مارينا سوريال
الحوار المتمدن-العدد: 6852 - 2021 / 3 / 28 - 20:40
المحور:
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
لا استطيع نسيان كيف كان ينظر قبل أن يرحل ..بخوف هلع..أقسمت له إلا يتالم ..احتفظت بكل شىء محفوظا لأيام داخل ثلاجة وضعت الاقفال حتى لا يجدوه بالداخل فى النهاية اضطررت ..فيما مضى كنت صغيره عندما سمعت عما فعلت ايزيس مع حبيبها اوزوريس ..كيف بكت وهى تجمع اجزاء الحبيب بينما اقوم انا بتوزيع الأجزاء داخل حاويات القمامة البعيدة..
يالتعاستك ياصفية كيف تجمعين الحبيب من جديد ليعود إلى الحياة..
اجمعه على اوراقى من جديد..اشتريت الالوان والأوراق تراقبنى الصغيرة بذهول بينما اضحك معها ونلعب بالالعاب من جديد..
الصغير حذر يختفى بين جدران الغرفة يراقبنا من بعيد.
#مارينا_سوريال (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟