرنتها التي تُشبه الحلمة صورة بلاغية لطيفة.
قد يكون النابغة الذبياني أول من قام بالتشبيه: « يُخَطِّطنَ بِالعيدانِ في كُلِّ مَقعَـدٍ ، وَيَخبَأنَ رُمّانَ الثُّدِيِّ النَواهِـدِ».
حتّى أن أحد الصحابة طلّق زوجته لأنها شغلته عن صلاة الفجر، قائلاً: «كنتُ كأنّما أترشّفُ برضابِها حَبّ الرّمان». والرضاب هو ريقها، أو ربما رطوبة فرجها، والله أعلم.

ولأنني بصدد الأثداء اليوم، ففي السنوات الأخيرة، وبعد بعض شيوخ الفتاوي، كثرُ الحديث عن إرضاع الكبير في أماكن العمل وسائق السيارة لتكون المرأة محرماً.
في البخاري عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إنما الرضاعة من المجاعة».
روى ابن حبان في صحيحه أن سهلة بنت سهيل، وهي امرأة أبي حذيفة وهي من بني عامر بن لؤي جاءت إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم فقالت: يا رسول الله كنا نرى سالماً ولداً وكان يدخل علي وليس لنا إلا بيت واحد فماذا ترى في شأنه؟ فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم: أرضعيه خمس رضعات فيحرم بلبنك ففعلت وكانت تراه إبنا من الرضاعة.
وبين مؤيّد ومُعارض غلب رأي المعارضين ولم يعد أحد إلى التحدّث عنها لغرابة الفتوى.

في الأدب الحديث يُذكر نزار قباني، كعاشق أبدي لجسد المرأة:
«سمراء، صبي نهدك الأسمر في دنيا فمي
نهداك نبعا لذةٍ حمراء تشعل لي دمي».
وأرى، شخصياً، مجموعته التي تحمل عنوان «طفولة نهد» أقرب إلى الپيدوفيلية منها إلى التّغني بجمال الأثداء.
ومحمود درويش أيضاً وصف الثديين: «وقدم لها الماء قبل النبيذ ولا تتطلع إلى توأمي حجل نائمين على صدرها وانتظرها».

في التعريف أنّ الثدي هو المُدرّ للحليب لدى البشر، ولدى الثدييات الأخرى يُدعى الضرع، كضرع البقرة مثلاً. يتألف من: جدار الصدر، العضلة الكبيرة، الفصيصات، الحلمة، الهالة، القناة الحليبية، النسيج الشحمي ومن ثمّة الجلد.
هرمون الإستروجين الذي ينتجه المبيض هو الأساس في نمو الأعضاء التناسلية، وهذا يشمل، بطبيعة الحال، الثديين في مرحلة البلوغ، وهما يتأثّران بدورات تنشيط هرمونية لا تنقطع إلّا بعد إنقطاع الطمث. هنا يشحّ الإستروجين ويقوم بالعمل على ضمور جزئي للثديين وإزدياد نسبة الدهون.
إلى جانب الوظيفة الحيوية في الإرضاع، فإنهما محفّزان جنسيان لدى الرجال وخاصّة الحلمة. وهما أيضاً مُحفّزان للشهوة الجنسية لدى المرأة، وللمسهما وتدليكهما ومصهّما كتمهيد للممارسة الجنسية أهمية لفرط حساسيتهما تُوصل الأنثى أحياناً لهزّة الذروة دون إيلاج.
ولسوء الحظ أيضاً فإنّهما عرضة للأورام السرطانية الخبيثة.

ولأنني أنتمي إلى جنس الرجال، فأنا أيضاً فُطمتُ عن حليب الثدي ولم أُفطمُ عن حبّه. إن قابلت أنثى فتحتْ، بشيطنة مقصودة، الزرّ العلوي من قميصها فسوف استرقّ، مُجبراً، النظر بين جملة واخرى إلى النحر أو ما يُعرف بالفلج الكائن فوق عظم القص.
وفي فورة شبابي كنت أرتاد شواطئ كوبنهاغن وحدائقها في الصيف لأتمتّع، على نحو غير برئ، بمناظر النهود «الصلبة»، كما قال نزار قباني. حينها كان من الطبيعي أن تتعرى الفتيات للإستحمام في أشعّة الشمس.
الآن، انحسرت الموجة عن الواقع ربما بسبب عودة المجتمع إلى قيم الأخلاق البرجوازية المُحافظة، لكنها ازدادت في الأفلام السينمائية، فلا تكاد تشاهد شريطاً غربياً دون نهد أو نهدين أو نهود.
في عام ١٩٨٤ التقط مصور الصحيفة الفضائحية «اكسترا بلاديت» صوراً لفتاة ساحرة عارية الصدر راكبة دراجتها الهوائية تسبقها رمّانتين بطريقها إلى حديقة «فريدريكسبيرغ» القريبة، بعد أن اشتكى أصحاب المحال التجارية، في ذاك الشارع الكوبنهاغني المزدحم، من تصادم السيارات وسقوط رجال من على دراجاتهم. استغربت الفتاة من تحذير رجال الشرطة لها ووعدتهم بوضع قميص على نهديها.

المرأة العَندَلة (عظيمة الثديين) فإنها تستهوي نسبة كبيرة من الرجال. وهذا شائع منذ إنتشار شرائط الأفلام الإباحية، فانساء يذهبن لتكبير صدورهن (أكثر من أربعمائة ألف عملية في السنة) بحشوها بالسيليكون.



#منير_المجيد (هاشتاغ)       Monir_Almajid#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آيا صوفيا
- دليلي احتار
- إلى أرمينيا
- دمشق
- الأطلال
- خميرة الخبز
- غلبت أصالح في روحي
- حسيبك للزمن
- رقّ الحبيب
- القليل عن السينما الإيرانية
- الحصى لمن حصى
- جدّدت حبّك ليه
- أراك عصي الدمع
- ستورمي
- في قطار ياباني عابر
- في الحب
- الموت كل يوم
- مدينة الساتيلايت
- صديقي فريدريك
- االضباع


المزيد.....




- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منير المجيد - ما صحّ عن الأثداء