أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طارق حجي - خواطر ساحلية (كتبت خلال الأسبوع الماضي بقرية بساحل مِصْرَ الشمالي).















المزيد.....

خواطر ساحلية (كتبت خلال الأسبوع الماضي بقرية بساحل مِصْرَ الشمالي).


طارق حجي
(Tarek Heggy)


الحوار المتمدن-العدد: 7008 - 2021 / 9 / 3 - 14:55
المحور: الادب والفن
    


عن حقوق المرأة
مرة أخرى
وليست أخيرة !

يعرف كلُ ملمٍ بعلمِ الأنثروبولوجي
أن وضعَ المرأةِ المأساوي
كأداةِ متعةٍ و إنجابٍ
يعود لزمنٍ سحيقٍ
هو زمن معرفةِ الإنسانِ للملكيةِ الخاصةِ
وفائضِ الثروةِ.
ويعرفَ أيضاً
أن الرجلَ إستبد بالمرأةِ
مستعملاً أداتين :
قوته البدنية
و
كونه من يُنفق.

ثم جاء رجالُ الدين
والمؤسسات الدينية
بتراثٍ ونصوصٍ داعمين بشدةٍ للذكوريةِ.

فتكونت ثقافةٌ ترسخ أن الذكرَ
هو بمثابةِ رئيسٍ للمرأة.

ورغم التطور النسبي
بخصوصِ جدوى قوة الرجل الجسدية
وأيضاً
بخصوص كونه الطرف المُنفق ؛
فإن الثقافةَ الذكورية التى تكونت وتأصلت وترسخت عبر عشراتِ القرون ، بقت فى كلِ المجتمعاتِ الإنسانيةِ ولكن بنسبٍٍ متفاوتةٍ. ولا يزال التراثُ الديني والمؤسسات الدينية ورجال الدين هم أكبر داعمي هذه الثقافة (المجتمعات الإسلامية هى أوضح الأمثلة).

وكما قال العظيمُ چورچ هيجل :
فإن كلَ شيءٍ مرتبطٌ بكلِ شيءٍ.
لذلك ، دخلت المرأةُ فى المعادلةِ الآثمةِ كداعمةٍ ! فقد سيطرت الثقافةُ الذكورية على عقولِ نسبةٍ من النساءِ ، وغالباً بعاملٍ ديني ، فصرن يدافعن عن الرئاسةِ والهيمنة الذكورية وعن حقوقِ الذكورِ ككائنٍ أعلى من المرأةِ !

وقد وصلت الإنسانيةُ لمرحلةٍ لم يعد فيها دفاعُ بعضِ الرجالِ عن حقوقِ المرأةِ مجدياً. فإما أن تستهجن هى هذا التراث الرديء وتتمسك بأنها مساويةٌ كليةً للرجلِ ، وإما بقاء الأحوال على صورتها الراهنة وهى كون المرأة كائناً أقل درجةٍ أو درجات عن الرجلِ.



منذ طفولتى وأنا مولع بالكلاب.
وأول كلب 🐕 إقتنيته (الأصح : إقتناه لي أبي سنة 1956) كان من نوع ال German Shepherd.

ومنذ أقل من عشر سنوات كان عندي ثلاثة كلاب فى نفس الوقت :

German Shepherd.

https://images.app.goo.gl/sAuke7XDj4x1byqF9

Pointer

https://images.app.goo.gl/D2JXumyddn12b8gV6

Doberman.

https://images.app.goo.gl/2MK4fb7K1gav7YKU6

وبسبب إهمال من أوكلت له رعايتهم ، مات الثلاثة قبل أن يبلغ أيٌّ منهم 8 سنوات وهو عمر مبكر.

ومن يومها
عقدت العزم على عدم تكرار التجربة.

وخلاصة خبرتي مع الكلاب
أن حبهم ووفاءهم لا مثيل له.

وهو حب غير مشروط ولا نظير له.

وهو أخيراً : حبٌ لا يتبدل.

وما رأيتُه من الكلاب ال
German Shepherd
لا مثيل له سواء من الحيوانات الأخرى أو من البشر.

ويخطيء من يظن أن الكلب يحب من يطعمه. فقد رأيت عشرات المرات كلاباً لا يحبون الخدم الموكول لهم إطعام الكلب أو الكلاب. لأن هؤلاء كانوا يطعمون الكلاب وليس بداخلهم أي حبٍ للكلاب.

وأختم بهذه الكلمات :

هناك أنواع كثيرة من البشر الحمقى. ومن بين هؤلاء من يسبون شخصاً بأنه كلب !




كتبتُ ثلاثة كتب عن
الماركسية و كارل ماركس
صدرت فى السنوات
1978
1980
1983.

ويستغربَ كثيرون
عندما أقول أن كارل ماركس
فى العلوم الاجتماعية
يُضاهى
تشارلز داروين فى العلوم الطبيعية.

فما أخفق من أفكار ماركس
لم تكن فلسفته
ولكن آراءه ونظرياته الإقتصادية.

أما تفسيره للتاريخ
ونظريته حول
البناء التحتي والبناء الفوقي
فروعة فلسفية وفكرية لا نظير لها.

ولمن يرغب فى قراءةِ بعض كتاباتي عن الماركسية ، فهذا الرابط قد يخدم الهدف :

https://www.tarek-heggy.com/English-essays-main.htm

والمادة المتوخاة هى تحت هذا العنوان :

VI- The Imperative Fall of Socialism

وهذا
كتاب لي
بالإنجليزية
يضم
فصولاً
من كتبي الثلاثة عن الماركسية :

https://images.app.goo.gl/DnoXzRU7ro9Ttjrn6



لو أن التآمرَ هو سببُ تأخرِنا

فنحن
مهما كنا
لسنا أكبر أعداءِ الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا
كما كانت ألمانيا واليابان.

وقد حطم الحلفاءُ ألمانيا واليابان
وإحتلوهما عسكرياً
وألقيا على اليابان قنبلتين ذريتين

ومع ذلك
فقد أصبحت ألمانيا أقوى قوة إقتصادية فى أوروبا
وأصبحت اليابان ثاني قوة إقتصادية فى آسيا.

ومعنى ذلك
أنهما لم يسمحا لأيّ جهةٍ بأن تجعلهما يتأخرا

فكيف يسمح بعضُنا بأن ينسب تأخرنا لمؤمراتِ طرفٍ خارجيّ ؟

ولمن يرغب
فهناك مقالة قديمة لي
بالإنجليزية
عنوانها :
لنفرض أنها مؤامرة
موجودة على هذا الموقع :
http://www.tarek-heggy.com





فرغتُ ليلة أمس من قراءة كتاب متميّز عن أعظم ملوك مصر القديمة "تحتمس الثالث" (الأسرة 18) وهو من تأليف أستاذ المصريات المعروف ريتشارد جابرييل.

وهو كتاب رائع لمؤلف على أعلى المستويات الأكاديمية.

وكم كنتُ أتمنى أن تُعد وزارة التعليم بمصر ملخصاً لهذا الكتاب ويُدرج فى مقررات التعليم بدلاً من الكتب التى عن شخصيات غير مصرية :

وا إسلاماه

عقبة بن نافع

ذات النطاقين




للضحك فقط :

منذ 20 سنة
كنت ألتقي بالعظيم نجيب محفوظ
مساء يوم الأربعاء
أسبوعياً
بالمركب النيلية :
Farah فرح Boat
فى الجيزة.

مرة قلت له :

أنا قرأت كل رواياتك
وعندي شعور قوي
أن نساء رواياتك نوعان
فهن
إما من نوع أمينة (بين القصرين)
أو
من نوع ريري (السمان والخريف).

فقاطعني قائلاً :
هو فيه نوع تالت وأنا مش عارف ؟

ثم ضحك ضحكته المجلجلة المعروفة !




منذ أيام كنت فى حوار إذاعي لأشهر برامج الإذاعة المصرية. ورداً عن سؤال عمن أعتبره أعظم شعراء العربية فى القرن العشرين قلت : بدر شاكر السيّاب ونزار قباني. وكان السؤال التالي : هل تحفظ بعض شعره ؟ فقلت : بل كل شعرِه ! فلما طلب مني المحاور قراءة أحب قصائد السيّاب لقلبي ، إرتجلتُ قصيدة "غريب على الخليج" :


الريح تلهث بالهجيرة كالجثام على الأصيل
المؤلف: بدر شاكر السياب

الريح تلهث بالهجيرة كالجثام، على الأصيل

و على القلوع تظل تطوى أو تنشّر للرحيل

زحم الخليج بهنّ مكتدحون جوّابو بحار

من كل حاف نصف عاري

و على الرمال، على الخليج

جلس الغريب، يسرّح البصر المحيّر في الخليج

و يهدّ أعمدة الضياء بما يصعّد من نشيج

أعلى من العبّاب يهدر رغوه و من الضجيج"

صوت تفجّر في قرارة نفسي الثكلى: عراق

كالمدّ يصعد، كالسحابة، كالدموع إلى العيون

الريح تصرخ بي عراق

و الموج يعول بي عراق، عراق، ليس سوى عراق ‍‍

البحر أوسع ما يكون و أنت أبعد ما يكون

و البحر دونك يا عراق

بالأمس حين مررت بالمقهى، سمعتك يا عراق

وكنت دورة أسطوانة

هي دورة الأفلاك في عمري، تكوّر لي زمانه

في لحظتين من الأمان، و إن تكن فقدت مكانه

هي وجه أمي في الظلام

وصوتها، يتزلقان مع الرؤى حتى أنام

و هي النخيل أخاف منه إذا ادلهمّ مع الغروب

فاكتظّ بالأشباح تخطف كلّ طفل لا يؤوب

من الدروب

وهي المفليّة العجوز وما توشوش عن حزام

وكيف شقّ القبر عنه أمام عفراء الجميلة

فاحتازها.. إلا جديلة

زهراء أنت.. أتذكرين

تنّورنا الوهّاج تزحمه أكف المصطلين؟

وحديث عمتي الخفيض عن الملوك الغابرين؟

ووراء باب كالقضاء

قد أوصدته على النساء

أبد تطاع بما تشاء، لأنها أيدي الرجال

كان الرجال يعربدون ويسمرون بلا كلال

أفتذكرين؟ أتذكرين؟

سعداء كنا قانعين

بذلك القصص الحزين لأنه قصص النساء

حشد من الحيوات و الأزمان، كنا عنفوانه

كنا مداريه اللذين ينام بينهما كيانه

أفليس ذاك سوى هباء؟

حلم ودورة أسطوانة؟

إن كان هذا كلّ ما يبقى فأين هو العزاء؟

أحببت فيك عراق روحي أو حببتك أنت فيه

يا أنتما - مصباح روحي أنتما - و أتى المساء

و الليل أطبق، فلتشعّا في دجاه فلا أتيه

لو جئت في البلد الغريب إلى ما كمل اللقاء

الملتقى بك و العراق على يديّ.. هو اللقاء

شوق يخضّ دمي إليه، كأن كل دمي اشتهاء

جوع إليه.. كجوع كلّ دم الغريق إلى الهواء

شوق الجنين إذا اشرأبّ من الظلام إلى الولادة

إني لأعجب كيف يمكن أن يخون الخائنون

أيخون إنسان بلاده؟

إن خان معنى أن يكون، فكيف يمكن أن يكون؟

الشمس أجمل في بلادي من سواها، و الظلام

حتى الظلام - هناك أجمل، فهو يحتضن العراق

واحسرتاه، متى أنام

فأحسّ أن على الوسادة

من ليلك الصيفي طلاّ فيه عطرك يا عراق؟

بين القرى المتهيّبات خطاي و المدن الغريبة

غنيت تربتك الحبيبة

وحملتها فأنا المسيح يجرّ في المنفى صليبه،

فسمعت وقع خطى الجياع تسير، تدمي من عثار

فتذر في عيني، منك ومن مناسمها، غبار

ما زلت اضرب مترب القدمين أشعث، في الدروب

تحت الشموس الأجنبية

متخافق الأطمار، أبسط بالسؤال يدا نديّة

صفراء من ذل و حمى: ذل شحاذ غريب

بين العيون الأجنبية

بين احتقار، و انتهار، و ازورار.. أو (خطيّة)

و الموت أهون من خطّية

من ذلك الإشفاق تعصره العيون الأجنبية

قطرات ماء..معدنيّة

فلتنطفي، يا أنت، يا قطرات، يا دم، يا.. نقود

يا ريح، يا إبرا تخيط لي الشراع، متى أعود

إلى العراق؟ متى أعود؟

يا لمعة الأمواج رنحهن مجداف يرود

بي الخليج، ويا كواكبه الكبيرة.. يا نقود

ليت السفائن لا تقاضي راكبيها من سفار

أو ليت أن الأرض كالأفق العريض، بلا بحار

ما زلت أحسب يا نقود، أعدكنّ و أستزيد،

ما زلت أنقص، يا نقود، بكنّ من مدد اغترابي

ما زلت أوقد بالتماعتكن نافذتي و بابي

في الضفّة الأخرى هناك. فحدثيني يا نقود

متى أعود، متى أعود؟

أتراه يأزف، قبل موتي، ذلك اليوم السعيد؟

سأفيق في ذاك الصباح، و في السماء من السحاب

كسر، وفي النسمات برد مشبع بعطور آب

و أزيح بالثؤباء بقيا من نعاسي كالحجاب

من الحرير، يشف عما لا يبين وما يبين

عما نسيت وكدت لا أنسى، وشكّ في يقين

ويضيء لي _ وأنا أمد يدي لألبس من ثيابي-

ما كنت ابحث عنه في عتمات نفسي من جواب

لم يملأ الفرح الخفي شعاب نفسي كالضباب؟

اليوم _ و اندفق السرور عليّ يفجأني- أعود

واحسرتاه.. فلن أعود إلى العراق

وهل يعود

من كان تعوزه النقود؟ وكيف تدّخر النقود

و أنت تأكل إذ تجوع؟ و أنت تنفق ما تجود

به الكرام، على الطعام؟

لتبكينّ على العراق

فما لديك سوى الدموع

وسوى انتظارك، دون جدوى، للرياح
وللقلوع



فى الدولِ العصرية المتمدنة والمتحضرة لا يوجد مصدر للتشريع غير الپرلمان.
فلا تشريع ولا تحريم ولا تجريم عن طريق شيوخ أو رجال دين أو هيئات فتوى ...



ليس هناك من هو أغبي ممن وصف النساء غير المغطيات بالحلوى المكشوفة.
لأنه فى نفس الوقت وصف جنس الرجال بأنهم "ذباب" !!!



#طارق_حجي (هاشتاغ)       Tarek_Heggy#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لقاء مع روتشايلد !
- العقلُ الجمعي المصري : بين الأصوليةِ والحداثةِ
- عشر خواطر ...
- هل مِصْر دولة مدنية ؟!
- عباس العقاد : محيّراً
- غايات كتاباتي وأحاديثي ...
- حديثٌ عن اللغاتِ و اللهجاتِ ...
- خواطر : المجموعة الثانية.
- خواطر ...
- ذكريات (عن أيام العدوان الثلاثي على مصر - 1956).
- العقل العربي مكبلاً ...
- الأعظم : نوال السعداوي.
- لبنانيات ...
- خواطر عن المواطنة والدولة المدنية فى مِصْرَ
- من المتهم ؟
- الطاعون قراءة في فكر الإرهاب المتأسلم
- مقتطفات من دفتر يوميات طارق حجي - المجموعة الأولى.
- خواطرٌ مصريةٌ صرفٌ.
- هوامش على دفتر الإنتخابات الأمريكية.
- التعليم ... ولاشيء غيره


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طارق حجي - خواطر ساحلية (كتبت خلال الأسبوع الماضي بقرية بساحل مِصْرَ الشمالي).