أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد حمد - احيانا...بل في كل الاحيان














المزيد.....

احيانا...بل في كل الاحيان


محمد حمد

الحوار المتمدن-العدد: 6868 - 2021 / 4 / 13 - 21:22
المحور: الادب والفن
    


احيانا يتوق القلب الى خصلة
من ضفيرة النهار
وتتلهّف سماء المنزوي
في عتمة الاغتراب
إلى نجمة شبقيّة الملامح
والاهواء
تطلّ عليه من بؤبؤ العين
لتضيء له خرائط الالف خطوة
المقبلة
زحفا على رصيف مظلم...

احيانا تكثر الاحاديث المدرجة
على لائحة الهذيان
فينسى العاشق أسماء احلامه العذرية
التي فُقدت في خضم البحث
عن ٱمل شخصيّ غير مستباح
وربما...سرّي للغاية
لا يدقّ الحرمانُ فيه ناقوس الخطر...

احيانا تخرج من أفواه الكلمات
أشباح معاني
وأشلاء حروف
تسرق من رأسي المبرمج سلفا
بنات "وأبناء" أفكاري اليتامى
وتملأ خيالي
المحاط بالإسلاك اللغوية الشائكة
بخيال
يشبه الغبار المشبّع
بروائح الخرائب المهجورة...



#محمد_حمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قلبي فقد واو العطف مبكرا !
- مساء الليل...ايها النهار !
- مساءُ الليل...ابها النهار
- القُبل الافتراضية لا تسد الرمق
- القُبل الافتراضية لا تسدّ الرمق
- ديمقراطية قوم عند قوم مصائب - قصيدة
- الغيوم تغازل السماء علنا..
- الطُرقات لا تكترث للخُطى المبعثرة
- ألف باء الوصال والجفاء
- سكارى وما نحن بسكارى
- إمرأة تشبه المستحيل...
- سبعون خطوة في الاتجاه الخطأ...ولستُ نادما !
- آه من آخر المشوار...
- ومن الحب ما فشل !
- إبتسامات تحت الحراسة المشدّدة
- أغراب...وبقايا أهل وبضعة أحباب
- أخذتني الهموم على حين غرّة...
- قصائدي ما زالت حبرا على ورق !
- هذا هو أنا...فمن أنتم يا هؤلاء؟
- أين...وكيف...ثم متى؟


المزيد.....




- تابع بجودة عالية احداث المؤسس عثمان الحلقة 174 Kurulus Osman ...
- ترجمة أعمال الشاعر جوان مارغريت إلى العربية في صحراء وادي رم ...
- أحداث مسلسل قيامة عثمان الحلقة 174 مترجمة علي قناة الفجر الج ...
- -كل ثانية تصنع الفرق-.. فنانون سوريون يطلقون نداءات لتسريع - ...
- مواقف أبرز الفنانين السوريين بعد سقوط حكم الأسد
- حين يكون الشاعر مراسلا حربيا والقصيدة لوحة إعلانات.. حديث عن ...
- الروائي السوري خليل النعيمي: أحب وداع الأمكنة لا الناس
- RT Arabic تنظم ورشة عمل لطلاب عمانيين
- -الخنجر- يعزز الصداقة الروسية العمانية
- قصة تاريخ دمشق... مهد الخلافة الأموية


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد حمد - احيانا...بل في كل الاحيان