أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - العروبة: والمستعربون؟! ...و... الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجزء الخامس والأخير).....فوبيا إيران ، بعقليات القرون الوسطى!!؟؟















المزيد.....

العروبة: والمستعربون؟! ...و... الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجزء الخامس والأخير).....فوبيا إيران ، بعقليات القرون الوسطى!!؟؟


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 7043 - 2021 / 10 / 10 - 15:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


جــــمـــلـــــة اعـــتــراضــيــة:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ:
نحاول دائماً أن نعطي رؤية موضوعية في كل موضوع نطرحه وفي كل قضية نكتبها وننشرها ، وقد يوافقنا البعض أو يخالفنا في رئيانا وهذا من حقه ، لكن حينما تتعلق القضية التي نطرحها بإيران ، يصبح لرأيك ميزان آخر ومسطرة جائهزة تقاس به وتحاسب عليه ، وستتعرض بسببه إلى شتى انواع الاتهامات والأقاويل وربما السباب والشتائم أيضاً!!
*****
ومع وضع هذا الأمر بالحساب نقول للجميع:
على فرض أن كل الذي يقولونه بخصوص إيران صحيح ، وهي الصورة التي تعكسها البروبغدا الصهيونية والامبريالية وتوابعها من الرجعيين العرب لإيران ، فإن "إسرائيل" تبقى هي العدو الوجودي والتاريخي الوحيد للعرب.. وإذا ما سلمنا بهذه الحقيقة ، يمكن اعتبار إيران ـ وحتى تركيا (خصوم لنا أو اعداء ثانويين) وليسوا اعداء وجوديين للعرب!
ففي السياسة والعلم أيضاً ، يتقدم الصراع مع العدو الوجودي على أي صراع ثانوي غيره ، وفي تجارب عديدة ـ كتجربة فرنسا وألمانيا مثلاًـ يمكن:
أولاً: أن تنشأ مصالح مشتركة بين هؤلاء الخصوم أو الاعداء الثانويين ، وهذه الحالة تفرض أو تتطلب من كل اطراف الصراع عدم تقطيع كل الحبال فيما بينهم ـ كما يفعل السعوديين الآن مع إيران مثلاً ـ وجعل ابواب الرجوع والتراجع مفتوحة للجانبين دائماً:
وثانياً: ويجب أن تكون بينهم (منطقة محايدة) يلتقون فيها ويتفاهمون من خلالها ، لصون وحماية مصالحهم المشتركة والحذر من أن تمسها نيران خلافاتهم المشتعلة دائماً!.
وثالثاً: العمل المشترك على تطوير ونمو مصالحهم المشتركة ـ ومهما كانت صغيرة ـ واسنادها بمشاريع استراتيجية عملاقة جديدة ، تمنع كلا الطرفين من الاقدام على أية حماقة أو طيش للمساس بها ، لأنها ستلحق به اضراراً فادحة أيضاً وبنفس درجة الضرر الذي يصيب الطرف الآخر!
ورابعاً: الارتقاء بالعلاقات فيما بينهما شيئاً فشيئاً إلى مستويات أعلى وصولا إلى مستوى الأخوة والصداقة كالشعوب الأوربية مثلاً: التي تعيش اليوم في أرقى مستويات التقدم والرفاه والازدهار والاستقرار الأخوة القارية المتينة ، بعد قرون من عداوات وحروب دموية اكلت الأخضر واليابس عندهم!
والأهم من كل هذا الذي تقدم .. هو:
o أن العرب وإيران وجدوا في هذه المنطقة من العالم منذ بداية الخليقة وهم باقون فيها إلى نهاية الخليقة ، ولا قبل لأي منهما على انكار هذه الحقيقة أ, نفي الآخر منها أو ترحيله عنها.. فإيران والعرب ليسا كيانات مصطنعان في هذه المنطقة كالكيان الصهيوني مثلاً ، حتى يمكن ترحيل احدهما منها في يوم من الأيام ، إنما نحن وهم متجذرون في هذه المنطقة ولا يمكن لأي منا اخلاء الآخر منها .. فالأفضل للطرفين ايجاد سبل وممكنات للعيش المشترك ، بسلام وإخوة وصداقة أبدية!!
*****
والمصالح المشتركة التي تجمعنا بإيران ـ حسب اعتقادي الشخصي ـ كثيرة ومتنوعة ومتعددة وعلى كل المستويات ، وقد يختلف بعضنا مع الآخر في تحديد ماهية هذه المصالح المشتركة مع إيران ويراها من زاويته الخاصة .. وبالنسبة لي أراها: بالإضافة إلى المصالح المادية والدين والتاريخ والجوار ، هناك مصالح نضالية وعقائدية ووجودية تجمع الطرفيين معاَ في هذه المرحلة بالأخص..... بعضهـا الآتـــي :

o أن ايديولوجية إيران قائمة على العداء التام للصهيونية والامبريالية الأمريكية والعالمية!
o إيمان إيران العقائدي بزوال "إسرائيل" ومحاربتها واجب على كل مسلم حتى يأذن الله بزوالها النهائي ، وهو للتذكير ايمان العرب والعروبيين الاساسي منذ أن وجدت "إسرائيل" في فلسطين إلى اليوم ، وهو الإيمان الذي تخلت عنه جميع الأنظمة العربية اليوم وبعض المستعربين معهم
o نصرة إيران الدائمة لفلسطين والفلسطينيين وقضيتهم العادلة!
o احتضان إيران للمقاومات العربية ـ والفلسطينية واللبنانية ـ وامدادها الدائم لها بالمال والسلاح والخبرات ، بينما معظم الحكام العرب يصنفونها "حركات إرهابية" فاغلقوا بوجهها ابوابهم بسبعة اقفال ، فكان لزاماً على المقاومة أن تبحث عن مصادر غير عربية لتمويل نشاطها وعملياتها المقدسة ، فكانت إيران حاضرة ودفعت بكل ثقلها ورائها ، فتمكنت بهذه المساعدات من تحقيق نتائج ملموسة ومباشرة على الأرض الفلسطينية واللبنانية.. حتى ليصح القول بأن :
لولا سورية وإيران لاختفت المقاومة العربية من الوجود في العقد الأول من هذا القرن على أبعد تقدير.. فهذه الأنظمة العربية العميلة هي التي دفعت المقاومة العربية باتجاه إيران دفعاً ، وليس العكس ،أي أنها، اصطفت بجانب العدو وطبعت معه وجرمت المقاومة طائعة ومختارة!
o نهج إيران التحرري الاستقلالي في عالم تفرض الهيمنة الأمريكية التامة فيه على جميع دول العالم ومفاصل الحياة فيها ، بما فيها دول كبرى!
o نجاح إيران في بناء دولة حقيقية مهابة تفرض احترامها على الجميع بما فيها الدول الكبرى ، وكذلك نجاحها في خلق نهضة وطنية صناعية واقتصادية وعلمية ومعرفية وعسكرية شاملة ، جعلت جميع الدول الكبرى والصغرى تحسب لها ألف حساب ، وغير هذا كثير وكثير جداً! وكان المفروض بالعرب أن يستفيدوا من هذه التجربة أو يحاكونها ويصنعوا في بلادهم نهضة مماثلة ، لا تسفيهها والحط من قيمتها ووضع كل قدراتهم بيد أميركا والصهاينة لمحاربتها !.

قد يقول البعض في كل قضايا المنطقة ـ وقد قيل هذا فعلاً ـ من أن إيران بدعمها للمقاومة تعمل لمصالحها الخاصة!!... وما العيب في أن تعمل إيران لمصالحها الخاصة ، نعم إيران تعمل لمصلحتها الخاصة كأية دولة أخرى في دول العالم.. فجميع دول العالم تعمل لمصالحها الخاصة ، لأن الدول ليست جمعيات خيرية تعمل لوجه الله تعالى ، ولا توجد دولة واحدة على وجه الأرض تعمل لمصالح غيرها من الدول ، إلا بعض العملاء الخائفين والتابعين لغيرهم ، هم وحدهم الذين يعملون ضد مصالح بلادهم.. فبمجرد تلفون واحد مثلاً ، كما شرح ترامب بنفسه (دفعوا له 500 مليون--$--)!!
وإيران كباقي دول العالم تعمل لمصالحها الخاصة أيضاً ، لكن مصالحها الخاصة في هذه المرحلة التاريخية ـ على الأقل ـ تتفق مع مصالحنا الجوهرية كعرب اصحاب قضية ، وربما في مراحل قادمة تتناقض مصالحنا مع المصالح الإيرانية ، عندها سيكون للعرب كلام آخر معها ووسائل أخرى متعددة لوقفها عند حدها!
فإيران في محاربتها للإرهاب تدافع عن نفسها وعن أمنها القومي وتحاول ابعاد الإرهابيين عن حدودها الوطنية ، وفي هذا مصلحة لنا ولها مما يخلق مصالح مشتركة بيننا وبينها!
*****
وللتوضيح أكثر يجب أن نعرف: بأن كل دول المنطقة تعمل لمصالحها الخاصة ، ولباقي دول جوارنا الإقليمي المحيط بنا ـ ومنها إيران بالذات ــ طموحات كبيرة ومشاريع امبراطورية خطيرة:
فــ : ((للكيان الصهيونـــي مشروعه القومــــي الإمبراطوري المتمثل .... بــ :
شعارها المعروف: ((أرضك يا إسرائيل من الفرات إلى النيل)) وبسلوكه العملي على أرض فلسطين وجوارها العربي ، وحتى أبعد منه!!
 ولتركيا مشروعها القومــــي الإمبراطوري متمثلاً... بــ :
سعيها الحثيث لإعادة الحياة في أوصال (الإمبراطورية العثمانية البائدة) وحسب خرائطها القديمة (كما يقول البعض هذا ويعتقده)!
ولإيران مشروعها القومي الإمبراطوري :
متمثلاً بإعادة الحياة في أوصال (الإمبراطورية الصفوية البائدة) أيضاً ، وبأكبر من خرائطها القديمة (كما يقول هذا ويعتقده البعض)!
 وحتى لأثيوبيا مشروعها القومــي :
المرتبط أساساً بالمشاريع الدولية ـ والصهيونية تحديداً ـ وذلك بإقامتها لسدود مائية كبيرة ، يمكنها أن تقطع كل شرايين الحياة عن مصر وربما عن السودان أيضاً ، إذا ما تم تنفيذها!!

وطبعاً الشعب الوحيد ، من بين جميع شعوب ما يسمى بــ "منطقة الشرق الأوسط" ، الذي لا يمتلك مشروعاً قومياً خاص به ـ وسط كل هذه المشاريع الخطيرة ـ هـــــــــــــو:

الــشـــعـــــب الــعـــــربـــــــــي وحـــــده!!

وما دام الوضع العربي وجواره هكذا ، فمن الطبيعي :
أن تأتي كل هذه المشاريع القومية الإمبراطورية المجاورة له والمحيطة به على حسابه ، وحتماً سيكون هو ووطنه وأرضه ، الساحة التي يلعب بها ويتنافس عليها كل هئولاء!!
ومعهم وقبلهم وحتى بعدهم جميعهم ، القوى الخارجية والإمبريالية العالمية!!))
من مقال لنا بعنوان: ((الكيان ، تركيا ، إيران: مشاريع في الميزان؟!)).. (الجزء الأول) على الرابط: https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=649002 : في 2019-9-10 .
*****
ورغم أن لكل من هذه الكيانات السياسية الثلاث المجاورة لنا ـ إيران تركيا والكيان الصهيوني ـ مشاريعه الخاصة الشديدة الخطورة علينا كعرب ـ واخطرها الكيان الصهيوني طبعاً ـ إلا أن لا احد يذكر أو يتذكر خطورة مشاريع تركيا و "إسرائيل" علينا ، يذكرون ويتذكرون إيران دائماً فقط وخطرها الداهم والدائم علينا ، أما تركيا فيعتبرونها دولة جارة مسلمة .. رغم أنها :
o تحتل اجزاء كبيرة من العراق .. ومدافعها تدك يومياً وباستمرار شمالي العراق وطائرته تقصفه!!
o وتحتل شمالي سورية بكامله وتغير اسماء مدنه وشوارعه ومدارسه.......الخ وتأوي عندها جميع العناصر التكفيرية التي تحارب الدولة السورية ، وتفجع السوريين يومياً بفلذات اكبادهم وبأمنهم وحياتهم!!
o وتحتل اجزاء من ليبيا وتتدخل بشؤنها الداخلية وترسل إليها آلاف من المرتزقة والارهابيين!!
o وتحتل اجزاء من الصومال ولها بعثة عسكرية ومدنية دائمة في مقديشو العاصمة!!
o ولها قاعدة عسكرية كبيرة تضم اكثر من خمسة آلاف عسكري ومعدات عسكرية متنوعة في قطر!!
وغير هذا كثير وكثير جداً:
لكن لا أحد يذكر أو يتذكر هذا الذي فعلته تركيا ولا زالت تفعله ، ويحاربه بنفس الطريقة وبنفس (الحمية) التي يحاربون بها إيران ..فلماذا؟؟!!.......

وكذلك اصبحوا لا يذكرون ولا يتكرون "إسرائيل" وخطرها الوجودي على العرب والعروبة والمستقبل كله ، فرغم أنها تحتل :
o فلسطين بكاملها!!
o وتحتل الجولان السوري منذ أربع وخمسين عاماً!!
o وتحتل مزارع شبعا اللبنانية!!
o وتحتل غور الأردن الأردني..... الخ!!
لكن أيضاً: لا أحد يذكر أو يتذكر كل هذا الذي فعلته "إسرائيل" ولا زالت تفعله أمام أنظار العالم أجمع ، ويحاربه بنفس الطريقة وبنفس (الحمية) التي يحاربون بها إيران ...وأيضاً لماذا؟؟!! ...أسألوا الطائفية أيضاً!

رغم أن إيران ومشاريعها لازالت سرية وفي علم الغيب ، ولم تحتل بعد ـ ومنذ بعد عهد الشاه ـ شبراً واحداً من أرض عربية كما فعلت تركيا والكيان الصهيوني ، اللهم إلا إذا صدقنا دعاوي المستعربين ـ أنظمة وأحزاب واشخاص ـ التي تقول: (بأن إيران تحتل أربع عواصم عربية!) ، وهم يقصدون هنا دعم إيران للمقاومة العربية في كل من لبنان وسورية واليمن والعراق ، وهي المقاومات العربية الوحيدة في دنيا العرب ، التي تحارب "إسرائيل" ـ التي يطبعون معها سراً وعلانية ـ والتي صنفوها "كمنظمات إرهابية" إكراماً لعين "إسرائيل"
*****
وللمقارنة فقط بين بعد نظر إيران وتصرفها السياسي والاخلاقي الرفيع وكسبها لقلوب الناس به ، وقصر نظر دول النفط العربية وتصرفاتها الا اخلاقية المشينة:
فلبنان مثلاً: تمر حالياً ومنذ اشهر بحالة انهيار شامل ـ ورغم ان العرب يعومون على بحار من النفط والدولارات ـ وأحد اسباب هذ الانهيار اللبناني هو الوقود وأزمته التي شلت حياة اللبنانيين ، لكن إيران تبعث لها عدة بواخر محملة بالنفط ومشتقاته ، رغم ان رحلات هذه البواخر محفوفة بمخاطر لا حصر لها.. بينما عرب النفط لا يمنحون لبنان قطرة نفط واحدة ، رغم أن بإمكانهم اغراق لبنان بالنفط وحل جميع مشاكله المالية وغير المالية!
ومثل آخر لبعد نظر إيران وسعة مفهوم "الأمن القومي" لديها وضيق أفق دول الخليج النفطية من هاتين الناحيتين:
فقد سخرت السعودية ودول الخليج (تلك المخلوقات النفطية) جميع امكانياتها المالية القارونية وبلا حدود ، لخلق وتكوين (منظمات وهابية ارهابية كالقاعدة وداعش والنصرة.....الخ) وارسالها إلى العراق وسورية وليبيا وبلدان عربية أخرى ، لتحصد أرواح العراقيين والسوريين والليبيين ، بينما كانت إيران ترسل لهم ابنائها لتحارب مع العراقيين والسوريين تلك المنظمات الإرهابية ، دفاعاً عن الآخرين وعن أمنها القومي ـ بالدرجة الأولى ـ وابعاد خطر أولئك التكفيريين الدمويين عن شعبها وحدودها الوطنية أمنها القومي.. وفي هذه الحالة من سيكون أحق بالشكر في نظر بسطاء الناس:
إيران: التي ترسل ابنائها لتدافع عنهم؟
أم السعوديون والخليجيون: الذين يرسلون الإرهابيين لقتل أبنائهم وتدمير بيوتهم وممتلكاتهم ومدارسهم....الخ وقطع جميع مصادر الرزق عليهم؟؟
علماً بأن لا زال ولحد الآن: خمسة أو ستة آلاف انتحاري اغلبهم سعوديون يقبعون في السجون العراقية!!



ـــــــــــ



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرب أكتوبر/تشرين 1973 المجيدة كانت حرباً عربية/صهيونية ، ولي ...
- العروبة: والمستعربون؟! ...و... الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجز ...
- خيط الدخان الأسود .. ورأس الأفعى الصهيونية؟؟!!
- العروبة: والمستعربون؟! ...و... الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجز ...
- العروبة: والمستعربون؟! ..و.. الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجزء ...
- العروبة: والمستعربون؟! ..و.. الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجزء ...
- في ذكراها التاسعة والستون: ما الذي ابقا ثورة 23 يوليو حية إل ...
- هل يعي العملاء هذا الدرس الجديد؟؟
- فلسطين عراقية!!
- الحرب الفلسطينية الصهيونية الأخيرة:.. مقايس النصر والهزيمة!!
- مرة أخرى وبالوثيقة: (أن اللغة ألأكادية هي نفسها اللغة العربي ...
- هل تعرفون الآن لماذا كنا نخسر الحروب وتربحها ((إسرائيل))؟!(ا ...
- هل تعرفون الآن لماذا كنا نخسر الحروب وتربحها ((إسرائيل))؟!(ج ...
- هل تعرفون الآن لماذا كنا نخسر الحروب وتربحها ((إسرائيل))؟!(ج ...
- هل تعرفون الآن لماذا كنا نخسر الحروب وتربحها ((إسرائيل))؟!(ج ...
- هل تعرفون الآن لماذا كنا نخسر الحروب وتربحها ((إسرائيل))؟!(ج ...
- هل تعرفون الآن لماذا كنا نخسر الحروب وتربحها ((إسرائيل))؟!(ج ...
- هل تعرفون الآن لماذا كنا نخسر الحروب وتربحها ((إسرائيل))؟!(1 ...
- العلم يقول: (إن اللغة ألأكادية هي نفسها اللغة العربية وبلهجة ...
- العراق .. تجريم التطبيع!؟


المزيد.....




- إيلون ماسك ونجيب ساويرس يُعلقان على حديث وزير خارجية الإمارا ...
- قرقاش يمتدح -رؤية السعودية 2030- ويوجه -تحية للمملكة قيادة و ...
- السعودية.. انحراف طائرة عن مسارها أثناء الهبوط في الرياض وال ...
- 200 مليون مسلم في الهند، -أقلية غير مرئية- في عهد بهاراتيا ج ...
- شاهد: طقوس أحد الشعانين للروم الأرثودكس في القدس
- الحرب على غزة| قصف إسرائيلي مستمر وبلينكن يصل السعودية ضمن ج ...
- باكستان.. مسلحون يختطفون قاضيا بارزا ومسؤول أمني يكشف التفاص ...
- كلاب المستوطنين تهاجم جنودا إسرائيليين في الخليل
- بلينكن يصل إلى السعودية للاجتماع مع وزراء خارجية دول مجلس ال ...
- ما علاقة الحطام الغارق قبالة سواحل الأردن بالطائرة الماليزية ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - العروبة: والمستعربون؟! ...و... الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجزء الخامس والأخير).....فوبيا إيران ، بعقليات القرون الوسطى!!؟؟