أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - النهاية المؤسفة للعراق














المزيد.....

النهاية المؤسفة للعراق


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 6920 - 2021 / 6 / 6 - 01:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ألنّهاية آلمُؤسفة قريبة:

أصبحتُ لا أدافع عن الأسلام ألذي قادهُ أعظم أئمة و شهداء أطهار ثاروا على آلظلم و ما زالوا مُرابطين على آلخط يُضحّون بكلّ شيئ للحقّ؛ لأنّ آلرّماديّون ألجّهلاء سيضعون صورتي جوار صورة قادة ألشّيعة العار كالمالكي و الرّكابي و الخزاعي و آلصّغير و الحقير و إمشتّت و كلّ مُتحاصص إمتلأ جيبهُ و أقرانه و أبنائه بأموال الفقراء و قوت المجاهدين حتى الطفل الرّضيع منهم وهكذا السُّنة لأنهم ذبّاحون, ليصبح (الأخضر بسعر اليابس) و يضيع الحقّ بشكل معقد .. بينما للآن لم أستلم حتى تقاعدي الوظيفي بغض النظر عن تأريخي الوظيفي و الجهادي الذي صفحة واحدة منه يُعادل كلّ مدّعياتهم الحزبية و الشخصية!؟ لهذا أشكو بثّي و حُزني إلى الله البصير بآلعباد .. خصوصاً بعد ما أغمضتْ الولاية عينها عن جرائم ألفاسدين عملياً حين أساؤوا لسمعتها بحيث إضطر الوليّ ألفقيه إعلان البراءة منهم جُملةً و تفصيلا بعد إندلاع ثورة تشرين العظيمة التي حذّرتهم منها وجاءت بعد الثورة الأسلامية مرتبة؛ لقد تبرأت منهم أحزاباً و أفراداً, لكنهم ما زالوا يقبضون الرّواتب و التقاعد الحرام بضمنهم مليون أجنبي بينهم جواسيس كُثر مع 600 ألف بعثي مجرم معروف للجميع, فأولى لهم جميعاً توبةً و طاعةً وقول معروف وردّ المظالم, فإذا عزموا الأمر وصدّقوا الله لكان خيراً لهم, و إلّا فالجّميع على رأسهم 500 مُتحاصص مع 5000 آلاف زومبي سيُقدّمون للعدالة كرؤوس للفاسدين وما أفلح قوم ضاع الحق بينهم!؟
و إن غداً لناظره قريب!؟

حكمة كونيّة: [حلّ مشكلة العراق و حتى العالم لا يتحقق بمحاربة الثقافة و المثقفين و المفكريين و الفلاسفة إن وجدوا, بل العكس بآلوعي و الثقافة التي يُنظّر لها المفكر و الفيلسوف و الحكماء إن وجدوا؛ و الثقافة الكونيّة تنتشر من خلال المنتديات الفكريّة - الثقافيّة - لمسح الثقافة الحاليّة المنتشرة التي سببّت ألمسخ بسبب الجهل و ضياع الحقّ بشكل مُعقّد, و يتمّ من خلال أحيائها داخل الجّامعات و الوزارات و المؤسسات فإنّ لم تستطع فأقمها في المنطقة و المحلة؛ و إن لم تستطع فأقمها في بيتك على الأقل وهو أضعف الأيمان].
ألعارف الحكيم عزيز حميد مجيد



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملاحظات زائر أجنبي للعراق:
- ألجَّور ضاق ب5 مليار :
- كيف تقرأ .. لتكون مفكّراً و فيلسوفاً!؟
- كتاب(الصّديقة بنت الصّديق)!
- حذاراً .. أيها الكونيّ!
- حذاراً أيها الكونيّ!
- صفحات كونية (7) عوامل الرّكود الحضاريّ
- صفحات كونية(6) دور طبيعة الفكر في تقويم الخيال:
- ألطبابة الكونية أو أسفار الرّوح(5) كيف نستثمر الخيال؟
- قالوا و قلنا؛ و هل غير قولنا الحقّ؟
- كيف تعرف الحقّ؟
- بعض الدماء نار تلفح وجوه الطغاة:
- الطبابة الكونيّة أو أسفار الرّوح؛ بعض أسفار العرفاء الحكماء ...
- صفحات من كتاب الطبابة الكونية - المفاتيح المعرفية
- لا أمل بآلعدالة حتى لو حكم -المعصوم-ًََ!
- لا أمل بآلعدالة حتى لو حكم -المعصوم-
- ملحق لموضوع سابق؛ [لماذا تخلّفت مرجعيتنا عن ركب الحضارة؟
- بشارة على مدار الفكر من القارة السّمراء:
- لماذا تخلّفت مرجعيّتنا عن ركب المدنية؟
- هل يقتنع عراقي شريف بهذا الكلام؟


المزيد.....




- مهرجان الصورة عمّان..حكايا عن اللجوء والحروب والبحث عن الذكر ...
- المجلس الرئاسي الليبي يتسلم دعوة رسمية لحضور القمة العربية ف ...
- الخارجية الروسية تحذر من شبح النازية وتقدم تقييما لوضع العال ...
- إصابة 29 شخصا بزلزال شمال شرقي إيران
- وزير الداخلية الإسرائيلي: المشاهد القادمة من سوريا تشير إلى ...
- والتز يؤكد استمرار المباحثات بين موسكو وواشنطن
- -حماس- تعلق على قرار سويسرا حظر الحركة
- مادورو: رفع -راية النصر- على مبنى الرايخستاغ عام 1945 تحول إ ...
- بريطانيا تبحث استخدام أموال ليبيا المجمدة لتعويض ضحايا -إرها ...
- بريطانيا ترحب بتوقيع اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف


المزيد.....

- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - النهاية المؤسفة للعراق