أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - عدلي عبد القوي العبسي - حلف ابراهام















المزيد.....

حلف ابراهام


عدلي عبد القوي العبسي

الحوار المتمدن-العدد: 6831 - 2021 / 3 / 4 - 20:49
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


(حلف ابراهام )




يتم الان استكمال انشاء الحلف الصهيو امبريالي الاوسع في المنطقه وان كان يتم التعميه على حقيقه امتداده الجغراسياسي ليظهر لنا فقط ماهو في الواجهه المباشره والصريحه
بين اربع دول فقط حسب ما يجري الترتيب له هذه الايام

ويسرع من ضروره التعجيل بانشائه التغيرات الكبرى التي حصلت في العقدين السابقين
واهمها نشوء تعدد الاقطاب العالمي والاقليمي وتغير موازين القوى وميلها لصالح المعسكر الشرقي الجديد وحلفاءه الاقليميين سواء في محور المقاومه او خارجه
وهو ما بث الرعب في قلوب الاطالسه الامبرياليين وحلفائهم الصهاينه والرجعيين ودفعهم لانشاء درعهم الجديده في المنطقه وهي درع محدبه باتجاه الغرب بما يمثل شكل هلال معكوس في مقابل الهلال الشيعي المزعوم والمدعوم من الخلف من قبل روسيا والصين

يتم الان تشكيل هذا التحالف الجديد لكي يلائم حربهم البارده الجديده مع الشرق الجديد الناهض الذي يستعد لرسم ملامح حضاره القرن الواحد والعشرين

لهذا الحلف مهمه استراتيجيه تتمثل في تشكيل حائط صد سياسي واقتصادي وعسكري امني وثقافي ايديولوجي في وجه تسونامي الزحف المشرقي المتجه صوب الشرق الاوسط هذا الاقليم المهم الغني بثرواته وامكاناته والمتميز بموقعه الجغرافي الاستراتيجي
والذي سيصبح عما قريب مجالا حيويا جيوسياسيا للمعسكر الشرقي و اسواق صينيه اوراسيه جديده واعده
خاصه مع نجاح روسيا والصين في استقطاب كبرى دول الاقليم من خلال المشاريع الاقتصاديه العملاقه والاتفاقات والمعاهدات والتعاون الذي يتنامى بشكل ارعب الغربيين الاطالسه حتى الحلفاء يجري استقطابهم جزئيا من خلال المشاريع والعلاقات والمعاهدات والتنسيقات
ولا غرابه في ذلك فالصين وروسيا تسعيان بشتى السبل لتحسين العلاقات ومد النفوذ في كل المجالات تعجيلا لمسار انحسار الغرب المعادي في المنطقه وضرب هذا الغرب العدواني الاستعماري في معاقل نفوذه فيها
وتعظيما للمكاسب الاقتصاديه الجيوسياسيه لهما
كحليفين استراتيجيين يسعيان الى تشكيل نظام عالمي جديد افضل و اكثر امنا واستقرارا واكثر تحقيقا للعداله والفرص وافضل من حيث تحقيق النديه والتكافؤ واقل استغلالا

لهذا كان لابد للغربيين الاطالسه وحلفائهم من التحرك والتعجيل في انشاء الحلف الجديد في المنطقه وتوسيعه ليشمل كل اصدقاء اميركا في الشرق الاوسط
استباقا وقطعا للطريق على الدب والتنين !! قبل المجئ المحتوم !

وهنا احب ان اشير الى وجهه نظر اميل اليها بخصوص دولتي الصين وروسيا ترى انهما دولتان وطنيتان بورجوازيتان
لديهما نهج سياسي عالمي يختلف عن النزوع الامبريالي الى حد كبير او (ربما ) متجاوز له
بسبب ان صعودهما ياتي في زمن اضمحلال الامبرياليه وبسبب من طبيعه الدوله و النظام فيهما
التي تختلف كثيرا عن طبيعه الدول الامبرياليه الغربيه .

الاطلسيون الاستعماريون وحلفائهم لديهم دائما العناوين والشعارات الايديولوجيه البراقه لتسويق المشروع الشرق اوسطي بحلته الجديده وتبريره
منها : حمايه الديموقراطيه حقوق الانسان التغيير مواجهه الشر مكافحه الارهاب استقرار المنطقه
( امن اسرائيل ) الكيان الصهيوني و
مجابهه التوسع الايراني الخ من هذه الادعاءات والاكاذيب التي تجد ان ما يصنعه ويقوله ويفكر به هؤلاء المتغطرسون المتنمرون وحلفائهم ليس له اي علاقه لا من قريب ولا من بعيد بمعظم هذه العناوين والشعارات التي يرفعونها الا فيما يتعلق بحمايه مصالحهم وحمايه تفوق المسخ الصهيوني الذي زرعوه في المنطقه
ولايستخدمونها الا كذرائع لمد النفوذ والهيمنه عليها و النهب الامبريالي لثرواتها واذلال شعوبها واستعبادها
وتدمير كل مقومات النهوض لديها ( وهنا نتعجب كثيرا من اغفال الحديث من قبل المثقفين والسياسيين الليبراليين عن التوسع الامبريالي الصهيوني
والعاب التوسع الموجوده كحقيقه دامغه للكثير من الدول الاقليميه الكبرى الدائره في فلك اميركا وتحركاتها العسكريه الامنيه المباشره واحتلالها الصريح للكثير من اراضي الدول الاخرى
ولكن هذا هو منطق الخداع والتضليل والتوهيم الذي برع فيه المستعمرون والصهاينه واذنابهم العرب ) !! وابواقهم الاعلاميه

وعن تسميه هذا الحلف اذا اردت التسميه فهي جاهزه ومعلنه من خلال التصريحات والمقالات والتحليلات والدراسات
لمراكز الابحاث والصحافه والجامعات والناطقين الحكوميين
وكثيرا ما يتم استخدام كلمه ابراهام في الاونه الاخيره خاصه مع الترويج للتطبيع وصفقه القرن مما يمهد ربما لتسميته بحلف ابراهام حقيقه وليس مزحه ولم لا وهذا امر وارد
في زمن يعربد فيه الصهاينه كثيرا !!

( ابراهام ) رافعه ايديولوجيه

هي الكلمه المفتاحيه ل التحرك الجديد ويستخدمها كثيرا الماسونيون والصهاينه وحلفائهم كقنطره ايديولوجيه للعبور او قاسم مشترك مزعوم بين اتباع الديانات او حوار الديانات يؤمل منه ان يوفر جسورا للتقارب بين ابناء الاديان الثلاثه وشعوبها ليجري اختزال الصراع الاجتماعي السياسي الايديولوجي الثقافي والقيمي الى مجرد خلاف ديني بين اتباع ديانات متشابهه او متقاربه في الفكر والثقافه والقيم

تتناغم هنا كل الخطابات الايديولوجيه والسياسيه ويتم تجميع كل هذه
التوظيفات السياسيه الايديولوجيه من هرماجدون الاسطوريه الى القواسم المشتركه المزعومه لديانات ابراهيميه الى الخطر المشرقي
الروسي والصيني والكوري والايراني المزعوم ويتم تقديم هذا الخطر الى الجمهور بنكهه دينيه لاضفاء صبغه الشرعيه والقداسه على هذا الصراع بين الشعوب المؤمنه في الغرب والشرق الاوسط من جهه وكفار وطواغيت المشرق من جهه اخرى

ولابد هنا من توظيف كل الثيمات الثقافيه والايديولوجيه والسياسيه بما فيها كل النداءات الجديده من اجل التغيير والاصلاح
من اجل حشد الانظمه والنخب والحركات والجماهير في صف ( المعركه
الكبرى ) !! كل هذا الخداع يتم الترويج له وتسويقه بين ابناء الشعوب العربيه
لخدمه المشروع الامبريالي والصهيوني واطماعه الاقتصاديه ومطامحه الجيوسياسيه
وهذا المشروع يجد نفسه في مأزق التحديات المضاده له في زمن تغيرات موازين القوى في الاقليم والعالم وفي ظل سعي الامبرياليه الاطلسيه الى خوض مجابهه كبرى في جميع المجالات وعلى جميع المستويات ضد المعسكر الشرقي الجديد الناهض
والتي ادركت انه يشكل تحديا هائلا للهيمنه والنفوذ الغربي الاطلسي ليس في هذه البقعه فقط وانما على الصعيد العالمي ككل

طور اعلى في الصراع

وقد وصلت اللعبه الامبرياليه الصهيونيه القذره الى مستوى اعلى من المواجهه والتحدي
اذ يكفي ان تقول (افتح يا ابراهام ) لكي تلج كمتابع الى مغاره السياسه الامبرياليه الصهيونيه الجديده
وتنكشف لك كل الالغاز والمغمضات من السياسات المفاجئه والتحركات المحمومه وكل الطبخات
المستعجله
او التي تبدو كذلك ظاهريا على الاقل !!
من التطبيع الى المشاريع الضخمه والاستثمارات الى التنسيق الامني الى صفقات السلاح الى اعاده الانتشار والتموضع
الى الخرائط الجغرافيه الجديده للمنطقه
الى صناعه الاعداء الجدد الى التشهير الاعلامي الى الفضائح التي تخرج الى العلن
الى الاستغلال والتوظيف السياسي لانتهاكات حقوق الانسان
الى اللعب على وتر العصبويات بانواعها
الى توزيع جديد للادوار بين الحلفاء

حلف ابراهام و دور الماسونيه
( الماسونيه تشترك في تقديم الدعم لهذا المشروع بكل تأكيد كاحدى الجماعات والنخب المؤثره في اوروبا واميركا وكقوه
شبه
علنيه لها نفوذ متعدد تشارك في التخطيط والدعم الى حد ما ولكن ليس لهم سيطره كامله على توجيه دفه الاحداث والقرارات ورسم السياسات سواء في المنطقه او في دوائر صنع القرار الغربي
فهذه خرافه واسطوره سياسيه ونوع من نظريه مؤامره
و تكمن في المبالغه في الحديث عن السيطره والتحكم الخفي الكامل والمطلق لجماعه صغيره في تحريك وصناعه الاحداث
فهو كتنظيم وان كان موجودا وله تأثير وبصمات ونشاطه التآمري موجود وافكاره الرجعيه العصبويه على سبيل المثال :
العزف على نغمه الابراهيميه وحوار الاديان تلمس انتشارها في كل مكان لدى صناع القرار والنخب الغربيه والحليفه منها الا انه ليس هو المسيطر او المحرك الوحيد فكثير من الرموز والقوى والحركات السياسيه والمنظمات وجماعات الضغط المتنفذه الموجوده في الغرب هي خارج دائره التأثير الماسوني
فالتنظيم الماسوني يتراجع نفوذه يوما بعد يوم في العقود الاخيره من الزمن مع ظهور قوى وجماعات اخرى لها تأثير ونفوذ هائل

اللعب على المكشوف

لا يجري احداث ضجيج عالمي اعلامي حول التحالف الجديد كما كان في السابق ابان القرن الماضي
حين كان الصخب الاعلامي اكبر
لكن الفارق اليوم هو في ان الالاعيب باتت مكشوفه اكثر
واصبح بامكان المواطن العربي البسيط ان يدرك مكونات هذا الحلف وامتداده الجغرافي السياسي وحدود انتشاره وخارطه اطماعه الاقتصاديه ونطاقات تغلغله الثقافي الايديولوجي والثيمات الفكريه والثقافيه التي يلعب عليها
بل ويلاحظ مكونات امبراطوريته الاعلاميه وما يلحق به من مؤسسات للهيمنه الايديولوجيه ولصناعه الرأي العام والمزاج العام الجديد المعدل
كل هذا اصبح واضحا ولن تحتاج الى بذل جهد كبير كي تحيط به
المجال الجغرافي للتطبيق هو
في المربعات الاقليميه الجغرافيه ذاتها ولكن مع بعض الاضافات وبتصميم امريكي صهيوني بامتياز
ويضم الدول التاليه :
خليج ومصر والاردن و كيان الاحتلال وتركيا واثيوبيا والسودان وليبيا و قبرص
واليونان
هذا هو (حلف الشيطان ) اذا اردت التسميه بلغه بسيطه عاميه لكنها معبره وصحيحه تماما
والحقيقه ان الشيطان يبدو تلميذا امام الاعيب هؤلاء السياسيه الجهنميه
فحين توشك حرب ان تندلع بين الشبيهين والحليفين لامريكا
فاعلم ان التنسيق بينهما يصل الى مداه
و بمسانده خلفيه من ايطاليا وفرنسا وبريطانيا وامريكا

اداره الخلاف بين الحلفاء

اهم نشاط يتم تنفيذه حاليا لتدعيم اركان هذا التجمع السياسي العسكري الامني الايديولوجي الاقتصادي
هو تنسيق المصالح الاقتصاديه المشتركه لدول متحالفه ومتنافسه في ان معا
وبالرغم من النزاعات الاقتصاديه و حمى التوسع و مد النفوذ للسيطره على المواد والاسواق والمواقع والممرات الا ان ضابط الايقاع و المنسق الخلفي الخفي يبدوا انه يؤدي دوره باحكام في اداره الازمات بين الحلفاء بقدر ضروري من الحرفيه من اجل تجنب الارباك والتشويش والاضعاف
كما رأينا على سبيل المثال حالتي قطر والسعوديه ومصر وتركيا !!
لست اقصد هنا اليد الخفيه العليا اوالمؤثرين الكبار من الجماعات العليا وانما اتحدث عن نشاط علني واضح ومكشوف ومشروع استراتيجي امبريالي صهيوني ضخم مجهز للمنطقه لاعاده الانتشار وبناء التحالفات على اسس عقائديه جديده ورسم خرائط جديده وادماج الكيان في المحيط العربي واخراجه من عزلته الجغرافيه والسياسيه والثقافيه والاقتصاديه !! وما يتطلبه من تصفيه للقضيه الفلسطينيه وتحطيم الانظمه المسانده لها

تحالف الناتو العربي التركي الصهيوني هذا اشبه بتحالف الولايات الاميركيه الشرق اوسطيه و
وهي بالفعل ولايات اميركيه شرق اوسطيه والا فكيف تفسر بناء القواعد العسكريه والمناورات المشتركه والبعثات العسكريه الامنيه بحجمها السري الضخم والتنسيقات الامنيه والدعم الاقتصادي السنوي المتعدد
والدعم التكنولوجي والعسكري والقروض التي تعطى والتسهيلات ووو


اسماه البعض بالنيتو العربي ويجري الحديث والخلاف عن توسيعه او تضييقه لكننا نراه كبر من ذلك فهو نيتو شرق اوسطي بامتياز بامتداد جغرافي واضح
وربما ان الفكره هي نفسها عن الشرق الاوسط الجديد المزعوم التي كانت ترد على السنه الامبرياليين والصهاينه طيله العقود السابقه
ولكن مع اعاده بلورتها وصياغتها بثوب جديد لتستوعب بعض الحقائق والمتغيرات الجديده بحيث يكون الكيان الصهيوني بمثابه مركز له وقائد سياسي واقتصادي وثقافي له
وهذا ما يفسر لماذا تتسارع معظم دول الاقليم من اصدقاء اميركا الى كسب ود الكيان والتطبيع واعاده التطبيع معه .



#عدلي_عبد_القوي_العبسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اميركا ، صفحات سوداء وإرهاب لا نظير له
- ده بتاع اتوبيس
- اخر ايه من سفر التنين
- عن محور المقاومه
- الشيطنه
- المستقبليات بين التفاؤل والواقع
- مفرقعات السيد بومبيو
- أنظمة الجمهورية الثانية وانحطاطها الأيديولوجي
- الزمن الصيني القادم
- هل من رجوع الى الصواب
- اميركا المنقسمه في الداخل
- الترامبيزم
- انصار النبي محمد
- العظيمه نجوى مكاوي
- تغير المناخ هذا الوحش الجديد المرعب
- مطلوب ثوره في التعليم
- امواج بوسيدون الغاضبه
- جائزه نوبل لأعداء السلام !
- من يستحق لقب حزب الشعب
- زمن البدايه هو عصرنا هذا


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - عدلي عبد القوي العبسي - حلف ابراهام