أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ناهضة ستار - في الديوانية ..(حلم شاعر) / الجزء الاول احتفاء الشعراء الشباب برموز الشعرية العراقية ( علي الشباني/شاكر السماوي/عزيز السماوي)..















المزيد.....

في الديوانية ..(حلم شاعر) / الجزء الاول احتفاء الشعراء الشباب برموز الشعرية العراقية ( علي الشباني/شاكر السماوي/عزيز السماوي)..


ناهضة ستار

الحوار المتمدن-العدد: 6759 - 2020 / 12 / 12 - 02:26
المحور: الادب والفن
    


في الديوانية ..(حلم شاعر) / الجزء الاول
احتفاء الشعراء الشباب برموز الشعرية العراقية ( علي الشباني/شاكر السماوي/عزيز السماوي)..
هندسةُ المثال الشعري والثقافي و صناعة الكارزما الادبية
حوار و قراءة (ما فوق- خطابية) للشباب
د. ناهضة ستار
شاعرة وناقدة /العراق
ان ثقافة الاحتفاء بالرموز الثقافية والادبية دليل توجه واعٍ و معرفة ذات موقف و مسعى اصيل في تأسيس بنية جديدة تنطلق من مقومات رصينة قارئة واعية لتجارب من سبقها ليتم رسم خريطة طريق للحداثة والتجديد الابداعي والثقافي من خلال ربط أواصر الاتصال والتواصل بين الاجيال الفنية وتشكيل ( زقورة ) الخبرات المتنامية التي لها ارضية ثابتة رصينة واحدة لكن مديات ارتفاعها لا حدود لها ..و يقف في مقدمة هذه الخبرات اهمية معرفة و تقدير و تشخيص (الكارزمات الثقافية) ذات البصمة الخاصة المتميزة .. لذلك نعتز بتوجه شعرائنا الشباب و اذكر منهم الشاعرين المبدعين ( عدي شاني) و ( كرار ناهي) واسماء مضيئة اخرى سنخصص لها جزءا ثانيا لهذه المقالة لاضاءة بعض من انجازهم الشعري المختلف و الدؤوب . لذا أحيي هذا الطقس السنوي الذي أثبت حضورا لافتا واصيلا في استذكار الشعراء الرواد و هذا دليل ناصع على رؤيتهم الواعية الرصينة و ثقافتهم الاصيلة المتنورة المدركة لأبعاد التواصل بين الاجيال الشعرية.
وهذا هو الوصف الدقيق لتأسيس اي حداثة قادمة حين تستمد جذور نمائها من رواء و روائع الخبرات السابقة ، ثم البناء عليها والامتداد بأغصان وارفة المديات تعد الواقع الثقافي بعطاءات مفعمة بالجمال والتجدد و الاصالة .
وستكون قراءتي لظاهرة احتفاء شعراء الشعب الشباب في الديوانية بالرموز الشعرية السابقة سنويا مثل (اليد الثانية) استعيرها لكي اقرأ المشهد والظاهرة واتحاور معها و معهم في كيفية انجاز كتابة ثانية نستخلص منها محتوى وفائدة من اهداف هذه الظاهرة ونواياها الثقافية ..
و في هذا المسعى ..أمامي طريقان :
الاول : تحليل فني وموضوعي و اسلوبي جمالي لأدب الشعراء الثلاثة المحتفى بهم ،وهذا يمكن ان يقوم به كل ناقد او باحث له ادواته النقدية والتحليلية ، و قد يتناص و يتشابه مع اخرين في الطرح والمعالجة و الدراسة و ربما الفائدة ستكون (محدودة) يفيد منها نخبة معينة تعنى بالشأن النقدي و الادبي .
الثاني: انجاز محاورة ثقافية (ما فوق - خطابية) تستقرئ خطاب الشعراء الثلاثة وسيرتهم و المرويات التي قيلت عنهم مع انجازهم الشعري و صياغتها في شكل (رسائل) الى الجيل الجديد من المبدعين ..بمعنى ( سأصنع خطابا على خطاب اخر) و يد ثانية اكتب بها اللحظة التاريخية التي عاشها الشعراء الثلاثة و ما يمكن ان تقدمه من كارزما او مثال ثقافي للشباب الان ..بعيدا عن اي هيمنة او مصادرة لرأي الاخر في هذه المحاورة ..
وهذا ما اخترته في هذه الورقة ...
س: ماذا تفيد الاجيال الشعرية الجديدة من منجز الشعراء الرواد(الشباني و السماويين)؟
1- التشابه في المعطيات و الاختلاف في الانجاز :
تشابهت معطيات كثيرة بين الشعراء الثلاثة لكونهم من جيل واحد و،ولدوا وعاشوا في مدينة الديوانية العراقية و في منطقة سكنية واحدة، وبزمن متقارب بين نهاية الثلاثينيات الى الاربعينيات من القرن العشرين ، واكتسبوا خبرات حياتية وثقافية متشابهة نوعا ما ، و كانت لهم انتماءات فكرية متقاربة و قد صرحوا بها في حياتهم ومنجزهم الشعري ،كما تشابهوا في المعاناة من مسلكهم الفكري ادى بهم ذلك الى السجن والاعتقال حتى الغربة ، ماعدا (علي الشباني) فقد اختار العزلة و الغربة لكن داخل وطنه .ايضا جمعتهم صداقة قوية و متميزة استمرت طويلا ..لكن كل هذا التشابه لم يكن مانعا ان يتمتع كل احد فيهم (بكارزما )خاصة و حضور مختلف و نَفَس مغاير ..فكان (الشباني) متجها للغموض والجملة التي تحتاج الى التأمل والغوص في عمقها الفني والدلالي و الجمع بين العامية والفصحى ، (شاكر السماوي) اتسم شعره بالانفتاح على الجانب الانساني و فيه بعض الاشراق والتفتح و السلاسة ،بينما(عزيز السماوي) كان متجها في كثير من نتاجه الشعري الى التشاؤمية احيانا و الاسئلة الفلسفية و مسحة الحزن الطاغية و القصيدة المركبة .
الرسالة للشباب : التشابه في المعطيات لا يعني الاستنساخ او الذوبان في شخصية الاخر حد التماهي و الانمحاء ،فالصداقة تشارُك و ليست مصادرة او الغاء او تقليدا.

2- الموقف الاخلاقي و صدق الانتماء للرسالة الثقافية:
مجموعة مواقف مهمة نقلها و حفظها التاريخ الادبي للشعراء الثلاثة اثبتت هذه الاحقية الرائعة لهم ،اذكر منها :
أ‌- اشادة الشاعر العراقي(عباس الموسوي) بموقف (علي الشباني )معه في مقتبل مشواره الادبي فأهدى له ديوانه و كتب في الاهداء لديوانه الاول(تجوال) ..
(الى الشاعر الذي اخذ بيدي وانا ادخل عالم الشعر ،علي الشباني)..
وهذا موقف اخلاقي كبير لا يتسم به كل الشعراء الكبار فمنهم من يثبط عزيمة الشباب المبتدئين او يحبط اندفاعهم و يسفّه تجديدهم او حداثتهم و محاكاتهم لطبيعة عصرهم وهواجسه المغايرة لعصر من سبقهم ، وهم في بدء خطواتهم في عالم الابداع ،لكن الموقف الاخلاقي للشباني وضح من خلال شهادة (الموسوي) له وثبتها في ديوانه الاول.
ب‌- موقف (الشباني) من قصيدته(المشتعل كمره) التي غناها المطرب العراقي الكبير(فاضل عواد)، فبعد غنائها و عرضها تبين بعض التغيير في كلماتها فعمد الشباني الى اتخاذ موقفه من هذا التغيير الذي عده هو تشويها للنص الاصل الذي كتبه، فنشر مقالة في جريدة (الراصد) يوضح فيها (براءته) من القصيدة المغناة لانها ليست النص الذي كتبه هو ..
قراءتي لهذا الموقف تتجه الى ان الشباني عاشق لابداعه مؤمن بكل حرف كتبه واحترام كبير لحق الكلمة والنص و اثبت ذلك في مقال منشور.. بينما من وجهة نظر اخرى كان عليه ان يفرح لغناء قصائده واكتسابه شهرة اكثر فالشاعر المغنى له اشهر من غيره لكون عالم الغناء والطرب وسيلة فنية جمالية اشهارية جماهيرية يفيد منها الشاعر ،لكنه لم يأبه لهذا الامر .
ت‌- احترام الكلمة حد التقديس في موقف للشاعر (شاكر السماوي) يطلب من ذويه وصية بعد وفاته ان ينقشوا كلمة كتبها شيخ النقاد العراقيين (د.علي جواد الطاهر) على شاهدة قبره ..هذه الكلمة كتبها د.الطاهر نقدا لمسرحية شاكر (رقصة الاقنعة)و عدها الطاهر عملا عالميا وقال ( ليس كل يوم يوجد لنا مثل شاكر السماوي )..
ث‌- موقف يذكره الناقد المعروف (د.عبد الاله الصائغ)للشاعر (عزيز السماوي)، ويلقبه بـ (شاعر الفرح المستحيل)،يسرد واقعة كان هو احد ابطالها مع نجمة الانشاد الاوبرالي العراقية الاصل( د.سلوى شامليان) اذ زارت العراق تريد نصوصا شعرية عراقية تصلح للغناء الاوبرالي ،فانشد لها الدكتور نماذج من شعر عزيز السماوي فهتفت مسرورة قائلة:( هذا الشعر يعتمد النبر اكثر من ايقاع الكم) وبلحظتها بدأت ترسم النوتات على شعر عزيز ومنها (اغاني الدرويش) ، وكانا يلحان على عزيز بالتواصل مع الدكتورة لاكمال اللحن و اعداد الاوبرا ،لكنه لم يحرص على ذلك وبدا غير مهتم للأمر بان يشتهر و تصير اشعاره اوبرا عالمية تحقق رواجا في دول العالم ..
الرسالة للشباب : لا تذهب الى الشهرة ...هي من ستأتي اليك اذا توافرت لديك مقومات الموهبة و الاجتهاد والهدف و السعي للارتقاء و التمكن .

3- التنوع في الانجاز والتجدد : حدث مع الشعراء الثلاثة تجديد وتجدد في منجزهم الشعري وغير الشعري ،ففي مجال القصيدة الشعبية كتب (الشباني ) في اغلب الاشكال الفنية ومنها القصيدة والموالات و الغزل و ظل ينظم الشعر الى اخر لحظات حياته اذ وجد اصدقائه مخطوطات لأشعاره سريره ايام تدهور حالته الصحية،علما انه اشاع في اوقات معينة اعتزاله الشعر لأسباب خاصة به لكنه لم يترك الشعر مطلقا وظل وفيا لهذه الملكة الاثيرة الى نفسه ووجوده. كتب في العامية والفصحى فله في الشعر الفصيح ديوانان( النار في المحبة، و للنار طعم الارض)و تم الاحتفاء بشعره في رسالة جامعية نوقشت في كلية الآداب جامعة القادسية.
اما (شاكر السماوي) فقد ظهر التجديد عنده في دواوينه المتعددة ومنها (العشك والموت وبنادم) و ( رسايل من باجر) و( نشيد الناس ) وغيرها و في الرباعيات، كما رأى الاتجاه للكتابة في المسرح وبخاصة مسرحيته المعروفة(رقصة الاقنعة) و( خبز وكرامة ) وغيرها بفضل قراءاته المتنوعة في الادب العربي و الادب الغربي في الشعر والسرديات اذ يصف القراءة انها(رئته الثالثة).
و (عزيز السماوي) برغم قلة منجزه الشعري وهذا ليس بمثلبة عليه بل هو علامة دالة على العناية بالمحتوى و التأني في الانجاز و ثقافة خاصة في التعامل مع عالم الكتابة فقد كتب الموال و الابوذية والدارمي واقترب من لهجة المدن بروح الشاعر والطفل والمجنون كما يصف نفسه .
الرسالة للشباب: ان السعي للتجديد واقتراح فضاءات جديدة بما فيها من صعوبة هو رسم لوجودك الشعري والثقافي في ذاكرة الاجيال ،ففي الادب دائما (قارة ثامنة) تنتظر من يستكشفها ليبدع حياة جديدة ولكن على الورق .

4- الاصالة والانتماء : ظهرت اروع سمة في الشعراء الثلاثة هي وضوح انتمائهم لجذورهم التراثية والحضارية و بخاصة التراث السومري و الارث الديني ،فنجد في شعرهم اشتغالات رمزية متعددة لـ ( اور / اشور /نفر/صاحب الزمان / صبر المسيح/ الحسين في كربلاء/ ابن الكاظم/و المختار وغيرهم ..) ،فضلا عن الرموز الانسانية حين يتحول الالم الذي يعصر المظلومين الى الم مضئ
الم فيه امل و خلاص ..كتوظيف رمز(جيفارا) للتحرر و الانعتاق و الامل والثورة.
الرسالة للشباب: ان السعف المرفرف في عوالي الفضاء انما يستمد الحياة والرواء و شروط البقاء و الديمومة من جذر قوي عتيد .

5- اللغة الوسطية الصافية : من حسن حظ الشعر الشعبي على مدى العصور انه نال لذة الفوز بتلقي جمهور كبير يتذوق اللغة العامية لانها لغة الحكي والخطاب اليومي يكون فيها المتلقي ليس في حاجة الى ترجمة مفردات او استحضار ثقافة اللغة الفصحى . في هذا المضمار اعتمد الشعراء الثلاثة خيار صفاء اللغة في الوصول الى جمهور ممتد استساغ لغتهم الوسطية مع ميل عند شاكر الى التصريح اذ يقول في هذا الصدد: ( تعاملت مع لغتي بروحية فنان السيراميك)، بمعنى ان اللغة و عمل الشاعر فيها هي عملية خلق و جمال و مزاولة ، وكان قرب لغة عزيز من الفصيحة البسيطة السلسة احد اسباب شيوع شعرهم و تذوق الجمهور الشعري لقصائدهم ، فجاء انتقاء المفردة الشعرية و سلاسة التركيب بشكل لافت و محبب للذائقة، من ذلك نقرأ للشباني قوله:
(وين اشوف المستحة اليلمع بعينك
واكتب لطيبك شعر
مشت بي الثريا
الليل يلبس ماي من روحي
النده يجيس العطش
كل النده يبوس الوطن
يصطف نخل مثل الصليب
الوطن بالوحشة حبيب..)
ومن اجمل ما قال (شاكر السماوي) قوله حين استثمر لفظة(اتبوصلت) استعمالا شعريا جميلا :
( او طوحت بي العواصف ظلمه بيها
الليل يمتد
الكه روحي اتبوصلت بالشوك ليكم
اشما تدولبها – لو
تدولبني المتاهات
وشراع الشوك يطويله المسافات)
و من اجمل القصائد (لعزيز السماوي) والتي تحولت الى اغنية ، واذا جاءت لفظة ندر استعمالها الان مثل كلمة(عجد) بمعنى الشارع او طريق منطقة سكنية معينة فهذا يعد ارشفة للغة المحكية وحفظا لها من الضياع من الذاكرة والاستعمال ، نقرأ قوله:
(خطار عدنه الفرح
اعلك صواني شموع
خافن يمر بالعجد
رش العجد بدموع
بالك تصيح بحزن
صوت الحزن مسموع)
الرسالة للشباب : اللغة هي الفضاء الممتد بين الشاعر وجمهوره المتلقي ،فلنحسن تأثيث هذا الفضاء بمعجم لغوي صاف قادر على الوصول الى قلوب الجمهور قبل احكامهم النقدية ، مع مراعاة ان لكل مقام مقاله الخاص و الملائم يدركه ذكاء الشاعر ويستشعره ذوق المتلقي.



#ناهضة_ستار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن الشط واهله ..تدوين جمالي لانسان المكان
- في (يائها) بوحٌ عن (الالفِ) ..
- إعلانٌ .. لسيرةٍ باسِمة
- قيثارة سفر
- أحتاج معجزةً
- لغةُ البهاء
- رداؤنا الضوء
- طبْعُ السَفَرجل
- توْأمة
- معناك يقترح العراق قصيدة
- بوصلة
- وطن .. أشبهُ شئ بي
- ثلاثُ حكايات من أجندة الوجع
- كلاكُما عَيْنٌ ..
- هي الضوء
- المرأةُ.. كائناً ثقافياً أسئلة في الثقافة النسوية والهوية و ...
- النصّي و النسقي في منجزالشاعر العراقي عماد المطاريحي
- العلّامة الأعرجي .. النص المختلف
- الشاعر حين يخلقه الكلام
- بمناسبة أي عيد تحبون .....


المزيد.....




- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ناهضة ستار - في الديوانية ..(حلم شاعر) / الجزء الاول احتفاء الشعراء الشباب برموز الشعرية العراقية ( علي الشباني/شاكر السماوي/عزيز السماوي)..