أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف فكري وسياسي واجتماعي لمناهضة العنف ضد المرأة - محمد محمد فكاك - كل التحاياوالتهاني والمباركات والتزكيات لرئيسة وزراء تونس الخضراء، نجلاء ديدن














المزيد.....

كل التحاياوالتهاني والمباركات والتزكيات لرئيسة وزراء تونس الخضراء، نجلاء ديدن


محمد محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 7035 - 2021 / 10 / 2 - 15:57
المحور: ملف فكري وسياسي واجتماعي لمناهضة العنف ضد المرأة
    


لقد جاءنا نبأ جد مفرح ومبهج وسار تعيين السيدة الفاضلة الكريمة الطيبة الجليلة الشجاعة الجريئة النابغة العالمة الفيلسوفة الحكيمة القوية الارادة الفولاذية السيادة
ذات الاسك الأكرم الأنبل الأحسن الأجمل الأسمى الأسنى الأعز نجلاء ديدن حرم رمضان على رأس أم وزراء تونس اللائكية الديمقراطية التقدمية الطليعية
الأمومية الماترياركية النسائية من قبل السيد رئيس الجمهورية التونسية الشرعي الديمقراطي المحبوب الأخ الأنبل قيس سعيد ، وقد جاء هذا الانتصار الباهر
الحاسم الفاصل القاطع بعد صراع طويل مع سرطانات الاخوان الجرذان الكلاب الاسلامويين الدمويين الخونة الفجرة العملاء المرتزقة الموساديين الليكوديين
التلموديين البابليين الاسرائيليين الصهاينة الامبرياليين الامريكيين البيجاسوسيين.
انها المرأة المعاصرة الحداثية اللائكية العلمانية الرياضية الأستاذة الجميلة الرشيقة الأنيقة التي نقدمها للعالم في أكرم صورة واية في الجماليات والأخلاقيات
تلك الوزيرة الرئيسة النبيلة الشامخة الفاضلة العليمة الحكيمة التي كانت على لائحة خطة التحرر والتحرير لتونس من نير وقبضة عصابات ومافيا الاخوان
المجرمين الارهابيين الداعشيين، وتجلت عظمتها وجلالها وقدرها وعزتها وجبروتها بعشقها للسلم والسلام والتسامح والمحبة والحريات والكرامة الانسانية
والمساواة والعدالة الاجتماعية والشرف والارادة والسيادة الشعبية والاستقلال الوطني السياسي الاقتصادي الاجتماعي الثقافي الفني الجمالي الموسيقي الغنائي
الابداعي وحق الشعب التونسي والعالمي المقدس في تقرير مصيره نفسه بنفسه وبناء دولته الجمهورية اللائكية الوطنية الديمقراطية التقدمية الطليعية الثورية
لقد كبرت في عيني عندما عرض عليها السيد رئيس الجمهورية التونسي قيس سعيد تحمل مسؤولية رئيسةالوزاء لا في اطار السيطرةوالهيمنة والجاسوسية
والاستعبادية والاستبدادية مثلما يقع وبلا خجا عندنا في المغرب بالنسبة لتعيين الملك لصغار النفوس وأراذل وأنذال وأشباه الرجال والنساء ولا رجال ولا نساء
بل بالتأكيد أن الوردة الخضراء والزهرة الحمراء ستعمل على اقامة المحاورات والنقاشات والمجالس لمحاورة كبار المبدعين التونسيين والتونسيات كما شاهدناها
ولاحظنا عليها اعرابهاعن قدر كبير من الحماسة والمسؤولية والشرف، ظهر هذا أولا حين حضرت بنفسها الى حوار مطول وشامل وعميق ونوعي مع السيد
رئيس الجمهورية المبجل المحترم قيس سعيد حيث دارت بينهما حوارات حول قضايا وهموم بالغة العمق والتنوع وما يرتبط بها من مصائر بموقع الشعب الذي
يتعرض للتهديد واثارة الفتنة والفوضى لا من طرف عصابات حزب" النهضة الارهابي " فحسب، بل ومن طرف الامبريالية الامريكية والصهيونية العالمية
والرجعية العربية الاسلامية التركية القطرية الملكية الجلاوية الليوطية الاسرائيلية الصهيونية البيجاسوسية البوليسية الموسادية الليكودية التلمودية الاخوانجية من كل
الحركات والأحزاب والجمعيات الاسلاموية الارهابية المفروضة في المغرب.
ان الوردة الخضراء والزهرة الحمراء نجلاء ديدين حرم رمضان ستظل في تونس كما في معظم أرجاء العالم، سوف تظل قائدتنا نجلاؤنا الجميلة السعيدةهذه، اية
وأيقونة الثورة النسائية والامتداد الأعمق لارث زمن وعصر الأمومة "الماترياركية" ستبقى مريدة الحكمة التونسية وضمير جيل الثورة اللائكية المدنية الحداثية
ستظل تسير كشهاب ملتهب ينزل نارا وغضبا وتطلعا تحيط به أخلاقيات الثورة البوزيدية حيث لم تترك نجلاء ديدن رمضان لكلاب الاخوان في "حزب النهضة
للخلف والوراء والتخلف سوى " عواء الكلاب و نباح الذئاب.
رأيت نجلاء ديدن رمضان كأفضل العقول والنفوس والقلوب في أجيال تونسية وقد دمرها خنازير الاخوان الارهابيون الطغاة العتاة البغاة الزناة الحمقى المجانين
المهلوسين المهمومين بالتسلط والشناعةوالبشاعة والدعارةوالعهارةوالسفالة.
رأيت وجه نجلاء ديدن رمضان الأجمل الأزهر الأحسن كيف أرجعت عصابات الاخوان الارهابيين الرجعيين يتضورون عراة حفاة"متهدلسين" ومهسترين.
يجرجرون أنفسهم عبر الشوارع لاعادة احتلال ما يسمونه بالبرلمان وماهوفي الحقيقة الا " ماخورات الاخوان".
لتحيا السنديانة الجمهورية الشعبية الديمقراطية الراديكاليةالقاعدية الجماهيرية اللائكية الاشتراكية العلمية كأساس للتنمية الشيوعية البلشفية المادية الجدلية التاريخية
الماركسية اللينينية سطالينية الماوية المستقلة الحمراء.
خريبكة. ديكتاتورية البروليتاريا. المغرب.
محمد محمد فكاك.



#محمد_محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا عامل يا فلاح طالبوا بالسراح لرفاق الكفاح معتقلين سياسيين
- رسالة إلى الجمعية المغربية لحقوق الانسان خريبكة
- المهرجان السينمائي الافريقي:أية علاقة.
- زغردي يا أمي يا أم الثوار خريببكة حبلى بالثوار
- al hoceima vaincra
- قاوموا ملكا بغيا حتى يفئء إلى أمر الشعب المغربي
- أي عيد لا يتحررفيه المعتقلون؟
- عيد هذا الذي يموت فيه الشباب في الريف الأمر وتتنعم الطبقا ال ...
- عيد بأية حال عدت يا عيد
- عيد بأية حال عدت ياعيد
- اطرد ب يا فرنسا مانتسكيو وفولتير الملوث الدموي مخمد السادس
- عماد العتابي ينادي على مدينة البروليتاريا
- الملك بين الفضائل والرذائل وبين الخيرات والفضلات
- محمد فكاك يطالب بمحاكمة محمد السيادس للجرائم والفظائع بحق ال ...
- لماذاا با عبد اللطيف المنوني تخون شباب الحسيمة وقضيتهم العاد ...
- في ضرورة استبدال مسجد البيضاء بمشروع حامعة للعلوم والفلسفة و ...
- الوحدة اليسارية الاشتراكية والشيوعية الماركسية اللينينية ضرو ...
- الشعب يريد تحرير الاسرى والمعتقلين
- الرد على الخطاب الملكي
- بأي معنى من المعاني نحتفل بعيد العرش الدموي؟


المزيد.....




- بريق الذهب يُغري المُقبلات على الزواج في الأردن والشباب يستد ...
- حقوق المرأة المطلقة عربيا
- «لولو يالولو وينك يالولو».. تردد قناة وناسة Wanasah TV بجوده ...
- الفئات المستحقة للحصول عل منفعة الأسرة سلطنة عمان 2024 والشر ...
- أوكرانيا.. مقتل امرأة وإصابة 24 في قصف روسي على خاركيف
- ” سجل الآن” الشروط  المطلوبة للتسجيل في منحة منفعة الأسرة بع ...
- كيفية التسجيل في منحة المرأة الماكثة في المنزل.. المستندات ا ...
- الكويت.. حجز مواطنات ارتكبن أعمال عنف على متن طائرة قادمة من ...
- ما هي خطوات التقديم على منحة الزواج 1445؟ المؤسسة العامة للت ...
- مراكش: جثة الفتاة القاصر طفت على سطح المسبح والمحكمة المغربي ...


المزيد.....

- جدلية الحياة والشهادة في شعر سعيدة المنبهي / الصديق كبوري
- إشكاليّة -الضّرب- بين العقل والنّقل / إيمان كاسي موسى
- العبودية الجديدة للنساء الايزيديات / خالد الخالدي
- العبودية الجديدة للنساء الايزيديات / خالد الخالدي
- الناجيات باجنحة منكسرة / خالد تعلو القائدي
- بارين أيقونة الزيتونBarîn gerdena zeytûnê / ريبر هبون، ومجموعة شاعرات وشعراء
- كلام الناس، وكلام الواقع... أية علاقة؟.. بقلم محمد الحنفي / محمد الحنفي
- ظاهرة التحرش..انتكاك لجسد مصر / فتحى سيد فرج
- المرأة والمتغيرات العصرية الجديدة في منطقتنا العربية ؟ / مريم نجمه
- مناظرة أبي سعد السيرافي النحوي ومتّى بن يونس المنطقي ببغداد ... / محمد الإحسايني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف فكري وسياسي واجتماعي لمناهضة العنف ضد المرأة - محمد محمد فكاك - كل التحاياوالتهاني والمباركات والتزكيات لرئيسة وزراء تونس الخضراء، نجلاء ديدن