أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ربيعة العربي - خريطة البنية التصورية والصورة الدلالية















المزيد.....

خريطة البنية التصورية والصورة الدلالية


ربيعة العربي

الحوار المتمدن-العدد: 6827 - 2021 / 2 / 28 - 16:33
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


ربيعة العربي - أشرف فؤاد

في إطار حديثنا عن البنيات التصورية وعلاقتها بالمعرفة المعجمية، ننطلق من إشكال أساسي نسوقه كالتالي: كيف يتحقق تخريط البنيات التصورية conceptual structures على المداخل المعجمية؟
نشير بدءا إلى أن تخريط البنية التصورية يرتبط بالنسق المعجمي. يتكون هذا النسق من مجموع المداخل الثابتة والأساسية. إن معنى المدخل المعجمي هو عبارة عن بنية متشابكة تؤثتها عناصر أولية تترابط فيما بينها.
ينطلق بيرفيش Bierwischوشرودر Schreuder (1992) في مناقشته لتخريط البنية التصورية مما يلي:
أولا: الربط بين انتقاء المدخلات المعجمية والنموذج الذهني للمتكلم،الذي يتضمن جميع أنواع المعلومات سواء المرئية منها أو السمعية والحركية والاستدلالية والمعرفية وما إلى ذلك من المعلومات التي تتكامل فيما بينها في الإنتاج اللغوي. باستحضار النموذج الذهني يقسم بيرفيش وشرودر (1992 : 23) التخريطات المتضمنة في النفاذ المعجمي إلى نمطين:
• نمط يخرط البنيات التصورية على الصور الدلالية.
• نمط يخرط الصور الدلالية على البنيات التصورية.
ما يجمع بين هذين التخريطين أنهما خاضعان للسياق، وهما معا عبارة عن تخريط المتعدد على المتعدد many-to-many mappings، أي أن الصورة الدلالية الواحدة قد تُقدم تأويلات مختلفة للبنية التصورية. يصدق الأمر نفسه على البنية التصورية التي قد تجمع في تأويل واحد صورا دلالية مختلفة، كما يمكن أن يتضح من خلال المثالين (19 أ - ب):
1- أ- أحمد أطول من عمر.
ب- عمر أقصر من أحمد.
بغض النظر عن الطبيعة المعيارية للنسق الذهني وبغض النظر عن طبيعة التفاعل بين المعلومات التي يقدمها، فإن انتقاء الزمر المعجمية يعكس مجموعة واسعة من الشروط المختلفة والمتكاملة.
ثانياً: لا تتوافق مكونات الرسالة قبل-الكلامية، عمومًا، مع المداخل المعجمية الجاهزة. هذا ما يفسر الطرق المختلفة التي تُتوسل للتعبير عن الفكرة نفسها. إذ رسالة محددة يمكن التعبير عنها بصيغ مختلفة، من نحو ج (20 أ- د):
2- أ- لا أحب شرب القهوة.
ب- لا يعجبني شرب القهوة.
ج - أتجنب دائما شرب القهوة.
د - أكره شرب القهوة.
وغيرها من الصيغ المختلفة التي تعبر عن فكرة عامة واحدة، والتي تبين أن الطريقة التي ينهجها مستعمل اللغة في تصور التجربة ليست موازية تماما للطريقة التي يسلكها للتعبير عنها.
ثالثًا: لا تكتفي المعرفة المعجمية بالإحالة على المدخلات المعجمية الموجودة، بل توفر أيضا إجراءات لإنتاج كلمات جديدة.
ما يمكن استخلاصه من خلال هذه العناصر الثلاثة أن نسق المعرفة المعجمية ينتظم من خلال العلاقات المتشابكة المتحكمة في النفاذ المعجمي. لذلك لا يمكن النظر إلى انتقاء المدخلات المعجمية باعتبارها مجرد تخريط مباشر على المفاهيم المطابقة، بل إن هذا التخريط تتحكم فيه جملة من الخصائص المنظمة.
- الخصائص المنظمة للمعرفة المعجمية
يشير بيرفيش و شرودر(1992 : 26) إلى أن النسق المعجمي (ن م) يتكون من مجموعة ثابتة من المدخلات المعجمية. يتوفر كل مدخل من هذه المدخلات على أنواع مختلفة من المعلومات، والتي يمكن تجميعها في أربعة مجموعات من العناصر يوضحها المدخل (21):

- ص ص هي مجموعة من الخصائص الصوتية المحددة للمدخل المعجمي و التي تميزه عن باقي المدخلات الأخرى.
- خ ن هي مجموعة من الخصائص النحوية المحددة للسمات التركيبية والمورفولوجية للمدخل، من خلالها نعرف، مثلا، أن "خرج" هو فعل وليس اسما.
- ب م تحيل على البنية الموضوعية للفعل "خرج" والتي تتألف من موضوع واحد.
-ص د تمثل الصورة الدلالية. الفرضية العامة هي أن الصورة الدلالية تمثل المحتوى القضوي للتلفظ الذي يُدمَج فيه المدخل المعجمي "خرج ".
يتضح من خلال (21) أن الصورة الدلالية لها بنية داخلية معقدة تتألف من عدة عناصر. تتضمن هذه العناصر معلومات متنوعة على رأسها المعلومات المعجمية. للمعلومات المعجمية أهمية خاصة من حيث ارتباطها بوظيفتين رئيسيتين هما:
• تحديد الخصائص التوليفية للمداخل المعجمية، والتي على أساسها تحدد البنية الموضوعية للحمول و تحدد طبيعة الموضوعات التي تواكب المدخل المعجمي.
• الربط بين البعد التصوري والبعد التلفظي للعبارات الملموسة للمداخل المعجمية.
في هذا الإطار، نجد بيرفيش وشرودر(1992 : 30 - 32) يلحان على وجوب إقامة تمييز بين الصورة الدلالية والبنية التصورية لأسباب يوجزانها فيما يلي:
أولاً: ضرورة التمييز بين محددات المعنى اللغوية وغير اللغوية. إن البنية التصورية ترتبط بالمبادئ والمعلومات التي تمثل جميع أنواع المعارف والمعتقدات التي لا تندرج ضمن المعرفة اللغوية، فتمثيلاتنا الذهنية للحالات والأشياء والعلاقات المكانية والزمانية والسببية وغيرها من العلاقات الأخرى تضم مجموعة من التمييزات غير الممثلة في الصورة الدلالية للكلمات. فنحن نعرف أن "عليا"، مثلا هو اسم علم مذكر، لكن على المستوى التصوري نعرف معلومات حول "علي" لا يعكسها هذا الاسم العلم.
ثانيًا: قد تكون للعبارة اللغوية تأويلات مختلفة، على الرغم من وضوحها التركيبي والدلالي، كما يتضح من خلال المثال التالي:
- طلبت فاطمة من خديجة أن تخرج.
لهذه الجملة تأويلان اثنان هما:
- أ - طلبت فاطمة من خديجة أن تخرج (فاطمة).
ب - طلبت فاطمة من خديجة أن تخرج (خديجة)
ثالثا، المعرفة الحالية situational knowledge المتضمنة في البنية التصورية التي لا يمكن استخلاصها من المعرفة اللغوية. كثيرة هي الأمثلة التي لا يمكن تأويلها إلا بالاستناد إلى المعرفة الحالية واستحضار المعلومات السياقية، فالعبارة (24):
- جلس يسارا.
لا يمكن فهمها إلا بالرجوع إلى السياق الذي أنجزت فيه، وقس على ذلك فيما يهم المدخلات المعجمية التي لا يمكن ضبط معناها إلا بربطها بالسياق، من ذلك الضمير واسم الإشارة والظرف وغيرها.
تجعلنا هذه المعطيات نلح مع بيرفيش وشرودر(1992) على ضرورة إقامة تمييز واضح بين الصورة الدلالية والبنية التصورية، لارتباط الأولى بالمعرفة اللغوية وارتباط الثانية بالشروط المخصِّصة والمعلومات الواردة من مختلف المعارف الموسوعية.
تضعنا هذه الخلاصة مباشرة أمام إشكالين أساسيين يصوغهما بيرفيش وشرودر (1992 :32) كالتالي:
- كيف ينبغي تخصيص البنية التصورية بطريقة موازية للافتراضات الخاصة بالصورة الدلالية؟
- كيف تترابط الصورة الدلالية و البنية التصورية في إطار العبارات اللغوية؟
- تخريط الصورة الدلالية
يلزمنا هذان الإشكالان بالحديث عن تخريط الصورة الدلالية. يتلخص الافتراض الذي ينطلق منه بيرفيش وشرودر (1992:32 ) في وجود نسق تمثيلي موحد للذهن/الدماغ. من مقتضيات هذا الافتراض أن التصور قد يجمع الصورة الدلالية والبنية التصورية في صورة تمثيلية واحدة، حيث تكون الأوليات primesوالعلاقات الخاصة بالصورة الدلالية عبارة عن مجموعة فرعية للبنية التصورية. في هذه الحالة تكون الصورة الدلالية مجموعة فرعية للبنية التصورية، وهذا يقتضي أن تكون الصورة الدلالية قابلة لأن تدمَج في تمثيلات البنية التصورية. يتطلب هذا الدمج الحفاظ، في إطار البنية التصورية، على بعض خصائص الصورة الدلالية. من النتائج المترتبة عن هذا الدمج أن الصورة الدلالية قد تخضع لبعض المبادئ التي لا تخضع لها بالضرورة البنية التصورية، كما أن البنية التصورية بدورها قد تكون خاضعة لبعض المبادئ التي لا تخضع لها الصورة الدلالية. بالتالي لا تخرَط بنية الصورة الدلالية بصورة مباشرة على البنية التصورية، كما أن البنية التصورية قد تتضمن جوانب من المعرفة التي لا تخرَط على الصورة الدلالية. يرجع بيرفيش وشرودر (1992 : 33) هذا الأمر إلى الطبيعة القالبية للذهن/الدماغ والتي تجعل البنية الحاسوبية للغة مستقلة جزئيًا عن التنظيم العام لمعرفة العالم العامة. لكن يبقى الأساس في تأويل الصورة الدلالية والبنية التصورية واحدا.
يوجز بيرفيش و شرودر (1992 : 33) تخريط الصورة الدلالية على البنية التصورية كالتالي:
لتوضيح العلاقة القائمة بين الصورة الدلالية (ص د) والبنية التصورية (ب ص) لابد من الوقوف على تأويل التلفظات الملموسة في البنية التصورية. في هذا الصدد، يُدرَج تخريط التأويل ( تخ تأ). ينطلق ( تخ تأ) من (ص د) للتلفظ من أجل تحديد التمثيل في (ب ص). إن (تخ ت)أ يعتمد بشكل أساسي على السياق والمعارف الأساسية المحددة لتأويل (ص د). نشير إلى أن السياق التصوري العام للعبارة (ع)، حيث (س ص ع) هو تمثيل في البنية التصورية، تحدده المعرفة الموسوعية والتلفظات السابقة والشروط الحالية. ستكون قيمة تخريط (تخ ت)أ المطبق على (ص د ل(ع)) وسياق (س ص ع) عبارة عن بنية تصورية يمكن أن يعدلها (س ص ع) وفقا للمساهمة التي تقدمها ع في ظل (س ص ع)، وذلك على النحو التالي:
25 - تخ تأ(ص د(ع ي)،( س ح ي)= س ح ي.
حيث تخ تأ = تخريط التأويل، ع ي = عبارة لغوية، س ح ي = سياق حالي contextual setting.
يجب أن يكون واضحًا أن الصياغة الدقيقة للتخريط التي أنجزها (س ص ع) لا يمكن تقديمها إلا على أساس التخصيص الصوري للبنية التصورية. هنا يضيف بيرفيش وشرودر (1992 : 33) ملاحظتين :
• يجب أن يكون (سح) قابلا للتخصيص بواسطة إجراء بنائي constructive procedure، بحيث يجب أن تقوم حوسبة تأويل الصورة الدلالية على حوسبة تأويل مكوناتها الأولية. يقتضي هذا الشرط أن تنطلق عملية (س ح) من أولياتprimitives الصورة الدلالية، كما هو موضح في (25).
• لا يجب أن تغيِّر قيمةُ العبارة المركبة قيمَ الأجزاء المكونة لها.
إن تخريط البنية التصورية على الصورة الدلالية هو الذي يحدد النفاذ المعجمي أو ما يسمى بالجعل التلفظي verbalization (ج ظ )، الذي يصوغه بيرفيش وشرودر (1992 : 35) كالتالي:
26 - ج ظ ( ب ص ي ، س ح ي )= ص د ي.إذا كانت هناك ع، بحيث:
أ - ص د ي = ص د(ع ي)، و
ب- تخ تأ (ص د ي ، س ح ي) = ( ب ص(ع ي) ، س ح ي).
حيث ج ظ= الجعل التلفظي ، ب ص ي = البنية الصورية ، س ح ي = السياق الحالي.
أولا، إن الشكل التصوري conceptual configuration لـ (ب ص ي) الذي يوسع خلفية (ب صي) يمكن تخريطه فقط على (ص دي)، إذا كانت (ص دي)، هي الصورة الدلالية للعبارة (ع ي).
ثانيا، تتطلب (26ب) أن تكون هذه (ب ص ي) هي قيمة (تخ تأ) لـ (ص د)، في ارتباط مع (س ح ي). أي أن (ع ي) التي يُقتضى منها جعل (ب ص ي) تلفظا ينبغي ربطه بالسياق المقصود.
ثالثًا، من ثمة ينبغي لـ (ج ظ) أن تتأسس على التأويل التخريط التأويلي ( تخ ت)أأو تراقَب بواسطته.
النقطة الأخيرة ينظر إليها بيرفيش وشرودر (1992 : 35) من منظورين:
• منظور بنيوي بموجبه تكون تبعية (ج ظ ) لـ (تخ تأ) توازي معطى أن المعنى المعجمي (والصورة الدلالية بشكل عام) يُفرض على البنية التصورية، وليس العكس. بمعنى آخر، يجب أن تتكون المعرفة المعجمية والبنية اللغوية من عناصر قابلة للتأويل، وليس من تمثيلات تصورية قابلة للجعل التلفظي.
• منظور إجرائي، بموجبه يكون الجعل اللفظي مراقبا بواسطة الشرط الذي ينص على أن تكون للتلفظ utterance بنية تصورية هي عبارة عن تأويل (مناسب للسياق).
مقتبس من كتابنا معمارية المعجم الذهني : إشكالات مؤسسة
للمزيد من التفصيل ينظر الرابط
https://www.youtube.com/channel/UC8_kRNm_WknOt1-lx5lvv-g



#ربيعة_العربي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المعجم الذهني والقاموس
- الكلمة: المفهوم و المنظور
- البحث العلمي: مراتبه و خوارزماته
- حلو كالنسيان...
- تذكرة للرحيل
- مؤسس محير
- دو سوسير و محيطه الثقافي: جدلية الامتداد و القطيعة
- ابتذال الرواية رواية الابتذال : محمد شكري نموذجا
- التداولية الاستدلالية
- الاكتساب اللغوي المبادئ و الوسائط
- ضد هذا البياص أسير
- بنية الثورات العلمية
- نظرية النحو الوظيفي
- نظرية الأنحاء التوليدية التحويلية: النشأة و التطور
- ملامح من الغني الزاهر
- عتبة العبور
- نحو نحو وظيفي للخطاب لسيمون ديك ترجمة
- بلاغة الحجاج و تقنيات التأثير
- حد الدنيا
- رجع الصدى


المزيد.....




- بيومي فؤاد يبكي بسبب محمد سلام: -ده اللي كنت مستنيه منك-
- جنرال أمريكي يرد على مخاوف نواب بالكونغرس بشأن حماية الجنود ...
- مسجد باريس يتدخل بعد تداعيات حادثة المدير الذي تشاجر مع طالب ...
- دورتموند يسعي لإنهاء سلسلة نتائج سلبية أمام بايرن ميونيخ
- الرئيس البرازيلي السابق بولسونارو يطلب إذن المحكمة لتلبية دع ...
- الأردن يرحب بقرار العدل الدولية إصدار تدابير احترازية مؤقتة ...
- جهاز أمن الدولة اللبناني ينفذ عملية مشتركة داخل الأراضي السو ...
- بعد 7 أشهر.. أحد قادة كتيبة جنين كان أعلن الجيش الإسرائيلي ق ...
- إعلام أوكراني: دوي عدة انفجارات في مقاطعة كييف
- الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض هدف جوي فوق الأراضي اللبنانية


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ربيعة العربي - خريطة البنية التصورية والصورة الدلالية