أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عدلي جندي - التنوير ..الرسالة والقداسة ومبعثرات طالبانية....















المزيد.....

التنوير ..الرسالة والقداسة ومبعثرات طالبانية....


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 6996 - 2021 / 8 / 22 - 02:22
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


مبعثرات طالبانية....

هل فقدنا الهدف من وفي رسالة التنوير ؟
لم يعد المواطن الغلبان الفقير البسيط المتبهدل بسبب ظروف البلاد وبسبب حشر خيشوم رجل الدين في كل امور حياته حتي في مستقبله بعد الموت
الغالبية تعتقد ان كلامنا علي موقعنا العزيز والفريد (الحوار المتمدن) هو اللي ح يغير الدنيا وح يهد الديكتاتوريات والإمبريالية المتوحشة وبكده ننام مسترحين كل واحد بحسب ظروفه من غير ما يهمنا هل وصلت حاجة مفيدة للغالبية الغلابة واللا المهم هو فضح المتواطئين واذناب القوي الاستعمارية ووو..
المادة مجموعة من الخواطر والحوارات بأسلوب عامي وبسيط ....
الاول يآمنوا بديننا اللي احنا مش فاهمينه اصلا ولا فاهمين ازاي بيتطبق عشان خاطر كده مجتمعاتنا بيتفشي فيه التحرش والرشوة والعنصرية
بصراحة عايز اقولك حاجة مهمة ..
قول..
انما هما ؟ هما مين ...! الغرب يعني لو يفهموا حلاوة ديننا ويعرفوا اد ايه رسولنا كان رجل حق وعدل وسماحة وان ايامه كانت الدنيا زي الفل وكل واحد وواحدة اي مشكلة عندهم كان بيحلها لهم بوحي من السما
ده حتي مشاكل الرسول كانت السما مهتمة بيها وبترسله ع طول الحل والوحي وبتكشف له الخبايا والمستقبل ووووو ......!!!!!
طيب ايه اللي بيجري من خراب وتخلف وهمجية وتحرش وتقاتل فيما بينكم انتم المسلمين ف بعض وتلاقي الطالبان نازلين من الجبال يطبقوا الإسلام الصح علي الافعان المسلمين برضه ولكن المسلمين الافغان بيهربوا منهم رغم انهم مسلمين زيهم (علي فكرة الطالبان بمعني طلاب علم الدين يعني بالمصري الأزاهرة =الطالبان).....!!
نيجي للازاهرة المصريين نلاقيهم نازلين تحذير ووصاية علي المسلمين زيهم وعيب ان المرأة تسيب شعرها وده يبقي تحريض علي إنفلات أخلاق الرجل لما يشوف شعر راس المرإة مش اي شعر......!!؟؟ زي الرجالة بتوع بلاد بره اللي ما بيأثرش فيهم اي حاجة حتي لو شافوا واحدة بملابس كاشفة كثير من جسمها مش شعرها بس ...
هما رجالة بلاد برة دول رجالة برضه!!!..؟!؟
دول ديوث ..ديوث ...، ديوث ليه يامولانا
زي ما انت بتشوفهم ولا بيحركوا رمش لما يشوفوا واحدة شبه عريانة...،
في وجهة نظرك قوة التحكم في غريزة حيوانية واحترام حرية الجندر واحترام المبادئ يبقي راجل خرع وما عندوش مبادئ يعني..!؟؟!
صراحة دا انتم الغالبية منكم حالتكم بقت صعبة ...صحيح الدين بتاعكم _الإسلام_ بقي حاجة صعبة ومافيش حد منكم عارف علي وجه الخصوص والوضوح ايه هو الصحيح بتاع دين الإسلام اللي هي عقيدتكم و اللي ح يخلي عالمنا فل الفل
وزيد كمان انكم بتتهموا العالم انه مش قادر يفهم دينكم اللي غالبيتكم أصلا مش فاهمينه من اصيله ومش عارفين ازاي تطبقوا الدين صح
وإذا العالم عمل اي مغامرة وسرق ثرواتكم اللي لولا انه بيسرقها مكنتوش عرفتوا حتي تستخرجوها من باطن الارض وبعد ما بيسرق ثرواتكم بيقسم الغنيمة مع المجرمين اللي منكم فيكم ومسلمين زيكم برضه وبيصلوا ويصوموا ويحجوا بيت الله بتاعكم والغالبية منكم راضيين بعبوديتكم لهم و بحكمهم ومقتنعين بكل تخاريف رجال دينهم اللي انتم متفقين عليه وانه هو شرع الله مش شرع عصابات بإسم الله ولو حد قال لكم رجال دينكم وحكامكم دول شوية عصابات بيستغلوا الهوس و الهبل الجمعي اللي بتسموه شرع الله وكلام الله وحواديت وعنعنات رسوله اللي عايشه فيه الغالبية من جماهير شعبكم حا تطالبوا بمحاكمته بدعوي ازدراء دين الله ورسوله يعني بعد كل اللي بيحصل فيكم يا شعب ويا امة بسبب ان ما فيش حد عارف يعني ايه دين صحيح عشان يطبقه صح وازاي شوية عادات وتقاليد وشرع بتاع اموات من الاف السنين اللي ما نعرفش حقيقتهم ولا حقيقة شخوصها ولا مصادرها ولا حتي مكانها الصحيح ورغم عن ذلك عايزين تتقدموا والعالم يعمل لكم مكانة ويحترم تخاريفكم ويوافق علي تحرشكم اللفظي والعقائدي والفعلي بفرض حجاب المرأة او تشجيعكم للطالبان في بدايتهم وكل دولكم الاسلامية ساهمت بصورة او بأخري في تغذية الارهاب الإسلامي عامة والطالباني الافغانستاني علي وجه الخصوص وغالبية حركات وطبقات ويساري وليبرالي الشعوب العربية والاسلامية ساهمت بدور وللاسف لاتزال تساهم في مأساة شعب افغانستان كمثل صارخ علي الفشل الذريع الذي تعيشه كل شعوب المنطقة بسبب غياب بوصلة التنوير الهادف ودون مزايدات علي اتهام تيار محدد بالتواطؤ مع الغرب او مع السلطات المدنية و الدينية الغاشمة هم وكل الدول والشعوب التي تغامر وتبحث عن ثروات تستفيد بها طالما شعوبنا مسروقة كده مسروقة كده من حكامها اوورجال دينها وراجعوا ميزانيات المؤسسات الدينية التي لا يستفيد منها الشعب بنكلة اللهم سوي عدة آلاف من المنتمينولتلك المؤسسات ذلك ناهيكم عن تكاليف زيارة الحجر الاسود ومصاريفه ......!!!
يا سادة وقفة مع النفس وبمنتهي الامانة والصراحة راجعوا قناعتكم ورؤيتكم المنغلقة
التوير رسالة تحررية حتمية جمعية مقدسة بل هي الرسالة الأكثر قداسة واحترام ومصداقية ونفع من كل معتقداتكم وهلاوس المؤامرات الكونية علي دينكم وشعوبكم وثرواتكم ومستقبلكم واذا كنا جميعا لا نعرف كيف نصنع المستقبل علينا ان نفتح كل الكتب وندرس كل التجارب ونجرب كل الطرق فلا يصح أن نحترم ونقدس كتاب لا يفهمه اتباعه بل وشارك من يتولون دراسته وتطبيقه في اتمام جرائم بحق الإنسانية وابسط مثال علي الهلاوس الناتجة عن تقديس كتاب غير مفهوم من الاغلبية ومنةيفهمه يمارس الارهاب والعجيب حتي من نال قسط وافر من التعليم الأكاديمي ويصف نفسه في فرع من العلوم الطبية التي تعلمها عن تكنولوجيا غربية يصف نفسه بالاستاذ الدكتور ويبدأ شرح طريقة العلاج التي ينقلها عن مراجع غير عربية يبدأ ببسملة وحوقلة واية من كتاب الله وسبحان الله في علم القرآن ووو وعايزين الراجل البسيط يصدق التنويريون او يتبع منهجهم التنويري وبعد كده تقولوا اصل الغرب اللص فاقد المصداقيةو الص ل ي ب ي... بيتآمر واصل العالم بيسرق ثرواتنا واحنا قاعدين نتفرج علي اللي بيسرقوا وبيبرمجوا وعي وعقول الغالبية من شعوبنا بإسم ثقافة بائدة وإله بدون هوية وثقافة لقيطة غير مفهومة لا نعرف مكانها الصحيح ولا زمانها من عدمها.
يا سادة العقل والتنوير دين وقداسة.
دمتم بخير تنويريون بلا حدود.
روابط:
إبحث في المحرك عن _ الأفغان العرب
https://images.app.goo.gl/YzBR2iMnqDrMM7mK7



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليسار الليبرالي ..من منكم بلا خطية فليرجمهم بحجر..! علي هام ...
- الخيشوم والسموم..وعودة الطالبان..!
- نفايات ضارة...... يعجز العالم عن تدويرها...!
- في رحاب الله بعيدا عن خيشوم رجاله..!
- حشر الخيشوم الشريف....!
- من يُحاكم الإله ..!؟
- كورونا والعقائد..!!
- ما بين محمد وهتلر..٢
- ما بين محمد وهتلر..!
- النبي الضرورة..!
- خارج الصندوق..!
- الترقيع..دين..!
- الدين ما بين النقل والعقل
- السيسي وماكرون وحقوق الإنسان...!
- ما بين صدق إحاديث البخاري وتكذيب شواهد حادث ريجيني.
- ما بين :الدعوة والنّعرة.
- المتلازمات..
- تسفيل العفة...!
- البحث عن خالق الإنسان والإنسانية..
- الحرية لا دين (ولا وطن) لها..!


المزيد.....




- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عدلي جندي - التنوير ..الرسالة والقداسة ومبعثرات طالبانية....