أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عديد نصار - كيف لنا أن نتابع ما بدأه سلامة كيلة؟















المزيد.....

كيف لنا أن نتابع ما بدأه سلامة كيلة؟


عديد نصار

الحوار المتمدن-العدد: 7046 - 2021 / 10 / 13 - 01:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


(نص المداخلة التي ألقيَتْ في الندوة التي أقامتها منظمة نضال العمال البرازيلية احياء للذكرى الثالثة لرحيل المفكر والمناضل العربي سلامة كيلة عبر منصة زووم)
بدايةً، لسْتُ هنا الآن لأرثيَ رفيقاً ومُناضلاً ومُفكّراً وإنساناً، إنّما لِأُحاولَ أنْ أتَبصَّرَ فيما كانَ قدْ يُطلِقُه مِنْ مَواقِفَ وَتحليلاتٍ ورُؤىً واقتراحاتٍ لَوْ كان بَيننا الآن.
حين رآى سلامة حتميّةَ الانتفاضاتِ الشعبيّة العربيّة بِبُعدِها الْأُمميّ، لم يكنْ يَتنبّأ وإنّما كان يقرأُ عِلميّاً وَماديّاً وَجدليّاً وَمَوْضوعيّاً انْعكاساتِ التّحوُّلاتِ البُنْيَوِيَّةِ في نظامِ رأسِ المالِ الْعالميّ المُسيطِرِ على العالمِ (سَيْطرةُ الاقتصادِ الرَّيعيّ على الاقتصادِ المُنتِج) خُصوصا منذ مطلع تسعينات القرن الماضي، انعكاساتِها على الْقِيعانِ الاجتماعيّةِ، وَبالتّحديدِ في الْبلدانِ المُخَلَّفةِ حيْثُ تَحوَّلَتْ أنْظمةُ حكمِ الطّبقاتِ المُسيطِرةِ باتّجاهِ نيوليبراليةٍ مُتَوحِّشَةٍ ( كنتُ أطلقتُ عليها اسْمَ "أنظمة مافيويّة" وَهِيَ تَستَحِقُّ التّسْمِيَةَ بِجدارة. وعلى كلٍّ باتَتْ هذه التَّسْمِيَةُ رائجَةً اليوم.) هذه الانعكاساتُ الّتي تَمَثّلَتْ وَتَتَمثّلُ بِتفاقُمِ الضُّغوطاتِ الاجتِماعيّة منْ كُلِّ نَوعٍ بِحيثُ سادَتْ البطالةُ وَالفَقرُ وَالتّهْميشُ لِتُطاوِلَ قِطاعاتٍ اجتماعيّةً مُتَزايِدَةً يوميّاً، ما يَدْفَعُ الملايينَ مِنَ البشرِ إلى تَوَسُّلِ الهجرةِ وَلو غيرِ الشّرعيّةِ باتِّجاهِ الشّمال، لكنَّ هِجرةَ مُجتمعاتٍ بِأسْرِها أمْرٌ مُتَعذِّرٌ، وَحينَ يُصبِحُ الْمَوْتُ جوعاً مُساوياً في احْتِمالاتِه معَ الموتِ في مُواجهةِ قَمْعِ الْأنْظمةِ سَتَنْتفِضُ الشّعوبُ وَتثور. وهذا ما كانَ وهذا ما سيكونُ طالما لَمْ يَلْمَسِ النّاسُ بِدايةَ تَغييرٍ مَلْموسٍ يَفتحُ على آفاقٍ تُلبّي حاجاتِهم وَمَصالِحهم. إنّهُ التّحليلُ المَلْموس لِلواقِعِ الْمَلْموس.
تعالَوا نُحاوِلُ مَعاً أنْ نَتَلمّسَ الواقِعَ وَتَطوُّراتِه مُنذ رَحيلِ سلامة.
أنْ نُحاولَ أنْ نَراهُ بِنَظرتِه المُتَجرِّدَةِ وأنْ نَعملَ على تَفْكيكِه وَفَهْمِه وَمِنْ ثمّ اقْتراحِ الخُطواتِ الواجِب اتّباعُها لِنُكْمِلَ طريقَهُ إنْ أمْكَن.
بَعد رحِيلِ سلامة كيلة في مثلِ هذا الشّهرِ منَ العامِ 2018 حدثَتْ أُمورٌ كَثيرةٌ في مُختلفِ البلادِ العربيّة. مِنْ سَحْقِ المَوْجةِ الأولى مِنَ الانتفاضاتِ الشّعبيّةِ الى المَوْجةِ الثّانية التي بدأتْ منَ السّودان وتَبِعتْها الجزائر ثمّ العراق ولُبنان، وأخيرًا الهَبَّة الشّعبيّة الرّائعة الّتي شَملَتْ كلّ فلسطين. هذه الموجة الّتي انْتهتْ أيضًا بِدونِ نتائجَ ماديّة مَلموسة حتّى الآن مع ما وُوجِهتْ بهِ مِنْ قَمْعٍ بَلَغَ دَرجةَ الدّمويّة.
واليوم، نرى مَسيرة التّطبيع الشّامِلِ تَلُفُّ المنْطَقة. بِدايَةً معَ اتّفاقِيات أبراهم معَ دونالد ترامب، وَتالياً اللقاءات السّعوديّة الإيرانيّة في بَغداد، ثمّ خَطّ أنابيبِ الغاز، أنابيب التطبيع منْ عسقلان الى العريش الى الأردن فسوريا فلبنان.. تصوروا البُعْدَ السّياسيّ لِهذا الخطّ الذي لمْ يكنْ بِحالٍ منَ الاحوال اسْتِجابَةً لِحاجةِ لبنان إلى الْكهرباء بِقَدْرِ ما كان ذلك ذريعة واهيةً للتّورية على حاجة تفرضُها مَسيرةُ التّطبيع الشّامِل في المنْطقةِ بَينَ جميعِ الأنظمة التّواقةِ إلى العَوْدَةِ إلى ما قبلَ سنةِ 2011 بعد أنْ ارْتاحَتْ إلى انْتهاءِ مَرحلةِ الثّورات!
النّظامُ العالميّ بِقيادة الامبرياليّة الأمريكيّة يُريدُ العوْدةَ إلى الاسْتقرار في المنطقة، فالأطرافُ الّتي شاركَتْ في الْمَقتلةِ السّوريّة وَخُصوصًا روسيا وإيران تُريدُ الاستثمارَ وحَصْدَ مغانمِ انْخراطِها في المقتلةِ إلى جانبِ النّظام، والكيان الصهيوني يريدُ مزيداً من الانفتاحِ والتّطبيعِ معَ دُولِ المنطقة وهذا يحتاجُ إلى اسْتقرار، والولايات المتحدة تريدُ مُواجهةَ الخطرِ الصّينيّ وبالتّالي لا تُريدُ مَزيداً من المخاطرِ في الْمنطقة. لَقد أبْلَتْ القوى المُسيطِرةُ هُنا بَلاءً حسَناً في قمعِ وسَحقِ الشّعوبِ وهي بذلك جَديرةٌ في إدامةِ سَيطرتِها على أنْ تُطلِقَ مَسيرةَ التّطبيعِ فيما بَينها.
هُزِمَتِ الشّعوبُ تحْتَ وَطْأةِ الْمجازرِ والإبادةِ المُنظَّمَة، لكنّ سلامة كان يؤكدُ في كلِّ مرَّةٍ أنَّ الانتفاضاتِ لنْ تَهدأ، وأنّها سوف تشهدُ صُعوداً وهُبوطاً، وأنّها ستواجَهُ بِشراسةٍ مِنْ قوى الأنظمةِ المَحليَّة والإقليميَّةِ والدّوليَّةِ الّتي تَتساندُ، وهي صاحبةُ المصلحةِ، في تأبيدِ واقعِ التّخلُّفِ والتّبعية والرُّضوخِ الّذي انْتفضَتْ مُجتمعاتنا لإسْقاطِه، وأنّ انْتصارَ الثّوراتِ ليسَ حَتْميّاً، وأنّ غالبيّةَ الثّوراتِ قد هُزِمَتْ بِالْفعل وَلو انّها تركتْ مَفاعيلَ كبيرةً على مُستوى الْوعْيِ والفكرِ والواقعِ الاجتماعيّ على المَدياتِ الطّويلة.
صَحيحٌ أنّ الانتفاضاتِ الشّعبيّةَ أخذَتْ مِنْ سلامة جُلَّ وقتِه في العقدِ الأخيرِ مِنْ حياته، يُتابِعُ ويحلّلُ ويُفَسِّرُ أحْداثَها وَيُحاولُ تَفْكيكَ التّعقيداتِ الّتي رافقتْها بَدْءاً مِنْ غِيابِ القوَّةِ السّياسيّةِ المُنظَّمَةِ الّتي يُمكِنُ لها أنْ تُوجّهها وتُرشِّدها وتُسهِمُ في إيصالِها إلى أهدافِها مُروراً بِمُواجهتِها مِنْ جانبِ الأنظمة وقواها بالقمْعِ والسّحْقِ وُصولاً إلى جرائمِ الابادة الجماعيّة كما حدث ويحدث في سوريا وليسَ انْتهاءً بتدخّل القوى الإقليميّة والامبرياليّة الدّوليّة لاسْتِكمالِ ما عَجِزَتْ عنهُ الأنظمةُ ولإعادة تأهيلِها أوْ اسْتبدالِ وُجوهِها.. وكذلك في اصْطيادِ وإعادة توزيع مَناطق النّفوذ والصّراعِ عليها وتوزيع الأدوار بين القوى الإقليميّة وَدورُ الرّاعي الأمريكي في هذا البَازار...
لكنّه، أي سلامة، أيضاً كان يُدرك أنّ الانتفاضاتِ الشّعبيّةَ وحدها غيرُ كافيةٍ لإحداثِ التّغيِيرِ المَنشود. وبالتّالي كان قدّمَ مشْروعَه السّياسيّ تحت مُسمّى "الحزب الشيوعي العربي" مُبكراً في مطلع هذا القرن. وقدّمَ مُسودّة بَرنامجٍ سياسيّ كاملةً، لمْ تَحْظَ بنقاشٍ كافٍ حتّى الآن. وقد أطلق مع رفاقٍ لَه مَوْقعَ "الأفْقِ الاشْتراكي" الالكتروني كنافذةٍ للتّواصُلِ والتّفاعل بَين الشّباب العربيّ التّواقِ إلى التّغيير.
ومع انطلاقة الانتفاضات الشّعبيّة وما رافقَها من أحداث وتعقيداتٍ وتَشابُكٍ وصراعات فكريّة وسياسيّة.. صَرفَ سلامة جُلَّ وقته في متابعة الأحداث والمواقف وتحليلها وتفكيك رموزها وتعقيداتها، وبالتّالي لم يُسعفْه الوقت أنْ يُركّزَ على مشروعِه الأساس، الحزب الشّيوعي أو الماركسيّ أو اليساريّ العربي الّذي لا بُدّ منه لتبنّي سياسة ثوريّة حقيقيّة تَحتضن وتؤطّرُ وترتقي بالشّعاراتِ والطّروحاتِ الشّعبيّة الّتي يزخرُ بها الشّارعُ وتردّدها الجماهير، مع أنّه كان يُلحّ عليّ وعلى سوايَ أنْ نتحرّك في هذا الاتجاه بشكلٍ مَحلّيّ إنْ تعذّرَ العمل على مُستوىً عربيّ أشمل. وكان لنا تَجاربُ في ذلك لم تستمر طويلا.
اليومَ، وبعدَ عَشْريّةٍ كاملةٍ من الانتفاضات الشّعبيّة في البلاد العربيّة من مشرقها الى مغربِها ومن شمالها الى جنوبها، حيث واجهَتْ الشّعوبُ الثّائرةُ القمْعَ والسّحْقَ ودمويّة أنظمة وقوىً إرهابيّة مدعومة من قوى هيمنة إقليميّة ودوليّة وبِتغاضٍ واضحٍ من الامبرياليّاتِ الغربيّة وعجزٍ كاملٍ من المنظّماتِ الدّوليّة والحقوقيّة و"الانسانيّة".. نتأكدُ أنّ هذه الشّعوب يَتيمة بالكامل ومتروكة لِتختارَ بين الخضوعِ التّامِّ أوالسّحْقِ والإبادة، وأنّ النظام العالميّ مُرتاحٌ تماماً لِما جرى ويجري وبالتّالي فإنّه مُستمر في سياسة "الافلات من العقاب" التي يعتمدها حيالَ المجازر واستخدام الأسلحة المَحظورة دوليّاً وجرائم الابادة الجماعيّة والتّطهير العرقيّ والاستبدال السّكانيّ (فلسطسن، سوريا).. الخ
وهذا أمرٌ مُخيفٌ بالفعل. أنْ يَستعيدَ مثلاً نظام بشّار الأسد تطبيع علاقاتِه مع دول العالم والمنطقة بعد كلِّ ما ارْتكب، وأنْ يُعادَ تأهيلُه واسْتيعابُه كنظامِ حكمٍ طبيعيٍّ يَعني تماماً إعطاءَ ضوءٍ أخضرَ لِأيِّ نظام حكمٍ أنْ يُمارسَ ما مارسَهُ نظامُ الأسد على شعبِه دون أنْ يخْشى حساباً أو عِقابا. هذا بالضّبط ما يريدُه النّظامُ العالميّ العَفِن اليوم.
وبالتّالي، فإنّ الأنظمةَ المُسيْطِرةَ باتَتْ حُرّةَ التّصرّف، تَتوسّعُ في النّهْبِ وتتعمّقُ في الفسادِ وتستَبيحُ المواردَ وتَقْمعُ المُحتجّين وإنْ انفجرَت الانتفاضاتُ فهِيَ على استعدادٍ لِسحقِها.. ولنْ تَلْقى أيّ حِسابٍ مِنْ أحَد.. غيرَ أنّ الانتفاضاتِ سوف تستَمرّ، ولنْ ينفعَ لا درسُ سوريا ولا اليمن في مَنْعِ الشّعوب من الانتفاضِ حين تتساوى إمكانيةُ الموتِ جوعاً مع إمكانيّة الموت على يَدِ الأنظمة.. وهنا لا بُدَّ من إعادة الاعتبار لمشروع سلامة كيلة في طرح مسألة حزب عربي يمكنُه تنسيقَ العمل على مستوى عربيّ شامل ويُمكنه قبلَ ذلك وضع الأطُرِ والأدوات السّياسيّة وربّما الأمنيّة الّتي تَجعل الأنظمة تحسِبُ كلّ حسابٍ لأيّة خطوة إجراميّة تُقْدِمُ عليها. لا يُمكن ترك الشّعوب الّتي تَتجرّأ على الأنظمة وتُعاوِد انتفاضاتِها تَكراراً، لا يُمكن تَرْكها للسّحقِ على أيدي شبّيحَة وبلْطجيّة ومليشيات دمويّة واحتلالات ساديّة مُنفلتة لا رادعَ لها.
اليوم علينا، إن افترضْنا لِأنفُسِنا دَوْراً في مُتابَعة ما بَدأه سلامة كيلة، أنْ نَسير في تأسيس الحزب الّذي أرادَه والّذي يُمكنه بالتّنْسيقِ مع قوى الثّورة في العالم بناء الأدوات الكفيلة لردْعِ القوى المجرمة المضادّة وقهْرها، وبالتّالي قِيادة الانتفاضات الشّعبيّة الى تحقيق كامل أهدافِها. فَهَلْ نَمْتلكُ جُرأةَ الإقدامِ على ذلك؟



#عديد_نصار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مداخلتي الرئيسية للقاء الحواري الأول لتجمع مصير
- ماذا لو أهمل بايدن كل تلك الأوراق؟
- عقد على الانتفاضات الشعبية المفتوحة
- شهران على تفجير مرفأ بيروت من يحاسب من؟
- سلامة كيلة، سنتان على غيابه
- مبادرة أم صفقة؟
- كان يعلم
- هل افتدت المدن السورية بيروت؟
- التعذيب كأداة استنطاق لدى الأجهزة الأمنية اللبنانية
- المداخلة الرئيسية في تأثيث ندوة أطاك طنجة/المغرب حول تطورات ...
- كوفيد-19 الماقبل والمابعد
- لم ندفن موتانا بعد يا سلامة!
- افلاس نظام المناهبة وانهياره
- صفقة القرن: الطرف الثالث
- لبنان- ثورة حقيقية
- لماذا يتغاضى النظام العالمي عن المجازر في سوريا؟
- روسيا الإمبريالية النزقة
- لبنان بين إعادة إنتاج النظام وتخبط الشارع
- أخطبوط الإرهاب والتصفيات
- سلامة كيلة، المناضل والمفكر والانسان


المزيد.....




- شاهد: تسليم شعلة دورة الألعاب الأولمبية رسميا إلى فرنسا
- مقتل عمّال يمنيين في قصف لأكبر حقل للغاز في كردستان العراق
- زيلينسكي: القوات الأوكرانية بصدد تشكيل ألوية جديدة
- هل أعلن عمدة ليفربول إسلامه؟ وما حقيقة الفيديو المتداول على ...
- رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية يتهرب من سؤال حول -عجز ...
- وسائل إعلام: الإدارة الأمريكية قررت عدم فرض عقوبات على وحدات ...
- مقتل -أربعة عمّال يمنيين- بقصف على حقل للغاز في كردستان العر ...
- البيت الأبيض: ليس لدينا أنظمة -باتريوت- متاحة الآن لتسليمها ...
- بايدن يعترف بأنه فكر في الانتحار بعد وفاة زوجته وابنته
- هل تنجح مصر بوقف الاجتياح الإسرائيلي المحتمل لرفح؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عديد نصار - كيف لنا أن نتابع ما بدأه سلامة كيلة؟