أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد حمد - الغيوم تغازل السماء علنا..














المزيد.....

الغيوم تغازل السماء علنا..


محمد حمد

الحوار المتمدن-العدد: 6852 - 2021 / 3 / 28 - 21:53
المحور: الادب والفن
    


البحر يستجدي عواطف الامواج
أملا في رقصة
مبلّلة بالزبد والمداعبات المشفّرة
الغيوم تغازل السماء علنا
من اجل لحظة عناق تقليديّة
تنتهي
بوابل من دموع الفرح المكبوت
بمباركة إله الجنس اللطيف
المستلقي
على سرير الانتظار
منتصب الحواس واشياء اخرى
لا تُقال الا همسا !
والنجوم
بأزياء كرنڤالية
ومن فئات عمرية مختلفة
تتسكّع في دهاليز خالية
من الأوكسجين الطبيعي
ومن باقات الزهور
بحثا عن فارس احلام مصقول البشرة
يأتي
ماشيا على قدميه الحافيتين
كارض يباب تنتظر ولادة ربيع
استثنائي
عصيّ على تقلّبات الفصول...



#محمد_حمد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطُرقات لا تكترث للخُطى المبعثرة
- ألف باء الوصال والجفاء
- سكارى وما نحن بسكارى
- إمرأة تشبه المستحيل...
- سبعون خطوة في الاتجاه الخطأ...ولستُ نادما !
- آه من آخر المشوار...
- ومن الحب ما فشل !
- إبتسامات تحت الحراسة المشدّدة
- أغراب...وبقايا أهل وبضعة أحباب
- أخذتني الهموم على حين غرّة...
- قصائدي ما زالت حبرا على ورق !
- هذا هو أنا...فمن أنتم يا هؤلاء؟
- أين...وكيف...ثم متى؟
- وجوه مستعارة من هنا وهناك..
- أما زال الاخطل في حالة سكر؟
- عناق إستكشافي..
- موطيء قدم...في مكان ما
- احلام يقظة جاهزة للبيع
- الحديث ذو شجون...بعضها من شجوني !
- يا قلبي... إحذر التقليد !


المزيد.....




- محمد حلمي الريشة وتشكيل الجغرافيا الشعرية في عمل جديد متناغم ...
- شاهد رد فعل هيلاري كلينتون على إقالة الكوميدي جيمي كيميل
- موسم أصيلة الثقافي 46 . برنامج حافل بالسياسة والأدب والفنون ...
- إندبندنت: غزة تلاحق إسرائيل في ساحات الرياضة والثقافة العالم ...
- إندبندنت: غزة تلاحق إسرائيل في ساحات الرياضة والثقافة العالم ...
- مسرح الحرية.. حين يتجسد النزوح في أعمال فنية
- مسرح الحرية.. حين يتجسد النزوح في أعمال فنية
- أبحث عن الشعر: مروان ياسين الدليمي وصوت الشعر في ذروته
- ما قصة السوار الفرعوني الذي اختفى إلى الأبد من المتحف المصري ...
- الوزير الفلسطيني أحمد عساف: حريصون على نقل الرواية الفلسطيني ...


المزيد.....

- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد حمد - الغيوم تغازل السماء علنا..