مارينا سوريال
الحوار المتمدن-العدد: 6838 - 2021 / 3 / 12 - 11:47
المحور:
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
باغتتها الفكرة من جديد هيا انهضى ياصفية ،تحدثى إليه الآن من يهتم هذا يكفى ،حصلت على رقمه خلسه من الجده وعلمت حسابه الفيسبوكى،تجولت على صفحته أياما طويلة،تعرفت عليه أكثر حتى عندما جاء لزيارة الجده صنعت له القهوه التى يحب.
يوم اتصلت به للحضور الهام لم تكن تدرى كيف سينتهى كل شىء بتلك الطريقة..
اللعنة لقد خسرت ثلاجتها لابد لا يمكن تبديلها ابدا ..لا يمكنها شراء أخرى بديلة ..تخاف الصغيرة الاقتراب من المطبخ تسمع صوتها تبكى فى الليل
تلوم صفية نفسها لم يكن عليها ترك الصغار في البيت ذلك اليوم
يالك من غبيه صفيه..ولكن لم أكن اعلم ما سيحدث تردد بعقلها عله يصمت ..تضع الطعام أمام الصغيرة على المنضده تغادر تعلم أنها ستتحرك للطعام عندما ترحل..
#مارينا_سوريال (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟