مارينا سوريال
الحوار المتمدن-العدد: 6879 - 2021 / 4 / 25 - 14:35
المحور:
الادب والفن
كيف حالك يا مارجو ..أرجو أن تكونى بخير هذا انا انا
..اعلم لقد اختفيت فجأة.وانا من كنت أقسمت الا اعود عن طريقا
قد بدأت به .لكنه عاد واصطحب الصبى .بعد أن أصبحت أما له
.الام ليست من تنجب فقط .بداخلى أما يا مارجو.
أغلقت قناتى بشكل مؤقت لا ادري ان كنت استطيع العودة من جديد او لا..
الخوف من الغد عاد من جديد..
لا احد يفهم ماذا يحدث لو...
كم يمكن أن تصبح الحياة قاسية..لاننى أصبحت أما ..اخاف افكر هل سينجو هذا الصبي
وان ابتعد كيف سأعيش..لقد اكتشفت أنه أصبح حلمى ..أن تكبر روحا من خلالك .أنه أمر صعب..عظيم..
ابكى باستمرار ترى هل ينتهي كل شيء قد عرفناه فى السابق..والى الأبد
اتمنى رؤيتك مارجو ..تخيلت وصفك لطاولة كتابتك وان تراقبين الاخضر الماسه.لقد اخترت ولاية حاره
لانك تحبين الشمس ..ترى هل لديك عباد الشمس ربما..قلت انك رايت حيوانات بريه فى بلادك
لست ادري ان رأيتهم هل يتوقف قلبي من الخوف ياترى...افتقدكم انت واوليفيا وسوزوران جميعكم عائلتى..سلاما اتمنى لك السعاده..
#مارينا_سوريال (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟