أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - تفجيرات مدريد في 11 مارس 2004















المزيد.....

تفجيرات مدريد في 11 مارس 2004


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 6839 - 2021 / 3 / 13 - 22:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


Les attentats de Madrid du 11 Mars 2004
بحلول 11 مارس 2021 ، تكون قد مرت على تفجيرات مدريد Les attentats de Madrid سبعة عشر سنة ، وهي حصلت بعد تفجيرات 11 شتنبر 2001 Les attentats du 11 Septembre ، بسنتين ونصف ، أي ما مجموعه 911 يوما بين ضربة أمريكا ، وضربة اسبانيا . وجاءت بعد تفجيرات الدارالبيضاء في 16 مايو 2003 بعشرة اشهر بين العمليتين .. والى الآن لا يزال السؤال مطروحا عن من فجر الداراالبيضاء Qui a explosé Casa-Blanca ، ومن فجر مدريد Qui a explosé Madrid ...
والسؤال : لماذا تم تفجير الدارالبيضاء ، ولماذا تم تفجير مدريد La capitale Espagnole ...
بالنسبة لتفجيرات 16 مايو 2003 بالدارالبيضاء ، سبق للوزير الأول السابق عبدالاله بنكيران ، ان شكك في التفجيرات ، ووجه الاتهام الى مان اسماهم ب " العفاريت " ، و " التماسيح " في اجتماع حزبي ، عندما دعا الملك شخصيا الى إعادة فتح التحقيق فيما جرى ، والكشف عن الواقفين الحقيقيين وراء ما حصل .... ورغم ان عبدالاله بنكيران بلع لسانه في شكل تآمر عندما اصبح وزيرا أولا .. فقد عاد ووجه رسالة مشفرة الى الملك ، عندما أعاد القضاء فتح التحقيق في جريمة قتل اليساري آيت الجيد الذي تورط فيها حامي الدين ... فعبدالاله بنكيران الذي استنكر إعادة فتح المتابعة بحق حامي الدين للانتقام منه بسبب تصريحات مسّت النظام السياسي ، هدد الدولة عندما قال : " عليْنا وعلى اعداءنا " . أي لسنا الوحيدين من ارتكب جريمة قتل ، بل هناك من ارتكب جرائم خطيرة ، وهو يشير الى تفجيرات 16 مايو 2003 ، مهددا بكشف المستور الذي لم يعد مستورا ... وانا أتساءل عن حجم المعلومات التي يكون بنكيران قد حصل عليها عندما كان وزيرا أولا ... هذا اذا تمكن من ذلك طبعا .. لأنه ليس بالسهولة الولوج الى بنك المعلومات الذي لا يحقه غير اولي الالباب ، وطبعا من بقي حيا من التماسيح والعفاريت ...
ولو كان الصحفي مصطفى العلوي مدير الأسبوع السياسي حيا ، وحطم الخوف ، فما له من المعلومات حول التفجيرات قد يفتح باب جهنم دوليا على النظام ، لان من خلال مقارنة ما قاله المرحوم مصطفى العلوي ، وبين تهديد بنكيران ، واتهام ادريس البصري ، والمقارنة مع ما ورد في تقرير مفصل في سنة 2005 ، فان المجرمين الإرهابيين الذين يقفون وراء ما حصل ، لا علاقة لهم بالضحايا بالألاف الذين سيقوا الى المذبحة للقضاء الى التهديد الاسلاموي ، مثل النجاح في القضاء على المعارضة الجمهورية بشقيها البرجوازي الصغير ، والماركسي اللينيني ..
ان هذا التهديد المبطن لنكيران كان كافيا لتجميد متابعة حامي الدين ، التي حركها من نعتهم بنكيران ب " التماسيح والعفاريت " ... والآن فمتابعة حامي الدين أصبحت معلقة وفي خبر كان ... سيما وان الضحية مجرد مناضل ماركسي محسوب على النهج الديمقراطي القاعدي ، اما بنكيران وحزبه فقد قدموا للنظام ، خدمات لم يقدمها أي حزب من قبل ، عندما التفوا على حركة 20 فبراير ، وبعد ان اصبح الحزب في الوزارة ، حقق من البرامج والمشاريع ضد الشعب المغربي ، ما لم يستطع حزب من قبل تقديمه للنظام ... فالخروج من الورطة التي قد تفتح باب جهنم على النظام ، ومنه على الصحراء ، كانت عملا بالقول المعروف " كم من حاجة قضيناها بتركها " ..
ليس عبدالاله بنكيران وحده من شكك في تفجيرات 16 مايو 2003 ، حين وجه الاتهام الى " العفاريت والتماسيح " ، لكن وزير الداخلية الراحل ادريس البصري ، استبعد بالمطلق اية مشاركة للاسلامويين في التفجيرات ، ومثل عبد الاه بنكيران ، وجه التهمة الى نفس العناصر التي سماها بنكيران بالعفاريت والتماسيح ، وزاد مؤكدا ان من فجر " مغاربة – مغاربة " ، ومن يتمعن في تصريح ادريس البصري ، يدرك بسهولة الجهات التي قصدها ...
رافقي اوحفص بدوره في احد المداخلات قال " لا اعرف ما حصل ، ولماذا حصل ، ومن يقف وراء ما حصل " . كما ان المئات من اللاسلاميين سواء الذين خرجوا من السجن بعد ان انهوا محكوميتهم ، او عائلاتهم ، طالبوا الملك بإعادة فتح تحقيق نزيه ، وشفاف فيما حصل .. وتبرأوا البراء التام من الجريمة الإرهابية التي ادانوها ...
ومرة أخرى من هو الإرهابي المجرم الذي فجر الدارالبيضاء ، ومن هو الإرهابي المجرم الذي فجر مدريد ؟
لماذا تم تفجير الدارالبيضاء ، ولماذا تم تفجير Madrid ؟
فبل الإجابة نشير الى ان نفس المجرم الذي فجر الدارالبيضاء ، هو نفسه فجر العاصمة الاسبانية ، مع فارق بين العمليتين ، ان تفجيرات الدارالبيضاء كما قال وزير الداخلية السابق ادريس البصري " مغربية – مغربية " ، في حين ان يد فرنسية خططت لضرب مدريد ، والضربة قبل حصولها كانت بعلم الرئيس شاك شيراك Jacques Chirac ...
1 ) الغاية من تفجير الدارالبيضاء في 16 مايو 2003 : لقد هدف المجرمون من تفجير البيضاء تحقيق غايتين أساسيتين ، وهنا سأتكلم بالمرموز لان وقت التفجير لا يزال مستبعدا ، ومن يتحكم فيه يوجد بإحدى دول الشمال الأوربي .. واقصد هنا تقرير 2005 الذي يعتبر قنبلة ستحرك المحكمة الجنائية الدولية ، مجاس الامن ، الجمعية العامة ، الاتحاد الأوربي ، الاتحاد الافريقي ، والأمة الاسبانية العظيمة ، وليس فقط الدولة .. وانْ يحصل التفجير سيكون ضربة قاضية لأطروحة النظام بشأن مغربية الصحراء ، وضربة للدولة ... ولو لا موضوع الصحراء لكان اليوم العديد من التماسيح والعفاريت كما سماهم بنكيران وراء القضبان ..
ا – الغاية الأولى : هذه الغاية تحققت جيدا ، لكنها خلفت مآسي ، وندوبا وجروحا لن تندمل الاّ بتقديم المجرمين الإرهابيين الى المحاكمات ... وقد نعتبر ان الغاية هذه ، كانت انقلابا على الملك شخصيا ، وعلى المفهوم الجديد للسلطة ، والديمقراطية ، وملك الفقراء .... حينها سن قانون الإرهاب فتغول الجهاز السلطوي ، واصبحنا نعيش في حالة حصار في ميدان الحريات والحقوق ، واصبح كل معارض ولو ان معارضته سلمية مكانه ومصيره السجن ..
ب – الغاية الثانية : لقد نجحت تلك الغاية بعض الوقت ، لكن سرعان ما تم التراجع عن ذاك النجاح ، وعادت حليمة الى وضعها الأول ، وهي مهددة اليوم بالتلاشي ... لكن بما ان هناك ربط بين الغايتين الأولى والثانية ، فتلاشي هذه ، أي الغاية الثانية سيدمر الغاية الأولى ، وسيحطمها عن آخرها ... ويكون المخططون الارهابيون المجرمون الذين خطوا لنجاح الغايتين ، قد فشلوا الفشل المبين في الغايتين معا ... وهنا نستحضر المثل الذي قول " اللّي احْفرْ شي حفْرة غادي يْطيح فيها " ..
2 ) الغاية من تفجير مدريد : ان من خطط لتفجير الدارالبيضاء ، كان قد خطط لتفجير Madrid لوجود علاقة بين الغاية من تفجير مدريد ، والغاية الثانية من تفجير الدارالبيضاء ..
ان الهدف المطلوب من تفجير مدريد كان رأس رئيس الوزراء السيد Aznar ، الذي وظف كل إمكانيات اسبانيا لخدمة وانجاح الغاية الثانية من مخطط تفجير 16 مايو 2003 .. وبالطبع لقد نجح نفس المجرم الذي فجر الدارالبيضاء ، وفجر مدريد ، في ابعاد رئيس الوزراء Aznar الذي ينتمي الى الحزب الشعبي.. ورغم مجيء ( الاشتراكي ) Zapatero الذي تلقت اسبانيا من الاهانات في فترته ، وهي اهانات مقصودة لان Zaptero يعرف الواقف وراء تفجير مدريد ، لكنه لخص الجريمة في بضعة مغاربة - مغاربة ، لم يكن ضمنهم لا سعودي ، ولا يمني ، ولا كويتي ، ولا ليبي ... فالكوماندو معروف ، ومن فجر الشقة التي كانت بها خلية مدريد معروف ، لأنه هو الرأس المدبر للتفجيرين ، دون ان ننسى انه رغم معرفته بمن قتال هشام المنظري ، فضل تسجيل التهمة ضد X .. ومن قتل هشام المنظري هو من فجر مدريد ، وفجر الدارالبيضاء ..
واذا كانت الغاية من ضرب Aznar خدمة للغاية الثانية من ضرب الدارالبيضاء ، فان وضع الغاية الثانية سيرجع الى عهد سابقه بعد ذهاب Zapatero ، وسيسجل اللاحقون مواقف حربائية ضد الغاية الثانية ، رغم ان عنتر بن شداد صاحب اكبر عصا في الكون ، فشل في الحفاظ على منحته التي تبرأ منها من جاء من بعده ... واضحت الغاية الثانية من تفجير الدارالبيضاء في خبر كان ... مثل ان تلك الغاية اقبرت الآن منذ ذهاب Zapatero الذي حضر مرات مؤتمر گرانس مونتانا السويسري الذي كان يعقد بمدينة الداخلية ، وحضر كرنفال / مؤتمر حقوق الانسان بمراكش ، واستعمله ادريس لشكر لحضور يوم نظمه الاتحاد الاشتراكي حول البيئة ، ووشحه الملك محمد السادس في عيد العرش 2017 بوسام علوي من درجة عالية وسامية .. والآن يعيش المسكين ذنب الضمير ان كان له ضمير ، ووجهه تبدو عليه ملامح الحزن وشيئا من ذلك ..
ولنا ان نتساءل عن الهدف الاجرامي للإرهابي من ضرب المطعم الاسباني ، رغم وجود مطاعم اجنبية بالدارالبيضاء .. وما هي العلاقة بين ضرب المطع الاسباني كتوطئة لضرب مدريد ...
ولنا ان نتساءل ما الغاية من وضع قنبلة بدائية بجوار حائط مقبرة يهودية .. من هي الجهة التي كان المجرم ينوي استعطافها او جلب استعطافها لخدمة الغاية الثانية من تفجير البيضاء ، وضرب هذه الغاية التي ناهضها Aznar ..
وكيف لشمكار لا علاقة له بالقرآن ، ولا بالدين ان يتفجر مع أخيه .. ثم توالت تفجيرات اشخاص في شارع خالي من المرة . هل فجروا أنفسهم او تعرضوا لتفجير من بعد ...
وعلى العموم لقد فشل كل شيء ... فشلت الغاية الثانية من مخطط ضرب البيضاء ، وضرب مدريد .. وأصبحت الغاية الأولى من ضرب البيضاء معرضة للسقوط كقصر رمال ، بفشل الغاية الثانية من تفجير 16 مايو 2003 ...
ومرة أخرى من فجر الدارالبيضاء ، ومن فجر مدريد ...
لقد مرت على تفجيرات مدريد سبعة عشر سنة ، ومرت على تفجيرات البيضاء ثانية عشر سنة ..... والنتيجة امن المجرم الإرهابي فشل الفشل الذريع ... كل شيء اليوم في المربع الأول ...
ومرة أخرى لو لا الصحراء ، لتفجرت القنبلة من احدى دول الشمال الأوربي .. وبالحجة والدليل ...... وبما ان مثل هذه الجرائم لا يمحوها التقادم ، فامر المتابعة يبقى واردا في كل وقت وحين .. تقرير 2005 المكون من خمسة صفحات لا يعتريه الشك من حيث اتى ..
ملاحظة : قد تعرفون سبب محاولات قتلي .. وفي كل محاولة كان الله يبطل مسعاهم ، ويرجع كيدهم في نحورهم ... وقد يفكر نفس المجرم في قتلي ... وان فعلها ستنفجر في وجهه حتى قبل رمي في حفرة القبر ... وليعم الطوفان البلاد والعباد ...
وقد يفكر كما يشتغل نفس المرجم ، الى البحث عن قشة لرميي في ظلمات السجون المنسية ... لكن هيهات .. وهيهات ...
اني احمل المسؤولية للملك مباشرة .... ان قتلوني ، سأخاطب الملك من قبري : الله منحني الحياة ، وانت اعدمتها .. وان فبركوا محضرا لإدخالي الى السجن ظلما ، بمحضر مزور كما في الماضي ، حيث خرجت من السجن بأمراض مزمنة وخطيرة .. سأخاطب الملك قائلا : الله اعطاني الحرية ، وانت خطفتها ...
الله اعطاني الصحة ، وانت عللتها ( عليل ) ..
الظلم ممنوع / الاعتداء ممنوع . ان الله قال " حرمت الظلم على نفسي فكيف اسمح به لعبادي " ..
فمن انتم الذين تظلمون وتعتدون ؟
يجب الحساب ولا بد من المحاسبة ..



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السياسة
- الناطق الرسمي باسم الامين العام للامم المتحدة السيد ستيفان د ...
- الاعلام الفرنسي يعترف بجبهة البوليساريو
- هل جبهة البوليساريو منظمة ارهابية ؟
- تشنج العلاقات بين النظام المغربي وألمانيا الديمقراطية
- ذكرى تأسيس ( الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية )
- بين رشيد الغنوشي الإخواني رئيس البرلمان ، وقيس سعيد رئيس الج ...
- القضاء الكوني يبدأ النظر في جرائم التعذيب وانتهاكات حقوق الا ...
- هل حددت إدارة جون بايدن موقفها من اعتراف دونالد ترامب بمغربي ...
- خطاب الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون
- إتحاد المغرب العربي
- ذكرى انتفاضة يناير 1984
- ذكرى حركة 20 فبراير / بأية عيد عدت يا عيد / بما مضى ام في ام ...
- إختطاف شفيق العمراني من المطار
- اختطاف معارض من مطار الرباط سلا
- المعارضة
- ماذا يحضر للصحراء ؟ - وثيقة عقيدة الاتحاد الافريقي - ..
- هل ستندلع حرب امريكية ، اسرائيلية ، ايرانية ؟
- توزيع وتشتيت سجناء حراك الريف الستة
- المناضل الديمقراطي


المزيد.....




- تربية أخطبوط أليف بمنزل عائلة تتحول إلى مفاجأة لم يتوقعها أح ...
- البيت الأبيض: إسرائيل أبلغتنا أنها لن تغزو رفح إلا بعد هذه ا ...
- فاغنر بعد 7 أشهر من مقتل بريغوجين.. 4 مجموعات تحت سيطرة الكر ...
- وزير الخارجية الفرنسي من بيروت: نرفض السيناريو الأسوأ في لبن ...
- شاهد: أشباح الفاشية تعود إلى إيطاليا.. مسيرة في الذكرى الـ 7 ...
- وفد سياحي سعودي وبحريني يصل في أول رحلة سياحية إلى مدينة سوت ...
- -حماس- تنفي ما ورد في تقارير إعلامية حول إمكانية خروج بعض قا ...
- نائب البرهان يبحث مع نائب وزير الخارجية الروسي تعزيز العلاقت ...
- حقائق عن الدماغ يعجز العلم عن تفسيرها
- كيف تتعامل مع كذب المراهقين؟ ومتى تلجأ لأخصائي نفسي؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - تفجيرات مدريد في 11 مارس 2004