أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - وراء الباب الفيلم الروائي الطويل الأول لعدي مانع















المزيد.....

وراء الباب الفيلم الروائي الطويل الأول لعدي مانع


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 6854 - 2021 / 3 / 30 - 23:40
المحور: الادب والفن
    


شخصيات عراقية تهرب من ماضيها المتوتر وتبحث عن ملاذات آمنة في بلدان اللجوء

لا يحتاج المُخرج والسينارست عدي مانع إلى تقديم أو إشادة بجهوده وخبراته الفنيّة التي تتراكم يومًا بعد آخر فقد عرفناه في عام 2013 مُخرجًا لمّاحًا وكاتبًا جيدًا للسيناريو في فيلمه القصير الأول "السمكة البريّة". كما عمل مُخرجًا مساعدًا في فيلمين روائيين وهما "المسرّات والأوجاع"، و "صُنع في العراق"، وانهمك في مَنْتجة فيلميّ "المقبرة" و "قصص العابرين". وبعد ثماني سنوات من التأمل والعمل الدؤوب يقرّر عدي مانع إخراج فيلمه الروائي الطويل الأول الذي يحمل عنوان "وراء الباب" بطولة الفنان جمال أمين، ومشاركة نخبة من الممثلين وهم: زارا عباس، ربيع القدّو، مو الصفّار، فؤاد يلماز، مليه كافلو، عمر عبد العزيز، وأحمد الفخري. تدور أحداث هذا الفيلم الدرامي التشويقي في يوم واحد ولوكيشن واحد هو شقة فوزي، الضابط العراقي الهارب والمتهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية حيث يعيش الآن في مدينة سامسون التركية منزويًا وبعيدًا عن أعين العراقيين على وجه التحديد، مُنتحلاً شخصية مدرّس متقاعد، يجد نفسه على حين غرة شاهدًا على مقتل جاره جابر عن طريق الخطأ إثر مشاجرة مع زوجته وفاء حيث يسقط أمام باب الشقة وتنغرز السكين التي يحملها في خاصرته اليمنى ويفارق الحياة.
أتاح لنا المخرج عدي مانع فرصة ذهبية لمشاهدة هذه الفيلم الروائي الطويل الذي بلغت مدته 90 دقيقة. وبَغية إحاطة القارئ الكريم بأجواء الفيلم، وطبيعة الشخصيات، والتقنيات المستعملة فيه ارتأت صحيفة "العالم" أن تلتقي المخرج عدي مانع، والفنان جمال أمين والممثلة زارا عبّاس، والسينماتوغرافي عمّار جمال. وفي الآتي نص اللقاءات الأربعة التي تسلط الضوء على مفاصل الفيلم كلها.
عدي مانع . . اللوكيشن الواحد تحدٍ لطاقم العمل برمته

* هل تعتقد أن خبرتك الإخراجية قد نضجت بما فيه الكفاية لخوض غمار الفيلم الروائي الطويل؟

- إن إنجاز الأفلام ليس أمرًا سهلاً، وخاصة عندما تكون بعيدًا عن بلدك، فالقصص التي سوف تتناولها محدودة بحكم اللغة والجغرافية والثقافة، وهذا شي يحتاج إلى وقت وجهد كبيرين، فالفكرة وإنتاجها يجب أن تتناسب مع حجم إنتاج الفيلم، نعم إنه تحدٍ كبير وأعتقد أن سنوات عملي في عدد من التجارب السينمائية و بميزانيات مختلفة أضافت لي الكثير لفهم نوع السيناريو الذي يناسب الإنتاج من جهة، والجانب الإبداعي الذي يخدم الفيلم من جهة أخرى، كما إن إنتاج فيلم روائي طويل يحتاج إلى فريق يعشق السينما ويؤمن بمخرج الفيلم، لأن الفريق مهم جدًا في إنتاج الأفلام المستقلة، وهو أحيانا أهم من التمويل. على أن حصيلتي من تجارب أفلام لمخرجين آخرين أضافت لي الكثير و كشفت لي أسرار الصناعة وتحدياتها، وجعلتني مستعدًا لهذه التجربة ومتأهبًا للتجارب القادمة.

*ما هي التحديات التي صادفتك في فيلم اللوكيشن الواحد، وكيف تغلّبت عليها؟

-أنّ اللوكيشن الواحد تحدٍ كبير جدًا لكاتب السيناريو، والمخرج، ومدير التصوير، والممثل، وعليهم أن يعتمدوا على نفس الأدوات طيلة زمن الفيلم للحصول على هارموني من المشاعر والأحاسيس، و هنا يتجلى الدور الإبداعي لكادر الفيلم، و هذا التكتيك هو الأكثر استخدامًا هذه الأيام في أفلام الإثارة و الرعب التي صارت هي الأكثر تعبيرًا عن واقعنا المنغلق ومساحتنا الضيقة. وعلى مستوى الصورة كان عمّار جمال مبدعًا في تحديد هوية المكان، و جعله أكثر ضيقاً وانحسارًا، ولكن بالمقابل جعله أوسع إبداعيًا. كانت الشقة مطلّة على البحر وعلى خط سكة "الترامواي" لتكون مثل زاوية ضيقة جامدة أمام العالم الفسيح والمتحرك، وأعتقد أننا نجحنا في تجاوز تحدي المكان الواحد.

* كيف تعاملتَ مع الفنان جمال أمين وهو ممثل معروف في مسألة الإدارة والتوجية، وبالمقابل مع ممثلة مبتدئة جسدت دور وفاء في "وراء الباب"؟
- شرف كبير لي أن أعمل مع ممثل محترف مثل جمال أمين، وأنا لم أعطِه أي ملاحظة أو توجيه. كنا نتناقش عن ردود فعل الشخصية في كل موقف تمر به، واتفقنا ألاّ يستخدم فوزي قرارًا صائبًا واحدًا تلو الآخر، إنه شخص لايستفيد من تجاربه. كان جمال أمين مستمتعًا بنحت تفاصيل الشخصية.

أما زارا الممثلة التي جسّدت دور وفاء لأول مرة وهي موهوبة، ومولعة بفن السينما، فقد طلبتُ منها قراءة النص وشعرتُ بأن وفاء صارت تستحوذ عليها، عَشقت الشخصية، وفَهمت تفاصيلها ربما لأنها تعيش بعض جوانب الشخصية، لكننا عملنا تدريبات أغلبها على ردود فعل الشخصية، وكانت مبدعة وأجادت العمل أمام ممثل محترف وكانت تستلم منه النبرة التمثيلية التي تؤدي بها، و تمكنت من أداء شخصية المرأة التي تعاني من أجل حماية ولدها.
جمال أمين . . استمتعت بشخصية فوزي، ووضعت فيها كل خبراتي الأدائية

* هل تستطيع أن توجزنا بطبيعة شخصيك الجديدة في فيلم "وراء الباب" وأن تغطّي ماضيها وحاضرها وسبب هروبها إلى مدينة سامسون التركية؟
- فوزي رجل عاش كل ويلات العراق، وكان أسيرا في إيران وهو شخصية معقدة ومتلونه وقادرة على التكيّف مع كل وضع جديد، وهو يدعي بأنه فقير وبريء. بعد عام 2003 انخرط مع الكثير من التنظيمات في العراق وأصبح ضابطًا متنفذًا استطاع أن يحقق كل طموحاته بعد أن باع خبرته في أعمال الاغتيالات والسرقة والتزوير مما أدى إلى هروبه إلى تركيا مع الأموال التي جمعها، ويخطط أيضًا للوصول إلى أوروبا، ويبتعد بكل ما يملك من خبرة وحس أمني عن العراقيين ومشاكلهم لكن حظه العاثر يُوقعه في مشكلة مع جارته التي يُقتل زوجها عن طريق الخطأ. إنه ثعلب يقوم بالدخول إلى وسائل التواصل الاجتماعي وبأسماء مختلفة وبأديان ومذاهب وقوميات ويحرض هنا وهناك، ويتابع بشكل كبير تظاهرات الشباب في العراق. وهو يمتلك كل مواصفات الشخصية العراقية التي تعاني من الازدواحية؛ فهو متدين ومجرم، طيب وخبيث، ويجمع كل هذه التناقضات.

* هل تعتقد أنّ هذا الدور قد أضاف لك شيئًا جديدًا على صعيد الأداء والتقمص؟

- نعم إنها شخصية جديدة عليّ مما جعلني أبذل جهودًا كبيرة في التركيز على معطياتها من أداء يعتمد على تغيير طبقات الصوت، والصعود والنزول في الانفعالات بناءً على مارسمه المخرج وكاتب السيناريو المبدع عدي مانع حيث جعل الشخصية تحاول أن تبعد أي شبهه عنها باستخدام كل وسائل التمويه. فوزي شخصية تلصصية، وقمعية، ودكتاتورية، وغير شريفة، ومجمل أحداث الفيلم تجعله قلقًا، حائرًا، مهيمنًا مهزومًا، وضعيفًا، وقويًا . وهكذا نرى أنني أمام شخصية غير طبيعية وفي الحقيقة استمتعت كثيرًا بتجسيدها، ووضعت فيها كامل خبرتي في التمثيل.

*هل كان التعامل بينك وبين المخرج الشاب عدي مانع سلسًا بحيث سمح لك بإضافة بعض اللمسات هنا وهناك في الحوار ومعالم الثيمة أم أنك التزمتَ بالنص حرفيًا؟
- عدي مخرج متمكن من أدواته، ومثقف، وعمل كثيرًا في مجاله. تكلمنا كثيرًا عن الشخصية وقمنا بتشريحها مما جعلنا نعمل بحب وشغف كبير. نحن عملنا بطريقة غير تقليدية ولكنها ليست جديدة . الاتفاق على الموقف أعطائي الحرية في الحوار الذي أشعر أنه يناسب السيناريو والشخصية ويلائم إحساسي كممثل أنا أؤدي بمشاعر عميقة جدًا ولا أضع الشخصية بإطار تقليدي. أنا أمتلك الخبرة الطويلة وعدي يملك نصًا جديدًا على السينما العراقية مما جعلني أسموا بذلك.

زارا عبّاس . . زوجي وقف إلى جانبي وآزرني طوال فترة التصوير

* هل هذه تجربتكِ التمثيلية الأولى، وإذا كان الأمر كذلك ما هي الصعوبات التي واجهتِها، وكيف تغلّبتِ عليها؟

- نعم هذة تجربتي الأولى في نطاق التمثيل، وأصعب العقبات التي واجهتها كانت تلبّس شخصية وفاء طوال فترة التصوير. وهذا الشيء تطلّب مني العيش في هذه الشخصية حتى خارج نطاق العمل كما كان صعبًا على عائلتي ولكن لحسن حظي وقف زوجي بجانبي وساندني طوال فترة التصوير. والشيء الثاني هو حفظ النص باللهجة العراقية الصحيحة لأن لغتي العربية ضعيفة بعض الشيء.

* هل استمتعت زارا بهذا الدور الذي لعبتيه وهل أنتِ راضية عن مضمونه جملة وتفصيلا؟

- أكثر ما أعجبني في هذا الدور هو كيف أُظهِر معاناة اللاجئين من غياب الأمان، وعدم الاستقرار والنزاعات الداخلية والعائلية التي يمرّون بها. أنا تعاطفت كثيرًا مع الشخصية لأنني لاجئة وأم مثلها أبحث عن الأمان والاستقرار لابنتي.
* هل أنتِ معجبة بفنانة عراقية أو عربية أو عالمية وتطمحين لبلوغ منزلتها خاصة وأن فيلم "وراء الباب" سيفتح لك أبواب الشهرة والذيوع؟

- لأكون صادقة عندما يتعلق الأمر بمجال التمثيل أنا لا أتطلع إلى أي شخص لأني أعتبر التمثيل موهبة فريدة من نوعها تجسّد مشاعر الإنسان وعواطفه. أنا أبحث عن الأصالة في عملي قدر المستطاع ولكن لديّ احترام وتقدير كبير للممثل خواكين فينيكس وأعتقد أنه من أعظم الممثلين وأروع مثال للإنسانية والتعاطف. أني أتطلع إلى الشهرة لأني أعتبر الشهرة مسؤولية أتشرّف بحملها لأنها ستفتح أمامي أبوابًا كثيرة لتحقيق أهدافي في نشر المحبة والسلام ولإظهار وتعزيز قوة المرأة العراقية ومرونتها برغم من كل الصعاب والمحن التي مررنا بها.

*هل أربككِ الوقوف أمام ممثل محترف مثل الفنان جمال أمين أم أنه سهّل عليك بعض المواقف الصعبة التي واجهتكِ في أثناء الأداء؟

- كان الفنان جمال أمين داعمًا كبيرًا لي فقد علّمني الكثير من الأشياء فيما يخص عالم السينما وأرشدني في مواقف مختلفة لم يكن لديّ أي فكرة عنها.

* كيف تعامل معك المخرج عدي مانع كشابة مبتدئة، وهل لديك ملاحظات عن الدور الذي جسّدتيه أم أنت مقتنعة بكل شيء؟

- المخرج عدي مانع هو معلّم وصديق، إنه الشخص الذي شجّعني للدخول في عالم التمثيل ويمكنني القول إنه كان واثقًا من قدراتي في التمثيل أكثر من أي شخص آخر، وأن الفضل يعود إليه في دخولي إلى عالم الفن، وكان جادًا ومحترفًا يستمع إلى آراء الآخرين. كما كان الفريق برمّته عبارة عن عائلة كبيرة متعاونة ومتآزرة.

عمّار جمال . . الفنان الذي لايعرف خشبة المسرح مريح جدًا في عملية التصوير

*ما هي التحديات التي واجهتكَ في تصوير اللوكيشن الواحد في فيلم "وراء الباب"؟

- واجهتني في هذا العمل تحديات كثيرة والحمد لله تم التغلب عليها أو تذليلها وهي تحدي الوقت بشكل عام حيث أنا مقيم في بغداد والعمل في محافظة سامسون في تركيا. التحدي الآخر هو الجو العام لثيمة صورة الفيلم حيث أن الأبعاد السايكولوجيه للسيناريو التنفيذي تحتم أن يكون الجو العام للفيلم جوًا كئيبًا يوحي بالوحدة اخترت الجو الغائم ولتحقيق هذا يجب انتظار الغيوم تحجب الشمس . كنت أوقف عملية التصوير عندما تخرج الشمس من الغيوم وننتظرها إلى أن تعود إلى داخل الغيم وهذا بحد ذاته سيمدد فترة أيام التصوير وهذا ماجعلني أضيف أيامًا احتياطية لذلك. التحدي الثالث هو اللوكيشن الواحد وهذا تمت معالجته بأسلوب الإضاءة وعمل تونات لونيه مختلفة بين مكان وآخر وزوايا التصوير وحركة الكاميرا حيث اهتزاز الكاميرا كان واضحًا ومفتعلاً لشد المتفرج للتركيز على الشخصيه وترك اللوكيشن لفترة محددة حتى لايصاب بالملل عند الرجوع اليه.

*كيف تتعامل مع الممثل الجديد الذي لا يمتلك خبرة كافية في الأداء، وهل يؤثر ذلك على طبيعة الصورة أو المشهد السينمائي الذي تلتقطه؟

- أنا في رأيي وحسب خبرتي المتواضعة الممثل الذي لايعرف خشبة المسرح هو مريح جدًا في عملية التصوير حيث يمثل بتلقائيه وعفويه تحبها الكاميرا ويكون مقنعًا نوعا ما، حيث نعمل له قبل تصوير المشهد ممارسات لللقطة (بروفة)أكثر من مرة مع بعض الملاحظات التي تساعده على الاسترخاء وعدم التوتر حتى في بعض الأحيان أجعله يشاهد أداءه ليطمئن أكثر. هذه الأعمال نقوم بها قبل التصوير بالإتفاق مع المخرج حتى نتمكن من توحيد المستويات بين الممثلين المبتدئين والممثل المحترف المتمثل بدور الفنان جمال أمين لأن الصوره السينمائية عندما تخرج من أيدينا تصبح ملك الجمهور فيجب التغلب على جميع المشاكل التي تواجهنا.

*ما هي الأفلام التي تعلّقت بها أكثر بعد تصويرها من قِبلك وهل أنت راضٍ عنها تمًامًا؟

- بالتاكيد جميع الأفلام التي عملت بها إذا كانت روائيه قصيرة أو طويله خارج العراق أو داخله هي محط اعتزازي، وهي تجارب أضافت لي أشياء كثيرة لخبراتي المتواضعه ولكن هناك مخرجين وأسماء لامعه سُررت عندما اقترن اسمي بأسمائهم مثل المخرج الاستاذ محمد شكري جميل في فيلم "المسرات والاوجاع.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حِصار نصٌ فنتازي يُحطّم توقعات القارئ ويقترح سرديّة جديدة
- رؤوف مُسعد يشهد نُعاس البحر فيمشي فوق الماء
- المُخرج جعفر مُراد يستعين بالتجريب ويراهن على النَفَس الحداث ...
- كيف تُشاهد فيلمًا سينمائيًّا؟
- أول دراسة نقدية موسّعة لرواية مستر نوركَه لنوزت شمدين
- قصة السينما في مصر بين معايير الجودة والإخفاق
- تشرين. . نص سردي يُمجِّد الانتفاضة ويتعالق مع التاريخ
- حظر تجوِّل . . فيلم جريء يفضح المسكوت عنه، ويعرّي القضايا ال ...
- العدد 6 من مجلة السينمائي . . احتفاء بالفنانة هناء محمد واست ...
- تاركو الأثر. . حوارات مُطعّمة بالدُعابة وبلاغة التعبير
- قصي عسكر: أكتب تجربة جديدة تتلخّص في العلاقة بين الشرق والغر ...
- العدد الخامس من -السينمائي- يحتفي بالمعلّم الأول فيصل الياسر ...
- الثامنة والنصف مساءً رواية تراجيدية لا تنقصها الدُعابة وشجاع ...
- الشاب أحمد والسقوط في متاهة التعصّب الديني
- الطوفان الثاني رواية تحتفي بنبرتها الدينية المحاذية للأساطير ...
- في أضواء غربية لقتيبة الجنابي: المصوِّر الشاعر الذي يلهث ورا ...
- كتاب الحياة وقصص أخرى يتلاقحُ فيها الواقع بالنَفَس الغرائبي
- نساء سعد علي يسرقنَ من الأفاعي حركتها المتمعجة
- مجلة السينمائي في خُطوتها الرابعة نحو التخصص والاحتراف
- زيزفون البحر. . . رواية مهجرية ترصد ثنائية الشرق والغرب من ج ...


المزيد.....




- الحبس 18 شهرا للمشرفة على الأسلحة في فيلم أليك بالدوين -راست ...
- من هي إيتيل عدنان التي يحتفل بها محرك البحث غوغل؟
- شاهد: فنانون أميركيون يرسمون لوحة في بوتشا الأوكرانية تخليدً ...
- حضور فلسطيني وسوداني في مهرجان أسوان لسينما المرأة
- مهرجان كان: اختيار الفيلم المصري -رفعت عيني للسماء- ضمن مساب ...
- -الوعد الصادق:-بين -المسرحية- والفيلم الأميركي الرديء
- لماذا يحب كثير من الألمان ثقافة الجسد الحر؟
- بينهم فنانة وابنة مليونير شهير.. تعرف على ضحايا هجوم سيدني ا ...
- تركيز أقل على أوروبا وانفتاح على أفريقيا.. رهان متحف -متروبو ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - وراء الباب الفيلم الروائي الطويل الأول لعدي مانع