كتلو عمر كتلوعلي

ميسون نعيم الرومي

الحوار المتمدن-العدد: 6797 - 2021 / 1 / 24 - 15:57
المحور: الادب والفن
    

*كتلو عمر كتلوعلي – ولد الفقير المبتلي
علّاوي ، حسن .. حمودي ، جاسم وحسين
صار العدد بالخمسين - الاسماء تالي اوتجي
شعب العراق المنسبي
كتلو عمر كتلوعلي
***
حسره اوألم ضيم اوقهر – جوع او مرض ماينحچي
يعراق قصـَّـه قصتك – يحكمنه ساقط وي غبي
تفجير..ذبح او خطف – لجل الفرس بامر الولي
باگو وطنه يا (علي)
كتلو عمر كتلوعلي
***
عقدين مرّت يازمن – والجاره تلعب شوملي
نـِخـْلـَوْ الثروه والنفط – مشروع صرنه أجنبي
ماضل زرع لا ضل ضرع – لا عـِلـِم ضل لا رُقي
هذا الفقير المبتلي
كتلو عمر كتلوعلي
***
الشعب اخوه يا وطن – مايرضه حكم الطائفي
اشبعنه لـِجان اوقشمره – لو تستقيل اوتستحي !
إعلام اوصور وي هوبزه – اخجل اشويه وانزوي
احسابك قريب اويجي
كتلو عمر كتلوعلي
***
ليوين تحمل..ما تـِـمـِـل؟ - ذلـَّه اومهانه مرتضي
كتلوْ اولادك يا شعب – ليوين ساكت منحني ؟
امن اجل الكراسي ننطحن – مسحوگ دومك بالرحي
ليون تبقه منسبي
عريس گالوْ علي
كتلو عمر كتلوعلي

***
صار اللحم بالأرصفه – دم الجره يچوي چوي
لحم انعجن ويه الهـِـدِم – بالات ، (ترمس) منچفي
رجلين ادين امطشره – لعيون .. ربهه اوتشتكي
المن انروح اونشتكي؟
كتلو عمر كتلوعلي
***
ترمسك بيدك ينتظر – چايك امهيل يشتكي
صار الظلام اومرجعت ! - أمك تتاني يا صِبي
الله وكبر يا وطن - كتلو عمر كتلوعلي
هذا الفقير المنسبي
كتلو عمر كتلوعلي
---------------------------------------------
*كتلو عمر كتلوعلي:- الأخوه (عمر وعلي) ضحايا
التفجيرالمزدوج الاجرامي اللعين
الذي استهدف سوقًا شعبيًا في منطقة “ساحة الطيران”، وسط “بغداد”،
التي غالبًا ما تعج بالمارة وذلك يوم الخميس المصادف 21/1/2021
------------------------------------------------------------------------------------
24/كانون الثاني/2021
ســـــــــــــــــــــــــــــتوكهولم

#ميسون_نعيم_الرومي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل