أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - العفيف الأخضر - العراق: إلغاء الجهاد من برنامج التعليم















المزيد.....

العراق: إلغاء الجهاد من برنامج التعليم


العفيف الأخضر

الحوار المتمدن-العدد: 487 - 2003 / 5 / 14 - 04:09
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    



الثلاثاء 13 مايو 2003 04:27 
 

   
• ألغي الشعب العراقي الجهاد عملياً فلماذا لا تلغيه نخبته من برامج التعليم؟
• لماذا لا نستأنف القراءة التاريخية للقرآن لنسخ الآيات المتقادمة؟
• لماذا لا يتشجع عراق ما بعد صدام علي تبني قوانين الأحوال الشخصية التونسية التي حررت المرأة المسلمة من رقها الأبدي وبرنامج التعليم التونسي الذي يعلم النشء كيف يتعلم مدي الحياة وكيف يفكر بنفسه لا بأسلافه؟


 في السيناريو المتشائم قد يتحول عراق ما بعد صدام إلي وعيد لشعبه وشعوب المنطقة إذا انتصر اللبناني الشيخ حسين نصر الله علي العراقي الشيخ أحمد الكبيسي. نصر الله، بكل الجهالة السياسية والجهادية الانتحارية اللتين تميزانه، دعا العراقيين إلي الجهاد بالعمليات الانتحارية لطرد الاحتلال الأنجلو _ ساكسوني فوراً كي تملأ الفوضي الدامية علي الطريقة اللبنانية أو الصومالية الفراغ الذي خلفه وراءه حكم فردي دموي دمر سياسياً وجسدياً نواة المجتمع المدني العراقي مفسحاً المجال للمجتمع الأهلي العتيق : أئمة المساجد وشيوخ القبائل والعشائر. أما في السيناريو المتفائل فقد يتحول عراق ما بعد صدام، الغني بالماء والنفط وبمثقفين بدون أو بأقل قدر من الأوهام العروبية والدينية، إلي وعد للعراقيين ونموذج للمنطقة ويرسم لها معالم في طريق الحداثة التي عجزت حتى الآن عن إدخالها وتشرب قيمها ومؤسساتها إذا انتصر الشيخ الكبيسي الذي، بكل الواقعية السياسية والسماحة الدينية اللتين تميزانه، نصح شعبه ب " حوار المحتلين وتذكيرهم بواجباتهم حيال من احتلوهم وفق قرارات الأمم المتحدة وحقوق الإنسان (.. ) سنعلم الناس عدم الانسياق وراء العاطفة الوطنية لأن اللجوء إلي السلاح في هذه المرحلة ضار بالعراق مئة بالمائة. فلنكن بارعين في كسب المعركة السلمية (..)كثير من الشعوب حصلت علي حقوقها بالسلم بعدما عجزت عن نيلها بالحرب " هذه هي نقطة التوازن بين الاحتلال الطويل المرفوض والمقاومة الفورية الانتحارية. نصيحة الكبيسي لشعبه تشبه النصيحة الثمينة التي أسداها محمد عبده للجزائريين كيما يكفوا عن القيام بالانتفاضات اليائسة علي الاحتلال التي كانت في كل مرة تنتهي بمذبحة وتجعل الاحتلال أكثر شراسة.
 بإمكان العراق أن ينتقل، تحت الاحتلال، من الاستبداد الدموي المطلق إلي التعددية إذا انتصر فيه نداء العقل علي نداء الغرائز، أي إذا عرفت نخبتة الدينية والعلمانية البعيدة النظر كيف تكون شجاعة سياسياً وفكرياً ودينياً أي عقلانية. تحسب بدقة عند اتخاذ كل قرار حساب الربح والخسارة، وواقعية : ترضي بالحلول الوسط بين ما تريد وما تستطيعه. أما معظم النخب العربية الأخرى الجبانة سياسياً وفكرياً ودينياً فقد صفقت لصدام حسين في 1990 عندما انتحر ونحر العراق معه بغزو الكويت وشاركت جمهوره الواسع هذيانه الجماعي. ومنعها عنادها العصابي وهذيانها الهستيري وافتقارها للفكر النقدي من أخذ الدرس من خطيئتها الأولي فأعادت الكرة هذه المرة أيضاً واضعة نفسها مرة أخرى علي خط الجماهير الثأرية الجريحة والحال أن وظيفة النخبة هي أن تكون متقدمة كثيراً عن جمهورها لا أن تجر قدميها وراءه .
 حجر زاوية المجتمع العراقي المنشود هي إعادة هيكلة عميقة للتعليم انطلاقاً من إلغاء تعليم الجهاد وجميع النصوص الأخرى المتقادمة التي تزرع في العقول الغضة العوائق الدينية التي تعتقل عقلها فلا يعود قادراً علي استقبال الحداثة وفكرها النقدي وقيمها الإنسانية والعلمانية. سيكون من المازوشية السقيمة أو العنصرية ضد الذات أن يرضي عقلاء العراق بحرمان أبنائهم من تعلم ما يتعلمه الأمريكي، الفرنسي، الياباني، الهندي والتونسي من تعليم ديني ودنيوي : تعليم يعلم الناشئ كيف يتعلم مدي الحياة بتدريبه علي التفكير بنفسه واكتساب المرونة الذهنية والروح النقدية تحصيناً له ضد ادعاء امتلاك الحقيقة المطلقة في مسائل الدين أو مسائل الدنيا، تعليم يعلمه بأن كل حقيقة هي دائماً جزء من حقيقة أشمل برسم الاكتشاف، وبأن قوانين العقل الوضعية أسمي بما لا يقاس من قوانين الغاب الشرعية، ويعلمه أخيراً كيف يعطي لحياته معني في الحياة لا بعد الموت بالجهد العضلي والذهني لا بالجهاد والاستشهاد أي رغبة الكائن الإنساني المكتئب في أن يكون قاتلاً وقتيلاً: خطراً علي نفسه وعلي الإنسانية!
 للجهاد في الإسلام ثلاثة أهداف عفي عليها الزمان : نشر الإسلام داخل شبه الجزيرة العربية وخارجها، الاستيلاء علي ممتلكات القبائل العربية والأمم الأجنبية المفتوحة والدفاع عن الدين الجديد.
 نشر الإسلام في العالم كله ب "الجهاد الماضي إلي قيام الساعة " حتى "يكون الدين كله لله " عبر استئصال الديانات الأخرى بإرغام معتنقيها علي الدخول في الإسلام أو تحويلهم إلي أهل ذمة علي أرض أسلافهم يدفعون " صاغرين " للمسلمين الجزية إن كانوا أهل كتاب يعترف به الإسلام أو تحويلهم إلي عبيد إن كانوا يؤمنون بأديان لا يعترف بها. هذا الهدف الأول للجهاد لم يعد اليوم واقعياً لسببين حاسمين : اختلال موازين القوى العسكرية لغير صالح المسلمين والإدانة الأخلاقية العالمية لهذا النوع من الجهاد في عصر تعتبر فيه البشرية الحرية الدينية مكسباً حداثياً لا تفريط فيه.
الهدف الثاني للجهاد، الاستيلاء علي أموال الآخرين، لم يعد بدوره لا ممكناً ولا أخلاقياً. كان بإمكان عمر بن الخطاب أن يجد الجرأة ليقول لجيشه الفاتح بصوت عال ما لا يستطع أي "خليفة" أن يقوله اليوم بصوت خفيض : " فأنتم مستخلفون في الأرض، قاهرون لأهلها... فلم تصبح أمة مخالفة لدينكم إلا أمتان : أمة مستعبدة للإسلام يجزن لكم [ = يدفعون لكم الجزية ] تستصفون [ تصادرون ] معاشهم ورشح [ عرق ] جباههم، عليهم المؤنة [ تموين الجيش وعلف حيواناته ] ولكم المنفعة... وأمة قد ملأ الله قلوبهم رعباً "
( الطبري ج 5 ص 27 ). هذا الهدف غدا بدوره استحالة عملية وجريمة أخلاقية في عصرنا.
الجهاد دفاعاً عن الإسلام فقد هو الآخر مبرره : لقد استعيض عنه بمفهوم الدفاع الوطني الحديث العلماني الذي لا علاقة له بالجهاد في بواعثه وطرائقه وأهدافه، أما الجهاد فقد غدا عقيماً، و بالمصطلحات الفقهية : مفسدة أعظم من المفسدة التي يتصدى لها. أصبحت الاستجابة التلقائية لنداء " الجهاد فرض عين علي كل مسلم "، لمجرد غزو بلد مسلم مهما كان ميزان القوى، معادلاً للانتحار و حماقة ترقي إلي مصاف الجريمة في حق الذات. كم جرت، منذ امتلاك أوربا لسلاح النازي في القرن السادس عشر، علي المسلمين من هزائم مذلة دمرت ثقتهم بأنفسهم فأورثتهم هوس الأخذ بثأر مستحيل من غالبيهم اعتقل عقولهم عن التفكير العقلاني فراحوا يعاقبون أنفسهم بشن الحروب الارتجالية أو بالإرهاب أو بالحصول علي أسلحة الدمار الشامل ليجدوا أنفسهم في النهاية في هاوية لا قرار لها. رفض الأمير عبد القادر الجزائري في 1830، تلبية لداعي الجهاد فرض عين، الاقتراح الواقعي الذي عرضه عليه جيش الاحتلال بالسيطرة علي ثلثي الجزائر وترك الثلث الآخر لجيش الاحتلال فانتهي أسيراً وعضوا في المحفل الماسوني ومراسلاً محترماً للمخابرات الفرنسية في دمشق كما كشفت ذلك الوثائق الفرنسية عن تلك الحقبة! الحاج أمين الحسيني رفض في 1947 باسم الجهاد القرار الأممي الذي أعطي الفلسطينيين 45 % من فلسطين فكانت النتيجة هزيمة مذلة : تهجير معظم الشعب الفلسطيني والاستيلاء علي 78% من فلسطين! بدورها حماس، قررت باسم الجهاد " تحرير فلسطين حتى آخر ذرة تراب وإعادتها وقفاً علي جميع المسلمين في العالم " فكانت النتيجة أن عاد جيش الاحتلال الإسرائيلي إلي ال 42 % من الأراضي المحتلة وها هي تواجه نزع سلاحها أو الحرب الأهلية ونهاية فاجعة في كلتا الحالتين. جهاد حسن الترابي ضد نصارى وإحيائي جنوب السودان انتهي بهزيمته شخصاً وفكراً. جهاد "القاعدة " ضد "اليهود والصليبيين" أدي إلي تدمير قواعدها ومطاردتها في القارات الخمس وأوحي لوعي البشرية الجمعي بأن الإرهاب والإسلام مترادفان خاصة عندما يقول له الشيخ يوسف القرضاوي "الإسلام يحبذ الإرهاب المحمود". جهاد الإسلاميين في مصر ضد المثقفين والسياح والأقباط انتهي بهزيمة كاملة إلي درجة أن "الجماعة الإسلامية " بقيادة الإرهابي عمر عبد الرحمن اعترفت في أربع كتب بهزيمة جهادها وأنه لم يؤد إلا إلي فساد أعظم من الفساد الذي انتدب نفسه لمقاومته. أما جهاد الإسلاميين الجزائريين فقد أسفر، فيما أسفر عنه من جرائم. عن ذبح 114 إماماً، حسب تصريح لمحفوظ نحناح، لأنهم يقيمون صلاة الجمعة المحظورة في بلد تحكمه حكومة كافرة!
إفلاس وصفة الجهاد واقع يفقأ العيون إلي درجة أن الشعب العراقي كسر المخيال الجهادى العتيق عندما استقبل المجاهدين "المتطوعين" الاستقبال اللائق بهم : "تسليمهم للقوات الأمريكية مما شكل صدمة للوعي الجهادي خارج العراق : "عودة عدد من المتطوعين العرب من العراق ونشر الصحف تصريحاتهم التي قد تسبب صدمة جديدة للناس لأنهم ذكروا أن الجنود العراقيين تركوهم وحدهم وفروا وأرشدوا عنهم القوات الأمريكية مقابل دولارات " ( مراسل "القدس العربي" من القاهرة حسنين كروم 18/4/2003 ). إنها بداية النهاية للتضامنات القديمة الاثنية والدينية. لم يبق لصانع القرار العراقي في الدخول المدرسي في سبتمبر (أيلول) القادم إلا أن يكتب علي الورق ما كتبه الشعب العراقي علي أرض الواقع : إلغاء الجهاد.
حتى يكون جزء من كل ومدخلاً لإلغاء جميع الأحكام الشرعية المتقادمة لابد من تنزيل إلغاء الجهاد في مفهوم فقهي متماسك : القراءة التاريخية للنص القرآني التي دعا إليها آخر الثمانينات محمد عابد الجابري. أول من دشن هذه القراءة هو القرآن نفسه. كانت الآيات التي لم تعد متكيفة مع المستجدات التاريخية أو التي يحتج عليها الصحابة تنسخ بآيات أخري أكثر سداداً. مثلاً طالب الصحابة بنسخ الآية 65 من سورة الأنفال: "وإن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين..." لأنها كلفت الصحابة ما لا طاقة لهم به : في رواية الطبري عن ابن عباس : " لما نزلت هذه الآية ثقلت علي المسلمين وأعظموا [ = استعظموا ] أن يقاتل عشرة من المؤمنين مائتين من الكفار فخفف الله عنهم ونسخها بالآية التالية لها " : " الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا، فإن يكن منكم مائة صابرة يغلبوا مائتين... " بنفس السرعة القياسية نسخت آية جلد الزوج 80 جلدة إذا رمي زوجته بالزنا وعجز عن إحضار أريعة شهود التي واجهها زعيم الأنصار بالتهكم... واصل الصحابة، بعد النبي، القراءة التاريخية للقرآن بنسخ الآيات المتقادمة. نسخ أبو بكر، كما يؤكد الطبري، آية المؤلفة قلوبهم ( 60 التوبة ) التي تألفت قلوب فئة من المسلمين، لم تسلم عن قناعة بل طمعاً في مورد رزق: بحصة في الزكاة. كانت حجة أبي بكر في نسخ الآية عقلية خالصة : " قوى الإسلام ولا حاجة لنا فيهم "
بالمثل نسخ أغلبية المهاجرين والأنصار يتقدمهم عمر، علي ومعاذ بعد مداولات "دامت ثلاثة أيام بلياليها" كما يقول الإخباريون آية الفيء : "واعلموا أن ما غنمتم من شيء فإن لله خمسه وللرسول" ( 41 التوبة ) والأخماس الأربعة الأخرى توزع علي المقاتلين. بعد الصحابة واصل الفقهاء نسخ الكتاب والسنة باسم
" المصلحة العقلية " كما سماها الفقيه الحنبلي نجم الدين الطوفي. فقد نسخ الفقهاء آية : " وإذا تداينتم بدين إلي أجل مسمي فاكتبوه " ( 282 البقرة ) مؤسسين شرعية نسخها علي انتشار الأمية في الأمصار [ = البلدان المفتوحة ] مما قد يؤدي إلي ضياع حقوق الناس وهكذا قبلوا الشهادة بدل العقد. ونسخ الونشر بيسي، من فقهاء المالكية في القرن الخامس عشر الميلادي، حديث تحريم إستحقاق آل البيت للزكاة حفظاً لكرامتهم. لأنهم في زمانه كانوا يتسولون فوجد ان الزكاة أحفظ لكرامتهم من التسول : " والوقت قاض بجواز اعطاء / آل الرسول من مال الزكاة قسطا ". " الوقت قاض " هذا الإحساس الصحي بمتطلبات الزمن غائب الآن من الوعي الإسلامي التقليدي.
في مطلع القرن استأنف محمد عبده ورشيد رضا القراءة التاريخية للقرآن. فقال رشيد رضا في تفسير المنار بأن
" آيات السيف " في سورة التوبة محددة تاريخياً أي مقتصرة علي يهود ومسيحي ومشركي عهد النبي، ولا تنطبق علي اليهود، المسيحيين والمشركين المعاصرين. لكن مدارس ومعاهد العالم العربي الدينية واصلت تدريس هذه الآيات باعتبارها عابرة للتاريخ أي صالحة لكل زمان ومكان : وهي بالمناسبة الآيات التي تسلح بها بن لادن وقاعدته ليعيثا في الأرض فسادا!
منذ الربع الأول من القرن العشرين استأنف المصلح التونسي الشيخ الطاهر الحداد القراءة التاريخية للقرآن بكتابه " امرأتنا في الشريعة والمجتمع " فطالب بنسخ آيات الحجاب والآيات التي اعتبرت المرأة نصف رجل في الشهادة والإرث... وهي القراءة التي واصلها الشيخ الطاهر بن عاشور ونجله محمد الفاضل بن عاشور ثم محمد الصالح العياري في قوانين الأحوال الشخصية منذ 1956 التي قطعت شأواً غير مسبوق في المساواة بين المرأة و الرجل. حبذا لو تتشجع النخبة العراقية علي تبني هذه القوانين التونسية التي ردت للمرأة كرامتها التي أهدرها الفقه الإسلامي القديم وحررتها من رقها الأبدي وتتبنى أيضاً البرنامج التعليمي التونسي الذي قطع مع التلقين الببغائي للنصوص ليعلم النشء كيف يعاصر عصره بواقعية وعقلانية وبمرونة ذهنية وشجاعة فكرية وسياسية ودينية وبعد نظر .

إيلاف خاص



#العفيف_الأخضر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ساعدوا العراق علي الانتقال من قوانين الغاب إلي قوانين العقل
- محاولة لفهم دلالة الزلزال العراقي
- الديمقراطية تقتضي الفصل بين المواطن والمؤمن
- هل تقليد العدو هو السبيل إلي الحداثة؟
- لماذا يرفع سيزيف العربي الحجر الثقيل ليقع على قدميه؟
- ماذا قالت لي الصواريخ المتساقطة عل عاصمة الرشيد؟
- لماذا كنت أول من طالب صدام بالاستقالة – الإقالة ؟
- راشد الغنوشي وأفكاره الثابتة
- الثقافة الغربية مطلوبة
- هل ينقلب صدام على نفسه ؟
- أميركا : هل حوّلتها سياستها الخارجية ضحيةً آثمة ؟
- متى سنقيم الحداد على ما فات ومات؟
- وعد الحرب على العراق ووعيدها؟
- المثقفون والعمليات الانتحارية : هذيان جماعي !
- بشائر انقلاب في الفكر الإستراتيجي الفلسطيني
- لماذا نحن جبناء فكرياً وسياسيا؟
- رسالة لـ-حماس-: متى تنقضون حلفكم غير المكتوب مع شارون ؟
- كي لا تكون مقترحات بوش ( المؤجلة ) فرصة أخري ضائعة
- مراهنة علي ضبط تلاقح الثقافات والحضارات
- العمليات الإنتحارية مجازفة بمستقبل الشعب الفلسطيني


المزيد.....




- اكتشاف ثعبان ضخم من عصور ما قبل التاريخ في الهند
- رجل يواجه بجسده سرب نحل شرس في الشارع لحماية طفلته.. شاهد ما ...
- بلينكن يصل إلى السعودية في سابع جولة شرق أوسطية منذ بدء الحر ...
- تحذير عاجل من الأرصاد السعودية بخصوص طقس اليوم
- ساويرس يتبع ماسك في التعليق على فيديو وزير خارجية الإمارات ح ...
- القوات الروسية تجلي أول دبابة -أبرامز- اغتنمتها في دونيتسك ( ...
- ترامب وديسانتيس يعقدان لقاء وديا في فلوريدا
- زفاف أسطوري.. ملياردير هندي يتزوج عارضة أزياء شهيرة في أحضا ...
- سيجورنيه: تقدم في المحادثات لتخفيف التوتر بين -حزب الله- وإس ...
- تواصل الحركة الاحتجاجية بالجامعات الأمريكية للمطالبة بوقف ال ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - العفيف الأخضر - العراق: إلغاء الجهاد من برنامج التعليم