أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - بشير الوندي - مباحث في الاستخبارات (279) الاستخبارات و الانقلابات















المزيد.....

مباحث في الاستخبارات (279) الاستخبارات و الانقلابات


بشير الوندي

الحوار المتمدن-العدد: 6973 - 2021 / 7 / 29 - 21:59
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


مباحث في الاستخبارات (279)
الاستخبارات و الانقلابات
-------------
مدخل
------------
الاستخبارات هي عين الحكم والنظام ويفترض ان تكون مفاتيح عقله ايضا كما في الانظمة الراسخة المستقرة , فهي حامية النظام والاقرب له وحارسه , فكما قلنا سابقا اذا كان الجيش والقوات المسلحة سور الوطن فالاستخبارات هي خارج السور والعين الساهرة التي تحمي السور قبل ان يصل له الخطر , الا ان الاستخبارات في مسئلة الانقلاب هي سلاح ذو حدين , فكما ان درء الخطر من الاعداء الخارجيين لايتم من دونها , فإن الانقلاب على شرعية الحكم لاينجح الا باستمالتها .
------------------------
محددات تعريفية
------------------------
ان الانقلاب هو اخذ السلطة بالقوة , وإزاحة مفاجئة للحكومة بفعل مجموعة تنتمي إلى مؤسسة من مؤسسات الدولة" -عادة ما تكون الجيش- وتنصيب سلطة غيرها سواءً كانت مدنية أو عسكرية , ويعدّ الانقلاب ناجحا إذا تمكّن الانقلابيون من فرض هيمنتهم ، فإذا لم يتمكنوا فإن هذا قد يجر الدولة إلى "الحرب الأهلية" , فالانقلاب هو احد انواع الاطاحة ( الاطاحة الصارخة) , او مايطلق عليه بالتغيير الصلب او الخشن (انظر مباحث في الاستخبارات ( 200) الاطاحة .. مباحث في الاستخبارات (223) الاستخبارات وتغيير الانظمة), وفي الأعم الاغلب تكون الانقلابات من تدبير او تخطيط او دعم او تسيير استخبارات دولية او اقليمية موثرة , وهو من طرق الاطاحة التي تستخدمها الاستخبارات الدولية او الاقليمية.
ان الانقلابات العسكرية احد اساليب اجهزة استخبارات الدول الكبيرة او الاقليمية للتلاعب بمصير الشعوب وخلط الاوراق والاطاحة بأية حكومة تسعى لتكون وطنية او تمتنع عن العمالة , وتعتبر من اسهل الطرق للاطاحة بالحكومات واعتمدت بكثره فترة الحرب الباردة ولازالت تعتمد , وفي حالات نادرة قدم مفهوم "الانقلاب الديمقراطي" الذي يأتي استجابة لحراك شعبي ضد نظام سلطوي أو شمولي فيسقط ذلك النظام بغرض محدّد هو إجراء انتخابات نزيهة لقيادة مدنية. ومثال ذلك الانقلاب الذي تقّلد بموجبه المشير عبد الرحمن سوار الذهب السلطة في السودان سنة 1985 قبل تسليمها إلى حكومة أحمد الميرغني والصادق المهدي المنتخبة , الا انها امثلة يتيمة يصعب القياس عليها , فالغالب هو الدكتاتورية التي قد تكون من خلف ستار كما في "البريتوريانية " والتي تعني التأثير المفرط لسلطة الجيش على حكومة مدنية، وهو أمر يحدث عادةً بعد الانقلابات .
---------------------------
الانقلاب عبر التاريخ
---------------------------
ان التاريخ العربي مليء بالمؤامرات على الحكم وكرسي الخلافة لاسيما في العهد الاموي والعباسي , وبما يسمى في العصر الحديث بالانقلابات , الا ان الاصطلاح الاوروبي له ظهر في فرنسا في القرن السابع عشر للإشارة إلى الإجراءات المفاجئة والعنيفة التي كان يتخذها الملك دون احترام للقانون أو العادات الأخلاقية للتخلص من أعدائه، وكان يلجأ لها للحفاظ على مصالحه وأمن الدولة , وتوسع مفهوم الانقلاب طوال فترة القرن التاسع عشر فأصبح يدل على أعمال العنف التي ترتكبها أحد مكونات الدولة ، كالقوات المسلحة ، من أجل عزل رأس الدولة.
وفي القرن العشرين، ظهر عام 1930 كتاب تقنيات الانقلاب من تأليف كورزيو مالابارتي، الذي ادى الى نشر مصطلح الانقلاب بمعناه الحديث، من خلال تحليله النقدي لأنشطة الحركات الفاشية والنازية. فحسب "مالابارتي" لا ينطبق مفهوم الانقلاب فقط على العسكريين والسياسيين بل يشمل حتى القوى المدنية التي تشارك أيضا من خلال زعزعة استقرار الحكومة بإجراءات تهدف إلى خلق حالة من الفوضى الاجتماعية تمكّن وتبرر في وصول الانقلابيين إلى السلطة , ويميز مالابارتي بين مفهوم الانقلاب وبين "الحرب الأهلية" و"الثورة"، كون الانقلاب يعتمد على عنصر المفاجأة ومدة العمليات المنخفضة نسبيا، وتقليص حجم المواجهة المسلحة .
اثر الحرب العالمية الثانية تقلص استعمار الارض وتشكلت حكومات محلية كثيرة وصار احد اوجه تغيير السلطة هو الانقلاب العسكري الذي يستعين بالقوة والقوات المسلحة وتدخل الجيش لتغيير نظام الحكم لاسيما في اسيا والشرق الاوسط وافريقيا و امريكا اللاتينية , فإستخدم الانقلاب العسكري كاداة سهلة جداً للاطاحة بالحكومات في الشرق الاوسط وغيرها ومن خلال دعم خارجي على الأغلب , وتشير الاحصائيات الى اكثر من 100 انقلاب ناجح في افريقيا خلال 60 عام , وضعف العدد انقلابات لكنها فشلت .
----------------------
حاميها حراميها!!
----------------------
تنقسم الاجهزة الاستخبارية وفق نفوذها الى ثلاثة انواع, فمنها استخبارات دولية لدول عظمى ترى طموحاتها في كل مكان كروسيا او الولايات المتحدة او الصين , و استخبارات لدول اقليمية يتجاوز نفوذها الى جيرانها ومحيطها الاقليمي , واستخبارات محلية وهذه تكون في الدول التي تهتم بشؤونها الداخلية فقط , ومن هنا فإن الاطاحة تعتبر من اعمال الاستخبارات السرية الدولية او الاستخبارات الاقليمية , اما الاستخبارات المحلية فلا تستطيع العمل على فعل الاطاحة بمفردها وتكون هي المتلقي لفعل الاطاحة (انظر مبحث 154 الامن الخارجي وادوار الدول ).
ان اول شيء يخشاه عناصر الانقلاب هي الاستخبارات العسكرية فأما تكون معهم او تسقطهم , ولذا كان منصب مدير الاستخبارات العسكرية مهم جدا في حكومات الشرق الاوسط وافريقيا , فأي توجه انقلابي يسبقه عادة ضمان دعم جهاز الاستخبارات وقادته والبديل هو الاعتقال او الاغتيال .
ان المعادلة الامثل تشير الى أنَّ أي انقلاب عسكري يسانده الجهاز الاستخباري فحظوظه في النجاح عالية , واي انقلاب كان الجهاز الاستخباري ضده فمصيره الفشل غالباً , كما حدث في الانقلاب الفاشل عام 2016 على اردوغان حيث كان رئيس الاستخبارات ضد الانقلاب وهو من افشله , واغلب الانقلابات في العراق كانت بتواطؤ او تخطيط الاستخبارات بالتعاون مع جهات خارجية , والبعض منها فشل , فرفعت الحاج سري كان احد اركان الانقلاب على الزعيم وهو مدير الاستخبارات , وعبدالرزاق النايف كان مدير الاستخبارات في انقلاب البعثيين عام 1968 .
فبحكم طبيعة عملها , تمتلك الاستخبارات حرية وقنوات اتصال خارجية باستمرار , وهذه نقطة ضعف كبيرة, كما ان لديها محطات سرية خارج البلد وتتصل بالاجانب مما يساعد على التحرك والتمويه والتنسيق السري مع اجهزة مخابرات اجنبية , فأحد ابرز عوامل واسباب الانقلابات هو اقتراب عناصر الموسسة العسكرية من الدول الكبرى , فرئيس اركان الجيش وكبار الضباط دوما في سفر الى تلك الدول اضافة الى الدورات العسكرية والوفود وتبادل الخبرات , والاستخبارات العسكرية تتبادل معهم الخبرات والمعلومات وزيارات رسمية وعقود تسليح , فمن خلال هذه المبادرات تنفذ الاستخبارات الدولية الى القوات المسلحة للهدف او البلد الهدف ثم تبدا انتاج الموامرات.
ومن امثلة عمليات الاطاحة النموذجية البارزة في القرن الماضي عملية الاطاحة بحكومة مصدق في ايران عام 1952بسبب طرده لشركة النفط البريطانية وتأميم نفط البلاد , فتم اعتماد خطة اطاحة من قبل الاستخبارات البريطانية والامريكية بالتعاون مع جنرالات الجيش والاستخبارات الايرانية وتحريك الشارع والقيام بتظاهرات وعصيان انتهت بسقوطه , ومن هنا تنبه عبد الكريم قاسم حيث جمع وزراءه ليتخذوا قراراً بتأميم النفط , فخاطبهم في الاجتماع قائلاً : "دعونا نوقع على قرار اعدامنا "!!!.(انظر مبحث 200 الاطاحة).
--------------
محاذير
--------------
ان الانقلاب العسكري هو فشل لجهاز الأمن العسكري وليس لجهاز الاستخبارات , ولكن غالبا مايدمج هذا الجهاز ضمن مديريات الاستخبارات العسكرية , ولأن الثابت ان الكثير من الانقلابات المدعومة من استخبارات دولية او اقليمية جاءت من خلال اذرع الارتباط باجهزة الاستخبارات في ذاك البلد , اي ان الاستخبارات هي مركز الخطر ومركز الامان , لذا تخضع القوات المسلحة وقادتها وقادة الاجهزة الاستخبارية الى ضوابط امنية عالية الدقة في الحركة والتنقل وملف القادة والفعاليات والاموال والاتصالات والاوامر والتنقلات لاسيما خارج البلاد , فمثلا لا يسمح بالتحليق للطيران الحربي دون اوامر رئاسة اركان الجيش , كما تنتشر عناصر الامن العسكري في كل القواعد العسكرية ومخازن الاسلحة , وتتم المراقبة التكنولوجية لكل شيء , وحماية الشخصيات هي في جوهرها دفاعي عن المحمي من قبل الدولة وفي ذات الوقت رصد القادة لاسيما العسكريين والاستخباريين , فالسائق والمرافق وعناصر الحماية هم يحموه ويتجسسون عليه (انظر مبحث 129 حماية الشخصيات).
-----------------------
مؤشرات واضحة
-----------------------
ان الانظمة قصيرة العمر تعيش دوماً هاجس الانقلاب وعملية الاطاحة العنيفة , وبسبب هذا الخوف تتخذ اجراءآت مشددة امنياً تؤدي بالنتيجة الى نفس حالة الانقلاب, اي انها من خشية الانقلاب تقوم بارتكاب الاخطاء التي تعود بها الى فكرة الانقلاب مثل ما يحدث في اغلب الديمقراطيات الناشئة التي تعيش الفوضى .
كما ان اجهزة الاستخبارات الاجنبية تسير بخطوات متسلسلة متتالية لتحقيق اطاحتها بنظام حكم ما , فان لم تنجح فانها تنتقل الى الخطوة التالية , والخطوات هي :
1-الاحتواء .2- التاثير في السلوك .3- التهديد الدبلوماسي .4- العقوبات الاقتصادية .5- التجنيد.6- التاثير النفسي .7- الانقلاب العسكري او الشعبي .8- الغزو .
(انظر مباحث في الاستخبارات (223) الاستخبارات وتغيير الانظمة).
الا ان هنالك علامات تميز الانقلاب العسكري عن سواه ولاتغفلها العين, ومنها:
1 – حين يحصل التغيير بكل اشكاله – لاسيما العنيف منه – فان السلطة الجديدة التي قامت بالانقلاب تنكر الاصطلاح , وتخوّن من يطلق الاصطلاح عليها وتشعر معه بالاستفزاز .
2 – غالباً مايصاحب تلك التغييرات تحديد عنيف لمصير رئيس ورجال الدولة والحزب الحاكم السابق سواء بالاعتقال او المحاكمة او الاعدام , فحينما ترغب في التحقق إذا ما كان مايجري هو انقلاباً عليك ان تنظر إلى مصير رئيس الدولة السابق , حيث يعد اعتقال الشخص المستهدف من الانقلاب مرحلة حيوية في اجراءات الانقلاب.
3 - إطلاق النار في الشوارع ونزول الجيش , حيث يكون نزول القوات العسكرية مصاحباً للتغييرات العنيفة .
4- تظاهرات داعمة واخرى مقموعة واعمال سلب ونهب , حيث تعد موجات المظاهرات الشعبية علامة رئيسية على الانقلاب سواء المؤيدة او المضادة له.
5- في التغييرات العنيفة تنكمش البعثات الدبلوماسية وتحذر رعاياها وتقدم الإرشادات لهم.
6- السيطرة على وسائل الإعلام الحكومية , حيث يسعى المتمردون الى السيطرة على وسائل الاعلام والمباني الحكومية والبنوك .
7 - إغلاق الحدود والجسور والمطارات.
والمؤشر الاهم في العمل الانقلابى انه يتسم بقدر عالٍ من السرية والتكتم حول الأهداف المنشودة ، لأن القوات المسلحة هى قسم تابع للدولة وتخضع لرئاسة الدولة في التعيين والعزل , فإن عُزلت فقدت شرعية وجودها على رأس التشكيلات العسكرية التنظيمية التى تتلقى أوامر الحركة منها , لذلك يتعين أن تتحرك القوات المسلحة بوحداتها بموجب أمر مجهول الهدف وغامض يمكِّن القيادة العسكرية من التنفيذ قبل انكشاف القرار وظهور الهدف , فيتم الامر بأساليب من الخديعة والمناورة والمكر.
وبلا شك فان تلك الاشارات غير موجودة في التغييرات النابعة من صناديق الانتخابات في الديموقراطيات الراسخة , وحتى في الثورات الشعبية .
-------------
خلاصة
-------------
الجهاز الاستخباري هو سلاح ذو حدين , فهو الحامي وهو حصان طروادة , وكلما بنيت الدول واجهزتها بشكل راسخ بعيداً عن الدكتاتورية وليس قريباً من الفوضى , فإنَّ الاستقرار هو الحاكم فيها , اما استشراء الفساد وغياب العدالة وافتقاد المساواة , فانه لابد ان تنتقل عدواه الى المؤسسة العسكرية والى الاجهزة الاستخبارية وحينها يفتح مزاد المغريات وتباع مقدرات البلاد في جلسات مشبوهة خلف الحدود , وهنا تكون الورقة الرابحة التي تسعى الدوائر الاستخبارية لاستمالتها للسيطرة على البلدان هي الاجهزة الاستخبارية التي اذا مااخترقت فإن عيون الوطن تفقأ ومفاتيح البلاد تهدى للاستخبارات الدولية , عافانا الباري واياكم , والله الموفق.



#بشير_الوندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مباحث في الاستخبارات (278) الاستخبارات ومزدوجي الجنسية
- مباحث في الاستخبارات (277) التزييف في عالم الاستخبارات
- مباحث في الاستخبارات (276) الاستمكان
- مباحث في الاستخبارات (275) الاغتيالات
- مباحث في الاستخبارات (274) التفويض الاستخباري بين الهيمنة وا ...
- مباحث في الاستخبارات (273) النقاط الميتة dead drops
- مباحث في الاستخبارات (272) المدرسة السويسرية للاستخبارات
- مباحث في الاستخبارات (271) الخصخصة الاستخبارية
- مباحث في الاستخبارات (270) الاخلاء والتهريب
- مباحث في الاستخبارات (269) غطاء الشخصية
- مباحث في الاستخبارات ( 268) جريمة الاتجار بالمخدرات
- مباحث في الاستخبارات (267) ضابط الامتثال
- مباحث في الاستخبارات (266) مرجعية الجهد الاستخباري
- مباحث في الاستخبارات (265) الخلايا الصامتة
- مباحث في الاستخبارات (264) الاستدراج الفردي
- مباحث في الاستخبارات ( 263) المدرسة الاستخبارية المصرية
- مباحث في الاستخبارات ( 262) لغة الجسد
- مباحث في الاستخبارات (261) تحالف العيون الخمس
- مباحث في الاستخبارات ( 260) تحديات استخبارات الميدان
- مباحث في الاستخبارات ( 259) المدرسة الاستخبارية التركية


المزيد.....




- هل كان بحوزة الرجل الذي دخل إلى قنصلية إيران في فرنسا متفجرا ...
- إسرائيل تعلن دخول 276 شاحنة مساعدات إلى غزة الجمعة
- شاهد اللحظات الأولى بعد دخول رجل يحمل قنبلة الى قنصلية إيران ...
- قراصنة -أنونيموس- يعلنون اختراقهم قاعدة بيانات للجيش الإسرائ ...
- كيف أدّت حادثة طعن أسقف في كنيسة أشورية في سيدني إلى تصاعد ا ...
- هل يزعم الغرب أن الصين تنتج فائضا عن حاجتها بينما يشكو عماله ...
- الأزمة الإيرانية لا يجب أن تنسينا كارثة غزة – الغارديان
- مقتل 8 أشخاص وإصابة آخرين إثر هجوم صاروخي على منطقة دنيبرو ب ...
- مشاهد رائعة لثوران بركان في إيسلندا على خلفية ظاهرة الشفق ال ...
- روسيا تتوعد بالرد في حال مصادرة الغرب لأصولها المجمدة


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - بشير الوندي - مباحث في الاستخبارات (279) الاستخبارات و الانقلابات