أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - المثنى الشيخ عطية - اجتراح كونٍ إنساني صافٍ يدعى فلسطين في مجموعة الشاعر عبد الرحمن بسيسو -كهف مجنح-















المزيد.....

اجتراح كونٍ إنساني صافٍ يدعى فلسطين في مجموعة الشاعر عبد الرحمن بسيسو -كهف مجنح-


المثنى الشيخ عطية
شاعر وروائي

(Almothanna Alchekh Atiah)


الحوار المتمدن-العدد: 6847 - 2021 / 3 / 21 - 10:36
المحور: الادب والفن
    


لا يتخلّى الشعر عن طبيعته في إثارة التساؤلاتِ حول الكون والوجود والمصير والطبيعة والآلهة والإنسان، وفي التألّق بالتساؤلات أكثر من تألّقه بتقديم الأجوبة؛ كما لا يتخلّى عن طبيعته كذلك في إثارة التساؤل حول طبيعته نفسها، وتجاربه في تجْلية هذه الطبيعة، وغاياته بما يتجلّى به من أساليبِ وأزياءِ ظهوره.
مجموعة الشاعر الفلسطيني عبد الرحمن بسيسو: "كهفٌ مجنّح"، تثير التساؤلات أكثر حول طبيعة الشعر، في قصيدتيها الأوليتين بخاصة، وفي حقل التساؤل الأكبر بتاريخ الشعر، الموجز بكلمتي المباشرة والغموض، وفتحهما أبواب الجملة الشعرية الواضحة والجملة المركبة وأبواب الكتابة العقلية والمعقلنة والآلية؛ وذلك بلجوء هذه المجموعة إلى إقامة تحدٍّ واضح تشهر فيه سلاح المباشرة الذي يُفقد القصائدَ غالباً، لمعةَ الإدهاش والسحر والترقب والتساؤل والتوقع واستبدال الشاعر بالقارئ في كتابة القصيدة؛ ولكنْ أيضاً بمنح حدّ سيف مباشرتها ما يمنحه الرّهافة والحِدّة، باللغة الثرية المتدفقة بإدهاش، لتلعب المفردات المجنّحة دور التركيب في إمتاع القارئ وإثارةِ شغفه في المتابعة والتساؤل. ولا تُنقِص هذه الرؤيةُ المجموعةَ إثارتَها بما يُختلف عليه حول الشعر من جهة، وبما تضمّه القصيدة الثالثة الأخيرة في المجموعة، من جهة أخرى، والتي حملتْ عنوان المجموعة بإضافة التعريف له: "الكهف المجنح"، بما يفصح عن إدراك الشاعر أهمية تزويد قصيدته بأجنحة التركيب، إضافة إلى اللغة، لتجنيبها تأثير الاقتراب من الشمس بأجنحة تقتصر على الشمع؛ حيث احتفظت هذه القصيدة بلغة الشاعر الغنية الثرّة المميزة له وللقصيدتين السابقتين لها، وسارت في طريق الرمزية والمجاز وتركيبِ الجملة الشعرية المتداخل الذي يمنحها ألق الغموض والتساؤل، وإنْ بالإكثار من كشف الرؤى في كهف التأمّل على حساب التساؤلات: "تِلْكَ تُفَّاحَةُ الْجَسَدِ تَسْتَأْنِفُ مَدَارَهَا؛/ فَلْتَسْطَعِي أَيَّتُهَا الْوُجُوهُ؛/ وَلْتَسْتَتِرْ ظِلاَلُكِ وَرَاءَ الظِّلالِ؛/ وَلْتَنْفَضَّ بَكَارَاتُكِ أَيَّتُهَا الْغَابةُ المُغَيِّبَةُ مَوجَةً،/ أَو جَنَاحَ غَيْمَةْ؛/ وَلْتَصْعَدْ أَيُّهَا الْكَهْفُ مَرَاقِيَ الْوُجُودِ عَلَى جَنَاحِ بُرَاقٍ،/ سَاكِنٍ فِيكَ،/ أَوْ عَلَى أَكُفِّ بَعضِ سَاكِنِيْكَ،/ أَو عَلَى رَفِيفِ هُدْبِ كُلِّ وَمْضَةٍ،/ وَهَمْهَمَةْ،/ يَمْتَصُّ كُلَّ بَرْقَةٍ،/ وهَمْسَةٍ،/ وَيَعْتَلِ الْهَواءَ، هَابِطَاً، مَتَاهَةَ قَلْبِي،/ طلَيِقاَ،ً/ بلِا حجُبُ،ٍ/ وَلَا جُدْرَانْ/!."
وفي التحدّي الكبير الذي يقيمه حول الشعر، يُدخل الشاعر بسيسو تحدّياً أصغر يخصّ النقد البنيوي للنص، وذلك في قيامه بإعادة كتابة القصيدتين الأوليتين اللتين نُشرتا من قبل في صحف ومواقع تواصل اجتماعي، أكثر من مرة، وقيامه على ذلك بتزويد مجموعته بفصل أخير، يتضمّن سبعة: "هوامش وإشارات"، تغني في الحقيقة النصوص، والقارئ، بما تتضمنّه من تفسير مدلولات، واستخداماتِ كلماتٍ جديدة مجترحة مركّبة مثل: "الْمُحَوْسَلِين"، الآتية من كلمة "الْحَوسَلَةُ" التي "صكها الناقد عبد الوهاب المسيري نحتاً من عبارة إنكليزية تعني "تحويل الكائن البشري وكائنات الطبيعة جميعاً إلى محض وسيلة"، إضافة إلى تواريخ إعادات الكتابة.
على صعيد البنية الظاهرة، يشكل بسيسو مجموعته من ثلاث قصائد طويلة فقط هي:
ــــ "إلي بالمرجعيات"، في كتابتها الثالثة، وبطول أربعين صفحةً، مع تقسيمها إلى 13 جزءاً مرقماً لاتينياً من دون عناوين، وتقديم القصيدة بعبارة مأخوذة منها: "إِلَّيّ بِالْفُحْشِ كُلِّهِ: جَلِيَّاً، وَغَامِضَاً، وَإَلَي بِالْمَرْجِعِيَّاتْ!".
ــــ "شَهَادَةٌ عَلَى أَزْمِنَةِ الرِّدَّةْ"، في كتابتها الثالثة، وبطول أربعين صفحة كذلك، مع تقسيمها إلى 15 جزءاً مرقماً لاتينياً من دون عناوين، وتقديمها كما الأولى بأبيات مأخوذة منها، عن المنافقين والمتلونين والمزيفين:"أَصَنِيِعُكَ هَذَا،/ أَمْ ذُرْوَةُ غَايَتِكَ، وَمُهْرةُ وَعْدِكْ؟/! أنْ أُبْصِر رَعْشَةَ يَدِكَ الْمُرْتَجَّةِ في بَحْرِ اللَّعَمَاتْ،/ أُبْصِرها تَحْتَجِزُ وُعُودَ المَوَجِ الزَّاخِرِ بِوُعُودِ الْكَلِمَاتْ؛/ فَأَرَاهَا تُضْمِرُ مَعْنى أَنَّ اللَّحْظَةَ تُوْحِي بِالْعَتْمَةِ،/ وَالْعُقْمِ،/ وَوَأْدِ الرُّؤْيَةِ،/ وَتَنَاسِي أَسْمَى الْغايَاتْ؟!/.".
ـــ "الكهف المجنح"، وهي قصيدة واحدة بطول عشرين صفحة، ومقسمة إلى 13 جزءاً مرقّماً كسابقتيها، ويأخذ عنوانُها عنوانَ المجموعة، مع تقديمها كسابقتيها بـأبيات من القصيدة:
"أَقْدَامُكُمْ هِيَ الطَّرِيْقُ سَائِرَةْ؛/ وَخَطْوُكُمْ طَرَائِقُ الْأبَدْ؛/ فِي كُلِّ خُطْوةٍ جَنَاحُ طَائِرٍ، وَحَوصَلَةْ؛/ فَلْتَصْنَعُوا مِنْ وَقْع خَطْوِكُم رَغِيفَكُمْ؛/ وَمِنْ ذُرَى صُعُودِكُمْ قِبَابَكُمْ؛/ وَمِنْ مَدَارِ شَمْسِهَا مَدَارَكُمْ؛/ وَمِنْ جُذُورِ وَهْجِهَا شُمُوسَ تُفَّاحَاتِكُمْ؛/ وَلتُلْهِبُوا مَوجَ الْوجُودِ أَجْنِحَةْ؛/ قُلُوبُكُمْ مُجَنَّحَةْ!.".
وتتجلّى البنية العميقة، بصورة عامة، في القصيدتين الأوليتين، على صعيد الشكل، بما يمكن تسميته: "ملحميّة الحالة"، حيث لا تجري القصيدة الطويلة بنَفَسِها الملحمي لتسردَ حكايةً متسلسلة أو متداخلة الأزمنة، وإنما لتسرد حالاتٍ مترابطةً بطبيعة الملحمة. وتنهجُ هاتان القصيدتان أسلوبَ استخدام قصيدة النثر وقصيدة التفعيلة، بالاقتصار على تفعيلة بحر الخبب بصيغة: "فَعْلُنْ"، باختلاف سيادة النثر على التفعيلة في الأولى والعكس في الثانية. كما تتميّز القصيدتان بثراء لغوي فاحش، ينقذ القصيدة من المباشرة الشديدة التي تصل في تحديها إلى سياسة حافّة الهاوية، عند توصيف الصهيونية، وبعض توصيفات مسوخها.
وحيث أن الملحمية تتطلب إشغال العقل في التحكم بالقصيدة أكثر من القلب والأحاسيس، يلمس القارئ ببساطة شغل العقل في وحدة المقطع، والذي يؤكده كذلك قيام الشاعر بإعادة الكتابة، غير أن اللغة التي تتفاعل في العادة مع إحساس الشاعر لا تتوقف عن التدخّل في تسلّم زمام المبادرة، فتخلقَ إيقاعها وتتحوّلَ إلى كائنات موزعة في فضاء نشيد التفعيلة بانسياب؛ ويمكننا افتراض قيام اللغة بتحديد المقطع التالي في القصيدة، وخلق تصالحات العقل والإحساس في جريان المقاطع.
باختلافٍ عن أسلوب القصيدتين السابقتين، تنهج القصيدة الثالثة سبيل الطابع الرمزي المجازي، وتحتلّ التفاحة والبراق والأجنحة كمفردات محمّلة بالرموز على سبيل المثال، جزءاً كبيراً من مفرداتها، كما تسود الرؤى والكشف والوصايا التي هي من صلب أسلوب الشاعر، على التساؤلات التي يُطلقها التأمّل في العادة.
وفي تجلّيات بنيتها العميقة على صعيد المعنى، ومن حالات ما تعرِضُ المجموعة من واقعٍ، وتاريخٍ، ومرجعياتٍ تتوالى على الشاعر بأردية كل ما اختزنته البشرية من مفاهيم وإبداعات وتصورات ورؤى؛ ومن عتمة ما تشكل بتاريخ البشر من وحوش تفترس البشر وآثامٍ ترتكب بحق الإنسانية، وتتمحور بالصهيونية التي تفترس فلسطين بأرضها وشعبها وتاريخها؛ ومن ظلمة ما يوصله الشاعر إلى قلب ظلمته؛ يجترح الشاعر كوناً يوتوبياً مضاداً لكون التوحّش، وتحتلّ مركزه فلسطين الإنسانية، ببلورتها ودعوتها أن لا تنزلق إلى عالم الوحوش وأن تكون الإنسانية بذاتها.
وكموجز عن "ملحمية الحالة"، يمكن للقارئ تلمّس جريان مقاطع القصيدة الثانية: "شهادة على زمن الردة" مثالاً وفق تسلسل المقاطع: عن التلون من خلال وصف تلجلج الصوت، بتفعيلة بحر المتدارَك، والتساؤل إن كان هذا زمن الردّة، الأمر الذي يذكّر بقصيدة الستينات التي احتل رمز الردّة فيها حيّزاً كبيراً. عن خزي المزيِّف بأسلوب الشاعر نفسه في غنى الوصف بالجمل المترادفة القصيرة المعطوفة طويلاً على بعضها. عن الفلسطينية الصافية المنتظرة للشاعر بتغير الخطاب إليها، بذات التفعيلة. عن الروح الجمعية للشعب، مفتّتة تائهة ومكافحةً، بأسلوبه في الوصف المترادف بواو العطف التي ربما تثير ملل القارئ قليلاً، إذ تخلو من الإدهاش:
"تَتَمَاهَى الْأرْوَاحُ الْوَارِفَةُ الْخَافِقَةُ بِروْحِ الأْرضِ الْأمِّ الْجَامِعَةِ: / "فِلَسطينَ"؛ ومَعْهَا، وَبِهَا، تَصْعَدُ صَوْبَ مَدَارَاتِ شُمُوسِ/ الْفِعْلِ الْإنْسَانِّي الْجَمْعيِّ الْمُخْصِبْ؛/ الْأذْرُعُ تَغْدُو أَجْنِحَةً تُشْعِلُ رَفْرَفةَ الْأعْيُن وَالْأقْدَامْ،/ أَجْنِحَةً تُوْقِدُ جَذَوَاتِ الزَّمَنِ، وَتَفْتَكُّ مَغَالِيقَ الْأيَّامْ،/ أَجْنِحَةً تُلْهِبُ خَطْوَ الشَّعْبِ الْقَابِعِ، مَقُهُوراً، فِي قِيْعَانِ الظُّلْمَةِ،/ وَتَوَابيتِ مَنَافِ التِّيْهِ؛/ وَقَيظِ نَوَاوِيسِ الْغُرْبَةِ؛/ وَجَحِيمِ تَمدُّدِ أَفْعَى الغَزوِ الصُّهْيُونِيّ الْفَادِحِ؛".
عن الصوت الرؤيوي الصادق المخاطب، ليكونه الشاعر وليكون هو الشاعر، يقودان بعضهما في حلكة الأيام، بنفس التفعيلة والأسلوب. عن المرأة الصافية المتمنّاة المجهولة الكينونة بخطابه إليها. عن الوطن المتجذر كما شجرة زيتون "غَرَسَتْهَا قِيَمٌ عَالِيَةٌ فِي رَحْمِ الوالدة الأُمِّ، وفي صُلْبِ النَّفْسِ الْكُلِّيَّة"، بخطاب الوطن، وتغيّر التفعيلة إلى النثر بطول السطر وليس بجملة قصيدة النثر القصيرة، مع الخطاب الرومانسي الشارح، كما في قصيدة "إلي بالمرجعيات"، وختم المقطع بمقطع تفعيلة. عن الإنسانية المتجذرة في أرض فلسطين، بأسلوب التفعيلة مع قطعها بنثر ثم العودة إليها. عن فلسطين وشعبها وأرضها، بأسلوب التفعيلة، وبمباشرة وصفية من دون تداخل مع التراث أو الثقافة أو الأسطورة. عن الغزاة، بنفس الأسلوب السابق وبمباشرة سياسية، تليها تجْليةُ الوحش الصهيوني، وكيف تمّ مسخه كوحش مخلوق من أساطير، مدجّج بكل أنواع الأسلحة، ولكن هو في النهاية من غبار وإلى غبار. عن استحالة تحقيق رغبات الوحش الصهيوني، بعودةٍ إلى النثر. عن فلسطين، وتجليتها بأسلوب النثر. عن فلسطين وتجلّيها بنشيد التفعيلة، مع غلقها بالنثر. عن فلسطين الفكرة المثالية الإنسانية وإنشائها بأسلوب التفعيلة، وبخطاب كوني. عن فلسطين الفكرة الإنسانية، بأسلوب النثر الذي ينتقل بسلاسة وطبيعية إلى نشيد التفعيلة نفسها، ووضع الشاعر كعاشق صوفي لفلسطين. وأخيراً، عن اجتراحِ كونٍ إنساني صافٍ يدعى فلسطين:
"وسَيَحْدُثَ أَنِّي سأَرَاكِ تُضِيئين مَسَاراتِ السَّعْيِ الإنْسَانيِّ/ الشَّمْسيَّ اللَّاهِبِ، وَتَغُذِّينَ الْخَطْوَ لِفَكِّ رِقَابِ الْمَأسُورِينَ،/ وَتَسْدِيدِ خُطَى السَّاعِينَ لِصَوغِ كتَابِ التَّكْوينِ الإنْسَانيِّ/ الحَقِّ بِصَقلِ مَراَياَ الأَنْفُسِ وسَماَواتِ الأَجْرَامِ، وتَجْلِيَةِ وُجُودِ/ الإنْسَانِ الْجُرْم الْكَونِّي الإنْسَانِ، وتَحْريرِ جَمِيعِ الْأوْطَانِ/ الْأوْطَانِ، وَتَأْمِينِ حِمَايَةِ كُلِّ الْأرْضِ، وحِفظِ حَيَاة مَجَرَّاتِ/ الْكَونِ، وَأَبْراجِ الْفَلَكِ الْكَونيِّ الْمَعْلُومِ، وَشَتَّى الأَنْفُسِ،/ وَالْأضْلُعِ، وَالْأكْوَانْ،/ مِنْ سَطْوِ الْوَحْشِ الْبَشريِّ النَّاجِمِ عَنْ/ سَعْيِّ الْبَشرِ الْمسْعُورِ لِإشْبَاعِ الْجَشَعِ الْمَشروطِ بتَعْدِيم/ وُجُودِ الْإنْسَانْ!.".

عبد الرحمن بسيسو: "كهفٌ مجنّح"
دار خطوط وظلال للنشر والتوزيع: الأردن، عمّان، 2020
132 صفحة



#المثنى_الشيخ_عطية (هاشتاغ)       Almothanna_Alchekh_Atiah#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيدين مفتوحتين
- وهم الإمام العادل وحقيقة قيادة شعبه للهاوية في رواية صنع الل ...
- تفاعل وتداخل الشعر في بهاء تجلّياته وتطوّراته في مختارات الش ...
- في رواية عبد الناصر العايد -تنسيقية بولييه-: حلول روائية مبت ...
- مختارات الناقد فخري صالح -على هذه الأرض ما يستحق الحياة-: من ...
- صورة موتي
- مكعب الجمال القاسي في تحطيم الأشكال لتجلية الروح في رواية عا ...
- لا أملك كوناً
- حين يكون الموت سيفاً على مقاس رقاب الأكراد في مجموعة الشاعر ...
- شتاء آدم
- عراء الجزائر في التلاقح الخلّاق على سرير الفانتازيا في رواية ...
- فخاخ الغرابة والإدهاش والتنوير لتغيير الوعي في مجموعة قصص شي ...
- خبزُ ودمُ الشِّعر بسِكّين الماء وشوكة النار في مجموعة الشاعر ...
- انفجار الذاكرة بما أُثقِلت من جحيم تدمر في رواية معبد الحسون ...
- عطش التزاوج المدهش بين الشعر والرسم والرواية في مجموعة الشاع ...
- رواية السورية روزا ياسين حسن: -الذين مَسّهم السحر-: السوريّو ...
- مجموعة الشاعر السوري نوري الجراح -لا حرب في طروادة-: ولكنّهم ...
- مجموعة الشاعر اللبناني بول شاوول -حديقة الأمس-: كما لو كانت ...
- رواية السوري خليل الرز -الحي الروسي- صاعداً بواقعية سحرية إل ...
- الحجر الأبيض المتوسط


المزيد.....




- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - المثنى الشيخ عطية - اجتراح كونٍ إنساني صافٍ يدعى فلسطين في مجموعة الشاعر عبد الرحمن بسيسو -كهف مجنح-