أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - اسكندر أمبروز - كذبة العصر الذهبي الإسلامي.













المزيد.....

كذبة العصر الذهبي الإسلامي.


اسكندر أمبروز

الحوار المتمدن-العدد: 6943 - 2021 / 6 / 29 - 22:11
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لقد قيل الكثير والكثير في موضوع الكذبة المترددة على مسامعنا منذ الصغر , والتي تم تفنيدها من قبل العديد من المفكرين والباحثين والمؤرخين.

فمن كشف حقائق مهمّة تم التدليس عليها , ككون معظم العلماء في العصر العباسي ملاحدة وزناديق تم تكفيرهم والتنكيل بهم لا بل وقتل بعضهم , الى كون الترجمات العديدة للكتب الإغريقية والفارسية في الغالب من انتاج وترجمة المسيحيين واليهود والمجوس , الى الاختراعات الكثيرة المسروقة من حضارات سابقة وأُمم أُخرى , والتي تم نسبها وبكل وقاحة الى الاسلام كديانة !! وهو ما يضحك أي عاقل , كون هذا الدين العفن أبعد ما يكون عن أي علم تجريبي أو تفكير منطقي أو فلسفة حكيمة , فكيف لدين وثقافة فاسدة تقدّم النقل على العقل , والنص الأصم على التفكير والنقد أن تنتج أي شيء له علاقة بالعلم ؟

وإن كان هنالك تقدّم على أي مستوى وصعيد , فهو قد حصل في الأساس بسبب الابتعاد عن الدين وتهميشه , فكيف لأي عاقل أن يسمي التطورات التي حصلت بفضل بعض الحكام العباسيين المتنورين , منتوجاً إسلامياً ؟؟

فهذا تماماً كقول أن عصر الأنوار في أوربا هو عصر ذهبي للمسيحية , أو القول بأن أينشتاين عالم من علماء العصر الذهبي النازي !!

فمَن عادى العلم والعلماء والفلسفة الفكرية السليمة , لا يحق له اليوم أن يتمسّح بها وينسبها لنفسه بكل وقاحة وسفالة.

وهذا المنشور هو تجميع بسيط لبعض الحقائق , وفضح لبعض ما يقال من أكاذيب منتشرة حول مسألة العصر "الذهبي" الاسلامي , وتفنيد متواضع لما ينسب لدين بول البعير بشكل مستمر.

⚫ القمرة أو الكاميرا اختراع صيني , حيث تم العثور على أقدم سجل مكتوب معروف للكاميرا في النص الصيني المسمى Mozi , والذي يعود تاريخه إلى القرن الرابع قبل الميلاد , ويُنسب إلى Mozi , وهو فيلسوف صيني من الهان ومؤسس مدرسة موهست للمنطق.

⚫ علم الجبر , ومع أن هذا العلم يحمل اسم عربي اليوم , إلّا أن هذه التسمية مضللة لتاريخ هذا الفكر الرياضي الرائع , حيث أن أساساته تعود للعصور البابلية والبابليين الذين طوروا نظام رقم موضعي ساعدهم بشكل كبير في حل معادلاتهم الجبرية.

ولم يكن البابليون مهتمين بالحلول الدقيقة , لكنهم كانوا مهتمين بالتقريب , ولذا كانوا يستخدمون الاستيفاء الخطي لتقريب القيم الوسيطة.

وأحد أكثر الألواح التاريخية شهرة هو لوح Plimpton 322 , الذي تم إنشاؤه حوالي عام 1900-1600 قبل الميلاد , والذي يقدم جدولاً بثلاثيات فيثاغورس ويمثل بعضاً من أكثر الرياضيات تقدماً قبل الرياضيات اليونانية.

وطبعاً هذا العلم البابلي تعرّض للتطوير من قبل المصريين القدماء أيضاً والشاهد على هذا هي بردية ريند , المعروفة أيضاً باسم بردية أحمس , وهي بردية مصرية قديمة مكتوبة. 1650 قبل الميلاد من قبل أحمس , والذي نسخه من عمل سابق يعود تاريخه بين 2000 و 1800 قبل الميلاد. وتعتبر هذه البريدية الوثيقة الرياضية المصرية الأكثر شمولاً التي عرفها المؤرخون.

إضافة على هذا لا يجب علينا نسيان دور الهند الرائع في تطوير هذا العلم , حيث كان علماء الرياضيات الهنود نشطين في دراسة أنظمة الأرقام. ويرجع تاريخ أقدم الوثائق الرياضية الهندية المعروفة إلى حوالي منتصف الألفية الأولى قبل الميلاد (حوالي القرن السادس قبل الميلاد).

والموضوعات التي كانت متكررة في الرياضيات الهندية هي , المعادلات الخطية والتربيعية المحددة وغير المحددة , والإحصاء البسيط , وثلاثيات فيثاغورس.

إضافة الى تأليف عالم رياضيات الهندي براهماغوبتا عام 628 مؤلفات عديدة يحل فيها المعادلة التربيعية العامة لكل من الجذور الموجبة والسالبة.

وهذا كلّه دون ذكر روعة الرقم صفر , ودور الهنود الكبير في تشكيله فلسفياً واختراعه ومن ثم استعماله في الحسابات , واختراعهم أيضاً لنظام العد الهندي والأرقام الهندية التي لا تزال تستعمل اليوم حول العالم بأسره , والتي تم أخذها ونسبها للعرب فيما بعد.

وهذا كله طبعاً ليس بخساً لدور الخوارزمي في علم الرياضيات والجبر , وإنما هو توضيح لكون الخوارزمي مجمّع أكثر منه مخترع لكل هذه المفاهيم والعلوم الرياضية , والتي جمّعها في كتبه وما يستحق ذكره هو دوره في استنتاج العمليات الحسابية المعممة لحل المسائل الجبرية في إضافة منه على علم الجبر الذي أسسه من سبقه بقرون.

وما يجب التنويه إليه وبشدة هو اتهام الخوارزمي بالزندقة والكفر من قبل شيوخ الاسلام , نظراً لإيمانه بالتنجيم , ناهيكم عن اعتبار علمه لا قيمة له , وردّ عليه شيخ الإسلام ذلك العلم , بأنه وإن كان صحيحاً إلا أن العلوم الشّرعية مستغنية عنه وعن غيره , في توضيح صارخ لدور الدين وتعارضه التام مع العلم.

⚫ البوصلة , تم اختراع البوصلة في الصين خلال عهد أسرة هان بين القرن الثاني قبل الميلاد والقرن الأول بعد الميلاد حيث كان يطلق عليها "الحاكم الجنوبي" أو "سمكة التأشير الجنوبية".

⚫ اختراع فكرة الصيدلية وأول الصيدليات في التاريخ والتي كانت انجازات يونانية , ففي اليونان القديمة , كان هناك فصل بين الطبيب ومعالج الأعشاب. وكانت واجبات المعالج بالأعشاب هو تزويد الأطباء بالمواد الخام , بما في ذلك النباتات , لصنع الأدوية.

وفكرة الصيدلية , أو متجر الأدوية هي فكرة يونانية قديمة , ولها آثار أو تأثيرات على الصيدليات حتى اليوم , فرمز الأفاعي والكأس , أو شعار الصيدلية المعروف , هو شعار إلهة الصحّة اليونانية هيجيا , والتي تم استعمال شعارها للرمز لوجود الأطباء في مكان معين في المدن اليونانية , ومتاجر بيع الأعشاب والأدوية , والتي يمكن رؤية العديد من آثارها في اليونان اليوم , وحتى خارجها كآثار مدينة أفسس في تركيا حالياً.

⚫ معدن السيف الدمشقي صناعة واختراع هندي , هناك العديد من المراجع الأدبية القديمة من التاميل والهند الشمالية واليونانية والصينية والرومانية والتي تذكر المعدن التاميلي عالي الكربون , ومن المعروف الآن أنه بحلول عام 200 قبل الميلاد على الأقل كانت جنوب الهند تنتج فولاذًا عالي الجودة وكان يسمى ووتز , باستخدام طريقة أطلق عليها الأوروبيون فيما بعد تقنية البوتقة. حيث كان يتم خلط الحديد المطاوع والفحم والزجاج معاً وتسخينها حتى يذوب الحديد ويمتص الكربون , ويشكل الفولاذ عالي الجودة.

والذي تم فيما بعد نقله الى دمشق لصناعة السيوف الدمشقية , والتي كانت هي الأٌخرى سيوفاً رائعة وجميلة جداً , وشاهدة على صنّاع حرفيين مَهَرَة , ولكن الفضل الأوّل والأخير للمعدن "الدمشقي" يعود للهنود الذين اخترعوه أصلاً.

وهناك حرفياً مئات الإختراعات والإنجازات العلمية التي تم نسبها زوراً لدين رضاعة الكبير وثقافته المهترئة , فعلى العموم على مروجي تلك الأكاذيب أن يعو أن فاقد الشيء لا يعطيه , ودينهم هذا فاقد تماماً لأي دعم أو احترام أو تقدير للعلوم البشرية والعلم الإنساني , فهو لم ولن يقدم شيء للحضارة البشرية سوى الخراب والدمار والدماء المسفوكة.

وإن كان هناك تقدم علمي ما في زمن حكم دين السبي والنهب , فهذا التقدم قد حصل رغماً عن أنف الدين , لا بفضله !

وطبعاً مسألة التطور العلمي أو العصر الذهبي هذه هي مسألة نسبية , أي أننا يمكننا الحكم عليها وعلى "التطور" الذي كان منسوباً للعرب من خلال مقارنة متواضعة بينهم وبين الأمم المعاصرة لهم , فقد قمت سابقاً بإنتاج مقطع متواضع يناقش المستوى الحضاري في أوربا والذي يمكنكم مشاهدته هنا https://www.youtube.com/watch?v=MD_rBO1g64M&list=PLuvzOHKgKvu-Net-wULscfCrSI6LgjdCw&index=5.

ولكن الأمر لم يكن يقتصر على أوربا , ففي الشرق وتحديداً في الصين كان عدد سكان سونغ ويوان الصين أكثر من مائة مليون , وكان قد حقق المجتمع الصيني تطورات تكنولوجية لا حصر لها , من الطباعة والسيراميك إلى مسحوق البارود والسفن البحرية الكبيرة الموجهة بالبوصلة الى اختراع الورق واختراع الطوب المشوي وانتاج الحرير والنقود الورقية...الخ. والقائمة بصراحة طويلة جداً وتحتاج لكتب عديدة لتغطيتها وإعطاء الحضارة الصينية حقها.

ف"الحضارة الإسلامية" أو "العصر الذهبي" المزعوم لا يقارن فعلياً مع انجازات الأمم والحضارات الأُخرى المعاصرة لزمن الخلافة الساقطة , فالعالم كلّه كان وراء الصين في ذلك الوقت , وأوربا والشرق الأوسط كانتا وراء الدولة البيزنطية حتى , من حيث الاختراعات والاكتشافات العلمية والاهتمام بالعلم والفلسفة اليونانية التي هي أصلاً فلسفة أهل بيزنطة والثقافة الإغريقة في الأساس , والتي حافظت على علوم اليونان وليس كما يدعي البعض أن الترجمات العربية هي التي حافظت عليه , حيث كان ملوك أوربا يرسلون البعثات والسفراء الى الدولة البيزنطية لنقل ما لديهم من علوم , والتعلم من أطبائهم ومهندسيهم أساليب العلاج والعمارة وغيرها , فالقستنطينية كانت منبع العلم في تلك المنطقة والفترة وليست بغداد !!

وحتى على مستوى النقل والترجمة , لم يكن هنالك مقارنة تذكر بين الترجمة الأوربية حتى في العصور الوسطى مع الترجمة العربية , حيث لدينا اليوم شواهد عديدة من مكاتب من العصور الوسطى وتحت اشراف الكنيسة الكاثوليكية والتي تحتوي والى اليوم على آلاف الكتب والمجلّدات , ولو قال قائل , ولكن بغداد أيضاً احتوت على مكتبة قيّمة , ولكنها دمّرت بفعل المغول...

وهذا ليس برد على الإطلاق وهو لا يلغي التفوق الأوربي , فأوربا شهدت مئات الحروب ودمار عشرات المكتبات الضخمة , والتي دُمّر آخرها في الحرب العالمية الأولى في بلجيكا في مدينة لوفين , والتي ضاع فيها أكثر من 230,000 كتاب والتي كانت بنسبة كبيرة كتب تاريخية معاصرة من العصور الوسطى لا تقدّر بثمن , ومع هذا لا تزال هنالك عشرات المكتبات التاريخية القديمة التي تقف شاهدة على عظمة الحضاراة الأوربية , وتفوقها على "العصر الذهبي" المزعوم.

فلو كانت مكتبة بغداد هي كل ما قدّمه ذلك "العصر الذهبي" , فهو ليس بذهبي على الإطلاق !!

علاوة على هذا فإن اسبانيا لوحدها اليوم تترجم كتباً إلى الإسبانية كل عام أكثر مما يترجمه أو ترجمه العالم العربي بأكمله إلى العربية منذ القرن التاسع الميلادي !! وهذه حقيقة تنسف أم أي ادعاء ساذج بأن "للعصر الذهبي" دور مهم في الترجمة. ويمكنكم التحقق من هذا من خلال رابط الPDF في المصادر أسفل المقال.

وبعيداً عن الترجمات والنقل والمحافظة على التراث اليوناني , أين هو الفكر الذي أنتج هذه الإنجازات المزعومة ؟ أليس هو الإسلام كما تدعون ؟ فلو كان هو الإسلام فعلاً من أنتج هذه الأمور ولو كان مهتماً بالعلم لهذه الدرجة , لماذا نرى الدول الإسلامية في قاع الأمم والحضارات اليوم ؟ متخلفة على جميع الأصعدة العلمية والفكرية الأخلاقية والقيمية وغيرها !!

ودعونا من الدول , لماذا لا نرى من المسلمين أنفسهم , من ينتج ويبدع حتى على المستوى الشخصي ؟ فنحن نعلم أن 20% من الفائزين حول العالم بجائزة نوبل في مجالات علمية مختلفة هم يهود وعددهم 208 , والذين يمثلون أمّة يقدّر عدد شعبها بأقل من15 مليون.

مقارنة بأمّة المليار ونصف , والتي فاز منها بجائزة نوبل 12 فقط واحد بالفيزياء واثنان بالأدب واثنان بالكيمياء , والبقية فازو بنوبل للسلام والتي لا علاقة لها بالعلم أصلاً ! فلو كان الاسلام يحث على العلم والتعلّم والتفكير النقدي والتحليل...الخ. لرأينا سطوة اسلامية على هذه الجائزة , وسيطرة تامّة من حيث التكنولوجيا والتقدم العلمي في كافّة المجالات , ولرأينا الاختراعات العديدة والأسطورية من أشخاص مسلمين كما نراها من غيرهم اليوم بشكل مستمر.

فالأمر كما نرى بلغة الأرقام والواقع , لا علاقة له على الإطلاق بالدين الداعشي هذا , في استذكار سريع لمعادلة حامد عبدالصمد الشهيرة , وهي أن الدين الإسلامي والتطور على علاقة عكسية متضاربة متناحرة منذ تأسيس هذا الدين والى اليوم , فكم من مكتبة أحرق الدواعش الأوائل في القرن السابع , وكم من عِلم ضربوا به عرض الحائط لأنه لا يتماشى مع دينهم النجس...حدث ولا حرج.

وفي النهاية يتبجحون ب"العصر الذهبي" !! ولكن...

مَهْمَا تَبَجَّحَ أَهْلُ الجَهْلِ، لَنْ يَصِلُوا
حَدَّ الشُّـرُوقِ الَّذِي يَسْمُو بِهِ البَصَـرُ.

حَيْثُ الأَنَامُ سَوَاءٌ فِي مَعَارِفِهِمْ
يَسْتَذْكِرُونَ عُلُومًا، آنَ أَنْ فُطِرُوا.

----------------------------------------------------------------

المصادر الغير مشار إليها من داخل المقال :

Notes on prehistoric and early iron in the Old World
by : Herbert Henery (1977).

The Beginnings of Drug Therapy: Ancient Mesopotamian Medicine
by : John K. Borchardt (2002).

https://www.britannica.com/science/pharmacy

Kremers and Urdang s History of Pharmacy
by : Edward Kremers and George Urdang

The Earth s Magnetic Field: Its History, Origin, and Planetary Perspective
by : M. W. McElhinny and Ronald Merrill

https://brian.carnell.com/wp-content/uploads/2017/02/ahdr2003e.pdf



#اسكندر_أمبروز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عقيدة وفكر الجهاد يضرب الإسلام في مقتل.
- قصر معرفة الاله بطبيعة البشر المتعددة.
- مهزلة السببية كمان مرّة.
- الله يضل !
- أنظمة تعليم أم أنظمة تحجيم عقلي.
- انتقادات واضحة لجرائم حماس الفاضحة.
- حقائق فاضحة عن الإحتلال التركي للأراضي السورية.
- الصلاة والدعاء إهانة لله !!
- سخافة منطق الثواب والعقاب.
- موقف القرآنيين.
- من أين جاء يهود اسرائيل ؟ ومسلسل التغريبة اليهودية !!
- كذبة انقاذ الدولة العثمانية لأيرلندا أثناء المجاعة عام 1845 ...
- هل القرآن محرّف ؟ الاجابة نعم...وإليكم الأدلّة.
- هل كان محمد (رسول الإسلام) موجوداً ؟ وهل كان شخصية تاريخية ح ...
- الولاء والبراء , وخطورة الكراهية على المجتمعات.
- إيران بين ماض فارسي عريق , وحاضر اسلامي دَنِيء...
- وهل كان ستالين ملحداً ؟ نظرة في الديانة الستالينية.
- حل القضية الفلسطينية باختصار.


المزيد.....




- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - اسكندر أمبروز - كذبة العصر الذهبي الإسلامي.