أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اماني الصبار - الطوب احسن لو مكواري














المزيد.....

الطوب احسن لو مكواري


اماني الصبار

الحوار المتمدن-العدد: 6612 - 2020 / 7 / 7 - 11:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أكون او لا اكون ....جهاز مكافحه الارهاب العراقي الحراك الشعبي وساسه العراق الوطنيين ضد فصائل ايران المختبئه تحت عباءه الحشد الشعبي والمليشيات الصفويه وعصابات المرتزقه لسنا ضعفاء العراق مصنع الرجال وثورتنا التشرينيه خير دليل على الكاظمي أن يكسب الشعب ليضمن التفافه على الفاسدين أن الاوان أن تلفظ ارض العراق الدجالين المعممين والمليشياويين نحن الآن في امس الحاجه ل قياده رصينه ولائها عراقي الدين لله والوطن للجميع لااكترث أن كان ربان سفينتنا يهوديا أو نصرانيا لم اعد احفل بغير الافعال فذلك مايميز بين الصالح والطالح كنا بحاجه لشراره تؤجج
شعله ثورتنا التي اخمدتها كورونا واليوم مقتل الدكتور هشام الهاشمي اوقد الشعله وعذرا احبتي لن اجامل بعد اليوم من يرفع السلاح بوجهي اليوم اباح العراق بكلكله على ظهر الكاظمي وعليه أن يجمع فرسان العراق الوطنيين من حوله ليكونوا اذرعه التي يقارع ويجالد بها الفاسدين والحشود الدخيله قد لاتكون المواجهه محموده لكن اسلوب الكر والفر مطلوب نتيجه الوضع الحالي ذو الإستقرار الهش فمن جهه حرب الاصلاحات ومن الجهه الأخرى الدوله العميقه والاجندات الخارجيه قد يكون الحل بقلب الطاوله وتلك عباره تحمل في داخلها الكثير
اما بالنسبه للقصف التركي على الحدود والقرى العراقيه فتلك بديهيه كون البككه قد استوطنت تلك المناطق ومسعود قد غض النظر بمقابل ....اما اليوم وقد لفت نظر مسعود اردوغان بمقابل أعلى فلاضير أن تهاجم تركيا البككه على الاراضي العراقيه وتقصف القرى مادام هناك مقابل تستفيد منه كردستان خصوصا بعد أن أستفحلت قوات البككه وفرضت هيمنتها على تلك المناطق على الشريط الحدودي بين تركيا والعراق ولم يعد برزان قادرا على الحد من سطوتها ومن المحتمل أن يحصل انزال تركي في أحد محافظات شمالنا ليلتف حول قوات البككه ويحاصرها في سنجار ....لا أعرف كم حربا علينا ان نخوض وكم عدوانا ندرأ عن انفسنا لاغرابه في ذلك أن أرض العراق نفيسه لاتقدر بثمن.... أثبت ياعراق اثبت
الطوب احسن لو مغواري
خلي الغازي اموت بناري
مهدور الدم ليدوس دياري
اكفرت بكل شي ايراني
سلمي اظاهر واحتج بس شراني
هدوني اخذ ثأر اخواني
ماشيل اسلاح أني
ذراعي نص اخمس رباني
اطشر رستم وكسرى و روحاني
سولفلي جدي اسوه بالايراني
خل راس اخميني اطاطي



#اماني_الصبار (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دليميه بدل الساهون
- انفجعنا وانكفينا
- الفرهود....
- سونار للعراق
- جواد اصيل بدل البغل السابق
- كورونا تقنيه الحذف
- كورونا يصرح قائلا.....انا برئ من كل التهم المنسوبة
- سايروس العصر
- الغول كورونا.....استراتيجيات المبرمجين
- الجنس البشري هل يقبل القسمه على ثلاثه
- المبرمجين
- فأس إبراهيم حطمت اول الأصنام
- كورونا لكن عراقي هذه المره
- المسكين .....فغر فاه!!!!
- وسكتت عن الكلام المباح
- ومازال الثور الذي أعرفه يدور في ساقية ذلك الفلاح
- قراءه فنجان العراق


المزيد.....




- -ستعيشان حبًا عظيمًا-..بريطاني وأمريكية يجمعهما القدر على طا ...
- روسيا تعلن السيطرة على قريتين في دونيتسك.. وزخم الوساطة يترا ...
- نهاية الحرائق المدمرة في إسبانيا -أصبحت وشيكة-
- معاريف: نتنياهو مُصر على المضي في العملية العسكرية
- تأجيل الانتخابات البرلمانية في 3 محافظات سورية
- وزير الخارجية النرويجي: الوضع بغزة كارثة من صنع الإنسان
- ناج من الهولوكوست: وسائل الإعلام الغربية شريكة في إبادة غزة ...
- -تأثير أحمر الشفاه-.. لماذا لا نتخلى عن الرفاهية رغم ضيق الح ...
- شريكة جيفري إبستين عن ترامب: لم أر أي شيء غير لائق منه.. وكا ...
- كارثة جوية كادت تقع.. كاميرا توثّق انكسار جناح طائرة دلتا


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اماني الصبار - الطوب احسن لو مكواري