أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اسحق قومي - عشتار الفصول:12210 اليوم العالمي للشعر.















المزيد.....

عشتار الفصول:12210 اليوم العالمي للشعر.


اسحق قومي
شاعرٌ وأديبٌ وباحثٌ سوري يعيش في ألمانيا.

(Ishak Alkomi)


الحوار المتمدن-العدد: 6847 - 2021 / 3 / 21 - 18:50
المحور: الادب والفن
    


في يوم الأحد الواقع في 21/3/2021م . تواقتت الأزمنة بأعياد عدة لمجتمعات قومية وعالمية فقد احتفل العالم المشرقي بعيد النيروز كما عيد الأم بينما احتفل العالم بيوم للشعر العالمي.
يُكرم الشعر بيوم من أيام السنة لأنّ الشعر سيبقى الغاية والوسيلة التي من خلالها يُجسد الشاعر ويُكثف معانيه في سياق موسيقي لايختلف عليه غير أولئك الذين دخلوا عالمه دون معرفة بتقنياته.وكتبنا منذ زمن بعيد حول الشعر والقصيدة بأنواعها فقلنا
الشعر .
ماهية القصيدة الشعرية، البناء الشعري.
الحرية امرأة جميلة. لكن الحرية المنظمة أجمل.
اللعب واللهو جميل ونشاط وحيوة. لكن اللعب المنظم أروع.
القصيدة العامودية هي الميزان الذي تُمتحن به شاعرية الشاعر.
وقصيدة التفعيلة أو الحداثوية هي الفضاء الرحب والقدرة على الوصول إلى مناجم النفس وأعماقها.
الشعر: منذ أن ولد الشعر كان موزونا. وسيبقى الشعر بأنواعه وأغراضه . الميناء الذي تلجأ إليه السفن في زمن العواصف.
الشعر الصادر عن الذات الشاعرة المبدعة يعبر دوماً عن الكليات .وإذا خلى من الحكمة غدا سرداً للظواهر ولايرتقي لدرجة وقدسية الشعر الذي هو نفحة ربانية..
والشعر موهبة وصنعة ومكابدة وملاحقة وتجديد وإضافة وهو كلام موزون مقفى سواء أكان خليليا أم تفعيليا؛ وهو علم بما يحتويه ويستلزمه من تقنية ومعرفة لصيرورته التاريخية مرورا بكل العصور.
والشّعر محراب متعبد وصلوات راهب في أعالي الجبال لكنه يغني بمعزوفته للسهول الملأ بالفلاحين والعمال، فيزيدهم قوة ومنعة كيما يتابعوا جني المحاصيل من الكروم والبساتين؛ وهو العاشقة القديمة التي تنتظر حبيبها الذي رحل منذ أمد بعيد؛ وهو الشباب والرجولة والكهولة والشيخوخة المتجددة دوما بنار الآلهة.
والشّعر ليس إلاّ إحدى آلهات الجمال والروعة والدهشة والإبهار، وهو خيال جامح يأخذك إلى عوالم بعيدة بعد أن يكون قد طوّف بك في العوالم الأرضية وهو صور ومعان وفكر ومحسنات.
والشعرُ أروع الفنون في ميادين الإبداع وإن كان دوره الآن قد تقلص بسبب التقنيات الحديثة والعالم الاستهلاكي لكنه سيبقى الحاجة والضرورة النفسية والعاطفية والعقلية للإنسان.
** يبقى الشعر بالنسبة لي أهم فسحة في الحياة ومن خلاله أستطيع أن أؤكد وجودي وفيه أبث همومي وما أريد أن أقوله سواء بشكل مباشر أو غير مباشر.
أما العهد الكلاسيكي لكلِّ الفنون الإبداعية : محطة لايمكن الاستغناء عنها و يُشكل القانون العام للذائقة الجمالية عبر العصور عند المختارين والمتذوقين وسيبقى كذلك .لن تتغير مكانته وأهميته. وإن كنت مع رأي القائلين بتغيير حالاته وهيئته ليتناسب مع المتغيرات الحياتية ..
. في هذه العجالة مايهمنا هو الحديث عن الشعر العربي .لكوننا نكتب فيه ونزعم أننا تتلمذنا على أيدي أصحاب المعلقات وغيرهم من فحول الشعراء .وكما نعلم فالعرب أمة شعر فُطرت عليه، وأبدع لسانها بقوله ، وتشبهها الأمة الأغريقية ( اليونانية) . فقبل ظهور الفلسفة عند اليونان التي أخذوها عن المصريين والمصرين بدورهم كانوا قد أخذوها عن بلاد مابين النهرين .كانت الأمة اليونانية أمة شعر ملحمي تجاوز قانون الفناء ومثالنا ملحمة الإلياذة والأوديسة لهوميروس .
وإذا ما اقتربنا من غايتنا وموضوعنا فإننا في حالة قلق وجودي لما يُطرح من آراء مختلفة حول ماهية القصيدة الشعرية وانتسابها الطبيعي للشعر. وما هي المعايير في ذلك.؟!!
ففي الآونة الأخيرة نرى آراء ومدارس تنهج نهجاً عبثياً عندما لاتعترف بالقصيدة العامودية كأساس لتسمية ما نكتبه من شعر بل وترفض الانضواء تحت لواء المدرسة التقليدية في موضوع تعريف القصيدة الشعرية . .
مع العلم أنّ أغلب تلك الآراء تأخذ مناهج تتمثل بالعبثية حيناً والعبثية المطلقة أحيانا أخرى .وتزعم بأنّ الحياة تتطور، ولم يعد من المنطقي أن نبقى نغرف من نفس النبع الخليلي في بناء القصيدة العربية .
إن هذه العبثية بالحقيقة تُشابه لحد كبير ما جاءت به الفلسفة الوجودية لسارتر ولا أريد الدخول إلى هذه الجزئية لأنها ليست هدفي على الرغم من أنها تؤدي إلى تدمير القيم العليا عند الإنسان وأقرّ بأنني تتلمذتُ دهراً في المرحلتين الإعدادية والثانوية على أيدي سارتر والماركسية اللينينية .وسبب خروجي الكلي من الوجودية كان أس نظامها القائل: (بأن الله ميت ). أما الماركسية اللينينية والتي تناسبت مع أفكاري لكوني ابن كادح وفلاح فقد مكثتُ بها دهراً ولم تعد تُغادرني فقد تناسبت مع جوهر رسالة سيدنا يسوع المسيح .وقد يقول قائل لقد أضعتنا فنحن كنا نتحدث عن الشعر وأخذتنا للوجودية والماركسية الحقيقة أريد صدمة في قولي هذا للذين يعبثون في حقول الإبداع الشعري...أجل نحن لم نبتعد عن سياق موضوعنا لأنّ من لم يتتلمذ على أيدي الكبار لايحق له أن يخربش ويدعي ماليس فيه .ومن ثم لنرى مدى ما تقودنا بعض الأفكار والآراء إلى تدمير ذائقتنا.
لأنّ ما تقوله أغلب الآراء العبثية (الحالية المطروحة على الساحة ولها أتباعها) في بناء القصيدة الشعرية شيء مذهل حيث تساوي مابين القول الجميل والشعر. إلا أن الحقيقة التي لا تقبل الجدل هو أنّ: الشعر منذ أن ولدَ كان لغة ووزناً وموهبة وصنعة ومكابدة . والشاعر إذا زاوج مابين الحكمة والخيال يُحدث أثراً أعمق في نفس المتلقي .وهناك خلاف واسع شاسع مابين الشاعر الذي ولد والموهبة معه ومابين الناظم القادر على العمل الرياضي بوصفه علما مجرداً .
كما أنّ الشعر محاكاة للواقع ،ولكن ليس كل محاكاة بشعر.والعمل الشعري الذي يُخلف أثراً إيجابيا يرتقي لمصاف الرسالة الإلهية ولايمكن فصل المبنى عن المعنى في القصيدة الشعرية عربية كانت أم غير عربية .
فالشعر سيبقى عبر الأزمنة حاجة إنسانية راقية .والوزن والموهبة سداه ولحمته. منذ أقدم الحضارات هكذا كان الشعر.ففي الحضارة السومرية والأكادية (البابلية والأشورية). والحضارة الفينيقية وفي الجزيرة العربية واليونانية .كان الشعر لدى هذه الأقوام يختلف عن النثر من حيث أنه يولد ومعه الوزن ويتم تداوله وحفظه . وقيمة الشعر لاتكمن بمواضيعه بل بقدرته وآليته على تكثيف اللحظة الزمانية والمكانية وما يحمله من صفات لاتوجد عند غيره من الأجناس الإبداعية.
فالشعر مبنى ومعنى.وسيبقى هكذا يحمل عنصر الحياة من خلال التقنيات غير الموجودة في بقية الأجناس كالنثر والقصة والرواية والإقصوصة وغيرها.
أما من يرى في أن كلّ إنسان هو شاعر، وكل كلام جميل هو شعر .
فهذا مجرد عبثية لاترتقي لدرجة الإقناع المنطقي .لأنّ الحياة تقوم على منطقية تحمل سيرورتها التاريخية وتتضمن مراحلها كافة.سواء أكانت المرحلة البوهيمية إلى مرحلة الوعي الجمعي الذي أسس لظهور الأسطورة ومابعدها.
والصعوبة في الاعتراف بأنَّ كلّ كلام جميل هو شعر يقودنا برأي إلى أمرين هما:
1 =لايوجد ضابطة بناء في الشيء الذي يسمونه (القصيدة الحداثوية).
2 =القصيدة العامودية هي المنارة التي نهتدي إليها في زمن العواصف والليالي الحالكات حين نريد أن نتمثل بالقصائد الخالدة .
والقصيدة العامودية ستبقى الميزان الذي تُمتحن به شاعرية الشاعر.وستبقى تؤدي رسالتها الخاصة والعامة وأخر همها هو الكليات .
3 =القصيدة الحديثة رغم اختلافاتنا حول تكوينها وهيئتها وموضوعاتها إلا أنها تحمل معها الكنوز المفقودة التي جلبتها معها من أعماق النفس الشاعرة ، لكن مع الأسف ملمس القصيدة الحديثة هلامي ، زئبقي .لاقرار لها ،ولا نعرف أين تنتهي، وعن ماذا تتحدث في أغلب التجارب .مع استثناءات من تلك التجارب.
نقرُّ للقصيدة الحديثة بأنّ قدرتها تمكننا من الوصول عبر سيالة لفظية وكلامية إلى مناطق اللاشعور والأنا ،والأنا الأعلى .وتستجلب معها كنوز النيزك البعيدة تلك التي لا تستطيع القصيدة العامودية التقليدية الوصول إليها وهذه الميزة قد تغفر لها الكثير من الجوانب ورغم هذا فلا أعدها من الشعر بمعنى الشعر بشيء.
إنما هي تجارب ذاتية تستلزم إعداد جيوش من الأطباء النفسيين لتفسير معانيها. بينما في القصيدة العامودية يمكن تفسير كل بيت على حدة وبسهولة .
القصيدة التي تولد لدى ذات غير موهوبة. ليست بقصيدة لهذا نؤكد على أهمية الموهبة فهي أساس الإبداع مهما كان .
فالشعر موهبة ٌ.وصنعةٌ ومكابدةٌ ومتابعة ٌوسهرٌ. والشاعر الذي لايطور في أدواته الوزنية ولا يتعرف إلى فضاءات القصيدة العالمية إنما هو مجرد مقلد لاغير..
وأما الأغراض الشعرية فأرى معكم بأنها تتطور بتطور الحياة .
أريد أن أقول لايوجد طوطمية خليلية أو أخفشية لدى الشعر العربي.ومن حقنا أن نخوض المحيطات ونكتشف الجزر التي يمكن أن نؤسس عليها القصيدة بكل مقوماتها على أن تحمل كل ملامح الأوزان الشعرية العربية .
ونعرج بموجز أنّ الشعر العربي لم يكن قبل الخليل بن أحمد الفراهيدي له ضابطة ،ولكن بعدما خالط العرب الأقوام التي دخلها الإسلام وجدوا أن اللسان العربي أصابه من اللحن حتى وصل الأمر إلى الشعر لهذا جاءت تجربة الخليل ومن بعده الأخفش وهناك تجارب عدة دخلت مرحلة البحث في سر الصنعة الخليلية لهذا لا أتحفظ على قولي بأنّ الخروج عن عباءة الخليل ليس كفراً أدبياً، وليس تمرداً حلاجياً .وإنما هو ضرورة زمانية للقصيدة الشعرية . ولايقوم بهذا التمرد والعصيان إلا من تمكنّ من التقليد ومابعده من القصيدة الخليلية .لأنّ الإبداع يختلف عن الـتأليف الآلي المحكم بصيغة لايمكن الخروج عليها.
الإبداع هو إضافات إلى الهرم والبرج الإبداعي الأول .
وخير ما ننتهي إليه هو هذه القصيدة التي تؤكد على أن من يستنبط بحراً شعريا جديدا يكون قد أدرك ماهية وجواهر الصنعة الشعرية.فإلى القصيدة.
إِني من الشّعر ِ الرصين ِ أغرفُ
الشّعرُ نبض ٌ وخيال ٌ جامحٌُ///// والشّعرُ خمر ٌ من كروم ٍ يُقطفُ
والشّعرُ معرفة ُ الخليل ِ أخفشٌ//// موزونه ُ الألفاظ ُ لا لا تَخلفُ
إياك َ إنْ رُمتَ المنابع َ تجفِها//// فالشّعرُ وحيٌّ في المنابر ِ يُعرف ُ
الشّعر ُ آيات ُ الجمال ِ فتنة ٌ///// تزهو لك َ في عُرسها تُرفرِفُ
الشّعرُ موزونُ الكلام ِ ضربه ُ//// في سابق ٍ عُروضه ُ يستشرفُ
أما قوافي الشّعرْ فهي المنتهى//// إنْ زدتَ في وتد ٍ فأنت َ تزحفُ
عيبُ القوافي إنْ أتتكَ ضُمّنتْ ////إيطاؤها ،إقواؤها متخلفُ
أما الزَّحافُ إنْ تكاثرَ عَدّهُ ////خبنٌ، وطيٌّ ، فالبحورُ تُخسفُ
والشّعرُ حبٌّ واعتناق ُ مذهب ٍ //// كالخمر ِ إنْ زادَ التقادم ُ يُغرف ُ
والشّعرُ منْ صور ِ البيانِ همسهُ //// فيه ِ من الإفصاح ِ ما لاتعرفُ
فيه ِ الفواصلُ والدوائرُ خمسة ٌ ////تفعيلةٌ ٌ عشرٌ وخمسٌ تصرفُ
أفككْ به ِ التشديدُ فهو زائدٌ /////والنّونُ في التنوين ِ أنتَ تُوقِف ُ
واكتبْ بما يُنطقْ وليس َ أصله ُ//// هذي المقاطع ُ والعَروض الأحرفُ
الخفُّ والمجموع زدها فُرَّقٌ ////والصُغرى والكُبرى وأنتَ تردف ُ
صرِّعْ بيوت َ الشّعرِ ، اشطرْ بينها//// إنْ رُمتَ تصريعاً حذاري تُسرفُ
والعلةُ قسمان ِ زادَ أو نقصْ//// ترفيلُها التذييلُ سبغٌ واقفُ
إِياكَ في العِلل تغوصُ بحرها//// فهي البليةُ إنْ أتتكَ تُرعفُ
والشّاعرُ الموهوبُ فهو متعبٌ ////قاسى على مرِّ السنين ِ مُدنفُ
لوّعهُ في العِشق ِ صبابة مُسكر ٍ ////وهو المعنَّى والحبيب ُ المسعفُ
والشاعرُ إن شاءَ بيتاً يبنهِ //// راح ً مع َ النفس ِ يُغني يعزفُ
إياكَ إنْ كُنتَ بقولِكَ لائماً ////إني من الشّعر ِ الرصينِ أغرفُ
***
شتاتلون، ألمانيا في 2/7/2007م.

شعر:اسحق قومي
وفي الختام.
العهد الكلاسيكي سيبقى المحطة التي سنعود إليها لأنها المنارة التي ترشدنا إلى الميناء الأمين..الأوزان الشعرية هي المعيار الوحيد الذي نُصنف به هذا العمل أو ذاك واقترابه من الخلود.



#اسحق_قومي (هاشتاغ)       Ishak_Alkomi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عشتار الفصول:12201.رسالة إلى عشائر الجبور في العراق ونخص عما ...
- ارتحالة بعنوان :قبل أن تغتالني الأزمنة.
- الشّاعر كاهنٌ على معابد آلهة الشعر يشهد على ولادة القصيدة ال ...
- عشتار الفصول:12192 اقتراح جائزة باسم الرائد القومي الملفان ن ...
- عشتار الفصول:12190 مبادرة أخيرة.هدفها تأسيس برلمان قومي في ا ...
- الحسجة أو الحسكة: التسمية. من كتابنا( مئة عام مرت على بناء م ...
- عشتار الفصول:12182 نقترح تأسيس جمعية مستقلة .هل سيبقى المعلم ...
- عشتار الفصول:12178 لنرتب بيتنا الداخلي أولاً .وإذا استحضرنا ...
- الدعوة إلى مؤتمر لحل إشكالية التسمية واللغة والعلم الواحد.
- الدعوة لمؤتمر من أجل حل إشكالية التسمية واللغة والعلم الواحد ...
- جو بايدن الرئيس السادس والأربعين للولايات المتحدة الأمريكية.
- نداء يتضمن رأياً حراً غير ملزم لأيّ جهة كانت.
- الطريق إلى الله ....
- الكنيسة المسيحية الشرقية بين أمواج العولمة وتغريبها من قِبلِ ...
- مقدمات الإبداع في الجزيرة السورية
- عشتار الفصول:12151.سورية .تاريخاً ،وحضارةً، ومستقبلاً إلى أي ...
- عشتار الفصول:146121 القصيدة العامودية هي الميزان الذي يُمتحن ...
- مدينة قبور البيض ( القحطانية ) :لكتابنا الموسوم(المسيحيون في ...
- عشتار الفصول:12126 قريباً المسيحية المشرقية إلى زوال من على ...
- عشتار الفصول:12106 مدينة الحسكة بين النشأة والمقاربات


المزيد.....




- قطر.. افتتاح مركز لتعليم اللغة الروسية في الدوحة
- نجم فيلم -سبايدرمان-: الفلسطينيون في غزة هم الأهم ويجب تركيز ...
- محمد منير يثير تساؤلات بسبب غيابه عن تكريم مهرجان الموسيقى ا ...
- -جوكر: جنون مشترك-.. لعنة السلاسل السينمائية تُجهز على فيلم ...
- من هو مختوم قولي فراغي الذي يشارك بزشكيان في ذكرى رحيله بترك ...
- أحداث تشويقية لا تفوتك.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 167 مترجمة ...
-  الممثل الخاص لوزير الخارجية يلتقي مع المسؤولين الإعلاميين ف ...
- صور أم لوحات فنية؟ ما السر وراء أعمال هذا الفنان؟
- الإعلان الثاني لا يفوتك.. مسلسل صلاح الدين الأيوبي الموسم 2 ...
- فرحي الأطفال بمغامرات توم وجيري..حدث تردد قناة نتورك CN لمشا ...


المزيد.....

- إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ / منى عارف
- الخلاص - يا زمن الكلمة... الخوف الكلمة... الموت يا زمن ال ... / السيد حافظ
- والله زمان يامصر من المسرح السياسي تأليف السيد حافظ / السيد حافظ
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل مسرحية "سندريلا و ال ... / مفيدةبودهوس - ريما بلفريطس
- المهاجـــر إلــى الــغــد السيد حافظ خمسون عاما من التجر ... / أحمد محمد الشريف
- مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية / أكد الجبوري
- هندسة الشخصيات في رواية "وهمت به" للسيد حافظ / آيةسلي - نُسيبة بربيش لجنة المناقشة
- توظيف التراث في مسرحيات السيد حافظ / وحيدة بلقفصي - إيمان عبد لاوي
- مذكرات السيد حافظ الجزء الرابع بين عبقرية الإبداع وتهمي ... / د. ياسر جابر الجمال
- الحبكة الفنية و الدرامية في المسرحية العربية " الخادمة وال ... / إيـــمـــان جــبــــــارى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اسحق قومي - عشتار الفصول:12210 اليوم العالمي للشعر.