أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اسكندر أمبروز - ردّاً على مصري ملحد , فيما يتعلّق بإنقاذ ستالين للاتحاد السوفييتي !















المزيد.....

ردّاً على مصري ملحد , فيما يتعلّق بإنقاذ ستالين للاتحاد السوفييتي !


اسكندر أمبروز

الحوار المتمدن-العدد: 7035 - 2021 / 10 / 1 - 17:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يعلم القاصي والداني على محافل الملحدين العرب شخصية الرائع مصري ملحد , والذي أحترمه وأوافقه الرأي أنا شخصياً في الكثير والكثير من المواضيع , ولكن في لقائه الأخير على قناة الآخر قام بالخوض في مسألة الدكتاتورية الستالينية والادعاء بأن ستالين وحزمه ودكتاتوريته هي من أنقذت روسيا ومن قلبت الموازين على هتلر , في محاولة من الأخ عمرو له كل الاحترام , أن يرسم صورة ايجابية عن الحكم الدكتاتوري.

ورغم أنني لا أختلف كليّاً مع هذا المنظور , حيث أنني قد كتبت مقالاً عن أمثلة للدكتاتوريات الحميدة من التاريخ المعاصر , والتي أعتبرها حالات نادرة واستثنائية للقاعدة العامّة للحكم الدكتاتوري ألا وهي الاجرام والفتك بالبشرية بشكل لا يمكن تقبله من أي عاقل.

ومع احترامي لرأي الأخ عمرو , إلّا أنه ارتكب أخطائاً فادحة في ذلك اللقاء أثناء الادلاء برأيه هذا , حيث أنه اختار أسوأ دكتاتور بالتاريخ للإشارة لإيجابيات الدكتاتورية , والتي أعترف انها موجودة , ولكنها لا يمكن ذكرها على ضوء السلبيات والفظائع والجرائم التي اقترفها ستالين ! وهذا ناهيكم عن رأيه المغلوط تماماً فيما يتعلق بدور ذلك الدكتاتور السفيه في الحرب مع ألمانيا.

والآن لنناقش آراء مصري ملحد , مع تقديم حقائق الأمور التي أغفلها أو أخطأ في عدم إدراكها...

⚫ قال الاستاذ عمرو أن ستالين قام بثورة صناعية جعلت من روسيا دولة عظمى.

وهذا خاطئ الى حد ما , حيث أن روسيا كانت بلداً صاعداً من حيث الصناعات والانتاج قبيل الحرب العالمية الأولى , وقبيل استلام ستالين زمام الأمور , وأي نعم كان لستالين دور في التطوير والتحديث , ولكن أحجار الأساس للثورة الصناعية الروسية كانت بفضل الحكم القيصري وبدأت من القرن التاسع عشر , فمع بدء عمليات منطقة باكو النفطية , احتلت روسيا في عام 1900 الصدارة في إنتاج النفط عالمياً. وبعد أزمة 1899 , زاد الإنتاج الصناعي 1.5 مرة في 1909-1913 , وازدياد الصناعات الثقيلة 174٪--- , والخفيفة 137٪---.

وبلغ حجم الإنتاج الصناعي في روسيا عام 1913 7 مليار روبل. وفي عام 1913 , كانت حصة روسيا في الصناعة العالمية 5.3٪--- واحتل الاقتصاد الروسي المرتبة الخامسة في العالم.

وفي بداية القرن العشرين , احتلت الإمبراطورية الروسية , إلى جانب الولايات المتحدة , مكانة رائدة في الزراعة العالمية. ويتضح هذا بشكل خاص في مثال محاصيل الحبوب في السنوات الأربع عشرة الأولى من القرن العشرين , حيث زادت المساحة المزروعة بنسبة 15٪--- , ومحصول الحبوب بنسبة 10٪--- , وحصاد الحبوب للفرد بأكثر من 20٪--- حيث احتلت روسيا المرتبة الأولى عالمياً في إنتاج الحبوب والمرتبة الثانية في إنتاج القمح.

ومن خلال هذه الأرقام نرى أن روسيا كانت صاعدة اقتصادياً , ولم تكن بحاجة للعبث الشيوعي والهبل والاجرام الستاليني الذي يدعي الأخ عمرو أنه كان ضرورياً لصعود روسيا للمراتب الأولى اقتصادياً. فالإجرام الستاليني كان بنائاً على أيديولوجيا شيوعية دينية سفيهة لا علاقة لها لا بالمنطق ولا بأي أسباب أو دواع اقتصادية لتبرير تلك الجرائم.

⚫ يدعي الأخ عمرو أن ستالين والدكتاتورية الشيوعية عموماً , جائت بالتطوير على صعيد الصحّة والتطعيم والعناية الصحية بشكل عام , وهذا صحيح لحد ما ولكن ليس كلّياً أو حتى بالمجمل , حيث أن التطعيم كان منتشراً بشكل لا بأس به في روسيا منذ زمن الامبراطورة كاثرين , والتي كانت أول من أدخل التطعيم ضد الأوبئة لروسيا عام 1768 , قبيل السوفييت وستالين بقرون , وطبعاً لم يكن نظام الصحة في روسيا جيداً في زمن القياصرة , ولكنه كان متواضعاً بحكم قِصَر المعرفة الطبية في ذلك الوقت , والدول العظمى الأخرى عانت من الأوبئة أيضاً وكان حال روسيا أفضل بمئات المرّات من حال غالبية دول العالم المتخلفة كالدولة العثمانية والصين وامريكا الجنوبية وغيرها... مع استثناء ألمانيا التي كانت تمتلك أفضل تنظيم صحي في العالم في ذلك الوقت.

وأنظمة الصحّة القديمة والبدائية هذه لا يمكن مقارنتها بالنظام السوفييتي الذي حقق النجاحات الصحية بفضل تطور الطب والعناية الصحية في أوربا كلّها في ذلك الوقت , فالفضل هنا لا يعود للدكتاتورية , وإنما لتطور العلوم بشكل عام.

وحتى نوضح مدى دوغمائية وفصام ستالين فيما يتعلق في مجال الصحّة , وللتأكيد على النقطة السابقة , وهي استقلال التطور الصحي عن الادارة الستالينية , هو مسألة مؤامرة الأطبّاء عام 1951 الى 1953 والتي كانت حملة معادية للسامية في الاتحاد السوفيتي نظمها جوزيف ستالين.

وتم فيها اتهام مجموعة من الأطباء اليهود في موسكو بمؤامرة لاغتيال قادة سوفييت. ترافق ذلك لاحقاً مع منشورات ذات طابع معاد للسامية في وسائل الإعلام , تحدثت عن تهديدات الصهيونية وأدانت الأشخاص الذين يحملون ألقاباً يهودية. وبعد ذلك , تم فصل العديد من الأطباء , من اليهود وغير اليهود , من وظائفهم واعتقالهم وتعذيبهم وقتل الكثير منهم.

فيما يوضح أن تحرّكات ستالين كانت تصب في مصلحة الأيديولوجيا والدين المادي الذي كان يؤمن به لا في مصلحة الشعب أو الدولة وتطويرها وتحسينها , وحتى مسألة التعليم التي طرحها مصري ملحد , ومحاربة الأمّية من قبل السوفييت , كان الهدف منها إيجاد أوساط إعلامية للتأثير على الوعي الشعبي وبث البروباغاندا سوائاً في الصحف أو المجلات أو غيرها من وسائل الإعلام , ولم تكن لغايات التطوير والتحديث أو لإفادة الشعب.

⚫ قال الاستاذ عمرو أن ادارة ستالين الدكتاتورية , كان لها الفضل في انتاج 40 ألف دبابة في أثناء الحرب مع ألمانيا , وهذا خاطئ.

فالسوفييت كانوا يمتلكون 30 ألف دبابة مع نهاية الحرب مع ألمانيا , وكان هذا الرقم هو أعلى رقم وصلوا إليه , ولأزيدكم من الشعر بيتاً , فهذه الدبابات تم انتاج غالبيتها قبيل الحرب حيث امتلك الاتحاد السوفييتي ما يقارب ال25 ألف دبابة ومدرّعة قبل الحرب مع ألمانيا , وليس في خضم الحرب كما قال الاستاذ عمرو , ولم يكن الفضل في صناعتها للدكتاتورية القوية الستالينية , بل كما ذكرنا آنفاً يعود الفضل في ذلك للصعود الاقتصادي والصناعي الروسي الذي كان موجوداً أصلاً قبل السوفييت وقبل ستالين.

ولكن الأنكى من هذا كلّه , هو تدهور الصناعة العسكرية الروسية لحد التوقف والانتهاء في خضم المعركة مع الألمان , حيث نقل ستالين ما استطاع من مصانع عسكرية الى جبال اليورال , وأدّت استراتيجياته السخيفة الى خسارة وتدمير غالبية المصانع العسكرية الروسية في الحرب , وهذا ما يقودنا للنقطة التالية...

⚫ ادعاء الأخ عمرو أن ستالين ودكتاتوريته كان له الدور الرئيسي لهزيمة هتلر لا الديمقراطيات الغربية , وهذا أبعد ما يكون عن الواقع.

فاستكمالاً لما سبق , لم تصمد روسيا في الحرب مع ألمانيا سولى لثلاثة أسباب أولها استماتة الجنود الروس في المعارك , كمعركة كورسك وستالينغراد وحصار لينينغراد وغيرها.

والسبب الثاني هو المساعدات الأمريكية من كل شيء , حيث أن 10 آلاف من ال30 ألف دبابة التي امتلكها السوفييت في نهاية الحرب كانت صناعة أمريكية وتم تقديمها كدعم للروس قبل فتح الجبهة الغربية للإبقاء على ستالين ونظامه في الحرب نظراً لاقترابهم الكبير من السقوط , وهذا إضافة الى 11 ألف مدرعة , و11 ألف طائرة حربية , و400 ألف سيارة نقل عسكرية , وآلاف الأطنان من الطعام والملابس وغيرها من المساعدات التي كانت أهم العوامل الفارقة في صمود ستالين ونظامه وهذا باعترافه هو شخصياً , حينما كتب في مذكراته الشخصية التي نشرت لاحقاً..."لو لم تساعدنا الولايات المتحدة لما انتصرنا في الحرب ".

والسبب الثالث هو فتح الجبهة الثانية , وتشتيت الجيش الألماني الذي لم يواجه السوفييت بكامل قوّته على مرّ الحرب كاملة ! حيث أبقى هتلر لثلث جيشه بشكل مستمر على الجبهة الغربية تحسباً لهجوم بريطاني أو فرنسي أو أمريكي في نهاية المطاف.

وكل هذه الأسباب مجتمعة , أدّت لسقوط ألمانيا وانتصار الحلفاء , فالسوفييت كان لهم دور , لا بل الدور الأكبر في الحرب , ولكنه لم يكن بفضل ستالين , بل على العكس , فهو من أجهض جهود جنرالاته للتخطيط العسكري السليم , وهو من تسبب بأسر 6 ملايين جندي روسي وموت 4 ملايين منهم في سجون النازية , وهو من تسبب بفضل حماقاته بسقوط الجبهة السوفييتية في بداية الحرب , نظراً لتجاهله التّام لعلامات الغزو الألماني وإنذارات الجواسيس السوفييت في ألمانيا لستالين بالهجوم المحدق النازي , وهو من تسبب بموت الملايين من جنوده في تكتيكات عسكرية مميتة لا تنتمي الا للعصور الوسطى !

فالسوفييت انتصروا لا بفضل ستالين ودكتاتوريته , وإنما رغماً عنها !

وللتأكيد على تخريب وفساد ستالين كحاكم , ودور الدكتاتورية التي زادت الطين بلّة , هو حملات التطهير التي سمّيت بالتطهير العظيم في الثلاثينات , والتي راح ضحيتها قرابة المليون عسكري بين ضباط وجنود وأفضل وألمع الأسماء العسكرية السوفييتية كميخائيل نيكولايفيتش توكاتشيفسكي الذي تم اعدامه بسبب تهم ملفقة , وطلبه لإعادة تنظيم الجيش الروسي لمواكبة المدارس العسكرية الحديثة وتكتيكاتها , التي كان أشهرها تكتيك حرب البرق , الذي استعمله الألمان لاكتساح فرنسا في 1941 وروسيا من بعدها , والتي كان قد أشار اليها توكاتشيفسكي وغيره منوهاً لأهمية تطبيقها , والذي تم اعتباره من قبل ستالين عملية للإطاحة به والانقلاب عليه. وكل هذا العبث والاجرام في الجيش أدى لسقوط الاتحاد السوفييتي بشكل كان بالإمكان تجنبه لولا سياسات ستالين الحمقاء.

ولو خلطنا كل ما سبق مع وضع ستالين لنخبة الجيش الأحمر على الحدود مع ألمانيا دون أي دعم يذكر لهم , وأوامره بعدم الانسحاب والتسبب بأسر ملايين الجنود وخسارة العتاد , وتدمير الطيران السوفييتي العسكري على أرض المطارات بسبب تخاذل وتخبط ستالين الذي ظل أسبوعاً كاملاً بعد اعلان ألمانيا الحرب عليه عالقاً في مكتبه لا يكلّم أحد من أثر الصدمة التي تعرض لها مربكاً لدولة بأكملها بسبب وضعه كامل الصلاحيات في يده كشخص في نظامه الدكتاتوري المتخلف , ومقولته هو هي خير دليل على ذلك , حيث قال "لقد بنى لنين هذه الدولة , ونحن من أتى بخرابها !" في اعتراف منه بفشله , وفشل نظامه الفاسد.

ولو قارنّا كل هذا بالديمقراطيات الغربية وحالها قبل الحرب , سنجد أن صمود بريطانيا لم يكن متوقعاً , وصمدت نظراً لانتخاب شعبها الرجل المناسب في الوقت المناسب , وأما سقوط فرنسا فقد كان بسبب العقليات العسكرية القديمة التي تسببت بتشتيت الجيش الفرنسي وعدم المواجهة كما يجب ضد ألمانيا , مع امتلاك فرنسا قوة عسكرية أعتى من ألمانيا في ذلك الوقت , أو بسبب انعدام اعادة التسليح خصوصاً فيما يتعلق بالأسلحة الحديثة كالطيران الفرنسي الذي لم يكن مواكباً للعصر والدبابات والمدرعات البريطانية التي كانت متخلفة من حيث العدد والنوعية , وليس بسبب ضعف النظام الديمقراطي مقارنة بالدكتاتورية كما يدعي الأخ عمرو.

--------------------------------------------------------------------

أعي تماماً ما هو الهدف من كل ما قاله الأخ مصري ملحد , وأعي أن النقطة التي أراد الوصول اليها هي أن الحكم الدكتاتوري له فوائد معينة وأنا أتفق معه كلياً , فالدكتاتورية الحميدة التي عرضتها في أحد مقالاتي سابقاً والموجود هنا لمن يريد الاضطلاع عليه...

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728131

هي مثال موجود وواقعي , وأتفق مع الأخ مصري ملحد في أن الدكتاتورية الحميدة في حالات معينة (وخصوصاً في دولنا) هي أفضل من الحكم الديمقراطي في الوقت الحالي مع التشديد على كلمة "حميدة" , ولكنني أختلف معه بشكل كامل في المثال الذي طرحه , فلو أراد ذكر فضائل الدكتاتورية لكان عليه أن يذكر دكتاتورية لها فضائل ! لا أن يأتي بذكر أعتى وأسوأ الأنظمة الدكتاتورية في التاريخ الحديث لا بل بنظام ديني يتبع ذات البلاء والسخف الديني المعروف.

وهذا لا يعني أن النظام الذي سبقه كان أفضل حالاً , فالنظام الروسي القيصري كان له مشاكل لا حصر لها , أولها أنه هو أيضاً نظام ديني سقيم ومتخلف وإجرامي , ولكنه لم يكن بذات المستوى من الفساد كالنظام الستاليني الذي راح ضحيته عشرات الملايين والشيوعية التي تسببت بخراب دول بأكملها , والتي لا يضاهيها في الفساد والفجور سوى الاسلام المتصدر لتلك القائمة اللعينة.

--------------------------------------------------------------------
المصادر :
Stalin the court of the red tsar
Soviet Casualties and Combat Losses in the Twentieth Century
Robert Conquest - The Great Terror: A Reassessment
The Romanovs: 1613-1918
Late Tsarist Russia, 1881–1913 Beryl Williams
Lenin: The Man, the Dictator, and the Master of Terror



#اسكندر_أمبروز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المعجزات في تلاوة الهلوسات !
- البيان في حيونة الإخوان.
- ترجمة رؤية المتنور العربي على أرض الواقع.
- يجب مراجعة التاريخ والاجرام الاسلامي.
- تناقض مسيحي لطيف.
- اسماء الله -الحسنى- تنسف ألوهية الله !
- مغالطة أحجار الشطرنج.
- ماذا قدّمت الوصايا العشر للبشرية ؟
- الأديان ونظرية المؤامرة.
- مشكلة المحتوى العربي , الانترنت كمثال.
- لماذا انهار الجيش الأفغاني بين ليلة وضحاها ؟
- أسوار الإرهاب الفكري الإسلامي.
- أفغانستان , وفشل الغرب الفاضح.
- الاسلام والنازيّة , تشابه لحدّ التطابق.
- هل توقف حمام الدم في سوريا ؟
- هل الحكم الدكتاتوري سيء بالمطلق ؟
- الإيجابيات في دول بهائم الصحراء
- أسطورة المسلمين العسكرية.
- طفرة التطور في عقول بول البعير.
- الإسلام ورواية 1984.


المزيد.....




- السعودية تحدد قيمة مخالفة من يضبط داخل مكة والمشاعر دون تصري ...
- بوتين يؤدي اليمين الدستورية لولاية خامسة.. شاهد ما قاله عن ا ...
- غزة: ما هي المطبات التي تعطل الهدنة؟
- الحرب على غزة| قصف إسرائيلي عنيف على القطاع ومخاوف من -الغزو ...
- وداعا للسيارات.. مرحبا بالمشاة! طريق سريع في طوكيو يتحول إلى ...
- يومين فقط من إطلاقها.. آثار كارثية للعملية الإسرائيلية برفح ...
- البيت الأبيض يعلق على -محاولة اغتيال- زيلينسكي
- اكتشاف سبب جديد يؤكد أن غواصة تيتان كانت ستقتل ركابها لا محا ...
- -إنسولين فموي- بتقنية النانو قد يغني عن الحقن لمرضى السكري
- السجن لمصري جمع 100 ألف دولار من أبراج الكويت


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اسكندر أمبروز - ردّاً على مصري ملحد , فيما يتعلّق بإنقاذ ستالين للاتحاد السوفييتي !