أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - كاظم حبيب - حوار ما يزال مفتوحاً حول مضامين رسالتي إلى الشيوعيين العراقيين وأصدقاء الحزب















المزيد.....

حوار ما يزال مفتوحاً حول مضامين رسالتي إلى الشيوعيين العراقيين وأصدقاء الحزب


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 1638 - 2006 / 8 / 10 - 10:40
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


تسلمت منذ أن وجهت رسالتي المفتوحة الكثير من الرسائل والنداءات الهاتفية من شيوعيين وأصدقاء للحزب ومشاركين في الحياة السياسية في الداخل والخارج. كانت غالبية الرسائل والنداءات إيجابية إزاء ما ورد في الرسالة, بعضها كان يتفق مع ما ورد فيها في ما عدا تغيير اسم الحزب, وبعضها الآخر اعتبر أني أسعى إلى تأصيل فكرة حل الحزب الشيوعي العراقي. بعضها القليل جداً كان غاضباً, إذ أنه قضى أغلب عمره في الحزب وفي النضال والعذاب ولا يستطيع تحمل فكرة الحوار حول ما جاء في الرسالة.
أستطيع فهم ردود الفعل الغاضبة والودية. ولم يكن في نيتي أعضاب أي إنسان, ولكن كان وما يزال بودي أن أحرك المياه الراكدة, أن أنشط التفكير باتجاه التغيير والتحديث وليس التجديد وحده. لم أفكر في أن يكون لي من يؤيدني أو من يكون ضدي, فأنا لا أدخل انتخابات لكي أجمع الأصوات, بل رغبتي تنصب في أن أرى الإنسان الذي ناضل طويلاً وقدم الكثير من التضحيات يعي اليوم التغيرات التي طالت جميع مناحي الحياة, وأن عدم التغيير مع التغيرات الجارية في الحياة لا يعني الركود فحسب, بل يعني التراجع. ومن هذا المنطلق وباتجاه هذا الهدف كانت تتركز مضامين رسالتي المفتوحة.
من بين الرسائل التي وصلتني اخترت رسالة واحدة وصلتني من سيدة عراقية مثقفة وأكاديمية , وهي ليست عضواً في الحزب الشيوعي العراقي, كما ورد في رسالتها, بل هي صديقة له. الرسالة ذكية وتعبر عن وعي للمتغيرات في العراق والمنطقة والعالم, كما تعي الواقع العراقي والعربي بشكل واضح. أجبت عن المسائل الواردة في الرسالة وشعرت بفائدة نشرها, بعد أن علمت أن رفيقاً سابقاً لي تحدث في اجتماع أمام مجموعة من كوادر الحزب مشيراً في حديثه إلى وجود بعض المسائل الإيجابية في الرسالة, ولكن فيها الكثير من التحامل على الحزب! لا شك أن من حقه أن يفسر المسائل كما يشاء, ولكن من واجبي أن أشير إلى ما أفكر به. ولهذا قررت نشر الرسالة التي وصلتني من السيدة الفاضلة دون ذكر الأسماء الواردة فيها وإجابتي عن ما ورد فيها.

[نص الرسالة مع حذف الأسماء]
الأستاذ الدكتور كاظم حبيب المحترم
قرأت رسالتك المفتوحة الى قيادة وأعضاء وأصدقاء الحزب الشيوعي العراقي ووجدت أنّني أتفاعل معها تفاعلاً إيجابياً وفعالاً. بما أنّني من الأصدقاء وبالحقيقة الأصدقاء المخلصين فقد وجدت فيما تقول وتقترح خير الحلول. الا أنّ المشكلة بتقديري تتعدى الأخوة والرفاق في الحزب الشيوعي العراقي وهم المعروفون عموماً بنزاهتهم وشجاعتهم واخلاصهم. المشكلة بنظري تكمن في ثقافة الأنسان العربي وبالذات العربي أو فلنقل الشرقي المسلم. فهذه الثقافة قامت على مبادئ التلقي السلبي والحفظ والترديد والتعظيم والتعلق بالنصب والتماثيل والرموز. لذلك، فالمطلوب أن يعي الحزب وهو المؤهل لهذا أن يعي جذر المشكلة ويقود ثورة، إذا صح التعبير لتغيير أنماط الثقافة والأنتقال بها الى ثقافة النقد والحوار وتبادل الأفكار والتعايش مع المختلف والغريب، تماماً كما أقترحت. أعتقد أنّ المشكلة تكمن في هذا الجانب. فالأصدقاء القدامى مثل (.....) يعدون دعوتك دعوة الى تشكيل حزب جديد تماماً لا علاقة له بما نذروا أنفسهم له. والمشكلة أنّ الأمر ليس كذلك. بل هي دعوة لأحياء الحزب من الداخل لكي يستوعب احتمالات تجاوزه من قبل قوى أخرى بديلة فماذا لو بادر هذا الحزب الوفي الصلب الى إحداث تغيير يسمح بأحتضان الأفكار الجديدة ويعمل على الأستفادة منها والتخلص من نزعة الأذابة والتكتل الكونكريتي الذي يتعارض مع الطبيعة المتغيرة والنسبية لعقلية الأنسان المعاصر.
يعتز الحزب الشيوعي العراقي بماضيه ويظهر الرفاق القدامى غيرةً شديدة عليه وهم محقون بذلك ولكنّ المسألة ليست شخصية ولا عائلية بل هي دعوة للعمل في ظل ظروف اجتماعية ودولية وسياسية متغيرة. كما أنّ كارل ماركس لم يتصور اطلاقاً أن يتدخل أحد أو تنظيم ليحرق المراحل ويصل الى الهدف النهائي بتحقيق الأشتراكية ومن خلالها العدالة والسعادة للجميع. فالفهم العلمي للماركسية كما تفضلت يقتضي منا أن لا نتجاوز المراحل المرسومة فيها والعبرة في التنظيم النصير للأشتراكية أن يفهم ذلك ولا يقحم الأشياء ويبقى محافظاً على سلامة الأيمان بأفكارها الأنسانية العظيمة الهادفة الى تخليص البشرية من براثن الذل والأستغلال. متى نتخلص من عشائريتنا وتديننا في السلوك! متى ما نفعل ذلك سيكون بأمكاننا أن ننطلق لبناء مجتمع حرٍ ووطن سعيد حقاً. فالولاء الخالص ليس من شيم الأنسان المعاصر هذا الأنسان الذي لم يعد ممكناً فهمه أو مساعدته ليقود حياته خارج معادلة الأختلاف والتباين والبحث الدائم عن التميز والتفرد.
تحياتي وتمنياتي لك وأنا سعيدة للتعرف عليك والأستمتاع بأفكارك القيمة وأنت القيادي والأكاديمي.

اسم السيدة صاحبة الرسالة (.....) في 31/7/2006

نص الجواب مع بعض الإضافات الضر ورية
برلين في 2/8/2006

السيدة الفاضلة ..... المحترمة
تحية طبة وبعد,
تسلمت رسالتكم الكريمة. شكراً جزيلاً للملاحظات التي وردت فيها. سأحاول في أدناه أن أبدي بعض الملاحظات التي أرجو أن تكون مفيدة.
أتفق معكم بضرورة وأهمية العمل الدؤوب لتحقيق التنوير الديني والاجتماعي في المجتمع الذي يعاني من تخلف فكري وسياسي ومن بؤس حقيقي في الوعي الديني غير المتنور المقترن بالعنف والقسوة, وبالتالي فالمجتمع الذي نعيش فيه بحاجة إلى تغيير بعدة اتجاهات جوهرية, ومنها بشكل خاص:
• تغيير في البنية الا قتصادية وما يرتبط بها من تغيير في علاقات الإنتاج والبنية الاجتماعية أو الطبقية. إضافة إلى امتصاص البطالة المكشوفة والمقنعة لضمان العيش الكريم للإنسان العراقي.
• تغيير في الوعي الاجتماعي والديني والذي لا يتم ألا بالارتباط مع التغيير الأول وبمصاحبته وبدور متزائد للقوى التقدمية والديمقراطية في البلاد, بمن فيهم الحزب الشيوعي العراقي.
• النضال في سبيل سيادة الرؤية والتفكير الديمقراطي والحرية الفردية والتعددية والقبول بالآخر واحترام الآخر في آن واحد, أي تغيير العقلية العراقية ووجهة التفكير لدى الفرد والمجتمع.
• النضال في سبيل حرية المرأة وحقوقها المتساوية كاملة غير منقوصة والتي سوف لن تتحقق دفعة واحدة في مجتمع ما يزال ذكورياً بحتاً ومتخلفاً إلى أبعد الحدود.
• الالتصاق بالحضارة الإنسانية والتفاعل والتلاقح معها والاستفادة منها لتغيير المجتمع العراقي.
طبعاً يصاب الإنسان بالإحباط حين يجد نفسه أمام حالة من الارتداد في المجتمع العراقي حتى بالقياس مع فترة الخمسيات, وأنه كان يناضل في سبيل الاشتراكية, في حين أن الدعوة الآن تسير باتجاه بناء الرأسمالية في العراق, وهو التطور المنطقي الذي كان علينا التزامه منذ ذلك الحين لتأمين الأرضية الصالحة لما نريد النضال من أجله. ليس هناك من أمل في حرق المراحل. والإنسان الواقعي الذي يفكر وفق منهج ماركس العلمي يدرك أن لا طريق غير طريق التطور الرأسمالي أولاً, حتى وأن عجز عمرنا القصير عن رؤية ما كنا نحلم ببنائه في العراق أثناء وجودنا على قيد الحياة. الاشتراكية والعدالة الاجتماعية لا تبنيى على التخلف والوعي المزيف والبائس وعلى أرضية زراعية فلاحية متخلفة وعلاقات شبه إقطاعية وعشائرية, كما هو الحال في العراق.
يصعب عليَّ تغيير قناعات بعض الأحبة, حين يعتقدون بأني أرغب في حل الحزب الشيوعي العراقي وبناء حزب جديد, في حين أني كنت واضحاً إلى أقصى الحدود في رسالتي الموجهة إلى قيادة وأعضاء وأصدقاء الحزب الشيوعي العراقي. وقبل فترة وجيزة وجهت رسالة تحية خاصة للذكرى السنوية لتأسيس الحزب الشيوعي العراق وتسلمت الجواب من رفاق المكتب السياسي.
يبدو لي مفيداً أن أعيد ما أردت قوله لكل الشيوعيين العراقيين وبكل الصراحة والشفافية المطلوبة. أوكد ما يلي:
1. لست مع حل الحزب الشيوعي العراقي بأي حال, فهو حزب مناضل ويفترض أن يبقى مناضلاً وأن يلعب دوراً أكبر وأغزر وأوسع وأعمق مما قام به حتى الآن. ولكي يتم ذلك ولكي لا يبقى هامشياً كما هو عليه الآن, لا بد من:
2. تحديث الحزب الشيوعي العراقي وتغيير نهجه الراهن وأسلوب تفكيره وخطابه السياسي وقواعد عمله ...الخ.
3. طرح برنامج جديد ينسجم مع طبيعة المرحلة ويبتعد عن الأهداف ذات المدى البعيد غير المنظور حالياً, مع التمسك بالمنهج المادي الديالكتيكي في التحليل واستخلاص اتجاهات العمل والنضال والتغيير.
4. تغيير اسم الحزب, وهو أمر شكلي ولكنه مهم, وهذا لا يعني التنكر لتاريخه ونضاله بل التمسك بهما, بما فيه من إيجابيات, وهي كثيرة, وبما فيه من سلبيات, وهي غير قليلة, إذ أن هذا التغيير ينسجم مع طبيعة المرحلة ومهماتها.
5. التزام بعملية تغيير واجديد القيادات في فترات مناسبة لكي لا يبقى الحزب أسير قيادات غير شابة وغير فعالة وغير مجددة أو غير قادرة على التجديد.
6. الاستناد إلى مبادء الديمقراطية الداخلية, سواء أكان في داخل الحزب أم العلاقة مع الأحزاب والقوى السياسية الأخرى أم مع فئات المجتمع, مع الانتباه إلى التغيرات الهائلة التي طرأت على العالم خلال العقود الأخيرة وما يمكن أن تطرأ عليه خلال السنوات القادمة, وخاصة في مجال ثورة الأنفوميديا, إضافة إلى التغيرات الجارية في الواقع الطبقي والفكري والسياسي العراقي.
ولهذا وكما ترون, سيدتي الفاضلة, فأنا أنطلق من مواقع الحزب الشيوعي ذاتها ولمصلحته أطرح مقترحاتي, والأمر منوط بهم أن يأخذوا بها أو يرفضونها, فأنا لا أفرض نفس وأفكاري على أحد, وهي ليست بالضرورة كلها صائبة, ولكن هكذا أرى بأنها صائبة, ومن حق الآخرين أن يروا غير ذل
ولكن ما العمل إذا كان هذا العزيز من الأحبة أو ذاك يفسر الأمور كما يريد أن يراها, وربما لكي يتجنب التغيير المنشود بحجة أن الدكتور كاظم حبيب يريد حل الحزب الشيوعي العراقي, وهي تهمة التصفوية التي كانت لمن كان يقدم مقترحات بشأن تطوير الحزب أو إجراء تغييرات فيه وعليه. ولهذا أقول بأن هناك من لا يستطيع أن يرى الجديد في العالم وأنه لا يرى الارتداد الذي نعاني منه والعواقب المحتملة التي أرجو أن لا تحصل.
الحزب الشيوعي لا يموت إن لم يجدد نفسه ويجري التحديث الضروري الفعلي, ولكنه سيبقى هامشياً كما هو عليه الآن ولن يستطيع التأثير في المجتمع وفي التغيير المنشود لهذا المجتمع.
كان علي أن أكتب تلك الرسالة المفتوحة ما دمت قد توصلت إلى تلك الملاحظات, وأترك للآخرين أمر التصرف بها. فأنا لا ولن أنوي تأسيس حزب جديد أو تفليش الحزب الشيوعي العراقي أو الانتماء لأي حزب سياسي. وقد بلغت من العمر ما لا يسمح بمثل هذه المغامرات والإساءة للحزب الشيوعي العراقي. أملي أن يفهم ذلك من يعرفنني على الأقل ويعرف صراحتي وتاريخي الذي يمتد قرابة 55 سنة في العمل السياسي. لو كنت قد توصلت إلى ضرورة حل الحزب الشيوعي العراقي أو بناء حزب آخر لما ترددت في قوله, فأنا لا أخشى إلا ضميري وعقلي ولن أنجر وراء عواطفي رغم احترامي لها. ولكن إصرار الحزب الشيوعي على بطء التغيير أو الزحف نحوه لا يجدي الحزب نفعاً باي حال, كما يمكن أن تبرز قوى تأخذ مكانه بالرغم منه ومني ومن أي إنسان آخر, التاريخ لا يرحم من يأتي متأخراً.
تحياتي لكم وللصديقين الفاضلين ....
مع خالص الشكر والتقدير.
كاظم حبيب
9/8/2006




#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرأة العراقية وحقيقة أوضاعها في المجتمع الذكوري الإسلامي ا ...
- العرب والأحداث الجارية في المنطقة!
- هل في الوضع الأمني الراهن مجال للبحث في استراتيجية للتنمية ف ...
- ما هي أبعاد الجانب السياسي في خطة التنمية في إقليم كردستان ا ...
- المصارحة والشفافية والوعي بمصالحنا هي السبيل الوحيد لانتصارن ...
- هل من أساليب جديدة في عمل قوى الإسلام السياسي في كردستان الع ...
- الاستقرار وقوى الإسلام السياسي في إقليم كردستان العراق !
- هل من سبيل لإنجاح مشروع المصالحة الوطنية في العراق؟
- خسأ المجرمون وشيخهم, لن ينجحوا في تفجير حرب طائفية في العراق ...
- هل من جديد في أفكار المؤتمر القومي العربي وفي بيانه الموجه إ ...
- حوار فكري وسياسي مع الكاتب والناقد العراقي الأستاذ ياسين الن ...
- وداعاً أخي عوني!
- لنعمل معاً من أجل وقف استمرار جرائم الاعتداء والقتل ضد الصاب ...
- هل من جديد في مشروع المصالحة الوطنية؟
- ملاحظات حول ما نشر عن الصديق السيد جورج يوسف منصور
- رسالة مفتوحة إلى قيادة وأعضاء وأصدقاء الحزب الشيوعي العراقي
- إجابات الدكتور كاظم حبيب عن أسئلة صحيفة -رابورت كردستان
- رسالة جواب مفتوحة على رسالة الأستاذ محمد العبدلي المفتوحة
- إيران في تصريحات الرئيس العراقي!
- موضوعات للمناقشة - مسيرة العراق القادمة في ضوء مستجدات الوضع ...


المزيد.....




- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...
- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...
- بعد اعتقال متظاهرين داعمين للفلسطينيين.. شكوى اتحادية ضد جام ...
- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - كاظم حبيب - حوار ما يزال مفتوحاً حول مضامين رسالتي إلى الشيوعيين العراقيين وأصدقاء الحزب