أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلطان الرفاعي - اللمعة الشهية في نحو اللغة السريانية-1--مخطوط نادر خاص الحوار المتمدن















المزيد.....

اللمعة الشهية في نحو اللغة السريانية-1--مخطوط نادر خاص الحوار المتمدن


سلطان الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 1616 - 2006 / 7 / 19 - 13:19
المحور: الادب والفن
    


اعلم أن اللغة السريانية كانت يوما لغة أمة عظيمة ساكنة في قسم كبير من آسيا. أي بلاد الشام مع جزائرها والجزيرة والعراق وأثور وما يجاور تلك البلاد إلى حدود بلاد الفرس شرقا وبلاد الأرمن وبلاد اليونانيين في آسيا الصغرى شمالا وحدود بلاد العرب جنوبا. وكانت هذه البلاد كلها يقال لها عند اليهود أرام لأن أرام بن سام هو الذي تبوأها وعمرها بنسله. وكذا ورد اسمها في العهد القديم المكتوب في العبرانية ولذلك فاللغة السريانية لا تسمى في العهد القديم إلا الآرامية والسريان أنفسهم بهذا الاسم خاصة يعرفون لغتهم في الكتب.وأما اسم السريانية فزعم قوم أنه أعجمي وضعه اليونانيون أولا للآراميين ثم دخل بين السريان وسائر الأمم إلى اليوم ولكن هذا القول زعم باطل لا أصل له. أولا لأنه قوبل بلا سند ولا بينه. وثانيا لأن الباقين من السريان الأقدمين في بلاد أثور وكردستان وبلاد الشام إلى يومنا هذا يسمون لغتهم بلسانهم سريانية سريانية.-----وكيف يُصدق أن أمة صحيحة منتشرة في جانب عظيم من الأرض تترك اسم لسانها وجنسها وتستبدل به اسما أعجميا. ولا سيما إذا كانت هذه الأمة كسريان هذا العصر الذين في زماننا هذا هم أميون قاطبة وهم في الغالب جبليو دأبهم الفلاحة والزراعة ولا اختلاط لهم مع الأقوام المجاورة لهم فضلا عن الأمة اليونانية التي هي قصية جدا عنهم.فاليونانيون لما سموا الآراميين سريانا لم يختر عوا هذا الاسم لم يخترعوا هذا الاسم إذ سمعوه من السريان أنفسهم إذ خالطوهم وعاشروهم.
ثم اعلم أن اللغة السريانية هي إحدى اللغات المعروفة بالسامية أي التي يتكلم بها بنو سام بن نوح واشهر اللغات السامية هي العربية والعبرانية والسريانية والحبشية بفروعهن الكثيرة. ومن العلماء من لا يعد الحبشية مع اللغات السامية. ولة إنها تشابهها كما يشابه بعضها بعضا.
وإذا قابلنا اللغة السريانية بالعبرانية التي بها كُتب العهد القديم نرى أن اللغة السريانية قد حازت قصب السبق عليها. فان اجل العلماء المحققين في أوروبا ذهبوا إلى أن العبرانيين كانت لغتهم في الأول السريانية إذ جاءوا من بلاد السريان وجدهم هو إبراهيم أبو الأسباط الذي كان أراميا أي سريانيا مولدا ووطنا. ثم لما استقروا في ارض الميعاد أي كنعان تغيرت لغتهم باختلاطهم بأقوام تلك البلاد. ولما انتشرت اللغة السريانية منذ الأزمان القديمة واشتهرت بين الأمم المختلفة المجاورة للأمة السريانية دخل من هذه اللغة كثير من الألفاظ والعبارات والصيغ في اللغة العبرانية كما يشهد كتاب العهد القديم المكتوب بهذه اللغة. مثلما دخل منها أي من اللغة السريانية في اللغة الفينيقية المشهورة كما تشهد كتاباتها الحجرية وفي اللغة الفارسية القديمة وغيرها.
واعلم أن اللسان السرياني على وجه العموم له خواص يختص بها وتعم جميع فروعه ولغاته وتميزه من سائر الألسن السامية إخوانه. فمن ذلك أولا أن اللسان السرياني ليس له أداة تعريفا للأشياء. ثانيا إن له أداة خصوصية لإضافة الاسم إلى اسم آخر وهي الدال تدخل على المضاف إليه. ثالثا إن ميم الجمع تُقلب فيه إلى نون. رابعا إن المثنى لم يبق له أثر في اللسان السرياني إلا ما لا يحفل به. إن الحركة التي لا يعقبها مد أو حرف مشدد أو حرف ساكن تُسقط دائما في اللفظ السرياني إلا إذا أوجب إبقاءها صعوبة اللفظ. سادسا إن بعضا من الحروف الهجائية التي في اللغة السامية الأصلية تُبدل في السريانية من حروف أخرى. واشهر ذلك الذال والثاء والفاء والضاد والظا. فان الذال تبدل من الدال والثاء من التاء والضاد من العين والظا من ألطا. سابع إن الاسم المفرد وجمع المؤنث السالم إذا لم يلحق بهما شيء يطلق أخرها بالإلف. ثامنا إن النون في بعض الأسماء الأولية تُقلب إلى راء. تاسعا إن في اللسان السرياني صيغة فعلية لا توجد إلا فيه وقد ضاعت من سائر الألسن السامية حتى العربية وهي صيغة سفعل أو شفعل.
--شهادة جليلة على قدم اللغة الآرامية من الكتابات المنقوشة على الأحجار التي منذ نحو خمسين أو ستين سنة بُدئ أن يكشف عليها في موقع نينوى القديمة بجوار الموصل وبابل القديمة. وهي بالقلم القديم الآرامي الذي يقال له المسماري لأن حروفه تشبه المسامير والتي بلا شك هي مكتوبة باللسان الآرامي.
وكيفما كان الأمر من هذه الكتابات فان التوراة تشهد لها على قدم اللغة الآرامية إذ أنه جاء في الفصل الحادي والثلاثين من سفر التكوين عدد47 إن لابان الذي يكتبه الكتاب المقدس بالآرامي أي السرياني وهو خال يعقوب أبي الأسباط لما ضرب العهد مع يعقوب هذا تكلم بالآرامية أي بالسريانية وقال--------(أي رحمة الشهادة) وهذه الكلمات السريانية موجودة برمتها في التوراة العبرانية في الموضع المذكور. وفي أول أثر وصل إلينا من اللغة السريانية باليقين التاريخي المحقق. وتاريخ 1740 سمة قبل المسيح. واتصل بنا آثار أخرى من اللغة السريانية بعد ذلك العهد بنحو ألف ومئة وأربعين سنة وذلك بالكتب التي كتبها دانيال النبي في هذه اللغة التي تعلمها في بابل حيث كان في الجلاء الذي جلاه بختنصر ملك بابل من بلاد اليهودية وذلك في نحو سنة 600 فبل المسيح وهي نبوءة مشهورة التي جانب عظيم منها مكتوب باللغة الآرامية.
وحسب الأمة السريانية شرفا أنها هي منسوبة إلى آرام بن سام بن نوح وانه منها خرجت الأمة العبرانية نفسها. فانه من المعلوم أن الأمة العبرانية التي اشتهرت بتواريخ الكتاب المقدس تولدت من إبراهيم الخليل عليه السلام والحال إن إبراهيم كان سريانيا أي آراميا مولدا ووطنا بشهادة الكتاب المقدس نفسه(سفر التكوين 11:21 و 12:1). وجاء في (سفر يهوديت 5:5)إن الأمة العبرانية هي من جنس الكلدانيين. والمعلوم أن اسم الكلدانيين يشمل جميع الآراميين الشرقيين. وان صعدنا أيضا إلى أعلى من ذلك رأينا إن عابر الذي ينتسب إليه العبرانيون هو بعيد عن نوح بأربعة أجيال. وأما آرام أبو السريان فهو بعيد عن نوح بجيلين فقط. وإذا اعتبرنا الجد الثاني الذي منه نشأ الجنس السرياني وهو أثور أو أشور الذي هو على الخصوص أبو السريان الشرقيين الذين يُقال لهم الآثوريون والبابليون والكلدان نراه هو أيضا ابنا لسام. فإذا من بين جميع الأمم السامية المعروفة يحق للسريان أن يفتخروا بأنهم يحوون العنصر السامي بوجه خاص اخص ما يكون.
ويجدر بنا هنا أن نذكر ما يُعلم من التاريخ اليقين منذ قديم الأزمان وهو أن الأمة السريانية انتشرت إلى البلاد البعيدة واستوطنتها وتظاهرت فيها وخلفت فيها آثارا جليلة. فمن ذلك الجماعة السريانية التي تبوأت بلاد مصر منذ الأزمان القديمة وتركت هناك آثارا كثيرة سريانية بالكتابات المنقوشة على الأحجار والمسطورة على القرطاس القديم. وبعد ظهور المسيح بما يستحق الذكر دير للسريان قديم مشهور مبني على اسم العذراء مريم في الصعيد وكان فيه خزانة كتب سريانية كثيرة العدد وعظيمة الثمن مما لم يوجد مثله في العالم.بل إن اللغة السريانية قد يستعملها القبط أنفسهم في طقوسهم وذلك لم يفعله السريان مع المصريين قط مع أن البطريركية الإسكندرية التي بيعة مصر خاضعة لها هي أعلى درجة من البطريركية الانطاكية الخاضعة لها بلاد السريان. ومن المعلوم أيضا أن السريان نشروا علم اللغة السريانية إلى أقاصي البلاد الشرقية من آسيا. واشهر ذلك البيعة السريانية المسيحية التي أنشأوها في ملبار من بلاد الهند منذ ظهور البدعة النسطورية وهي مؤلفة من ربوات كثيرة من النفوس. وهي باقية إلى الآن إلا أنها منذ نحو ثلاثماية سنة قد تركت النسطورية وهي الآن مقسومة قسمين قسم تحت طاعة البيعة الرومانية وقسم تابع لليعاقبة الانطاكيين.
وأهم الخصائص التي تزينت بها اللغة السريانية عدا قدمها وانتشارها في البلاد: الأولى انه بها نزل جانب من الكتاب المقدس من الله سبحانه على قلوب أوليائه. وذلك أن أكثر نبؤة دانيال وجزأ من سفر عزرا وسفر نحميا وغير ذلك من العهد القدين مكتوبة في الأصل باللغة السريانية. ويترجح الاعتقاد أيضا أن انجيل متى وغيره من أسفار العهد الجديد كُتبت في الأصل بهذه اللغة. والخلة الثانية هي أن ربنا يسوع المسيح وأمه المغبوطة مريم العذراء ورسله الأطهار كان لسانهم الأهلي اللغة السريانية. لأنه من المعلوم أن اليهود في زمان المسيح لم يكونوا يتكلمون باللغة العبرانية لغة أجدادهم بل بالسريانية. كانوا قد تعلموها في بابل حيث سباهم إلى هناك بختنصر ملك بابل وحفظوها بعد رجوعهم إلى أرضهم. والعلماء العبرانيون أنفسهم وهم المعروفون بالربانيين يسمون لغة اليهود منذ ذلك الزمان آرامية أو سريانية وربما سموها أثورية.وان كانت هذه اللغة السريانية المستعملة عند اليهود في ذلك الزمان تُسمى في العهد الجديد عبرانية فذلك لأن العبرانيين كانوا يستعملونها.لا لأنها كانت في نفسها عبرانية. كما إذا سمى الواحد اللغة العربية مصرية مثلا لأن أهل مصر يستعملونها لا لأنها نفسها لغة مصرية. فبهذه اللغة تكلمت سيدتنا العذراء مريم وربنا يسوع والحواريين لأنها كانت لغة أرضهم وجنسهم. وهذه اللغة السريانية التي تعلمها اليهود من بابل بقوا عليها محافظين أحقابا حتى أنهم منذ أزمان ظهور المسيح وبعد ذلك ترجموا العهد القديم من العبرانية إلى لغتهم هذه الجديدة السريانية وصاروا يقرأ ون هذه الترجمات الجديدة في كنائسهم. وهم في مدارسهم يدرسون إلى اليوم أولادهم جميعا اللغة السريانية مثلما يدر سونهم اللغة العبرانية. الخلة الثالثة لتشريف اللغة السريانية هي أنها من جملة اللغات الطقسية القديمة المشرفة في كنيسة المسيح. فان اللغة السريانية كانت الأولى في استعمال الكنيسة إياها في القداس وسائر الأمور الدينية قبل أن تستعمل اليونانية لذلك استعمالا مشهورا. لأن أول بيعة أقامها الرسل بعد صعود المسيح كانت في أورشليم كما هو ظاهر ولا شك فيه. ولغة عامة أهل أورشليم كانت في ذلك الزمان سريانية ولو مختلفة قليلا عن سريا نيتنا. والى الآن السريانية هي اللغة الطقسية لأكثر نصارى بلاد المشرق أي اولا الذين يسمون كلدانا وهم النساطرة أما أصلا وأما حقيقة(أي كاثليكا ونساطرة أو بعاقبة) في الجزيرة والعراق وأثور وكردستان وفي ملبار ببلاد الهند. ثانيا الذين يُسمون سريانا على الإطلاق بلا قيد أي اليعاقبة أصلا أو حقيقة (أي كاثليكا ويعاقبة في بلاد الشام). ثالثا الموارنة في بلاد الشام ولا سيما في فينيقية.
الخلة الرابعة هي أن السريانية هي من جملة لغات ملافنة الكنيسة مع اليونانية واللاتينية. إن ملافنة الكنيسة حيثما وجدوا وفي أي عصر كانوا لم يكتبوا إلا بإحدى هذه اللغات الثلاثة أي أما باليونانية آو السريانية أو اللاتينية. الخلة الخامسة في أن اللغة السريانية تشرفت بكثرة الكتب الثمينة النفيسة التي أُلفت فيها والتي تهم أكثر العلوم وأشرفها ولا سيما علم التواريخ وعلم اللاهوت وعلم الكتاب المقدس. فان علماء السريان كتبوا في كل فن من فنون العلم. ولهم الفضل السابغ باستخراجهم إلى السريانية مصنفات اليونانيين الفريدة القديمة التي كثير منها فُقد في أصله اليوناني وحُفظ في الترجمة السريانية. ولما أقبل العرب على العلوم في مبادئ الخلافة العباسية وارادوا الاشتغال بها أن علماء السريان هم الذين ترجموا لهم وعلموهم واستخرجوا لهم الكتب السريانية واليونانية ونقلوها إلى اللغة العربية. وهم الذين صاروا لهم أول المعلمين.
هذا ما يتعلق بالأزمان التابعة لظهور دين المسيح وأما في الأزمان القديمة السابقة للنصرانية فكل خبير بالتواريخ يعلم أن أول الممالك في الدنيا قامت لدى السريان أي في بابل ونينوى. وان السريانيين الشرقيين ولا سيما أهل بابل هم أول الأمم الذين اشتغلوا بالعلوم وعلى الخصوص علم الهيئة (أي علم الأفلاك) والعلوم الرياضية. واستنبطوا صناعة الكتابة النفيسة . وان باقي الأمم تعلموا منهم لا سيما اليونانيين.

طُبع في الموصل 1896
مار اقليمس يوسف داوود
مطران دمشق



#سلطان_الرفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ارسال حفاضات الى لبنى------
- الحوار المتمدن كانت هناك؟
- ولكن ماذا لو سمينا الأشياء ، بأسمائها؟
- السريان----رسل الحضارة الانسانية!!!!!!!!!
- متى ضحكت آخر مرة أيها السوري؟؟؟
- رد على رسالة العلماء الى السيد الرئيس؟؟؟؟؟؟
- استئصال الفساد الذي ارتبط بنيويا وتداخل مع هيكلية السلطة،
- اعلان سوريا----والتغيير المطلوب
- الأولوية البابوية والسلطة في الكنيسة--خلافات الكنيسة---حوار ...
- لماذا يحمل الغرباء في سوريا السلاح؟
- مجمع خلقيدونيا--والخلافات المسيحية--حوار فيينا
- ميثاق شرف---مع من؟
- وحدهما الحوار المتمدن و---كلنا شركاء---
- رد على مقالة غسان مفلح
- وبرهن علماء الشعب السوري -أن المواطن السوري الذي لا يشعر بحب ...
- لبعض من هذا كان--اعلان سوريا
- أعلام النهضة العربية المعاصرة-الحمد-والقرضاوي-والعطوان--وراب ...
- سيقول : اجمعوا أعلاه وأضيفوا له القمع والتخريب؟
- حكومة منفى في الخارج ---وحكومة فقر وجوع وقمع في الداخل
- من هو الوطني أكثر من الليبرالي؟


المزيد.....




- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلطان الرفاعي - اللمعة الشهية في نحو اللغة السريانية-1--مخطوط نادر خاص الحوار المتمدن