أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عدلي عبد القوي العبسي - الشيطنه















المزيد.....

الشيطنه


عدلي عبد القوي العبسي

الحوار المتمدن-العدد: 6771 - 2020 / 12 / 26 - 11:30
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


ونقصد بهذا المفهوم هنا شيطنه الاخر
ويعني اتهام الاخر بالاجرام واللااخلاقيه وممارسه التآمر والشر والنظر اليه بدونيه واحتقار وازدراء واستعلاء اخلاقي وفكري وثقافي وحضاري
والشيطنه كسلوك غير سوي له جذر في ما يتم استبطانه في اللاوعي الجمعي وله ارتباط قوي بميكانيزم الاسقاط النفسي
وجانب منه مرتبط بالتعبئه والمفاهيم المسبقه والانطباعات والتصورات الخاطئه والمشوهه او المبالغ فيها عن الاخر و الكثير من هذه التصورات والافكار عن الاخر في الكثير من الحالات عاده ما تكون موجهه سياسيا
ويتم ترويجها وترسيخها في اذهان الجماهير بواسطه الاعلام الموجه والمراكز الثقافيه والبحثيه والمنتديات المسيسه مع احترامنا و اقتناعنا بوجود الكثير منها ذات حياديه علميه واستقلاليه سياسيه
وشيطنه الاخر وتعبئه الجماهير ضده هو احد اهم الاسلحه الدعائيه النفسيه التي تمارسها الاستخبارات الاجنبيه والمحليه ضد الاحزاب والحركات والجماعات السياسيه المناوئه على اختلاف مشاربهاوضد المثقفين الوطنيين عموما و اليساريين في الغالب الاعم لاسباب سياسيه قذره
شيطنه الخصوم الطبقيين ( شيطنه الثورات الشعبيه ) !!
يعلمنا التاريخ كيف كان الاعداء الطبقيون للشعب الكادح الذين يقفون ضد مطالبه المشروعه والعادله يلجأون الى اسلوب شيطنه الحراك الشعبي و تشويه واتهام مناضليه الشرفاء وذلك عن قصد وعمد في غالبيه الاحوال خوفا على نظامهم الفاسد وحكومتهم الفاشله من السقوط وفي بعض الاحيان يستبد بهم مرض الاسقاط النفسي او سيكوباتيا الشك فيظنون في خصومهم الشرفاء انهم مثلهم يفكرون وفق منطق المنفعه الرخيصه والجشع والتهافت على السلطه !
وكثيرا ما كانت تتم شيطنه الجماهير الثائره كتقليد راسخ متبع في كل الثورات الشعبيه على مدى قرنين من الزمن وان كان له امتداد زمني يعود الى ازمنه القرون الوسطى
وكلنا يعرف ايضا كيف كان بعض المؤرخين الفرنسيين والسياسيين والكتاب الموالين للسلطه الملكيه يشيطنون الثورات الفرنسيه وينسبونها الى فعل الغوغاء المشاغبين والفوضويين او يلصقونها بالمؤامره الماسونيه على الحكم والدين والعائله والقيم المسيحيه النبيله !
وقد رأينا بوضوح بعض من ملامح هذه الظاهره ابان انتفاضات الربيع العربي الشعبيه التي تعرضت لاختراق القوى المضاده والفوضى الخلاقه
ولكن تهمه التآمر الفوضوي الخلاق شملت حتى الشرفاء الابرياء المظلومين من جموع الشعب والشباب ممن
خرجوا يطالبون بحقوقهم المشروعه العادله التى اغتصبتها منهم حكومات بورجوازيه ظالمه فاسده نهبت خيرات الوطن لمصلحه القله من الاثرياء وشله الحكم الفاسده العميله .
ولسوء الحظ ابان فتره الربيع العربي كان هناك قدر ضخم من الغباء السياسي في اوساط الكثير من المتابعين والمراقبين وبعض الوطنيين من رموز الحكم والجماهير والطلائع الثائره ايضا
وكان كل طرف يشيطن الطرف الاخر !
حتى انه لم يكن هناك تفريق وتمييز في الحالات بين الدول التي ثارت الشعوب ضدها ما بين دول عربيه تحكمها انظمه وطنيه (سوريا وليبيا ) وان كانت وقعت في اخطاء وانحرافات كثيره في جوانب معينه - لا ينبغي انكار ذلك - و دول عربيه تحكمها انظمه سياسيه غير وطنيه بالاساس (مصر واليمن وتونس )
والاسلاميين من راكبي الموجه وهم الاكثر تنظيما وشعبيه بحكم استغلال المال والعاطفه الدينيه والدعم الخارجي الغربي والرجعي اللامحدود لهم كانوا يستغلون جهل العوام والبسطاء وجيل الشباب الجديد بالسياسه والفكر والتاريخ وبالتالي عدم القدره على التفريق بين نظام وطني وان كان قد انحرف عن اهداف ثورته او نظام غير وطني بالاساس
وهناك طبعا فرق واضح بين القذافي والاسد من جهه ومبارك وصالح من جهه اخرى
ومن لا يدرك ان هناك فرقا فهو للاسف يتمتع بالعمى السياسي والتبلد !
من جانب اخر لم يتم التفريق طوال مراحل الصراع بين الثوار الشرفاء و راكبي الموجه الانتهازيين و عملاء القوى المضاده و عملاء الفوضى الخلاقه وكل هؤلاء كان يعمل لحساب نفسه وكان يحدث ان تتقاطع مصالح الاشرار منهم !.


(المكارثيه النبوغ الامريكي في شيطنه الاخر )
استخدمت وكاله المخابرات الامريكيه سيئه الصين cia
سلاح شيطنه الاخر ببراعه احترافيه و ذهنيه في منتهى القذاره منذ حقبه المكارثيه ومكافحه الشيوعيه في الخمسينات وصولا الى مكافحه ما يسمى بالتوسع الايراني في الوقت الراهن
و مديرو وقياديو هذه الوكاله هم اساتذه في فن شيطنه الاخر
هل تتذكرون على سبيل المثال في الخمسينات حكايه ( عصبه مكافحه الشيوعيه )
هل تتذكرون حكايه الطلاب اليمنيين في مصر اواخر الخمسينات - ايام عبد الناصر -الذين نودي باسماءهم في اذاعه صوت العرب ( على اساس ان هذا نوع من التشهير !! ) كطلاب شيوعيين ينبغي معاقبتهم وتم فعلا طردهم من مصر وكان ابرزهم العملاقين المناضلين عمر الجاوي وابوبكر السقاف
وحكايه اخرى هي اعتداء البعثيين في مصر على الطلاب الشيوعيين
و قصه اعتداء الشاب صدام حسين الذي اصبح لاحقا زعيما عربيا فذا على شاب يمني شيوعي اخر اسمه ( عمر غزال )!!
كان الناصريون والبعثيون والحركيون يعتبرون انذاك ان الشيوعيين هم اعداء الامه العربيه وانهم لا يقلون خطرا على الامه من الصهاينه والمستعمرين والماسونيين !!.
وكانت المملكه السعوديه واستخباراتها وشيوخها يتفنون في ابتكار وسائط وكاسيتات وكتيبات تروج لذلك
حتى عبد الناصر نفسه لم يسلم من شيطنتهم له !
وكان كل هذا بتحريض ودعايه ونشاط استخباراتي اميركي صهيوني قذر استطاع اختراق الحركه القوميه العربيه بتياراتها الثلاثه المختلفه خاصه في تلك الحقبه المبكره والتي كانت فيها تلك التيارات اقرب الى الفاشيه الصريحه منها الى الفكر القومي المتأثر بالاشتراكيه !!
جرى كل هذا بدهاء وتفنن عجيب ! ومستوى كبير من الاختراق الاستخباراتي الاميركي رأينا اثاره الكارثيه المؤسفه لاحقا بعد عقود من الزمن .
ولو ان هناك كليه لتدريس هذا الفن السياسي الاستخباري في كل بلد لحصل هؤلاء على الدكتوراه بامتياز مع مرتبه الشرف وفي غضون اسابيع قليله
والامريكي الرجعي عموما و المحافظ اليميني المتطرف على وجه الخصوص لديه اشياء قليله في الحياه يبرع فيها ويتفنن ويتفوق فيها على اقرانه مثل ممارسه الكراهيه والتنمر و اظهار مشاعر الغرور بالاضافه الى التفنن في الاحتيال والبراعه في صناعه الكذب والاهم في كل ذلك هو شيطنه الاخر .
يكفي ان تقرأ ما فعلته المكارثيه بالبرت اينشتاين العالم العبقري ومهاجمتها له لانه الف مقاله شهيره ( لماذا الاشتراكيه ) امتدح فيها نبوغ وفطنه وانسانيه كارل ماركس ،
لتضعه بعد ذلك السلطه الاميركيه البليده تحت دائره المراقبه والشيطنه ومعه العشرات من النوابغ في الفيزياء والفن والفكر .



الشيطنه في السينما
والشيطنه ضد الروس كانت ماده دسمه وموضوعا مثير ا يلهب خيال كتاب الافلام السينمائيه الرخيصه على مر عشرات السنين .
السوفيات شياطين وملاعين !! ولابد انهم سيهاجمون المدن الامريكيه بالصواريخ النوويه يوما ما
وهذا ما دفع احد العلماء الامريكان الى بناء ملجأ له تحت الارض يحتمي فيه هو زوجته وابنه تحسبا لليوم الحاسم في المؤامره الشيوعيه على امريكا يوم الشتاء النووي !!
وعندما سقطت طائره بالصدفه جوار حديقه منزله ظن العالم المسكين ان الهجوم النووي السوفياتي قد بدأ فقرر النزول مسرعاةالى الملجأ الذي كان مجهزا بكل مستلزمات المعيشه لما يكفيه وعائلته لعشرات السنين ومكث هناك هو وعائلته قرابه ثلاثين عاما ثم تمر الاحداث ويكبر ابنه الذي علمه كل شئ عن الحضاره الحديثه وفي يوم من الايام يصعد ابنه الى السطح ليجد ان الاوضاع قد تغيرت بالكامل ولم يحدث هناك هجوم وان العلاقات تحسنت وجاءت سنوات التعايش السلمي بين القطبين اللدودين ثم جاءت البيىريسترويكا وعرف كيف ان الروس كانوا سلميين وحضاريين واكثر تعقلا وانسانيه اكثر من الامريكان
لكن هذا العالم الامريكي المسكون بفكره ان الروس شياطين ظهر مؤخرا في نهايه الفيلم وهو يقيس ارض الحديقه في منزله الجديد استعدادا منه لتصميم ملجأ جديدا للعائله غير مصدقا ان الحرب البارده قد انتهت
واخذ يصر على ان الروس (الكومس ) اختصار للكوميونيستس اي الشيوعيين مخادعين وشياطين سيسعون حتما لمهاجمه اميركا قريبا وان البيريسترويكا ليست سوى لعبه شيطانيه ذكيه لخداع الامريكان وكسب الوقت ليس الا !
من الواضح تماما ان مؤلف ومخرج هذا الفيلم فيلم blast in the past
كان يسخر من فكره الشيطنه التي كان يمارسها بعض الامريكيين المجانين ضد الروس .

الشيطنه كظاهره اجتماعيه فكريه ثقافيه ايضا في جوانب معينه لهاعلاقه ارتباط بقواعد سلوكيه اجتماعيه معينه ومعروفه على سبيل المثال ( الناس اعداء ما يجهلون )
و ( حب الشبيه ) و (كراهيه الغير مألوف ) و (كراهيه الغريب ) والنظره العنصريه تجاه الاخر .
والقوميون واليمينيون المحافظون والعصبويون بشتى انواعهم والفاشيست يميلون دائما اكثر من غيرهم الى ممارسه الشيطنه بحق الاخر المختلف عنهم ثقافه وفكر وعقيده وقيم وقوميه وحضاره و سياسه واسلوب حياه .
واكثر الجماعات في العالم تفننا في الشيطنه هم المحافظون الجدد في اميركا وعربان الخليج والصهاينه والنازيون في اوروبا والدواعش والاخوان ثم يأتي بعدهم الجماعات الدينيه والعصبويه الاخرى .

وباء فكري

هذه هي الظاهره التي نكدت علينا حياتنا وسممت عالم الفكر والابداع واجتاحت الفضاء الثقافي ووسائل الاعلام
وكأننا بصدد وباء فكري او فيروس فكري ضرب عقول البشر في كل الشعوب في زمن التأزم والانحطاط الامبريالي الراسمالي
وهذا طبيعي اذا ما تسائلنا : مالذي يمكن ان ينتج عن واقع مأزوم سوى فكر مأزوم !
ولكن المؤسف حقا هو ان نجد من بعض مثقفي اليسار التقدميين الانجرار كثيرا والوقوع في فخ المكايدات و الضغينه والافكار المسبقه والمبالغه في تشويه الاخر وتقزيمه والحط من شأنه وكرامته !!
والوقوع في فخ الشيطنه !!

ظاهره خطيره
الشيطنه عزيزي القارئ طامه كبرى تلحق بمجتمعاتنا وظاهره ثقافيه فكريه مدمره وعواقب السكوت عنها
لا حصر لها .
لقد وصلت المسأله بشاعه بالمشيطنين العسكر في مصر الى درجه ان قاموا بتجريد سيده مصريه تدافع عن حقوق الانسان من جنسيتها المصريه واختلقوا اعذارا واهيه لتبرير فعلتهم النكراء التي يندى لها جبين الانسانيه! ولابد انهم قد نعتوها في وسائل الاعلام بابشع الصفات ! خاصه بعد ظهورها في قناه الجزيره وهي تشتكي مصابها العظيم .


مورست الشيطنه وليس الاختلاف في وجهات النظر او الاختلاف في الموقف السياسي حتى في حق من يظن وفق طريقته انه يخدم وطنه ويعتقد بحسن نيه وبحسب قناعاته انه بفعله هذا وموقفه هذا يحب وطنه والاولى بهؤلاء الذين يزعمون ويدعون فهما وادراكا لما هو وطني وللمقاييس الصحيحه للوطنيه اولى واجدر بهم ان يمارسوا على الاقل اسلوب التوعيه والنصح والتفهم والحوار والمفاوضات مع خصومهم بدلا من اسلوب التخوين والتجريم والعنف والعقاب الانتقامي .
اخيرا نسأل انفسنا
هل هناك من حدود فاصله تفصل بين الدفاع عن الوطن وامن الوطن عن شيطنه الاخر الذي هو فعل عصبوي جاهل يقوم على المبالغه والتشويه والجهل بالاخر او يقوم على انتقام سياسي مصلحي ضيق
من حكام دوله يحكمها الجهله والخونه والفاسدون !
وهل هنالك من حد فاصل وواضح بين اسطوره المؤامره السياسيه وبين التآمر الاستعماري الارهابي الصهيوني والاجرام المافيوي !!
او حد فاصل وواضح بين الارهاب والنازيه من جهه والمقاومه ضد الاحتلال والغزاه وضد نهب ثروات الشعوب وانتهاك سيادتها من جهه اخرى .



#عدلي_عبد_القوي_العبسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المستقبليات بين التفاؤل والواقع
- مفرقعات السيد بومبيو
- أنظمة الجمهورية الثانية وانحطاطها الأيديولوجي
- الزمن الصيني القادم
- هل من رجوع الى الصواب
- اميركا المنقسمه في الداخل
- الترامبيزم
- انصار النبي محمد
- العظيمه نجوى مكاوي
- تغير المناخ هذا الوحش الجديد المرعب
- مطلوب ثوره في التعليم
- امواج بوسيدون الغاضبه
- جائزه نوبل لأعداء السلام !
- من يستحق لقب حزب الشعب
- زمن البدايه هو عصرنا هذا
- عن اسطوره النهايه والتوظيف الشيطاني لها
- الحرب عند تخوم الاقاليم الاربعه 2-2
- الحرب عند تخوم الاقاليم الاربعه (1-2)
- عشرون وساما على صدر ماركس
- بيلا تشاو


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عدلي عبد القوي العبسي - الشيطنه