بويعلاوي عبد الرحمان
الحوار المتمدن-العدد: 6983 - 2021 / 8 / 9 - 09:33
المحور:
الادب والفن
قصة قصيرة جدا
نَشيدُ الْأُمَمِيَّةِ
ـــــــــــــــــــــــــ إلى كل شيوعي
وَقَفَتْ أَمامَ قَبْرِ الشَّهيدِ ، غَسَلَتْ شاهِدَهُ بِالْماءِ وَالصّابونِ ، سَقَتْ
شُجَيْرَةَ الصَّبّـارِ ، أَنْشَدَتْ نَشيدَ الْأُمَمِيَّةِ ، أَخْرَجَ يَدَهُ مَقْبوضَـةً ،
رَفَعَ السَّبّابَةَ وَالْوُسْطى ، راسِماً لَها شارَةَ النَّصْرِ ، سَمِعِتْ صَوْتاً
يَقولُ : هِيَ ثَوْرَةُ نَصْرٍ أَوْ شَهادَةٍ .
#بويعلاوي_عبد_الرحمان (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟