أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد علوكة - عرض ونقد كتاب أثر الديانة الايزيدية في الديانة الزرادشتية















المزيد.....

عرض ونقد كتاب أثر الديانة الايزيدية في الديانة الزرادشتية


خالد علوكة

الحوار المتمدن-العدد: 6999 - 2021 / 8 / 25 - 19:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


صدر مؤخرا عن مطبعة روز هه لات من اربيل الكتاب اعلاه وهو اطروحه دكتوراه باسم الاخت . د. عايدة بدر من جامعة القاهرة / كليه الاداب ويقع الكتاب في 306 صفحة ومقسم الى ثلاث ابواب رئيسه مقسمة عند الباب الاول - الديانه المثرائية - والثاني – الديانه الازيدية وريثة الديانه المثرائية والباب الثالث – الديانة الزرادشتية ومعالم التأثير الميثرائي الازيدي. ثم التوصيات والملاحق والمصادر.
طبعا بذلت الاخت عايدة بدر جهدا لايستهان به ومتعاطفه كثيرا في الاطروحة وفي التعامل مع الشأن الازيدي بشكل عام ، لكن هذا لايمانع بالقول بعض الملاحظات عن اطروحتها المهمة خاصة تدور حول اقلية دينية عانت الامرين من البقاء والفناء دون رحمه . وقبل الخوض في ثنايا الكتاب لابد من قول العبارة التالية المرتبطة بالاطروحة تقول(( بعض المثقفين أصبحوا يؤثرون ذواتهم او يدفنون حتى مقاصدهم وان كان ذلك على حساب الدين )) .
حتى نأخذ الكتاب من عنوانه كان الاجدر بالاخت عايدة (ولواعتقد من امدها بالمعلومات شارك في تغييب النص الديني الازيدي أي القول ( كان المفروض ان تبدأ بالقول الديني الازيدي في خلق الكون وخلق الملائكة ثم بقية دواب الارض من النبات والحيوان والانسان ومقارنته مع النص الزرادشتي دون المرور بثانيا المثرائية). طبعا لامجال لوضع تشابه او تطابق بين الديانتين كون الزرادشتية ديانه فارسية تؤمن بنقاط اختلاف كبيرة مع الازيدية اولها : ثنائية الاله الزرادشتية وثانيا زواج المحارم في الزرادشتية اضافة الى منع الصوم ودفن الموتى والغاء الملائكة بالقاء في الهين.
والازيدية المعروف عنها قبل الزرادشتية حسبالمؤلف صلوات كولياموف وكتابه آريا ، القديمة اضافة الى نص مكتوب في كتاب افستاالزرادشتي ص732 من تاليف د خليل عبدالرحمن بالقول لزارا (كن صديقا لليزيدين ) وقد نجد تشابه بين كل الاديان لكن تطابق ذلك كليا لايحدث سوى في اديان الشرائع لا الحقائق.
تركز الاطروحة بشكل ملفت وغريب في عناوين ابوابها الثلاث ومجمل الكتاب عن {{المثرائية}} دون الاهتمام بواقع وجود وذاتية الديانه الازيدية الموحدة بالله . والاغرب ص 147 تقفز بالقول ( بان ميثرا هو في التعديل الزرادشتي ابنا للاله اهورامزدا ثم تقول حسب د. ممو عثمان بان الشيخ عدى ع رُفع الى مرتبة مثرا/ طاوؤس ملك) ربما مقبولة بين مثرا وشيخ عدى ع لكن يوصف مثرا بطاؤوس ملك فتلك تجرنا الى كون طاؤوس ملك مخلوق من اول نور الهي قبل خلق الملائكة .. بينما الانسان خلق من روح وطين !!! وتكرر مرارا ان الازيدية ديانه مثرائية وتسير بنا في الاطروحة بهذا النهج لاخر الصفحات !!. ربما مرت الازيدية بعبادات عدة حالها بقية الامم والملل وتعدد الالهة والاكون ، لكن لايمكن ان تكون المثرائية رأسمال واصل الازيدية كونها عبادات وثنية اتخذت لفترات التابو تمثالا بل الهة لها ولايمكن البقاء فيها . واذكر النبي ابراهيم ع عندما رأى القمر والشمس قال هذا ربي وبعد ان ادرك بخالقهما وخالق الكون تخلى عنها . فيما تشير الاخت في ص 95 وتوكد امتلاك الازيدية فكرة التوحيد ، بمن لايوجد غير خودى وليس مثرا اوغيره!!
لكن من هو مثرا والمثرائية ؟ ولد ميثرا من الاله العذراء اناهيتا ، وهوكبير اله الفرس - وقيل ايضا ديانة رومانية باطنية -، وهو اله النور حامي الحقيقة وعدو الظلام عند الفرس حسب كتاب الدم المقدس ص 514 - و في ص 240 من كتابها تقول الاخت عايدة بان ميثرا تعني (اتفاقية ) .. وهو فعلا اله العقود والاتفاقات و في كتاب موجز تاريخ العالم ل هه .ج ويلز ص 187(المثرائية ديانه ذات ارومه فارسية تتمركز حول خفايا نسيت اليوم مدارها مثرا يضحي بعجل مقدس محب للخير وهي ديانه شخصية تهدف الى الخلاص والخلود الشخصي). ثم المسيحية حسب فرويد اصطدمت بمثرا اثناء تغللها ردحا من الزمن وقضت عليه ، وابتعدت فكرة التضحية بثيران مثرا ،ليقول فرويد في كتابه الطوطم والحرام ( انه عندما اعتق المسيح ع البشر من وطأة الخطيئة الاصلية بالتضحية بحياته ذاتها ) وعلى الرغم من تبني فكرة يوم ميلاد ميثرا او الشمس في اعياد الميلاد راس السنه المسيحية في 25-12 من كل عام والتي تحتفل الازيدية ايضا بها في عيد الصوم وايضا في 6ك1 من كل عام تحتفل الازيدية بعيد ( بيلندا ) اي ارتفاع الشمس من حبسها .
ولاغرابه القول بان الديانه الازيدية ديانه عراقية كوردية كما تقول الاطروحة ولكن الديانة الزرادشتية فارسية حسب الكاتب فرست مرعي وكذا المثرائية فكيف نكون كورد وفرس؟
دون شك الازيدية ديانه أرية ربما لها امتداد جنوبي ايضا ناتج من قدمها وخوضها تاريخ ملئ بالحضارات السومرية والبابلية و بالمعانات ايضا بالهجرات والفرمانات . نعم مرت الديانه الازيدية بتسميات عدة مثل الداسنية والمثرائية واهل تقديس الشمس والقمر وكل ظواهر الطبيعة ولكن بعد ان ادرك خالقها الواحد الاحد الله افل عنها وغادرتها لانها تعتبر من الوثنيات. والنص الديني يؤكد في قول (سلافيت جبيرا) {{ان لله الف اسم واسم لكن يبقى الاسم الاكبر والاعظم هو (الله) }} .
ومن مكونات الاديان حسب فراس السواح يتكون الدين من ثلاث : 1- المعتقد و-2 الطقوس والعادات و-3 الاسطورة ، فهل تتوفر هذا الشروط في ماتسمى الديانات المثرائية و الشمسانية والقمرية وغيرها ام انها مجرد كانت تقديس واعتقادات وليس عبادات !!. ومن المؤكد ايضا عدم ورود اي اشارة الى ميثرا في {القول اي النص الديني الازيدي } بينما يعطي ذكر خودى الله وطاووس ملك والاولياء الصالحين حيزا كبيرا نظرا لتوفر مكونات و حوافز الايمان والتوحيد في الخالق والدين .
وهل بقى اخواننا المصريين على (اخناتون ) وهو اول من رمز للاله بقرص الشمس وجعله منزها عن العالم، ثم كيف نبقى لليوم مربوطين ونحن موحدين في عبادة مثرا والشمس والنار الفارسية ، والديانة الازيدية لازالت تعاني الامرين من اتهام عبادة ابليس والواجب البحث عن مخرجات ازيدية وصديقة ايضا في ذلك وليس زيادة الطين بله في الرجوع الى الوراء او البقاء فيه وانت في حاضر ومستقبل كئيب.
وفي ص 73 تذكر الاخت بان كلمة (مه ركه ه ) تعني ارض الشمس ميهر / ميثرا وهي ارض الشمسانين الازيدية علما بان مه ركه من المرج منطقة خضراء حسب توما المرجي . ولو انه سومريا كان العراق كله يعني بلاد الشمس . وحتى اتجاه عبادات الايزيدية نحو قبلة الشمس لها مبررولهم في كانى سبي ايضا قبلة حسب القول الديني لكن سبب التوجه صوب الشروق والشمس نابع من اتجاه نور الله وعرش الفردوس الذي يقع يمين الله وهو النور اول ماخلق الله اي الجنه جهة الشرق .
ولكن في نفس حاشية الصفحة تذكر بان تعدد اسما للازيدية بحدود - 22) اسم مما يثير القلق والغرابة بكوننا لانستطيع معالجة والحفاظ على امرنا باسم واحد هو الازيدية فكيف الثبات بكل هذا الكم من الاسماء !!
وفي ص 148 نرى اسم طبقة الملوك والمحاربين زمن البيرانية قد بدلها ويضع شخادي مكانها طبقة الشيوخ المحدثة وغير الهيكل الديني لكن ماهية هذا الهيكل حتى يغيره ؟! وهذا لاينفع الازيدية البته كونها حتى كلمة شيخ موجودة قبل 2200ق.م في كتاب الكلدانيين منذ بدء الزمان / تاليف عامر حنا بالقول (تعهد الشيخ الشوربان توديا لحاكم دولة مدينة ابزوم – والسوبارتيون هم شعوب جبال زاكروس - ) وفي التوراة ذكروا ايضا وحتى كلمة شيخ في القران الكريم ليس لها عرف شرعي خاص بها .
واذا كلمة شيخ مستحدثة فكيف جاء الشيخ شمس الذي ابياره منه ، ثم حتى في معنى كلمة بير المرادفة للشيخ والمودودة قبله اصلا تعني (شيخ الطريقة بالفارسية ) ولها معان اخرى كجد او كبير سن ، والشيخ عند المتصوفة هو الانسان الكامل في علوم الحقيقة والطريقة - حسب يوسف زيدان !!
وفي ص 107 تكتب بان عزازيل هو طاوؤس ملك نفسه وقوة شيخادى منه !! وهذا خطأ وقع فيه الكثيرين من الكتاب الازيدية وغيرهم لاعتمادهم كتب منحولة و كيف يكون عزازيل كاحدى الملائكة المصنفه مثل جبرائيل هو نفسه {رئيس الملائكة طاوؤس ملك } كاول مخلوق من نور .
ونجد الاخت عايدة تقول ص 81 بان الازيدية خليط من اديان الاخريين لتقول
(فمن الصعب إرجاع أصل الطقوس والمعتقدات الدينية الايزيدية المعاصرة إلى مصدر واحد. فهي
مزيج من المبادئ والتعاليم الزردشتية والصابئة والمسيحية والإسلامية. وتقديس الشمس
والعناصر الأربعة من الزردشتية، التعميد فهو طقس مسيحي، والختان مأخوذ من الإسلام). واعتقد التعميد موجود قبل المسيحية والصابئة مثالا وحتى الختان ملزم الوجود من زمن ابراهيم الخليل ع .
وفي ص 128 تذكر عن طقس السما او الرقص حسب اللغة الكوردية بينما هو نوع من العبادات الحية تسمى بالعبرية الشماع او السماع من (شمع ) وتعنى في العبرية (اسمع ) ويعرف ايضا باسم قرئيات شماع تقرأ صباحا ومساءا حسب كتاب اساطير اليهود ج/2 ص 785ودعاء الشماع تثنية 9:4 . ولااعتقد بوجود عصير السوما الهوما عند الازيدية في ص .128.
وفي ص 253 نقرأ من نتائج الدراسة بان الازيدية كانت تعبد الشمس وتقدسها تحت اسم مثرا واختصت طبقة الكهنة البيران بذلك واقول ليس في الازيدية عبادة للشمس بل ربما تقديس ظواهر الطبيعة موجودة وكل الاعياد الازيدية موافقة لتغيرات مناسبات فصول السنه . وايضا تقول بان بان المعبد الموجود اسفل ضريح الشيخ عدى ع بن مسافر هو معبد مثرائي . ودون شك بان اي كهف او دير او معبد فيه نبع ماء او عين ماء مواجه للشمس فيه لمسات معابد مثرائية ونرى ذلك جليا في كل دير في جبل اوسهل حتما مواجه للشمس . لاغرابة انتشار المثرائية حتى في روما وقسطنين كان من طائفة الشمس المنيعة لانه في زمانه كان الدين الرسمي لروما عبادة الشمس الوثنية في 321م وقسطنين هو الذي شوه الفروقات بين المسيحية والمثرائية حسب كتاب الدم المقدس ل ميشيل بيجنت .
وفي نفس الصفحة نقرأ بان ميثرا يعبرون عنه الازيدية باسم ازدا يزدان وهذا مخالف للنص الديني الذي يقول { يزيد ياتي من الزيادة }اضافة الى اسم يزدا كان في الكعبة باسم يويسيف وله معبد في بورسيبا والنمرود . ونقرا ايضا في صفحة 254بان الشيخ عدى ع بظهوره ظهرت مساهمات في اشكالية السجود وغواية ادم والهبوط من الجنه وطوفان نوح منوهه الى عدم وجودها زمن الديانه الشمسانية الاصلية وماذا كان اذن من علوم تفيدنا في الكون حتى ندرك موقفها وعلومها ؟ و موجودة الاشكالية في كل الاديان وخاصة الطوفان ليس في الازيدية فحسب والرد عندنا يقول لايوجد سجود اوعصيان للملائكة عند الازيدية .
والعجب تقول الاخت بانه جاءت بتاثير الشيخ عدي ع بينما الشيخ عدى لايابه من ذلك كون من صفات المتصوفة تفوق ذلك ولاتابه بهها ومادراك تواضع الشيخ عدى وعلمه ليقول (انا الشيخ والمريد ) رغم الحد والسد ولم يقول - انا الشيخ والبير - تيقنا وايمانا بانه لافرق بينهما وانهما من شجرة واحدة كما ورد في القول الازيدي .
بالمختصر يبدو الباحثة بذلت جهدا جيدا في بحثها ومشكورة عليه ولو انها إعتمدت على المثرائية اكثر من اللازم في الغرض الازيدي وقد كتب بنفس الاتجاه توفيق وهبي في كتابه (اليزيدية بقايا المثرائية) وغالبا ماذكر ميثرا في الادب الزرادشتي ، ويبدو هنا تاثر الباحثة بنبض بعض الكتاب الازيدية التي تحاول اثبات الغائب وتغييب الحاضر وهو محزن حقا !! علما بان الميثروية بدأت في السقوط عام 275 مع ضياع اقليم داش من الامبراطورية الرومانية – حسب موقع نبيل فياض - وكنت اتمنى من الباحثة ان تلتفت بالكتابه اوالتنويه عن الاميرالازيدي زين الدين بن شرف الدين بن شيخ حسن بن عدى الثاني ت 1298 والذي هاجر من لالش الازيدية بسبب مضايقات اعدائه وسكن مصر في القرافه وله قبه هناك وقد لزم جانب التقوى والعلم ومات في السجن ، وله قصيدة اشتياق الى لالش النوراني مطلعها (قف على لالش وتلك الطلولة –واخبرهم عني وسلم قولا - ) والواجب نقف مع من كافح في إحياء الوجود الازيدي بزمن قريب وليس ارومه خارجية تبعدنا عن واقعنا كون المحيط الازيدي الحالي بين الاخوه المسلمين الكورد ، ولابقايا لهم تذكرمنها شيئا عن البيرانية والمثرائية والداسنية والتيراهية والهكارية وغيرها ؟ فماذا يفعلون او ينفع ماضي غادرونا باالله واكبر !! ولم يبقى من اصل الارية وربما الكوردية غير الازيدية وتقف اليوم وحيدة مهتزة امام عاديات الضعف القومي والمذهبي والديني و تترهل في كل لحظة لتدق اخر المسمار في نعش اصل الوجود .
اغسطس 2021 م .



#خالد_علوكة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيت داسن و بيت بغاش مقام ومزار بير مهمد ره شان او بغاش
- نظرة على برنامج حقائق الاديان
- قُدسية الملائكة (3-3)
- قُدسية الملائكة (2-3)
- قُدسية الملائكة (1-3)
- إهتزاز سٌلم الرواتب العراقي
- قُدسية ألارض
- قراءة نقدية واستعراض في كتاب حبًات ذهبية ايزيدية
- قُدسية القمر
- قدسية الشمس
- ايزيدية العراق .. دراسة للنشأة والمعتقد
- برخك - أوغِشية الحال -
- قريش
- رأي في أصل السومريون
- نسخ – فسخ – رسخ – مسخ ( 2-2)
- نسخ – فسخ – رسخ – مسخ
- وحدة الوجود
- حجر صحي دائمي
- اليوم العالمي للكتاب
- قراءة في كتاب (الفتاة الاخيرة) لنادية مراد


المزيد.....




- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد علوكة - عرض ونقد كتاب أثر الديانة الايزيدية في الديانة الزرادشتية