بويعلاوي عبد الرحمان
الحوار المتمدن-العدد: 7050 - 2021 / 10 / 17 - 02:15
المحور:
الادب والفن
قصة قصيرة جدا
إِلى آخِرِهِ
ــــــــــــــ
في حَفْلَةِ لَيْلَةِ رَأْسِ السَّنَةِ ، دَعـا فَتاةً شَقْراءَ لِلرَّقْصِ ، عَلى أَنْغـامِ موسيقى
صاخِبَةٍ ، وَقَرْعِ كُؤوسِ خَمْرَةٍ ، وَتَحْتَ سُحُبِ دُخانِ كَيْفٍ ، رَفَضَتْ طَلَبَهُ
غَضِِبَ وَغادَرَ فيلا وَزيرٍ سابِقٍ ، وَفي رَأْسِهِ الصَّغيرِ فَتْوى شَيْخِ الْإِجْرامِ
وَالْفِتْنَةِ بِتَحْريمِ الرَّقْصِ وَالْغِنـاءِ وَالْموسيقى وَالْخَمْرِ وَالْكَيْفِ وَ . . . . . .
إِلى آخِرِهِ .
#بويعلاوي_عبد_الرحمان (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟