أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طلال الربيعي - الحركة الشيوعية العالمية وخطأها المنطقي القاتل!















المزيد.....

الحركة الشيوعية العالمية وخطأها المنطقي القاتل!


طلال الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 7013 - 2021 / 9 / 8 - 20:41
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الولايات المتحدة ليست دولة ديموقراطية. لذا ان حكوماتها العميلة في افغاتستان (سابقا) والعراق وغيرهما هي حكومات تتصف بالفساد والديكتاتورية والمحسوبية والمنسوبية وانهيار المنظومة الاخلاقية وتشظي المجتمع وسيادة النزعة المصلحية فرديا وتحول الأحزاب, بمختلف آيديولوجياتها, كمنظمات مدنية لخدمة المجتمع الى مؤسسات فاسدة وسلطوية-فتشية طفيلية تعيش وتعتاش من خلال سرقة خيرات الوطن بطرق قانونية او غير قانونية وتمتص دماء شعبه من اجل تحفيق الهيمنة السياسية والاثراء المادي ايضا كنوع من السلطة الناعمة بعرف مؤرخ الافكار ميشيل فوكو. واذا لم تنفع الجزرة, فالعصى لمن عصى. وشيوعيو السلطة, في العراق مثلا, يحتجون على استخدام السلطة للعنف المفرط (!), وينسون اول دروس الماركسية في ان الدولة سلطة طبقية عنفية. ولذا ان كلامهم عن دولة مدنية هو محض هراء, لان ذلك لا يغير قيد شعرة من طبيعة السلطة الطبقية كأداة للعنف. وهم يزيدون الطين بلة عندما يجترون الكلام عن ضرورة تعزيز هيبة الدولة, ويقصدون بذلك ان العنف ينبغي ان يكون حكرا (monopoly) على الدولة. والهيبة تصبح صنوا لاحتكار العنف, بدلا من ان تكون الهيبة ليست حصيلة عنف مهما كان مصدره, بل نتيجة لما تقدمه الدولة لشعبها من خدمات واحترام حقوق الانسان واشراكه بكل فئاته وبدون تمييز في صنع القرار. وهذه الانظمة, لفرض هيبتها, تستخدم كل الوسائل لادامة سطوتها وحتى اذا اقتضى الامر قتل وجرح عشرات الالوف كما فعلت السلطة العراقية مع منتفضي تشرين.

الام الحنون, الولايات المتحدة, لم يرف لها جفن بسبب هذه المجازر الدموية ولم تحل المجازر دون لقاء كبار مسؤولي العراق مع نظراءهم في واشنطن. الام الحنون هي جدا حنون مع اتباعها واقزامها فقط (اطفالها الذين يأبون ان يجتازوا مرحلة الطفولة), ولكها تنقلب الى ما يشبه الثور الهائج عندما يتعلق الأمر بدول تشق عصا الطاعة مثل كوبا او فنزويلا, ف"تخور" في ان كوبا او فنزويلا تخرقان حقوق الانسان, علما ان الولايات المتحدة نفسها هي اكبر من يخرق حقوق الانسان مع شعبها--------- انها سجن سياسي كبير وفيها اعلى نسبة سجناء في العالم.
The U.S. is a Political Prison, Kamala Harris is a Prison Guard
https://www.blackagendareport.com/us-political-prison-kamala-harris-prison-guard

وفي دولة "زعيمة العالم الحر!", فان الحزب الشيوعي فيها لا زال غير شرعيا بحكم القانون وتستطيع السلطة في اي وقت حظر اعماله. وللتذكير فقط, ان قانون السيطرة الشيوعية لعام 1954 (68 Stat. 775، 50 USC 841-844) هو قانون أمريكي وقعه الرئيس دوايت أيزنهاور في 24 أغسطس 1954 والذي يحرّم الحزب الشيوعي للولايات المتحدة ويجرم العضوية في الحزب أو دعم منظمات "العمل الشيوعي" ويحدد الأدلة التي يجب أن تنظر فيها هيئة المحلفين عند تحديد المشاركة في أنشطة أو تخطيط أو إجراءات أو أهداف أو أغراض مثل هذه المنظمات.
Statement by the President Upon Signing the Communist Control Act of 1954
https://www.presidency.ucsb.edu/documents/statement-the-president-upon-signing-the-communist-control-act-1954
في عام 1973، قررت محكمة جزئية فيدرالية في ولاية أريزونا أن القانون غير دستوري وأن ولاية أريزونا لم تستطع إبعاد الحزب عن الاقتراع في الانتخابات العامة لعام 1972 (بلاويس ضد بولين). في عام 1961، قضت المحكمة العليا للولايات المتحدة بأن القانون لا يمنع الحزب من المشاركة في نظام التأمين ضد البطالة في نيويورك (الحزب الشيوعي ضد كاثروود). لكن المحكمة العليا لم تحكم في دستورية القانون. لم تحاول أي إدارة فرضه. لم يتم إلغاء أحكام القانون الذي يحظر الحزب، لكن الحزب الشيوعي الأمريكي مستمر في العمل رغم ذلك.

ان الانظمة العميلة لنظام واشنطن دول دموية-فاشية غارقة في التخلف والفساد ولا علاقة لها بالديموقرطية من قريب او بعيد, ومن يزعم العكس فان المنطق لن يكون حليفه, والوقائع الميدانية ستكّذب مزاعمه. انها حقيقة علمية ولكن البعض يتشبثون بالخرافات فيزعمون العكس. وتفسير ذلك معروف من وجهة نظر التحليل النفسي. يقول المحلل النفسي والفيلسوف الهيغلي-ماركسي فاسلاي جيجيك:
https://www.facebook.com/remarkablebooks/photos/a.765132210300962/2145712625576240/

ان الولايات النتحدة دولة اوليغاركية وليست دولة ديموقراطية. فقد اكشفت دراسة اجريت في April 2014, وهي فريدة من نوعها, أجراها باحثون من جامعة برينستون (احدى ارقى واعرق جامعات العالم قاطبة), بالتعاون مع جامعة نورث وسترن, ان سياسات الحكومة الأميركية تعكس رغبات الأغنياء والأقوياء من جماعات المصالح، وليس رغبات الغالبية العظمى من المواطنين.

درس الباحثون ما يقارب من 1،800 تغييرات في سياسة الولايات المتحدة في السنوات بين عامي 1981 و 2002, ثم قارنوا هذه التغييرات السياسية مع ميول الاشخاص الامريكيين الذين يتقاضون دخلا اعلى من %50 من باقي السكان, ومع اثرياء ومرفهين يتقاضون دخلا اعلى مما يتتقاضيه %90 من السكان, ومع مواقف لوبيات النفوذ والضغط.

يتلخص الاستنتاج المركزي للدراسة هو ان النخب الاقتصادية والجماعات المنظمة التي تمثل مصالح تجارية لها تأثيرات هائلة على سياسة الحكومة الأميركية، في حين أن المواطنين العاديين لديهم نفوذ ضئيل أو معدوم. وبذلك توفر تتائج الدراسة دعما كبيرا لنظرية هيمنة النخبة الاقتصادية (الاوليغاركية) و نظرية التعددية المتحيزة biased pluralism، ولكن لا توفر دعما لنظرية الديمقراطية الانتخابية الأغلبية أو الأكثرية التعددية.

اجرت الدراسة تحليلا لما يفضله الأثرياء الاميركيون, جنبا إلى جنب مع ما يفضله الاشخاض ذوى الدخل المحدود. تؤكد نتائح التحليل ضعف شديد او حتى عدم وجود علاقة بالكامل بين السياسة العامة و رغبات المواطن العادي.

نظرية النخبة الاقتصادية المهيمنة (الاوليغاركية) تفسر نفسها بنفسها الى حد ما. اما نظرية التعددية المتحيزة فتعني بان نتائج السياسات المتبعة تهدف إلى ارضاء رغبات الشركات والجمعيات التجارية والمهنية. ووجد الباحثون ارتباط تغييرات سياسة الحكومة ارتباطا جوهريا مع رغبات الأثرياء و مع جماعات المصالح او اللوبيات، ولكن ليس مع رغبات المواطن الأميركي العادي، على الرغم من أن مفهوم "الديمقراطية" يهدف لضمان تمثيل رغبات الغالبية من الناس.

تلاحظ الدراسة تطابقا كثيرا بين رغبات الشخص الأمريكي المتوسط الدخل ورغبات مواطنه الثري في كثير من الأحيان. بناء على ذلك، يميل عامة الناس الى الاعتقاد بتمثيل المصالح السياسية الخاصة بهم في حالة تحقيق فوز سياسي معين يتفقون معه. في الواقع، يقول الباحثون، ان هذا هو مجرد صدفة. فالأميركي العادي يتفق مع سياسة الاثرياء فقط في حالة تحقيقها لمصالحه الخاصة.

علاوة على ذلك، وجدت الدراسة ان مواقف جماعات المصالح القوية لا ترتبط بشكل كبير مع رغبات المواطنين العاديين، مما يعني أن جماعات المصالح الخاصة يمتلكون السلطة السياسية ويؤثرون على قرارات الحكومة بعيدا عن مصالح الشخص الأميركي العادي. وتخلص الدراسة الى ان النظام الحالي يشبه "غابة" من المنافسة لجماعات المصالح الخاصة, فالكل يقاتلون من أجل النفوذ, وهذا لا علاقة له ابدا بالتمثيل الحقيقي لرغبات المواطنين.
يمكن الاطلاع على الدراسة مع مصادرها العديدة, وبضمنها البيان الشيوعي ومصادر ماركسية اخرى في:
http://www.princeton.edu/~mgilens/Gilens%20homepage%20materials/Gilens%20and%20Page/Gilens%20and%20Page%202014-Testing%20Theories%203-7-14.pdf

وقد دار حوار بين النقابي وسكرتير الحزب الشيوعي في الولايات المتحدة وقتها (2014-2019) John Bachtel وبيني وقد اتفق معي بأن الولايات المتحدة دولة اوليغاركية.
-تخبط الحركة الشيوعية العالمية والانتخابات البرلمانية-
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=500892&fbclid=IwAR3LweiSulskBD1D2QtLkp3JF1Ur_eXUwntxdKryRrxHO_IcIY91uEZmu3E
وقد ارسل لي مشكورا ورقته بهذا الخصوص
Republican victory in 2016 would strengthen new “patrimonial oligarchy”

الولايات المتحدة ليست دولة اوليغاركية فحسب, بل انها ايضا دولة سادية. السادية سمة ملازمة تقريبا لكل جوانب الحياة الثقافية, الاجتماعية, والسياسية في الولايات المتحدة. تعبر السادية عن نفسها من خلال الطمع اللامتناه للنخبة. ان الطمع اللامتناه هو تجسيد للحلم الامريكي-المعولم جزئيا او كليا الذي يهدف الى اشباع الرغبة. ونحن نعلم من التحليل النفسي ان الرغبة لا يمكن ابدا اشباعها.
THE PUPPETEER AND THEIR INSATIABLE DESIRE—JACQUES LACAN, THE BIG OTHER, AND ENDLESS OBSESSION
https://www.nathansmithbooks.com/blog/2018/5/20/the-puppeteer-and-his-insatiable-desirejacques-lacan-the-big-other-and-never-ending-obsession

الحلم الامريكي وهم لا اساس علمي-حياتي له. انه حلم, رغم جماله وسحره الاخاذ الذي يغري البشر ويغوي الرغبة, مناقض للعلم ومنطق الحياة: انه احد مشتقات غريزة الموت. انه وهم سرطاني هائل يحرك ماكنة الرأسمالية العالمية الجبارة ولكنه مصدر فنائها ايضا. انه يسلك وكأنه فيروس يستعمر العقول ويهدم الضمائر ويحيل البشر الى زومبيات, كما في فيلم الرعب- الخيال العلمي الامريكي
Invasion Of The Body Snatchers (1978): Everything You Didn t Know | SYFY WIRE
https://www.youtube.com/watch?v=FuRJp9eJWck
يؤكد Mawr Gorshin على الرسالة السياسية للفيلم:
إن هذا الفيلم, انتاج عام 1978 "لم يكن له نهاية متشائمة فحسب، بل كانت ايضا نهاية مرعبة تمامًا، والتي أجدها مناسبة للرمز السياسي الذي أقترحه: انتشار النيوليبرالية، الذي بدأ جوهريًا في وقت قريب من إصدار الفيلم، والذي استمر بلا هوادة إلى يومنا هذ ... تمامًا كما تنتشر البذور على الأرض وتنمو الى نباتات, تنتشر (عدوى النيوليبرالية) وتصيب المزيد والمزيد من الناس."
Analysis of ‘Invasion of the Body Snatchers’
https://mawrgorshin.com/2018/11/03/analysis-of-invasion-of-the-body-snatchers/

والفيلم يعيد الى ذاكرتنا تحول Gregor Samsa الى مسخ نتيحة اغترابه الرأسمالي (سامسا, في رواية فرانز كافكا بعنوان "المسخ", يشعر بتفاهة حياته ولا مغزاها وانشغاله بتأدية وظيفة رتيبة تنّمل دماغه وتهلك مشاعره وذلك من اجل سداد ديون والده.)

ولكن ما يقوله ديفيد هارفي بخصوص علاقة الفيلم بالرأسمالية كمسخ يتفوق افواجا لا حصر لها عن تحول شخص واحد مثل كَريكَور سامسا الى مسخ. يقول ديفيد هارفي:
"القرون (قرون الكائنات الجلاتينية في الفيلم التي تلتهم اجسام البشر وتحيلهم الى زومبيات مجردين من كل مشاعر واحاسيس بشرية. ط.ا.) "تتكيف وتعايش" ... كما تفعل الرأسمالية: رأس المال ليس حجما ثابتًا! تذكر هذا دائما، ونحن نعلم أن هناك قدرًا كبيرًا من المرونة والسيولة في النظام. كثيراً ما استهانت المعارضة اليسارية للرأسمالية بهذا الأمر. إذا لم يتمكن الرأسماليون من تحقيق التراكم بهذه الطريقة، فسيفعلون ذلك بطريقة أخرى. إذا لم يتمكنوا من استخدام العلم والتكنولوجيا لمصلحتهم الخاصة، فسوف يهاجمون الطبيعة أو يقدمون وصفات للطبقة العاملة. هناك عدد لا يحصى من الاستراتيجيات المتاحة لهم، ولديهم سجل من التطور في استخدامها. قد تكون الرأسمالية وحشية، لكنها ليست وحشًا جامدًا. حركات المعارضة تتجاهل قدرتها على التكيف والمرونة والسيولة في خطرها. رأس المال ليس شيئًا، ولكنه عملية. إنه في حالة حركة مستمرة، وهو يعمل وفق المبدأ التنظيمي "التراكم من أجل التراكم، الإنتاج من أجل الإنتاج."
A Companion to Marx s Capital
(A Companion to Marx s Capital #1)
by David Harvey
P. 262
https://www.goodreads.com/book/show/7316687-a-companion-to-marx-s-capital?ac=1&from_search=true

الرأسمال مسخ. ولكن تسمية "المسخ" تحيل الرأسمال الى شئ بدلا من كونه سيرورة تتغير وتتكيف وتتعايش. ان العديد من اليساريين او غيرهم عندما يتكلمون عن رأس المال كشئ يقّنون تعريفه ضمن مواصفات جامدة-صنمية, وهم بذلك يرتكبون الخطأ المنطقي الذي سماه نورث وايتهيد
Fallacy of Misplaced Concreteness
اي التعامل بما هو مجرد وكأنه شئ ملموس!
ماركس ووايتهيد والميتافيزيقيا والديالكتيك (23)
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=550450
والعديد من الشيوعيين يرتكبون نفس هذا الخطأ المنطقي القاتل, بوعي وغالبا بدونه, فيصبحون بذلك الاطروحة النقيض للماركسية باعتبارها فلسفة التغيير, ولذلك تكون هي اكثر الفلسفات ملائمة لتصحيح هذا الخطأ المنطقي القاتل, الذي قد يكون احد اهم اسبات تعثر الحركة الشيوعية العالمية وضعف قدرتها في مواكبة التطورات العلمية-الفلسفية من اجل وضع حد لسرطان الرأسمالية واستأصاله الى الابد وبدون رجعة!



#طلال_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قائمة بالفظائع التي ارتكبتها السلطات الأمريكية 4
- قائمة بالفظائع التي ارتكبتها السلطات الأمريكية 3
- أزمة أفغانستان: بيانات الأحزاب الشيوعية
- قائمة بالفظائع التي ارتكبتها السلطات الأمريكية 2
- قائمة بالفظائع التي ارتكبتها السلطات الأمريكية 1
- افغانستان: نحو يسار معاد للإمبريالية!
- ماكنة الانتحار الجماعية وسقوط كابول
- آخر شيوعي عراقي: سعدي يوسف
- النسبية والمناعة العقلية!
- الحزب الشيوعي العراقي: الرواقية, -دولة مدنية؟-, وبوب مارلي!
- ربيع براغ عام 1968: الثورة المضادة!
- الامبرياليون كلهم إمبرياليون خسيسون!
- لماذا يكره الشباب الرأسمالية
- كوبا واليسار الإمبريالي (الزائف)!
- قف مع الثورة الكوبية بلا أعذار ولا استثناءات!
- همجية الولايات المتحدة في تعاملها مع الشعوب والشيوعية!
- لينين: البرافدا والحزب البلشفي 2!
- إسرائيل حليف أساسي للإمبريالية!
- لينين: البرافدا والحزب البلشفي 1!
- الباحثون الإسرائيليون يكشفون ماضي بلادهم المظلم


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طلال الربيعي - الحركة الشيوعية العالمية وخطأها المنطقي القاتل!