أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - عزيز الخزرجي - إصدار كتاب (الطبابة الكونية) - ألجزء الثاني















المزيد.....

إصدار كتاب (الطبابة الكونية) - ألجزء الثاني


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 7039 - 2021 / 10 / 6 - 10:50
المحور: حقوق الانسان
    


إصدار كتاب (ألطبَابَةُ آلكونيّة) ج2 :
بقلم ألفيلسوف و العارف ألحكيم: عزيز حميد مجيد
ما سرّ فلسفة (القانون ألخطير) ألّذي ركّزته "آلدّيمقراطية" لمحو آلكرامة بدعوى [ تقدّم إصالة ألمجتمع على إصالة ألفرد].

طبيعيي أنّ ألعارف ألحكيم أو ألفيلسوف وحدهُ مَنْ يضع كلّ مُمْكن ومُحتمَل أمامه لضمان آلعدالة وآلحقوق عند تصويب قانون أو دستور؛ و بذلك فهو آلطبيب - ألحكيم و ألحريص من دون كلّ ألمُجتمع لضمان حقوق الخلق – كلّ الخلق - و في المُقدّمة سلامة و رقيّ المجتمع الأنسانيّ و يتطلب هذا وقاية الرّوح و معرفة كيفيّة نجاتها(الرّوح) من السّجن ألماديّ الذي كبّلتها.

فعلى يَدَيّه (ألعارف الحكيم) تتمّ مُعالجة ليست فقط ألأمراض و آلكوارث و آلمشاكل و الإبتلاآت وآلمحن التي يواجهها آلناس والخلق؛ بل و السّعي لتحقيق ألسّعادة و آلأمان و الرّفاه وآلعدالة أيضاً .. ألّتي فقدت في آلأرض بسبب ألطبقية و الفوارق الحقوقيّة و المعيشيّة و الخدميّة و مناهج إستحمار و إستغلال الإنسان, ولا تتحقق المساواة إلّا بظل قوانين عادلة تحفظ كرامة الرّئيس و الوزير و النائب و العامل و الفقير بمستوى واحد بلا فوارق طبقية في الحُقوق و كما هو السائد الآن!

إنّ آلكونيين وحدهم رغم مُعاناتهم في هذا آلعالم المجنون الظالم؛ يعرفون آلحقّ و قيمة آلفِكر ومكانته و دوره في آلتّغيير لأجراء ألحقّ ونبذ الظلم, و إن[(ألوحدة) بدل (الكثرة)] ضمان لأسس ألحضارة الأنسانيّة الحديثة لا آلحضارات ألماديّة؛ الفرعونيّة؛ ألسّومرية؛ الأكديّة؛ الكُورشيّة؛ البابليّة؛ النبوخذنصّريّة؛ ألسّرجونيّة؛ ألهنديّة وحتى الصّينيّة رغم أفضليّتها النسبيّة ..

لقد حكمتْ جميع تلك "آلحضارات" بآلظلم و أندثرت و ما زال يُمجّدها ويفتخر بها ألحُكّام بدعم الهمج و أنصاف ألمثقفين و الكُتّاب في بياناتهم و مقالاتهم كنتيجة للأميّة الفكريّة و حتى في جامعاتنا و حوزاتنا و التي تسبّبت في تعميق محننا و إختلال عيشنا وعدم إستقرارنا على كلّ صعيد!

بينما يسخر أهل تلك الحضارات الأرضية من (الهنود الحمر) الذين هم أكثر إنسانيّة و أدباً و وجداناً منهم .. لانّهم على سبيل المثال حين يسرق فرد في مجتمعهم يجلس قادتهم و رؤسائهم لطرح سؤآلٍ مركزيّ ينمّ عن صفاء فطرتهم : [ما هو الخطأ الذي إرتكبناه ليسرق من سَرَق؟] وكذلك حين يحصل سباق أو منافسة في بطولة عامّة؛ فإنّهم يحتفلون بالذي حصل على (المرتبة) الأخيرة, بعكس الناس الذين يفتخرون بآلفائز الأوّل, بينما "الفائز" الأخير بإعتقاد (النونوفت) هو الفائز الحقيقيّ.

لهذا كان مُحاصرتهم – أيّ الفلاسفة و الحُكماء - من قبل ألحُكّام و سحب البساط من تحت أرجلهم و حتى قتلهم و كما هو آلمُتّبع دائماً؛ قضيّة مدروسة و مقصودة بآلصّميم من قبل ألحُكّام والأحزاب ألمُتسلّطة ألّذين لا خيار لهم سوى آلأستمرار بتلك السياسة ألأجراميّة للحصول على الأموال وإمتصاص دماء ألفقراء والمساكين ألّذين يتمّ تمزيق إرادتهم و معنوياتهم لسلب حقوقهم بسهولة عبر منع ألمعرفة و آلحكمة عنهم, بتصويب ألقوانين ألظالمة بحسب منافعهم – أيّ ألمُتسلّطون في مجالسهم النيابيّة والقضائيّة والحكوميّة "ألديمقراطيّة" التي تُقرّر كلّ يوم عشرات القوانين ثمّ تُمحيها وتستبدلها بأخرى تناسبهم أكثر! وهكذا تُدار آلسّلطة بآلقوانين ألمتغيّرة ألّتي تضرّ آلفقراء وآلمظلومين قبل جميع الناس!

لقد صوّبوا الكثير من القوانين و الدّساتير التي تضمن بآلدّرجة الأولى منافع المستكبرين في المنظمة الإقتصاديّة ألعالميّة .. لكن (أخطر قانون) من بينها, هو ذلك آلذي لَعَبَ دوراً كبيراً في توسيع الظلم و مسخ البشريّة و هو (حلول إصالة المجتمع محلّ إصالة الفرد) بعد أنْ تَمَّ تجميّد و تحيّيد دور ألفلاسفة و آلحكماء و تشريدهم من قبل أصحاب السلطة و المال و القدرة!

إنّ فلسفة ذلك (القانون ألخطير) تقضي بتحطيم كرامة الأنسان في آلنّهاية عبر تطبيقه الذي لم ينتبه له؛ سوى ألفيلسوف (هيجل) لألمانيّ في القرن ألثّامن عشر و (جان جاك روسو) الألمانيّ أيضاً و آلّلذين تعلّما من آلأمام عليّ(ع) (فلسفة ألعدالة) و آلّلاطبقيّة بإعترافهما .. بكون (ألأمام عليّ(ع) أستاذهم(2) .. مُحذّريين – هو و هيجل - آلنّاس إلى نوع من (الغربة ألذّاتيّة) في آلأنسان بسبب القهر كناتج لذلك القانون الظالم .. مُعلنين بصراحة أنّ (العقل الجّمعيّ حلّ محل ألعقل الفرديّ) بمعنى :
[حلول إصالة ألمُجتمع مَحَلَّ إصالة ألفرد] و في آلحقيقة تمّ إستغلال ألألفاظ بعد التلاعب بآلكلمات .. بكون (مصلحة المجتمع مُتقدمة على مصلحة ألفرد) و تكتنف هذه المقولة مغالطة كبيرة و جدليّة لها حَدّين يجب التدقيق في نتائجها وآلوقوف عليها, لأنّ الظلم الذي يقع على (إنسان واحد) بحسب الفلسفة الكونيّة هو ظلم تسبّب به كلّ المجتمع خصوصاً حكّامه و قادته, لهذا نرى (الهنود الحمر) و لكونهم الطبقة الوحيدة التي حافظت على توازنها و فطرتها الأنسانيّة؛ حين يسرق فرد منهم, يجتمع على الفور قادتهم وقُضاتهم لحلّ الموضوع بطرح سؤآل على أنفسهم, هو: [ما الخطأ ألذي إرتكبناه ليسرق ذلك آلمُواطن]!؟

و لأجل التغطية على ذلك القانون ألمدّمر حول (إصالة ألمجتمع)؛ أتو بـ (آلدّيمقراطيّة) لإضفاء صفة (الشرعيّة المجتمعية) على الحاكم و الحكومة, و بآلتالي تسيّير ألمجتمع كقطعان آلماشية بإتجاه ألأهداف ألمحدّدة و آلمدروسة منذ القدم و إغتيال (جون كندي) لحصر مالكية (عملة الدّولار) بيد سلالة روتشفيلد ألمعروفة هو دليل نقدي, ليستمر الفساد و الظلم بآلمقابل على الناس ألذين لا يحقّ لهم ألأعتراض ضدّ الحكومة الديمقراطيّة الرأسمالية الطبقيّة؛ ويحقّ لهم إن تمكّنوا إشباع بطونهم و لباسهم في أفضل الحالات لتصبّ كلّ آلجّهود و آلنّتائج للطبقة الحاكمة و مَنْ ورائهم في (المنظمة الأقتصادية العالمية)!

إن ذلك القانون ألخطير على مستقبل البشرية قد أشرنا له سابقاً(1) و يقضي بتحطيم كرامة الأنسان في آلنّهاية عبر تطبيق (قانون عامّ) لم ينتبه له سوى ألفيلسوف (هيجل) الألمانيّ في القرن ألثّامن عشر و (جان جاك روسو)(2) الألمانيّ ألّذي قال قولته المشهورة عن آلأمام عليّ(ع) رائد العدالة الكونيّة و آلّلاطبقيّة بكون (ألأمام عليّ(ع) أستاذه .. مُحذّراً و هيجل - آلنّاس من إصابتهم بـ (الغربة ألذّاتيّة) ألقهرية, مُعلنيّن بصراحة أنّ (العقل الجّمعيّ الذي حلّ محل ألعقل الفرديّ) هو السبب بمعنى:

[حلول إصالة ألمُجتمع محلّ إصالة ألفرد], و بآلتّالي سير ألمجتمع كقطعان آلماشية بإتجاه أهداف كليّة محدّدة, و لا حقّ لهم سوى إشباع بطونهم و لباسهم و إيوائهم في أفضل الحالات و جهودهم و نتاجهم تعود للطبقة الحاكمة المالكة ومَنْ ورائهم!
و هذا يعني مسخ الكرامة الأنسانية و تمييعها ضمن الأهداف "الأجتماعيّة" وهي بآلحقيقة تغطية ذكية كما أشرنا آنفاً لصالح طبقة الـ 1%, وفيما بعد طالع (كارل ماركس) هذه المقولة بنظرة أكثر محدوديّةً مركّزاً على الجانب الأقتصاديّ كما بيّنه في كتابه (رأس المال), لكنّ (أريك فروم) ألعالم النّفسيّ و الأجتماعيّ المعاصر, ذهب أكثر من غيره لبحث الموضوع, حيث أشار إلى أهمّية فلسفة الشرق - أيّ الفلسفة المبنيّة على آلغيب - و مكانه الخالي في هيكليّة المجتمع الغربيّ ألمتجّه لمصير خطير بدونها, و معلناً بصراحة على عبثية النظام الغربيّ و ضرره للأنسان كفرد, و ما مقولة الفضائل الغربيّة و آلآداب و الأخلاق في العالم الصناعيّ؛ إلّا وسيلة لإبعاد الأنسان عن نفسه و تغرّبه عن ذاته, لذلك ركّزنا آلبحث على كيفيّة المحافظة على سلامة الرّوح المحرّكة للضمير والوجدان والبصيرة لحفظ الكرامة المهداة من الله؛ للتفعاعل و الأنتاج و الأبداع.

للأطلاع على مضمون هذا الكتاب الخاتم بآلنسبة للرسالة الأنسانيّة الكونيّة, كتكملة لما ورد في الجزء الأول الذي بيّنا فيه المقدّمات ألّلازمة للطبابة ألكونيّة ألرّوحانيّة العرفانيّة؛ عليك عزيزي الباحث ألتأمّل في صفحاته لمعرفة أسباب معاناة الأنسان و إبتلائه بأنواع ألمشاكل و آلفايروسات والأمراض الرّوحيّة و آلنّفسيّة وآلجّسديّة, التي تُفرض علينا ألّلجوء إلى الطبابَة ألرّوحيّة كطريق وحيد للخلاص : فما هي الطبابَةُ الكونيّة العرفانيّة؟ و ما متطلباتها؟ و هل يُمكن للأنسان ألذي يجهل نفسه و محيطه و كرامته المسحوقة بسبب الجّهل؛ من إستخدامها و آلإستفادة منها؟ و كيف يتمّ إستخدامها؟ للتفاصيل عبر الرابط:
https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%86%D9%8A%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A-pdf
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) للتفاصيل راجع صفحة (52) من الكتاب, إلى جانب دراسات متفرقة في كتاب (أسفار في أسرار الوجود) للكاتب , و كذلك في مقالات مختلفة.
(2) بسبب آلعقد الحضاريّة التي تعاني منها أكثر الناس، لا تجد لها جواز سفرٍ لقلوبهم كما يبدو في حال عرضنا للمبادئ الكونيّة أو نصوص كونية إنسانية أو سماوية بعنوان الدين؛ إلّا مِنْ خلال الإستشهاد بكلمات الكُتّاب و المفكّرين الغربيّين مع إحترامنا لهم, و آخر تلك الإصدارات ألغربيّة ما قاله (جان جاك روسو) الفرنسيّ : [ما وجدت في التاريخ مَنْ يستحقّ كلمة أستاذ أو (أستاذي) بمفهومها آلواسع سوى رجل واحد هو عليّ بن أبي طالب] ليُعلو شأن الأمام عليّ(ع)!



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أهمّ واجبات النّاخب:
- ألجّولة آلجّديدة لحُكم العراق!؟
- ردّ على دعوة السيد علّاوي لدعوته إلى مؤتمر وطني للأنقاذ:
- أيّها المفكرون و الفلاسفة؛ كونوا (كونيّيون) فآلظلم خيّم على ...
- ألجذور التأريخية للفساد في العالم
- ألفساد في آلعراق و العالم له جذور تأريخيّة
- ألإسلام يؤمن بآلدّيمقراطية بشرط الولاية:
- صدور الجزء 6 من الأضواء الكونيّة لتنوير العقل الباطن:
- دور الفكر في تقويم الحياة
- الأرض تواجه خطر الفناء
- ما زال الفكر هو الشهيد الوحيد في بلادنا !
- ما زال الفكر هو الشهيد الوحيد:
- فروقات تدلل على جمال اللغة العربية:
- فتاوى متناقضة من الجذور!
- بصيرة صدّام
- حمار (عبد الرّضا الجصاني) أفضل من ألف إمرأة و رجل سياسيّ؟
- مَنْ يستحق الرئاسة في آلعراق؟
- الأقتراض قصم ظهر العراق
- ألأقتراض قصم ظهر العراق!
- قرن كامل من التعاون على الظلم:


المزيد.....




- منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية تؤكد مسئولية المجتمع ال ...
- ارتفاع حصيلة عدد المعتقلين الفلسطينيين في الضفة الغربية منذ ...
- العفو الدولية: المقابر الجماعية بغزة تستدعي ضمان الحفاظ على ...
- إسرائيل تشن حربا على وكالة الأونروا
- العفو الدولية: الكشف عن مقابر جماعية في غزة يؤكد الحاجة لمحق ...
- -سين وجيم الجنسانية-.. كتاب يثير ضجة في تونس بسبب أسئلة عن ا ...
- المقررة الأممية لحقوق الإنسان تدعو إلى فرض عقوبات على إسرائي ...
- العفو الدولية: استمرار العنصرية الممنهجة والتمييز الديني بفر ...
- عائلات الأسرى المحتجزين لدى حماس تحتشد أمام مقر القيادة العس ...
- استئجار طائرات وتدريب مرافقين.. بريطانيا تستعد لطرد المهاجري ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - عزيز الخزرجي - إصدار كتاب (الطبابة الكونية) - ألجزء الثاني