أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - بشير الوندي - مباحث في الاستخبارات (271) الخصخصة الاستخبارية















المزيد.....

مباحث في الاستخبارات (271) الخصخصة الاستخبارية


بشير الوندي

الحوار المتمدن-العدد: 6907 - 2021 / 5 / 23 - 09:30
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


مباحث في الاستخبارات (271)
الخصخصة الاستخبارية
------------
مدخل
------------
الخصخصة تعني انتقال الملكية من المؤسسات الحكومية (ما يُسمى بالقطاع العام) إلى القطاع الخاص , وبما ان الاجهزة الاستخبارية هي مؤسسات حكومية مملوكة للدولة , فإن الميدان الهائل للعمل الاستخباري وتشعبات المهام , يجعل من المستحيل على الاجهزة الاستخبارية ان تعمل اعتماداً على جيش جرار من العناصر البشرية , كما ان ترشيق الاجهزة الاستخبارية واعتمادها على امتلاك التقنيات الحديثة لايحل المشكلة هو الآخر لان تلك الاجهزة تحتاج الى عمليات تطوير مستمرة والى تبديل وصيانة واموال طائلة كما انها لاتناسب كافة المهام المراد تنفيذها , ومن هنا كان اللجوء الى خصخصة العمل الاستخباري كحل وسط يتيح للجهاز الاستخباري الاعتماد على شراكات من خارج الجهاز الاستخباري للقيام بالكثير من المهام لصالح الجهاز بصفة التعاقد غير الثابت بعيدا الروتين الوظيفي .
----------------------------------------------
التجسس والجريمة ..اولى خطوات الخصخصة!!
----------------------------------------------
لعل اول من استخدم الخصخصة هي الاجهزة الاستخبارية , فالاجهزة الاستخبارية فيها ملاك وظيفي من جهة , ولها اذرع من المخبرين والمتعاونين والمصادر وضباط الامتثال , وهم في حقيقة امرهم بمثابة متعاقدين من القطاع الخاص , وهو بهذا التوصيف يدخل في باب الخصخصة التي يكون فيها الملاك الوظيفي مرشقاً ولكن اذرعه طويلة وممتدة (انظر مباحث في الاستخبارات 146الملاك الاستخباري).
كما ان من مجالات الخصخصة الاولى في عمل الاجهزة الاستخبارية يتمثل في بعض الاعمال الخاصة الاجرامية من قبيل الاغتيالات التي كانت ولازالت تتم عبر قتلة مأجورين , وكذا الامر في بعض الاعمال الاجرامية كفتح الخزائن وغير ذلك , وتطور الامر في الجانب الاجرامي للخصخصة في مجال الاعمال غير الشرعية حيث تعتمد الاستخبارات على بعض العصابات والمافيات وحتى على مليشيات او مرتزقة للقيام بأعمال قذره نيابة عنها .
ودخلت الخصخصة مجالات اخرى على ايدي الاجهزة الاستخبارية العالمية من خلال شركات الحماية الخاصة حيث تتعاقد مع تلك الشركات لحماية عناصرها وضباطها في بعض المهمات الخارجية من قبيل شركة بلاك ووتر التي عملت في العراق.
واصبحت الخصخصة في العصر الحالي تأخذ الكثير من مساحة عمل الاستخبارات الدولية بشكل يعطي للشركات المتعاقدة دوراً ومساحة كبيرين ويجعل الاستخبارات اقل عدة وعددا بهياكل مرشقة بلا ترهّل , حيث انتقلت الكثير من مهام التحليل الاستراتيجي والنقل والتجهيز والتموين والتدريب والحماية والتطوير وغير ذلك الى شركات خاصة وفق ضوابط محددة من قبيل أن تكون تلك الشركات من داخل البلاد وهي في غالبها بإدارة ضباط استخبارات متقاعدون , فالأمر ليس مفتوحاً على الجميع .
ان الشكل المثالي للجهاز الاستخباري العملي المرشق هو كالاخطبوط بالضبط , رأس محدود الحجم مع اذرع طويلة ممتدة , ومن هنا نفهم كيف ان استخبارات كالمخابرات المركزية الامريكية مثلاً مكونة من 14 الف فقط لكن موازنتها عام 2017 تبلغ 76 مليار دولار!!!, وهو مايفسر الاعتماد الكبير على الشركات الخاصة وعلى التقنيات , بالاضافة طبعا الى كونها استخبارات دولية منتشرة عالمياً تؤمن ان من يملك المعلومات يحكم العالم (انظر مباحث في الاستخبارات 146الملاك الاستخباري).
الا ان الامر ليس سهلاً على الدوام , ففي غالبية الدول النامية والناشئة , تعجز الاستخبارات المحلية من مواكبة الخصخصة بسبب القوانين السائدة التي تمنع الخصخصة في العمل الاستخباري .
---------------------------
بين التطوير والتعاقد
---------------------------
في مجال التكنولوجيا ذهبت الاستخبارات الدولية والاقليمية بعيدا في اعتماد القطاع الخاص بشكل كبير في اتجاهين , الاتجاه الاول يتمثل في التعاقد مع شركات تكنلوجية تتولى بموجبه الاخيرة توفير حلول تكنولوجية لمشاكل تقع في لب العمل الاستخباري كبرامج التحليل بكافة انواعها ومنها تحليل الصور الجوية او برامج الهكرز والفايروسات ومجال البرمجيات والكاميرات الذكية وحماية البرامج الالكترونية , والاتجاه الاخر يتم فيه التعاقد مع شركات متخصصة تخدّم على العمل الاستخباري كمراكز الدراسات الاستراتيجية التي تكلفها الاجهزة الاستخبارية بالتحليل الاستراتيجي , او بالتعاقدات السرية مع شركات وسائل التواصل الاجتماعي لتوفر لها كم هائل من الاحصاءات كشركة فيسبوك وتويتر وواتساب وغيرها , حيث تمثل كل منها حجم هائل من المعلومات والارقام , وحتى وان امتنعت الشركات من التعاون - وهذا مستبعد – فحينها يتم التعاقد معها عبر شركات وهمية على اساس برمجيات او دراسات او عمل استبيانات.
ومن امثلة التعاقد الشهيرة ان شركة "كريبتو" ومقرها سويسرا ، كانت تقوم بعمليات تجسّس دولية ضخمة لصالح ثلاث جهات في آن واحد هي وكالة المخابرات المركزية الامريكية وجهاز المخابرات الألماني بالاضافة الى السلطات السويسرية , حيث كانت تبيع أجهزة تشفير متطورة لاكثر من مئة دولة في العالم , وفي ذات الوقت كانت تتيح للجهات الثلاثة فك تشفير مراسلات تلك الدول من خلال بوابات خلفية في تلك الاجهزة .
-------------------------
خصخصة النزاعات
-------------------------
في دراسة لمنظمة الصليب الاحمر الدولية عام 2006 بعنوان " خصخصة الحرب " تناولت موضوع التفويض الخارجي للشركات العسكرية والأمنية الخاصة للقيام بالمهام العسكرية والاحتكاك المباشر مع أشخاص مدنيين يحميهم القانون الدولي , وكشف التقرير انه مع انتهاء الحرب الباردة تزايد تعاقد الدول مع الشركات العسكرية والأمنية الخاصة للقيام بعدد متزايد من الوظائف التي كانت تنجزها في السابق أجهزتها الأمنية أو العسكرية , تتضمن الدعم اللوجستي للانتشار العسكري والعمليات وصيانة نظم الأسلحة وحماية المباني والحماية الوثيقة للأشخاص وتدريب القوات العسكرية وقوات الشرطة في الداخل أو في الخارج وجمع المعلومات الاستخباراتية وتحليلها واحتجاز واستجواب السجناء وفي بعض الحالات المشاركة في القتال. وحذر التقرير من الوضع القانوني الضبابي لتلك الشركات فهم ليسوا جزءاً من القوات المسلّحة لإحدى الدول, لكنهم يقومون في ذات الوقت بأنشطة تعد بمثابة اشتراك مباشر في العمليات العدائية .
وتشير الدراسات الى طبيعة وواقع الأدوار التي تمارسها الشركات الأمنية الخاصة في إطار السياسة الدولية ، ابتداءا من تحديد ماهية الشركات الأمنية الخاصة، تركيبتها وهيكلتها و الوظائف والأنشطة التي تقوم بها، إنتهاءا بشرح دور هذا النوع من المنظمات الأمنية الجديدة في النظام الدولي بعد الحرب الباردة من خلال التطرق إلى طبيعة إنتشارها في مناطق النزاعات المسلحة، و إنعكاسات تلك الأدوار على واقع السياسة الدولية (انظر قراءة في كتاب خصخصة الأمن في إفريقيا , المركز الأوروبي لدراسات مكافحة الإرهاب والإستخبارات ـ المانيا و هولندا) .
ومن امثلة النزاعات التي تقوم على اساس الخصخصة هو تواجد الشركات الأمنية الخاصة في القارة الإفريقية والدوافع الكامنة وراء هذا التواجد، بالإضافة إلى واقع القارة الإفريقية ودوره في جذب مثل هذا النوع من المنظمات الأمنية على إعتبار أن إفريقيا كانت ولازالت بؤرة للتوتر والنزاع حيث تدار صراعات مخصخصة نيابة عن استخبارات دولية في سيراليون والكونغو وأنغولا على سبيل المثال (انظر قراءة في كتاب خصخصة الأمن في إفريقيا , المركز الأوروبي لدراسات مكافحة الإرهاب والإستخبارات ـ المانيا و هولندا).
لقد غدت حرب الشركات الأمنية الخاصة، وسيلة جديدة لادارة الحروب الصغيرة في مناطق الصراعات الاقليمية والدولية ، بدأت بابتكارها واستخدامها الدوائر الاستخبارية والأمنية في الدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة،
وبالرغم من قلة المعلومات عن الشركات الأمنية، الا ان الشركة الأبرز التي ورد اسمها في الوسائل الاعلامية العالمية هي "بلاكووتر" الامريكية التي كلفت بمحاربة القاعدة والمجموعات المسلحة في العراق ، وفي عين الوقت كلفت بتوفير الحماية الأمنية للمسؤولين الأمريكيين والعراقيين والأجانب، ولهذا الغرض كان مسموحا لافراد الشركة جميع اوامر قواعد الاشتباكات القتالية بدون أي تعرض الى المساءلة القانونية من قبل السلطات العراقية.
والمعروف ان أجواء عمل الشركات الامنية الاجنبية التي تعمل على نطاق دولي تتمتع بحرية كاملة في المجابهات القتالية ، ولا تراعي حالات حقوق الانسان والكل يحسب عدو امام العناصر الامنية لهذه المكونات التي تتعامل بعدائية مع الاخرين حتى وان كانوا مدنيين، والساحة العراقية شهدت حوادث اعتداءات كثيرة من قبل عناصر ومرتزقة الشركات الأمنية على المدنيين وراحت ضحيتها ارواح كثيرة من الابرياء , ودون اي محاسبة من قبل الحكومات العراقية للمأجورين لتلك الشركات الامنية الخاصة.
والطابع الذي يسيطر على هذه الشركات ان عناصرها المسلحة هم افراد مقاتلين مأجورين ومن دول عديدة، ولكن بخبرة قتالية متراكمة من خدماتهم السابقة في الجيوش النظامية والقوات الأمنية والجهات الاستخبارية او اجهزة الحمايات الخاصة، وتجري الادارة والقيادة تحت اشراف ضباط وجنرالات متقاعددين .
ولعل الدعوة التي اطلقتها شركة بلاك ووتر لخصخصة الحرب في أفغانستان تحمل بوادر رؤية استراتيجية عسكرية جديدة في الولايات المتحدة ، خاصة وان كل شي فيها مرهون بالنظام الرأسمالي الحر وبقطاع الشركات غير الحكومية ومنها كارتيلات عملاقة عابرة للقارات، والكثير منها متخصصة في مجال الاسلحة والاجهزة والمعدات العسكرية والأمنية، ودعوة خصخصة الحروب تدغدغ تلك الشركات والكارتيلات لانها تسمح لها بتوفير حرية كاملة دون قيود الحكومة الامريكية لامرار صفقاتها العسكرية والامنية والتجارية على حساب مصالح الشعوب المضطربة والمتقاتلة مع بعضها في مناطق الصراعات الاقليمية والدولية.
ويبدو ان خصخصة المهام والحروب الاستخبارية تتطور بشكل محموم الى يومنا هذا , فقد كشف موقع Buzz Feed News الإخبارى الأمريكي عن مقترحات يدرسها البيت الأبيض في عهد ترامب حول العمليات الخارجية السرية للاستخبارات الأمريكية من خلال الاستعانة بشركات خاصة لتنفيذ العمليات السرية للـ«سى آى إيه» حول العالم وإسناد مهام استخبارية محددة إليها في إطار استراتيجية واحتياجات الأمن القومي الأمريكي.
وكشف الموقع كذلك عن اقتراحات قدمتها الاستخبارات الأمريكية في هذا الصدد لترامب بحيث يصبح النشاط الاستخباري الأمريكي حول العالم غير تقليدي، ويعتمد على شبكات تخابر معقدة من الاتصالات والأعمال تقوم بها شركات خاصة تكون قادرة على النفاذ إلى مناطق العمل التي يصعب على الاستخبارات الأمريكية اختراقها بالطرق المعتادة أو في مناطق ينظر فيها إلى التواجد الأمريكي بأنه معادٍ من حيث الأساس , أو تلك التي لا يسمح للولايات المتحدة بالعمل فيها اصلا ككوريا الشمالية.
وان يكون للشركات الخاصة التي سيعهد لها بمباشرة التخابر لحساب الولايات المتحدة الحق في فرز وتجنيد عملائها المحليين , وسيكون من مهامها تنفيذ العمليات النفسية والايقاع بالعناصر الارهابية , وكذلك الحق في تسليمهم إلى الولايات المتحدة أو إلى أي بلد اخر تشير به الإدارة الأمريكية .
وبحسب الموقع الإخباري الأمريكي، فإن دول العالم التي تعانى من (التطرف الإسلامي) ستكون موضع الاستهداف الأول لعمل شبكات الاستخبارات الأمريكية الخاصة، على رأسها شركة امريكية خاصة تعمل في مجال جمع المعلومات الاستخبارية وتدعى مجموعة أمينتورAmyntor Group، وتوجد في ولاية مونتانا بشمال غرب الولايات المتحدة , وان هذه الشركة الخاصة هي الأكثر شهرة في مجالها وأنها حاصلة على ترخيص رسمى بالعمل في مجالات الأمن والتحريات الخاصة والتدريب الأمني وتقييم المخاطر وجمع وتحليل المعلومات، ويديرها نخبة من ضباط الاستخبارات المتقاعدين في الولايات المتحدة من رجال المباحث الفيدرالية السابقين، وتقدم خدماتها وبخاصة في مجال مكافحة التجسس والتحليل المعلوماتي والتأمين ضد الخروقات لعدد من الهيئات الحكومية الأمريكية ولهيئات حكومية في بلدان صديقة للولايات المتحدة .
-----------
خلاصة
-----------
ان خصخصة العمل الاستخباري هو سلاح ذو حدين , فالخصخصة بهدفها العام الداعي للترشيق المؤدي للتركيز على العمل الاستخباري هو عمل ممتاز ويطور العمل الاستخباري , الا ان الخصخصة التي تعمل بها الاجهزة الاستخبارية الدولية تعطي لشركات وتنظيمات وعصابات دولية امكانية تنفيذ عمليات حربية لايمكن السيطرة على عناصرها وعلى توجهاتها ودون التزامات قانونية مما يجعل الجهاز الاستخباري منظمة عصابات دولية , وهو امر غير مأمون العواقب وللعراقيين تجربة مريرة ازاءه مع شركة بلاك ووتر التي سالت على ايديها دماء الابرياء وافلت مجرموها من العقاب , والله الموفق.



#بشير_الوندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مباحث في الاستخبارات (270) الاخلاء والتهريب
- مباحث في الاستخبارات (269) غطاء الشخصية
- مباحث في الاستخبارات ( 268) جريمة الاتجار بالمخدرات
- مباحث في الاستخبارات (267) ضابط الامتثال
- مباحث في الاستخبارات (266) مرجعية الجهد الاستخباري
- مباحث في الاستخبارات (265) الخلايا الصامتة
- مباحث في الاستخبارات (264) الاستدراج الفردي
- مباحث في الاستخبارات ( 263) المدرسة الاستخبارية المصرية
- مباحث في الاستخبارات ( 262) لغة الجسد
- مباحث في الاستخبارات (261) تحالف العيون الخمس
- مباحث في الاستخبارات ( 260) تحديات استخبارات الميدان
- مباحث في الاستخبارات ( 259) المدرسة الاستخبارية التركية
- مباحث في الاستخبارات (258) فن ادارة المعلومة
- مباحث في الاستخبارات ( 257) قوة المعلومة في القرآن الكريم
- مباحث في الاستخبارات (256) الطائرات بدون طيار
- مباحث في الاستخبارات (255) قطع الارتباط
- مباحث في الاستخبارات (254) المعلومات الاستدراجية
- مباحث في الاستخبارات (253) المعلومات الاختبارية
- مباحث في الاستخبارات ( 252) فوضى المعلومات
- مباحث في الاستخبارات (251) النوايا


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - بشير الوندي - مباحث في الاستخبارات (271) الخصخصة الاستخبارية