أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غدير رشيد - الذاتية في قراءة التاريخ .....جعفر المظفر نموذجا















المزيد.....

الذاتية في قراءة التاريخ .....جعفر المظفر نموذجا


غدير رشيد

الحوار المتمدن-العدد: 6983 - 2021 / 8 / 9 - 23:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يلخص مظفر النواب محنة العراقي بقوله:
قتلتنا الردة
قتلتنا أن الواحد منا
يحمل في الداخل ضده
ما قاله النواب هي محنة كل عراقي عندما يقرا أو يحلل أحداث التاريخ، فبوعي منه أو دونه، يبقى أسير الموقف الشخصي ومحاولة تبرئة الذات وعدم الفصل بين العلاقة الشخصية والتقييم العلمي والإصرار على عدم الإعتراف بالخطأ والذي هو شيء طبيعي لكنه للعراقي أقرب الى الشتيمة،مما ينسيه الهدف من مراجعة الحدث التاريخي وعرضه كما هو لكي تستفيد منه الأجيال وهو الهدف الأساس من كل قراءة تاريخية.
ما حفزني للكتابة هو المحاضرة التي ألقاها الدكتور (جعفر المظفر) قبل بضعة أيام على اليوتيوب من خلال المجلس الثقافي العراقي وهو منصة محترمة ورصينة يديرها كما أعتقد (آل البكاء) ويشارك فيها نخبة محترمة من المثقفين العراقيين ومنهم (السيد المظفر) المعروف بكتاباته الرصينة وثقافته وهو نموذج لعدد قليل جدا من البعثيين السابقين ممن تجروأ على قول الحق.
في محاضرته الأخيرة عن (عبد الخالق السامرائي) القيادي البعثي العراقي الذي أعدمه صدام ظلما والتي إستعرض فيها أيضا موقفه أو رؤيته من / ل (ناظم كزار وصدام).برز في المحاضرة بشكل واضح ما أشرت إليه من قول (النواب) من حيث مدحه ل(كزار) وذمه ل (صدام) والإثنان مجرمان من نفس الطينة بل وشريكان في القتل، والفرق بينهما هو صداقة (المظفر) لكزار وبعده عن (صدام)،لذلك يصف (كزار) بالمناضل / الصلب / الملتزم بالحزب/ الذي لايرفع صوته في الإجتماعات/ المؤمن والمعجب بالسامرائي / الرافض لحكم العشيرة / المدافع عن الحزب مع إنه عنيف بعض الشيء!!!!!! وبنى رأيه هذا على معرفته وصداقته الشخصية لـ (كزار)، وهو الفخ الذي يقع فيه كل عراقي عندما يقرأ التاريخ إذ لا يستطيع أن يفصل بين الموقف الشخصي من الصديق وأفعاله العامة التي هي ملك الناس والتاريخ وهي قريبة من تغزل ( عبد الرزاق عبد الواحد) ب(صدام) لأنه أشعل له السيجارة متناسيا جرائمه بحق العراق.
دون أن يقصد (المظفر) كما أعتقد فإنه شوه صورة (السامرائي) ولم يتمكن من تحسين صورة (كزار) لسوادها القاتم،وذلك بإشارته الى العلاقة الوثيقة بين السامرائي( الملا / المسالم) ومجموعة القتلة مثل (كزار والمطيري ومحمد فاضل) وهو السؤال الذي طرح عدة مرات عن سر هذه العلاقة غير المنطقية دون إجابة، ولم يستطع تفسيرها (المظفر) وهو الأجدر لذلك لملازمته للسامرائي ومعرفته بالآخرين.
الدفاع عن الذات من خلال الدفاع عن الصديق ( كزار-المرحوم كما يصر على تسميته) أفقدت (المظفر) المصداقية، خاصة عندما برر عنف (كزار) وكإنه نتيجة لعنف الشيوعيين معه وكإن جرائمه هي ردود أفعال، متناسيا إن كزار كان شديد القسوة مع البعث اليسار والقوميين وكبار قادة نظام عارف بل إن قسوته كانت مبالغ فيها مع من سبق وأن قدم المساعدة للبعثيين( سعيد صليبي/ مصعب الحردان/ طاهر يحي) مما يدل على تجذر العنف فيه لخلل نفسي خطير غالبا مايكون إنعكاس للشعور بالدونية بل وحتى الجبن لأن الإستقواء على أسير / سجين ليست إلا دلالة على الجبن وهنالك شخصيات مجرمة عراقية كانت معروفة بالقسوة من البعثيين إنكشف جبنهم بعد غضب (صدام) عليهم ومنهم (سمير الشيخلي) مثلا الذي ظل( بعد أن طرده صدام) حبيس داره يرتجف رعبا كلما دق الجرس.
شخصيا خرجت بإنطباع سيء عن (السامرائي) الذي حظي بإحترام غير البعثيين كونه مسالم /وطني / لايجب العنف وإذا بالسيد (المظفر) يكشف لنا صداقة السامرائي لأرذل البعثيين بل وكما يبدو مباركته لما كان يفعله (كزار) من إجرام ( وليس عنفا مبالغا فيه كما سماه المظفر) وكلنا يتذكر الأفعال الإجرامية لكزار من 1968-1973 والتي أهان فيها النخب العراقية أمثال البزاز وخير الدين حسيب والشيوعيين والقوميين باسالب قذرة تجعل من أي مواطن أو إنسان يحقد على من يفعلها لآ أن يبررها كما فعل( المظفر) بحجة حب كزار للحزب.
برر (المظفر) تلك الجرائم بالعقدة التشرينية للبعثيين ولم ينتبه إلى إن الوطن والإنسان أهم من الحزب لأنهما الهدف والحزب هو الوسيلة، وهو ما قلبه البعثيون عندما جعلوا الوطن وسيلة والحزب هو الهدف، لذلك إعتادت القيادات البعثية على الإرتباط بالأجنبي منذ حكم قاسم ولغاية 2003 وهو ماأوصلهم للسلطة مرتين في 1963 و 1968 بإرادة بريطانية وأميركية.
ومن أغرب ماقاله (المظفر) إن العشائرية تفشت في الحزب بسبب صدام بعد 1968، وهي قراءة خاطئة لم أكن أتوقعها منه وهو من عائلة شيعية مرموقة عانت من الطائفية،لأن العشائرية وجذرها الطائفي في الحزب إنكشفت في 11 تشرين الثاني في المؤتمر الإستثنائي للحزب في 1963 عندما صرخ الضابط البعثي ( علي مرعي) في وجه رفيقه البعثي ( سعدون حمادي) وقال له ( أسكت إبن عبد الزهرة!!!!).منذ ذلك الوقت سيطرت تكريت والأنبار على الحزب، بل إن البعثيين الشيعة لم ينتبهوا الى إن إنتشار الحزب في مناطق معينة في بغداد في الستينات مثل الأعظمية والفضل وباب المعظم وفي الأنبار والموصل كان دافعه الحقيقي0 الذي قد لا يدركه الإنسان نفسه، عدم إستيعاب سكان تلك المناطق لما فعله (قاسم) من إنصاف للشيعة ( الشراكوة)، وتكررت العشائرية في 1968 ، ومن يراجع أسماء أعضاء القيادة القطرية ومجلس قيادة الثورة في 1968 يكتشف بسهولة إن العشائرية والمناطقية وجذرها الطائفي هي التي كانت سائدة، ولم يكن البعثييون الشيعة إلا أدوات لتعزيز سلطة القرية لاحقا، وكل مافعله (صدام) هو تقليص العشائرية من مجموعة عشائر في ثلاث محافظات الى حصرها في قرية (العوجة)، وبالتالي فالإدعاء بأن (كزار) ثار على العشائرية بدوافع وطنية وحزبية غير صحيح لأنه كما يقال عنه كان ذكيا ( وهو ماينقضه إسلوبه الغبي في محاولته الإنقلابية) ومن غير المنطقي إنه لم ينتبه للقيادة التكريتية للدولة منذ 30 تموز 1968، كل ما في الأمر إنه تفاجأ بإعتماد شريكه (صدام) على أقربائه وليس عليه وهو الذي تلطخت يده وشرفه وسمعة عائلته من جرائمه وضحك عليه (صدام المدرب جيدا على الوثوب للسلطة) عندما ترك له الأعمال القذرة تسجل بإسمه فيما كان (صدام) يكتفي بزيارة قصر النهاية ليسكر معه ويستلم الوارد(من القتلى).
محاولة (كزار) صراعا على الوجاهة والسلطة وهو أهم ماتميز به البعث منذ 1963،عدا بعض المحاولات في منتصف الستينيات التي بذلتها شخصيات بعثية ليكون البعث فكرا، أما بعث ( صدام –البكر) فهو إمتداد لبعث (البكر –حردان-عماش)،وكل الصراعات كات على السلطة ومن يراجع التاريخ يعرف جيدا إن من كان يبدأ الصراع هو (صدام) فهو يختار الضحية والتوقيت فيما رضخ الآخرون لمصيرهم ومنهم ( السامرائي) وضحايا مجزرة 1979 .
لذلك من غير المستبعد أبدا الرواية الثانية التي يرفضها (المظفر) دون تبرير منطقي وهي مشاركة (صدام) في المؤامرة وإنه إستخدم (ناظم) للوصول للسلطة، وهنالك رواية تشير الى إن (بريماكوف) زار (صدام) في وقتها وأخبره إنه إستعجل فالوقت ليس مناسبا له، خاصة وإن السوفيت يعرفون جيدا إرتباطات البكر وصدام لكنهم حاولوا الحصول على مايمكن منهم إقتصاديا وليس سياسيا(كما فعلوا مع الأسد) فهم يعرفون جيدا إن العراق من حصة بريطانيا / اميركا.
لم يكن ( كزار) بطلا إذن،ولم تكن العشائرية الصدامية العوجاوية هي جوهر مشاكل العراق، البعث وإرتباطه ببريطانيا وأميركا هو لب المشكلة منذ 1963 ، فمالفرق بين أن يكون العنف عشائريا صداميا أو حزبيا كزاريا ، بل إن الثاني أخطر لأنه ينتشر أفقيا وعموديا فيما الأول ينتشر عموديا فقط، فلو نجح (ناظم كزار) مثلا لشهد العراق حمامات دم لا مثيل لها ولم يكن حلا كما يصوره المظفر كبديل عن العشائرية الصدامية، فالأصل في المشكلة هو البعث سواء كان القائد صدام أو كزار أو غيره،وهو ماكنا نتأمل أن نسمعه من السيد (المظفر) كونه كان بعثيا مطلعا على أسرار لم تكشف لحد الآن.
أساس مشاكل العراق بدأت في شباط 1963 عندما أضاع البعثيون بوصلة الوطنية العراقية وإرتضوا التعامل مع السفارة البريطانية من خلال زيارات البكر وعماش وحردن المتكررة للسفارة التي وضعت لهم خطة الإنقلاب بل وساعة الصفر في لقاء البكر مع السفارة يوم 4 شباط 1963 وبذك قضوا على نظام وطني ( رغم أخطائه الكثيرة ) من أجل السلطة لأن البعث هو حزب سلطة وليس حزب فكر.
ومافعله البعثيون بعد 8 شباط 1963 من تحطيم للوطنية العراقية والإنسانية تجعل كل بعثي عاصر أو ساهم في تلك الفترة يخجل من نفسه وكنت أتوقع من السيد المظفر أن يعترف إنهم لم يدركوا حقيقة ماكان يجري.
تكرر نفس الشيء في 1968 الذي جاء بقطار بريطاني أمريكي واضح أكده المظفر دون أن يصرح به عندما قال إن عدد البعثيين( جناح البكر) كان قليل جدا بينما كان البعث اليسار هو الأكثر جماهيرية وجاء الإنقلاب خلاف الواقع كما حصل في 1963، وهنا أيضا لم يحدثنا المظفر عن رأي السامرائي بكيفية إستلام البعث للسلطة وهل كان مقتنعا بالرواية الصدامية خاصة وهو عضو قيادة، وهذا كان أهم الأسئلة التي فشل المظفر بالإجابة عليها.
وكنت أتمنى على المظفر بحكم علاقتة الوثيقة واليومية بعبد الخالق السامرائي أن يوضح لنا كيف كان يوازن بين تقدميته وإنسانيته وقبوله بجرائم السلطة وهو عضو القيادتين القومية والقطرية بل كنت أتوقع منه أن يعلمنا بمعاناة السامرائي النفسية ( إن كانت موجودة) بين طموحه الوطني وجرائم التعذيب والقتل والإختطاف وزيارات روكفلر السرية لصدام وطلب محور صدام –البكر إعادة العلاقات مع أميركا) ومافعلوه من أفعال مشينة بحق عبد الناصر وقمعهم لإضراب عمال الزيوت وإغتيالهم البشع لأول أمين عام للحزب ( الركابي) وتخاذلهم في نصرة الفلسطنيين في ألأردن 1970 وتعليق الجثث في الشوارع وإهانة مؤسسة الجيش بتعيين طه الجزراوي ( النائب ضابط) مسؤلا عن ضباط الجيش والمنح العشوائي للرتب وإبتكار نظام ( النائب الضابط الحربي) لبعثنة الجيش بل والإستعانة بالأشقياء. والأغرب أن لايبادر (السامرائي) للتغيير بل كان ينظر ل(صدام) كأمل الحزب كما أكد الكثيرون ولم يخالفه أو ينقضه (المظفر).
قدم لنا( المظفر) صورة باهته عن مواقف (عبد الخالق) ولا أعرف أين ذهبت الأربع سنوات الصداقة بينهما،إذ لم يذكر له موقفا معارضا واحد لصدام حتى ولو بالسر أو بالهمس مما يعطينا فكرة سيئة عن السامرائي ( صديق المظفر) بخلاف ماكنا نسمعه عنه.
نعود لأصل المعضلة وأعني بها القراءة الناقصة والمتناقضة للتاريخ، والاثر الكبير للذاتية في تفسير الأحداث، فالمظفر قرأ التاريخ من منظوره الشخصي منطلقا من تبرئة الذات بإعتباره العامل الحاكم ( حتى بدون وعي من الشخص) فشوه صورة السامرائي ولم يقنعنا بتبرئة البعث وكزار بل ونفسه من أخطائهم بحق الوطن.ولم يقدم لنا رؤية جديدة تشجع الآخرين على قول الحق.



#غدير_رشيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخطاب الشيوعي العراقي .....في الميزان
- هل الديكتاتورية الصدرية.......قادمة ؟؟؟
- مصطفى الكاظمي .....ومصطفى جواد
- المحاصصة العراقية ...في زمن الكورونا !!!!!!!
- هل هشام الهاشمي ... مفكر وشهيد الوطن ؟
- إلى مصطفى الكاظمي : العلاج بالصدمة الإدارية ( 3 )
- إلى مصطفى الكاظمي ..... العلاج بالصمة الإقتصادية ( 2 )
- إلى مصطفى الكاظمي ....... العلاج بالصدمة (1 )
- عندما يأكل العراقي لحمه
- الحزب الشيوعي العراقي ................آن أوان التغيير !!!!!! ...
- إعادة بناء الأمة العراقية
- لو كنت ...رائد فهمي
- خنجر الشيعة....تمرد البارزاني
- البارزاني ينهي الحلم الكردي بالاستقلال الجزء الخامس / الأخير ...
- البارزاني ينهي الحلم الكردي بالاستقلال الجزء الرابع/ الطريق ...
- البارزاني ينهي الحلم الكردي بالاستقلال الجزء الثالث / الريس ...
- البارزاني ينهي الحلم الكردي بالاستقلال الجزء الثاني / عنجهية ...
- البارزاني ينهي الحلم الكردي بالاستقلال الجزء الأول / مقدمة ت ...


المزيد.....




- لم يسعفها صراخها وبكاؤها.. شاهد لحظة اختطاف رجل لفتاة من أما ...
- الملك عبدالله الثاني يمنح أمير الكويت قلادة الحسين بن علي أر ...
- مصر: خلاف تجاري يتسبب في نقص لبن الأطفال.. ومسؤولان يكشفان ل ...
- مأساة تهز إيطاليا.. رضيع عمره سنة يلقى حتفه على يد كلبين بين ...
- تعويضات بالملايين لرياضيات ضحايا اعتداء جنسي بأمريكا
- البيت الأبيض: تطورات الأوضاع الميدانية ليست لصالح أوكرانيا
- مدفيديف: مواجهة العدوان الخارجي أولوية لروسيا
- أولى من نوعها.. مدمن يشكو تاجر مخدرات أمام الشرطة الكويتية
- أوكرانيا: مساعدة واشنطن وتأهب موسكو
- مجلس الشيوخ الأمريكي يوافق على حزمة من مشاريع القوانين لتقدي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غدير رشيد - الذاتية في قراءة التاريخ .....جعفر المظفر نموذجا