أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اماني الصبار - بغداد .....لمن ستكون؟....الجزء الاول














المزيد.....

بغداد .....لمن ستكون؟....الجزء الاول


اماني الصبار

الحوار المتمدن-العدد: 6771 - 2020 / 12 / 26 - 01:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قائاني يزور بغداد ويدعم حكومه الكاظمي هذه الزياره تترجم استماته إيران لنظره تعاطف من الاداره الامريكيه من شأنها تخفيف حده العقوبات ويخدم مصلحه الأمه الايرانيه وهذا مالوحت به خطه العمل الاستراتيجيه التي وضعها مجلس الشورى الإيراني قبل فتره وجيزه وايدتها مواقف روحاني التي لم تحفل بالاجواء الانتقامية التي تجتاح الشارع الإيراني نتيجه استهداف الرموز الايرانيه سليماني والعالم النووي زاده وتصريحاته التزام الحذر في الخطوات المستقبليه لأي استراتيجيه تنتهجها بغض النظر عن الضبابية التي تخيّم على السياسات الداخلية للنظام، ونجدخامنئي متردد ومصاب دائما بمرض انفصام الشخصيه مخالفه اتخاذ قرارات لا يمكن الرجوع عنها، والتي يمكن أن تزيد الضغط الاقتصادي على إيران أو تجهض اي بادره حسن نيه من قبل اداره بايدن للتفاوض وعلى الأرجح مايؤكد هذا هو رد الفعل الصامت للنظام على اغتيال العالم النووي محسن فخري زاده مؤخراً، والذي طالب العديد من المتشددين بالانتقام له.
هنا وقفه مهمه إيران اتهمتها الاداره الامريكيه بالعقوبات واستنفذت طاقاتها وحاليا إيران مستعده التضحيه بالمليشيات الصفويه في العراق بالعراقي اتحدث لكم واصف المشهد إيران مستعده لذبح المليشيات الصفويه في العراق تحت أقدام بايدن في الوقت نفسه هذه الاخيره(المليشيات الصفويه عصائب....)أدركت أن عورتها قد انكشفت بعد انحسار العباءه الفارسيه عن أكتافها فهي الان سوف تستميت في محاوله اخيره منها السيطره على بغداد وإسقاط حكومه الكاظمي ومانشهده من انتشار واسع لعناصر هذه المليشيات في بغداد هذه الليله حول المباني الحكوميه والامنيه خير برهان وذلك عقب عرض الفديو الذي تهدد فيه هذه العصائب الكاظمي وتمهله 48ساعه أو أقل لتسليم المعتقلين بتهمه استهداف السفاره الامريكيه بصواريخ الكاتيوشا حقيقه ان الكاظمي في اختبار وعلى جهاز مكافحه الإرهاب وقطاعات الجيش مساندته ليس لاجل حكومه سيادته بل لاجل العراق لاجل بغداد أن الموقف الذي نشهده هذه الليله في بغداد يشبه إلى حد كبير مافعلته مليشيا الحوثي في اليمن عندما اصطدمت مع القوات الحكوميه النظاميه في صنعاء وقلبت نظام الحكم واخضعت صنعاء لسيطرتها
أيها الكاظمي لايهمني أن كنت إمعه في ما مضى لايهمني ماتحمل من ماضي يهمني كونك اليوم مسؤولا عن أمن بلادي

أيها الشعب العراقي العظيم ....هذه الليله حاسمه بغداد ستصبح لمن .....على كل عراقي غيور أن يخرج للشارع ويساند جهاز مكافحه الإرهاب وعلى الحشد أيضا أن يحدد موقفه أما حشد عراقي او حشد طهراني عليه أن يحسم الأمر وينضوي تحت امره الجيش العراقي خاصه وان شعبيه الحشد قد تضاءلت مؤخرا بفعل بروز متظاهري تشرين الذين سرقوا الاضواء منه بهويتهم العراقيه الوطنيه البحته وعدم اعترافهم بالمد الصفوي الذي يمتطي صهوه الدين آن الأوان لوقفه جاده ارجوا منك سياده الرئيس الا تعول على الضربات الامريكيه صدقني أن أمريكا ستقف متفرجه حاول أن تستجمع شجاعتك أخرج في لقاء متلفز واستنفر الشعب لاتقبع في قصرك فالخدور خلقت للنساء



#اماني_الصبار (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ريحه عطاب......بغداد في خطر....كلنا الكاظمي
- الحرب التكتيكيه حرب القلوب والعقول
- إلى متى سيبقى بعيرنا على التل
- الطوب احسن لو مكواري
- دليميه بدل الساهون
- انفجعنا وانكفينا
- الفرهود....
- سونار للعراق
- جواد اصيل بدل البغل السابق
- كورونا تقنيه الحذف
- كورونا يصرح قائلا.....انا برئ من كل التهم المنسوبة
- سايروس العصر
- الغول كورونا.....استراتيجيات المبرمجين
- الجنس البشري هل يقبل القسمه على ثلاثه
- المبرمجين
- فأس إبراهيم حطمت اول الأصنام
- كورونا لكن عراقي هذه المره
- المسكين .....فغر فاه!!!!
- وسكتت عن الكلام المباح
- ومازال الثور الذي أعرفه يدور في ساقية ذلك الفلاح


المزيد.....




- فيديو يظهر لحظة غمر فيضانات مفاجئة قطارًا في نيويورك
- هل مات حل الدولتين أم ينتظر لحظة التحول؟ دبلوماسي إسرائيلي س ...
- -غزة ليست مزرعة حيوانات-.. مسؤول في حماس يعلق على زيارة مبعو ...
- إطلاق نار على فتاتين في غزة - بي بي سي تنظر فيما حدث وفي عشر ...
- ترامب يوقع أمراً تنفيذياً بفرض رسوم جمركية على 90 دولة
- تظاهرة في أثينا دعمًا لغزة ومطالبة بمساعدات إنسانية
- -يجب إغراق غزة بالمساعدات-.. وزير خارجية فرنسا: لم نعد نملك ...
- عودة -بينيوايز- إلى المحيط: إطلاق سلحفاة بحرية ضخمة بعد شفائ ...
- متطرفون يمينيون يمتلكون آلاف الأسلحة القانونية في ألمانيا
- أبرز المواقف الدولية بشأن الاعتراف بدولة فلسطين


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اماني الصبار - بغداد .....لمن ستكون؟....الجزء الاول