أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عدلي جندي - وكالة البلح الإعلامية (الإسلاموية)....؟!














المزيد.....

وكالة البلح الإعلامية (الإسلاموية)....؟!


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 6997 - 2021 / 8 / 23 - 02:21
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


قارئ (او كاتب) في مداخلته علي مادة سابقة من قراء ما يعتنقه اتباع وكالة البلح الإعلانية كناية عن وصف للمهازل الإعلامية في ممارسة وإتباع وغسيل المخ وبيع وتعليب وتسطيح المعلومات والتاريخ والدين وممارسة مهنة داعية بحسب الطلب ومزاج من يدفع ومن يستمع ويستمتع تقريبا كده زي اللي بتمارس أقدم مهنة في التاريخ إضافة الي إستمتاعهم بقراءة عدة ملازم والإستماع إلي شيوخ ممارسة المهنة بحسب الطلب كما وسبق أعلي وشراء أدوات كالمسواك وملابس وطرحة ازياء المحجبات ووووو اضافة الي عدة فروض وشرائع وطقوس وتصرفات لو إتبعها من يؤمن بهلاوسهم الإسلاموية له جنات تجري من تحتها أحلام اتباع الطالبان وداعش والقاعدة من حور وولدان مقرطون وخمر وآهات وأنيين وبحسب فيديو موثق في نهاية المادة
القارئ البلحاوي يزعم عن ثقة ومعرفة بكل خباياي وأغراضي وتخاذلي وصمتي ونيتي ومن يمولني ويدفع لي الثمن وكأنه قد تقمص مواهب إلهه العالم بكل شئ وقادر علي كل شئ ولكن يا خسارة فاشل أيضا في كل شئ بدءا من حماية اتباعه من مؤامرات العالم التي يحيكها ضد اتباعه والمؤمنين به وفي نفس الوقت فاشل حتي فيما يخص التوفيق ما بين المؤمنين به كما ويزعم أن المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص _ حديث صحيح لنبي الإسلام عن عن أبو موسي الأشعري _وواضح من مأساة أفغانستان الإنسانية تحت إجرام وإرهاب الطالبان(الأزاهرة الأفغان) المسلمين كيف هم كالبنيان المرصوص وآخر الأخبار تحذر من كارثة إنسانية مروعة ونقص ادوية وغذاء واماكن للايواء قبل حلول الصقيع والثلوج عندما يتغير المناخ في الشهور القادمة و بسبب هروب المسلمين الافغان بالآلاف من وجه الأزاهرة الأفغان (الطالبان) بداية شهر مايو من وجه تلك الجماعات الإسلامية التي بدأت عملياتها الإجرامية من قتل وسرقة وخطف أطفال من يعارضهم ويقاوم دفاعا عن حق الافغان في حياة كريمة ولكن تحت شعار تنفيذ شرع وحكم إله المسلمين بقيادة الإرهاب الإسلاموي الطالباني تمت فصول مأساة شاركت فيها غالبية الشعوب الإسلامية و كل الدول بدءا من تمويلات وتبرعات ومشاركات وتطوع المؤمن المسلم ودوله وحكامه ومن يريد الإستزادة عليه فقط مراجعة تمويل وتحضير وتجهيز وتسليح المتطوعين من قبل الدول الخليجية منذ السبعينيات وحتي جهاد النكاح المخزي في سوريا وغير الي ان صار الوضع مأساوي وخطير داخل أفغانستان
القارئ البلحاوي معذرة لو كانت لديك قضية أو مهمة أو رسالة تري إستحقاقها للمؤازرة والدفاع لا تتواني عن أبداء وجهة نظرك ومهاجمة كل من تسبب عن وجودها وطرح أفكار لحل تلك المأساة او القضية تتناول كل جوانبها دون تخاذل تشجع وأعتقد لموقع الحوار المتمدن مواقف في غاية الإنسانية والجدية والتحضر وطرح كل الأراء والمقترحات أما إن كانت مداخلاتك مجرد تنفيس عن عجز او تخاذل أو لمجرد تشتيت الهدف والإبتعاد عن قضية التنوير فأرجو أن تمارس تلك الهواية في مواقع ومنصات أخري وستجد ما يسرك وتبتغيه .

https://youtu.be/P9MA-umnO0chttps://youtu.be/BgRkZlymg54https://youtu.be/wOr-inbLiVk



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التنوير ..الرسالة والقداسة ومبعثرات طالبانية....
- اليسار الليبرالي ..من منكم بلا خطية فليرجمهم بحجر..! علي هام ...
- الخيشوم والسموم..وعودة الطالبان..!
- نفايات ضارة...... يعجز العالم عن تدويرها...!
- في رحاب الله بعيدا عن خيشوم رجاله..!
- حشر الخيشوم الشريف....!
- من يُحاكم الإله ..!؟
- كورونا والعقائد..!!
- ما بين محمد وهتلر..٢
- ما بين محمد وهتلر..!
- النبي الضرورة..!
- خارج الصندوق..!
- الترقيع..دين..!
- الدين ما بين النقل والعقل
- السيسي وماكرون وحقوق الإنسان...!
- ما بين صدق إحاديث البخاري وتكذيب شواهد حادث ريجيني.
- ما بين :الدعوة والنّعرة.
- المتلازمات..
- تسفيل العفة...!
- البحث عن خالق الإنسان والإنسانية..


المزيد.....




- هل يحقق اليمين المتطرف مكاسب كبيرة في الانتخابات الأوروبية؟ ...
- القبض على موظفين مفصولين بزعم تعاطيهم المخدرات قبل وقفتهم ال ...
- عبد الناصر همتي يقدم أوراق ترشحه للانتخابات الرئاسية في إيرا ...
- شاهد: اشتباكات بين الشرطة ومتظاهرين يطالبون باستقالة رئيس وز ...
- الأسواق الناشئة ستجذب 903 مليار دولار من التدفقات الرأسمالية ...
- وفد عن الحزب الشيوعي الفيتنامي في ضيافة حزب التقدم و الاشترا ...
- نداء صادر عن الحركة الطلابية الفلسطينية في قطاع غزة
- السبت.. بيع خبز -الغلابة- بسعر 20 قرشًا لأول مرة في مصر.. وب ...
- مواجهات بين الشرطة البلجيكية ومتظاهرين قرب السفارة الإسرائيل ...
- التقشف يلتهم عيش المصريين.. الحكومة تزيح آخر صخرة تحمي الفقر ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عدلي جندي - وكالة البلح الإعلامية (الإسلاموية)....؟!