أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - شكرا لللكاتبة الإسلامية التويرية الثورية لأستاذة الفاضلة نوال السباعي على كرم أخلاقها العلمية وصدقها ونزاهتها ما بعد الايديولوجية الانحيازية في نظرتها إلى انتاجنا الفكري والثقافي في الثقافة الوطنية السورية والعربية ....















المزيد.....

شكرا لللكاتبة الإسلامية التويرية الثورية لأستاذة الفاضلة نوال السباعي على كرم أخلاقها العلمية وصدقها ونزاهتها ما بعد الايديولوجية الانحيازية في نظرتها إلى انتاجنا الفكري والثقافي في الثقافة الوطنية السورية والعربية ....


عبد الرزاق عيد

الحوار المتمدن-العدد: 6890 - 2021 / 5 / 6 - 19:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الأستاذة الكبيرة نوال السباعي من أكثر الأصوات جرأة على مواجهة البديهيات والمسلمات العقدية في الدين والتراث والسياسة والثقافة ،حتى أن الباحث المنصف لا يستطيع أن يقيم أنتاجها على أنه أدب وثقافة نسوية، بل هو انتاج ثقافي يتخطى الذكورة والا نوثة في مواجهته لمشكلات مجتمعنا السوري والعربي والإسلامي، فكانت من النادرات في زمننا المعاصر مع الدكتورة نوال السعداي من يمكن أن نصنفه مع السيدة عائشة أم المؤمنين، بأـنها(رجلة) رغم أن كلمة الرجل لاتؤنس لغويا، لكنها أنثت لاجل السيدة عائشة، فلا يوصف بها إلا عائشة لانه لايجوز لغويا تأنيث الرجل إلا لاسم عائشة، ونستطيع اليوم أن نجترح اجتهادا شخصيا بأن نصف فيه بعصرنا السيدتين نوال السباعي ونوال السعداوي على أنهما (رجلتين ) ولا كل الرجال ....حيث تقاوم السيدة الأستاذة نوال السباعي أشد مما نالته نوال السعداوي من التشنيع والإيذاء سيما أنها تتحدث بصوت إسلامي يختلف عن صوت السعداوي اليساري، ولهذا سنجد أن نوال السباعي تناولت بالتعريف والتقوييم في كتابها القادم قبلنا ميشيل كيلوذا الأصول المسيحية كمثقف وطني يساري قبل وفاته بعدة أيام، متخطية يباس الخطاب السياسي الإسلاموي العتيق وسذاجاته حول حق ميشيل الإلهي بالرحمة كمسيحي.....
ولهذا نقدم ملفا للقاريء الكريم حول ما كتبته الأستاذة نوال بالتعاون مع صديقتها ابنة الدكتور مصطفى البغى الذي كان عميدا لكل الشريعة بدمشق .......وهي الدكتورة حنان مصطفى البغى

عن الأستاذ الدكتور المفكر عبد الرزاق عيد:
من هو عبد الرزاق عيد:
-----------------------------------
أحد أكبر رجال سورية وشخصياتها المعاصرة، والذي اختزل في ذاكرته تاريخ شعب بكل أبعاده السياسية والاجتماعية والثقافية ، بعين ناقدة ثاقبة ، وفكر موسوعي .
مهما اختلفنا أو اتفقنا مع الدكتور عيد، فإنه وماكتبه ومايكتبه دون كلل ولا ملل ، سجل خاص حافل، ومرجع استثنائي لكل ماجرى ويجري في سورية خلال الخمسين عاماً الأخيرة.
ولم أجد بين كل المفكرين والبحاثة السوريين، إنتاجاً وفكرا موسوعياً كما وجدته لدى هذا المفكر الوطني الكبير..بحيث أصبح الرجل مرجعاً مستقلاً بذاته.
مهما اختلفنا أو اتفقنا معه، لايمكن لمنصف إلا أن يُقرّ بعمق فكره وشموليته، وبوطنيته التي لاتشوبها شائبة، وباصطفافه الراسخ مع شعبه وثورته ، بل مع هوية هذا الشعب السليبة، ومحاولته الحفاظ عليها لابالنقل وإنما بالعقل النقدي ، الذي ومهما كان قاسياً، يعيدك دائماً، ويرجع بك إلى سراط سوي قويم لإعادة التفكير والرؤية.
.............................................................
**[يقول الدكتور عيد: "إننا أمام ظاهرة محزنة في سوريا وهي أن نضطر أو أن تقود الظروف القائمة لأن يملا الفراغ السياسي بالفعل الثقافي... إنها معادلة استثنائية باستثنائية الحالة في سوريا، نظاما وحكما وأحكاما استثنائية. إننا نعيش في مجتمع محكوم بقيم كلية، مجتمع يفتقر للحريات، يفتقر لأي معنى لأي عقد اجتماعي، سَمّتها "حنة آرندت" في وصفها للمجتمعات الفاشية بـ"الاعتباطية المقيدة". وإن أهم انجازات النظام الشمولي في سوريا قيميا هي قيم الـنـفـاق، وثقافة الخــوف"].
من هو الدكتور عبد الرزاق عيد:
**[الدكتور عبد الرزاق عيد: [من مؤسسي "لجان إحياء المجتمع المدني" وناشط سياسي معروف، يكتب أيضاً الكثير من المقالات سواء في متابعة الشأن السياسي بجانبه الحدثي أو جانبه الفكري منها مقاله الشهير عن "ثقافة الخوف" .
ومهما ابتعدنا عن السياسي إلا أن الدكتور عبد الرزاق عيد بدى في الآونة الاخيرة ذا صوت سياسي واضح وإن لم يلحق السياسة بمعناها المباشر فهي تلحقه، فمن المطالبة لإحالته الى (قضاء: محكمة امن الدولة) بسبب مقالة له، إلى إحالته الى القضاء العسكري فيما بعد بسبب عدد من مقالاته]/المصدر:موقع الجمل بما حمل/هكذا يغدو المثقف تبشيريا !!/دون تاريخ للنشر.
**[الدكتور عبد الرزاق عيد من مواليد حلب 1950
=حاصل على شهادة دبلوم الدراسات المعمقة في السرديات وتحليل النص وعلم المناهج من السوربون في باريس، وعلى شهادة الدكتوراه من الجامعة نفسها.
=ناهزت مؤلفاته العشرين مؤلفا في التنوير العقلاني والتأسيس لعقل نقدي.
=أصدر كتاب (يسألونك عن المجتمع المدني "ربيع دمشق الموؤود ") الصادر عن مركز الإنماء الحضاري في القاهرة ودار الفارابي في بيروت.
=ومن أبرز المؤلفات الأخرى التي أصدرها: "طه حسين، العقل والدين، بحث في مشكلة المنهج" ـ "الثقافة الوطنية، الحداثة، مشكلة المنهج" "ياسين الحافظ، نقد حداثة التأخر" - "العالم القصي لزكريا تامر" و"الثقافي الجمالي الايديولوجي"، ( أزمة التنوير، شرعنة الفوات الحضاري) – دار الأهالي – دمشق 1997، الديموقراطية بين العلمانية والإسلام – مشترك – سلسلة حوارات لقرن جديد – دار الفكر- دمشق 1999، إنجاز بحث حول النظام الأبوي وعلاقته بحقوق الإنسان لينشر كفصل في كتاب سيصدر بالإنكليزية من قبل ملتقى الثقافات (الغرب والشرق) في كمبردج – الولايات المتحدة الأمريكية – بإدارة د. سلمى الخضراء الجيوسي – عام 1998، أبو حيان التوحيدي (فصل الدين عن الدولة / فصل الدين عن الفلسفة) – الأهالي - دمشق عام 2001، قراءة سوسيودلالية في " مدن الملح " – الأهالي – دمشق 2002، ذهنية التحريم أم ثقافة الفتنة (حوارات في التعدد والتغاير والاختلاف) دار الحوار– اللاذقية- 2001، نقد العقل الفقهي (سدنة هياكل الوهم / البوطي أنموذجا) دار الطليعة– بيروت 2003. كما صدر له الجزء الثاني من نقد العقل الفقهي/ سدنة هياكل الوهم، متناولا نموذجا آخرا تحت عنوان "يوسف القرضاوي بين التسامح والإرهاب"]/نفس المصدر السابق.
**[عبد الرزاق عيد (10 سبتمبر 1950 -) كاتب ومفكر وباحث وسياسي سوري.
نشط في معارضة النظام من قبل اندلاع الانتفاضة السورية عام 2011 من خلال لجان إحياء المجتمع المدني وإعلان دمشق،
يترأس المجلس الوطني لاعلان دمشق في المهجر وبالتالي يترأس أول مجموعة منظمة معارضة لنظام بشار الأسد في سوريا، ويعتبر من الليبراليين السوريين.
هُدد بالقتل عدة مرات وخطف عام 2007 وحوّل إلى محاكمة عسكرية عام 2003 ووجه له أحد أعضاء مجلس الشعب السوري تهمة الخيانة العظمى عام 2002،
شارك بافتتاح عدة منتديات ثقافية في سوريا كان أشهرها منتدى الأتاسي في دمشق ومنتدى الكواكبي في حلب خلال مرحلة ربيع دمشق، وهو مقيم في فرنسا منذ 2008 بصفة لاجئ سياسي].المصدر: /عرب تايمز/3.4.2012/عن ويكيبيديا بمصادرها.
[لعبد رزاق عيد ما يفوق ثلاثين كتابًا، خلال بدايته كانت تختص بالأدب، لاحقًا تحولت إلى كتب حول المجتمع المدني وقيم الثقافة والعلمانية والحداثة وعلاقتها بالإسلام. العديد من هذه الكتب أعيد طبعها عدة مرات في دمشق وبيروت والقاهرة على وجه الخصوص].المصدر: ويكيبيديا بمصادرها.
**[شارك في عشرات المنتديات وورشات العمل الأدبية والفكرية والثقافية والسياسية ، وكتب بين عامي 2000 - 2004 وبشكل دوري في صحيفتي النهار والحياة؛ وكان يكتب سابقًا في مجلة الآداب البيروتية ومجلة الكرمل التي رأسها محمود درويش ومجلة النهج الصادرة عن مركز الأبحاث والدراسات الاشتراكية في العالم العربي، ومجلات ودوريات ثقافية وسياسية أخرى]. /نفس المصدر السابق.
**ومازال يكتب بصورة دائبة في موقع الحوار المتمدن اليساري العلماني,، وفي صفحاته في مواقع التواصل الإلكتروني، حيث ينال من أذى العامة الشيء الكثير، الذي لم يثنه عن الكتابة ولا إعمال الفكر في البحث في أدغال ذاكرة السوريين ومتاهات هويتهم المعاصرة.

كتب الدكتور عبد الرزاق عيد ، الباحث والمفكر السوري، ورئيس المجلس الوطني لإعلان دمشق في المهجر، كتب يقول جوابا على سؤال ماذا بقي من الماركسية، هذا النص الإبداعي بكل المقاييس، والذي يقدم نموذجاً حقيقياً ، عن مفكر وطني حقيقي كبير ...
[[الماركسية سياسياً لم يبق منها سوى فضاءات الفكر اليساري والليبرالي العالمي ، بما فيها حركات الاشتركية الديموقراطية الأمريكية والأوربية ، لأن التاريخ لم يقدم بديلا عن ماركس كرمز عالمي لتيار اليسار. روسيا ومآلاتها ليست مثالا لأنها اكثر نموذج كان يخشى منه ماركس، (الموجيكية/ الفلاحيّة الروسية) إرث روسيا الشرقي الآسيوي الاستبدادي البربري العجوز على حد تعبيره ووصفه لبلده، والتي كانت ستطفيء أنوار العالم قبل ظهور نخبة الديموقراطيين الروس . أما الماركسية كمنهج في الفكر والتحليل ورؤية العالم.
وأنا أتفق مع الأطروحة الأكاديمة المتداولة حينها ، وهي أن ( ماركس فاتح قارة التاريخ) مثله مثل (فرويد فاتح القارة النفسية للاشعور البشري) ، مثل (دارون مكتشف قارة الطبيعة ) وأنا أتابع منجزات هذه المدارس الثلاث اليسارية بوصفها رؤوس مثلث العقل الحديث ، الذي لا يمكن للفكر الإنساني أن يتنفس هواء العصر قبل امتلاكهم معرفيا ، وعلى هذا علينا أن نفكر بعدهم عبر مواصلة تراكم مسالكهم ..وإلا فإن العقل الإنساني ستبقى فيه فجوة، إذا فكّر ما قبلهم. المشكلة في قدرة العقل الإنساني على إعادة انتاج النظريات من خلال انتاج وعي المطابقة مع الواقع ، (دوران الأحكام بدوران العلل) وفق ما أبدع هذه المقولة أحد مفكري* العقل الإسلامي من الألمعيين] .
المصدر: ويسألونك عما تبقى من ماركس!؟بقلم:عبد الرزاق عيد/دنيا الوطن/9.5.2018.
========
*** ولأهميته ، وبمراجعة الموضوع المتعلق بهذه القاعدة الفقهية العظيمة التي أوردتها الدكتور عيد في نهاية النص، راجعتها في كتاب "مسلك الدوران للدكتور عايض الشهراني" الذي كتب : وجدتُ ممن تحدث عن هذه القاعدة الأصولية "الرازي في كتابه الأصول، والأنصاري في كتابه غاية الوصول، والتلمساني في مفتاح الوصول، وابن السبكي في رفع الحاجب، والهندي في نهاية الوصول، والمرداوي في التحرير في شرح التعبير ، والعبادي في الآيات البينات، والتبريزي والأرموي والأسمندي والبيضاوي، وغيرهم".
و قال الدكتور بوعزى عسام الأستاذ المتخصص في ترجمة النصوص الدينية، في جامعة الحسن الثاني في الدار البيضاء، جواباً على سؤالي له عنها: "هذه من القواعد الجامعة الكبرى في الفقه الإسلامي ، وقد وردت بصيغ تعبيرية كثيرة، تؤدي نفس المعنى، وهذا من عظمة الفقه وعلمائنا الذين اشتغلوا به، وهي من الشيوع والقبول، بحيث أنها تُدرس و لم يعد هناك من يشير إلى واضعها الأول".
وقالت الدكتورة حنان البغا أستاذة الفقه المقارن في جامعة الإمام محمد بن سعود الأحساء : " (تدور الأحكام بدوران العلل)، غالباً، من وضعها هو أول من وضع قواعد الأصول، وهو الإمام الشافعي، ومن جاء بعده، كالأسنوي والقرافي" .
..............................................



#عبد_الرزاق_عيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول رحيل الصديق ميشيل كيلو... وهل كان يستحق الدعوة له بالرحم ...
- الراحل ميشيل كيلو بين الطائفيين المعارضين والطائفيين المؤيدي ...
- بين المستنيرة الإسلامية نوال السباعي واليسار السوري
- نوال السعداوي بين (تغيير النصوص) أو( تعطيل النصوص) ...
- الخلط بين رفض نوال السعداوي للاسلاموية من جهة ، والترحيب بال ...
- ويحدثونك عن المجلس العسكري في سوريا الذبيحة !!!! د.عبد الرزا ...
- هل اغتيال لقمان سليم هوالرد الوحيد الإيراني الفارسي على الإذ ...
- شعبنا السوري يبرهن على حسه السليم في خياره الحاسم للثورة من ...
- هل العقل العربي برميل مثقوب لا يراكم ما يصب فيه .. د. عبد ال ...
- جيل التراثيين الجدد الشباب والثورة المعلوماتية !!!!!
- هل آل البيت (الشيعة ) محدودون ضيقو الأفق حسب معاوية بن أبي س ...
- المسلمون بين العطالة الداخلية والتعطيل الخارجي....‍‍‍‍‍!!!
- الجذور الابستمية المعرفية لغنوصية الشيعة العرفانية / وعقلاني ...
- هل الموجة الثانية للثورة السورية الراهنة (كلهم يعني كلهم) ست ...
- استمرار هيمنة الخطاب العروبي البعثي _المتأسلم السياسي الأخوا ...
- هل يمكن تجاهل دور الاسلام السياسي في اخفاق مشروع الربيع العر ...
- العقل العربي بين الإرجاء(المرجئة ) والاعتزال (المعتزلة) للخر ...
- زيارة وزيرالخارجية الأمريكي فورد لبيت آل رامي مخلوف ....ورمي ...
- وباء كورونا ..هل يستفيد العقل السياسوي الاسلاموي من عبرته ال ...
- ويسألونك عن بعض خنازير حظيرة الروث الأمني الأسدي الذي يطفو ع ...


المزيد.....




- إسرائيل وغزة.. عام على حرب 7 أكتوبر
- كيف تغيرت حياة باتشيفا بعد اختطاف عائلتها في السابع من أكتوب ...
- يوم فقد عبدالله كل شيء في غزة
- عام على هجوم حماس ـ أمن إسرائيل و-مصلحة عليا للدولة- لألماني ...
- تصريح صحفي صادر عن المكتب السياسي لحزب الوحدة الشعبية
- تأثير حالة الحب على الصحة
- كم يبلغ ثمن خيانة الوطن.. ما هي المبالغ التي تدفعها أوكرانيا ...
- فرقة إسرائيلية ثالثة تنضم إلى العملية في جنوب لبنان (صور+فيد ...
- الشيف بوراك يفتتح أول مطعم له في مصر
- بوريل: يمكن أن تنتهي الحرب خلال 15 يوما.. هل هذا ما نريده لل ...


المزيد.....

- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - شكرا لللكاتبة الإسلامية التويرية الثورية لأستاذة الفاضلة نوال السباعي على كرم أخلاقها العلمية وصدقها ونزاهتها ما بعد الايديولوجية الانحيازية في نظرتها إلى انتاجنا الفكري والثقافي في الثقافة الوطنية السورية والعربية ....